Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
معتبرا أن "بعض هؤلاء دمى في هذه اللعبة بإرادتهم، فيما البعض الآخر قام بذلك عن جهل".
تم قصف الجبهه بنجاح
الله يرحمهم .. و عند الله تجتمع الخصوم.كأن اردوغان يتحدث عن عبيده الذي جعلوا أنفسهم وقودا يحرق من أجل مشروع ربهم اردوغان
مصيركم هو مصير معتصم رابعة في أي زمن وتحت كل سماء عربية
اسرائيل ايضاً ترى بالنفوذ التركي خطر عليها بسبب خطها المتشدد بما يتعلق بالقضية الفلسطينية وايضاً لكون الحكومة الاسلامية في تركيا حالياً تتمسك وتحمل افكاراً مناوئة لها على اكثر من صعيد
كيف تبغى العرب يستفيقون وفيهم مثل ذا ؟قلتها مرارة وتكرارا وساستمر في قولها
تركيا لديها مشروع احتلال قومي والعرب اذا لم يفوقو لانفسهم فتركيا ستكون في اراضيهم بعد ايران
شكراجزيلاتم تأسيس تركيا العلمانية في 1923 و تأسيس اسرائيل في 1948.
و بالتالي لا يجوز الكلام عن مساهمات تركيا للامانة.
اتكلم عن الحكومات العربيةكيف تبغى العرب يستفيقون وفيهم مثل ذا ؟
مشاهدة المرفق 154024
كلام فارغ من احترامي لك، هناك تعاون عسكري وامني مع الاحتلال الصهيوني الي الان لماذا ارودغان لايوقف التعاون مع الصهاينة ، لماذا التبادل التجاري يزداد نموا حيث وصل التبادل الاجمالي بين البلدين 4.3 مليار دولار ،لماذا اردوغان لا يمنع الشركات العسكرية الصهيونية من تحديث بعض من الاسلحة التركية ، لماذا ارودغان لم يمنع الشركة التركية من بناء السفارة الامريكية في القدس ،ي رجل تركيا الاوردغانية ليست موجود في قائمة اكثر الدول دعما لفلسطين اخبرنييا عزيزي
يكفي ان حكومة العدالة والتمنية الحالية في تركيا دفعت نحو كراهية اسرائيل بين الاتراك الى مستوى غير مسبوق منذ ان نشأت العلاقات بين البلدين
وهذا لوحده كفيل بأن يعطيك رؤية واضحة عن ما يكنه السياسيون الاتراك الحاليون من كراهية لاسرائيل وممارساتها
بعيداً عن طرد السفراء والتصريحات
تركيا الحالية في اذهان السياسيين الاسرائيليين عدو كبير آخر بالمنطقة
بغض النظر عن المسمي الحالي ولكن اصل العثمانيين اتراك فاسرائيل خطط لها وزرعت امام اعين الاتراك دون ان يعملوا شي بل ساعدوا في نشاءة هذه النبته الخبيثه كما كانوا سببا في تهميش العرب في كل مكان حتي اصبحوا بدوا رحل.. هذه هي حقيقة اجداد اردوغان وهو الان يعلنها صراحه نريد العوده لارض الأجداد. يعتقد بان ارض اجداده تركت بمحض ارادتهم.. ونسي بان اجدادنا دافعوا عنها وطردوا اجداده بالقوه فل يذهب هو واجداده الي مزبلة التاريخ وحلم ابليس باللجنه..تم تأسيس تركيا العلمانية في 1923 و تأسيس اسرائيل في 1948.
و بالتالي لا يجوز الكلام عن مساهمات تركيا للامانة.
تصريح عادي ومن يفهم يعرف أن المقصد الحفاظ على التراث و الآثار العثمانية والسابقة للشعوب التركية
عند توسعه الحرم الأخيره طلبت تركيا من السعودية الحفاظ على الرواق العثماني وتم ذلك وتولت شركة تركية تفكيك الرواق وإعادة بناءه مره أخرى بعد تجديده .
لديهم جمعية ممتازة تعنى بالأغاثه والتراث في ذات الوقت وتولت ترميم عشرات المواقع الأثريه العثمانية في العالم الإسلامي أضن أختصارها تكا .
لا أعتقد إن الرجل يقصد ذلكتصريح عادي ومن يفهم يعرف أن المقصد الحفاظ على التراث و الآثار العثمانية والسابقة للشعوب التركية
عند توسعه الحرم الأخيره طلبت تركيا من السعودية الحفاظ على الرواق العثماني وتم ذلك وتولت شركة تركية تفكيك الرواق وإعادة بناءه مره أخرى بعد تجديده .
لديهم جمعية ممتازة تعنى بالأغاثه والتراث في ذات الوقت وتولت ترميم عشرات المواقع الأثريه العثمانية في العالم الإسلامي أضن أختصارها تكا .
فى بداية الثوره السوريه كان حماية القبر أهم من حماية أرواح المدنيين الأحياءولامره سمعنا اوردوغان يتحدث عن الاثار الاموية او العباسية فهم مسلمين ايضا لهم اثار ولهم اسهامات في الادب والطب والهندسة والفلك والعلوم بشتى انواعها بعكس العثