#أردوغان: نتشبث بميراث الأجداد من آسيا الوسطى إلى سواكن السودانية

أكد الرئيس رجب طيب أردوغان، أن الأتراك يتشبثون بميراث الأجداد في كل مكان، بدءا من آسيا الوسطى وأعماق أوروبا، وانتهاء بجزيرة سواكن السودانية.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها أردوغان، الذي يرأس حزب "العدالة والتنمية"، خلال اجتماع تعريفي بمرشحي الحزب للانتخابات المحلية المقررة في 31 مارس / آذار المقبل.
وقال الرئيس التركي إن "البدايات مهمة دوما"، لذلك قام المسؤولون الأتراك بزيارة منغوليا لحماية المسلات الأورخونية، التي تعد أبرز أقدم أثر مكتوب باللغة والأحرف التركية القديمة.
وأضاف: "لهذا نتشبث بميراث الأجداد في كل مكان، بدءا من آسيا الوسطى وأعماق أوروبا، إلى جزيرة سواكن في السودان. ولهذا أيضا نستميت في الدفاع عن قضية القدس".
ولفت الرئيس أردوغان إلى أن الأتراك يهتمون كثيرا بمكة والمدينة المنورة، وبقية المدن التي هي رمز للحضارة الإسلامية.
وعلى هامش زيارته إلى السودان، ديسمبر / كانون الأول 2017، تجول الرئيس أردوغان في جزيرة سواكن، وتعهد بإعادة بنائها.
وتقع جزيرة سواكن على الساحل الغربي للبحر الأحمر شرقي السودان.
وفي سياق آخر، تطرق الرئيس أردوغان إلى بعض الجهات التي "تسعى دوما لعرقلة تركيا في تحقيق أهدافها الكبرى"، معتبرا أن "بعض هؤلاء دمى في هذه اللعبة بإرادتهم، فيما البعض الآخر قام بذلك عن جهل".
يتبع//
 
تصريح عادي ومن يفهم يعرف أن المقصد الحفاظ على التراث و الآثار العثمانية والسابقة للشعوب التركية
عند توسعه الحرم الأخيره طلبت تركيا من السعودية الحفاظ على الرواق العثماني وتم ذلك وتولت شركة تركية تفكيك الرواق وإعادة بناءه مره أخرى بعد تجديده .
لديهم جمعية ممتازة تعنى بالأغاثه والتراث في ذات الوقت وتولت ترميم عشرات المواقع الأثريه العثمانية في العالم الإسلامي أضن أختصارها تكا .
 
تصريح عادي ومن يفهم يعرف أن المقصد الحفاظ على التراث و الآثار العثمانية والسابقة للشعوب التركية
عند توسعه الحرم الأخيره طلبت تركيا من السعودية الحفاظ على الرواق العثماني وتم ذلك وتولت شركة تركية تفكيك الرواق وإعادة بناءه مره أخرى بعد تجديده .
لديهم جمعية ممتازة تعنى بالأغاثه والتراث في ذات الوقت وتولت ترميم عشرات المواقع الأثريه العثمانية في العالم الإسلامي أضن أختصارها تكا .

في مدينة طرابلس شمال لبنان تولت تركيا ترميم عدد من المواقع الاثرية العثمانية منها ساعة التل والتكية المولوية، والجامع الحميدي و على الطريق ترميم محطة الحجاز
( يلتشن كورت ) ، نائب المدير العام للآثار الثقافية والمتاحف التركي، قال : ، إن أنقرة تولي اهتماما بإعادة ترميم الآثار العثمانية في لبنان ودول أخرى.
وأضاف: "تركيا لديها أكثر من 125 ألف موقع أثري بينها 75 موقعا مسجلا على لائحة التراث العالمي".
 
تراث اجداد أردوغان موجود في شرق اسيا وهذا موطنهم الاصلي ولا دخل لهم في منطقة الشرق الأوسط ولا في هذه الأرض التي اسمها تركيا اليوم يجب إعادتهم الى موطنهم الاصلي .
 
تركيا ترى انه من حقها المشاركة في تقرير مصائر المناطق التي كانت ذات يوم تقع تحت نفوذها وتمتلك بها إرث تاريخي متنوع
لا يخفى على احد ان لتركيا طموح في اعادة نفوذها في تلك المناطق ومنها المنطقة العربية او منطقة الشرق الاوسط
هي تستخدم قواها الناعمة من اجل ذلك وايضاً مقدراتها المتصاعدة في اكثر من مجال وحتى انها ايضاً تدخل في مناطق اخرى من افريقيا الى القارة الجنوبية لتعزيز نفوذها بشكل يتوائم ومع طموحها
بالنسبة لتركيا والعالم العربي فهي تدعم بصورة اساسية الاسلاميين وايضاً الخط الديموقراطي في آن واحد ولذلك هي تصطدم بأكثر من قوة عربية معادية لهذه التوجهات
 
هناك فعلاً قوى منزعجة من نفوذ تركيا المتصاعد في المنطقة ومنها قوى خليجية وعربية أخرى وهي تحاول عرقلته بشتى السبل بالوقت الحالي
ثورات الربيع العربي خلقت صدعاً قويا وتباين في وجهات النظر بين تركيا والقوى العربية وحتى ايران وايضاً قوى غربية

اسرائيل ايضاً ترى بالنفوذ التركي خطر عليها بسبب خطها المتشدد بما يتعلق بالقضية الفلسطينية وايضاً لكون الحكومة الاسلامية في تركيا حالياً تتمسك وتحمل افكاراً مناوئة لها على اكثر من صعيد
الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والمانيا ايضاً لديهم توجسات في ملفات عدة ناحية تركيا لانهم لا يريدون رؤيتها اقوى مما يجب او معتمدة على نفسها بطريقة تنتهج من خلالها سياسات اكثر استقلالية
صعود تركيا غير مرغوب به من كثير من القوى الفاعلة بالمنطقة بسبب سياساتها ورؤاها التي اصطدمت بكثير منهم ونحن نعرف الكثير عن ذلك ولا حاجة للتفسير اكثر
 
كما قال المغردون السعوديون ردا على هذا العلج المتعجرف..
نحن اولى بالمطالبة بحقوق اجدادنا التاريخية في اراضي الترك نفسهم الى بحر الصين في دولة الخلافه وبني أمية
ممن حرروا اجداد هذا العلج ووطنوهم
هرطق ياردوغ علو صياحك تنبئ عن وجعك تأوهاتك ووجعك العميق
:ههه:
 
كيا والقوى العربية وحتى ايران وايضاً قوى غربية
اسرائيل ايضاً ترى بالنفوذ التركي خطر عليها بسبب خطها المتشدد بما يتعلق بالقضية الفلسطينية
ممكن أمثلة حقيقية على خطها المتشدد تجاه القضية الفلسطينية؟ غير التصريحات المعتادة من الخليفة طبعا
 
ممكن أمثلة حقيقية على خطها المتشدد تجاه القضية الفلسطينية؟ غير التصريحات المعتادة من الخليفة طبعا
يا عزيزي
يكفي ان حكومة العدالة والتمنية الحالية في تركيا دفعت نحو كراهية اسرائيل بين الاتراك الى مستوى غير مسبوق منذ ان نشأت العلاقات بين البلدين
وهذا لوحده كفيل بأن يعطيك رؤية واضحة عن ما يكنه السياسيون الاتراك الحاليون من كراهية لاسرائيل وممارساتها

بعيداً عن طرد السفراء والتصريحات
تركيا الحالية في اذهان السياسيين الاسرائيليين عدو كبير آخر بالمنطقة
 
مكرر




قفل موضوعك بنفسك:devilish::devilish::devilish::devilish::devilish::devilish::devilish:

الموضوع الأول نشر في قسم الأخبار ولذا أغلق لأنه غير عسكري
لأني لاحظت تعمد البعض إدارج عناوين النشرة في الأخبار .
ولذا لن يغلق هذا الموضوع بداعي التكرار كونه نشر في المكان المناسب .
شكراً لك
 
يا عزيزي
يكفي ان حكومة العدالة والتمنية الحالية في تركيا دفعت نحو كراهية اسرائيل بين الاتراك الى مستوى غير مسبوق منذ ان نشأت العلاقات بين البلدين
وهذا لوحده كفيل بأن يعطيك رؤية واضحة عن ما يكنه السياسيون الاتراك الحاليون من كراهية لاسرائيل وممارساتها
بعيداً عن طرد السفراء والتصريحات
تركيا الحالية في اذهان السياسيين الاسرائيليين عدو كبير آخر بالمنطقة
انت حلو قوي.....
كلمني بقى عن مساهمات تركيا ضد اسرائيل عبر تاريخها كده
 
رحمة الله على الاجداد اللي شاركوا بإخراج الانجاس من جزيرة العرب
بفضل الله ثم تقديم ارواحهم نعيش اليوم افضل ايامنا
امن ورخاء ودولة ولنا بين الامم شأن

DsgKhK7XoAEy0ds.jpg
 
انت حلو قوي.....
كلمني بقى عن مساهمات تركيا ضد اسرائيل عبر تاريخها كده
تم تأسيس تركيا العلمانية في 1923 و تأسيس اسرائيل في 1948.

و بالتالي لا يجوز الكلام عن مساهمات تركيا للامانة.
 
الموضوع الأول نشر في قسم الأخبار ولذا أغلق لأنه غير عسكري
لأني لاحظت تعمد البعض إدارج عناوين النشرة في الأخبار .
ولذا لن يغلق هذا الموضوع بداعي التكرار كونه نشر في المكان المناسب .
شكراً لك
مكرر




قفل موضوعك بنفسك:devilish::devilish::devilish::devilish::devilish::devilish::devilish:
1547998967302.png
 
عودة
أعلى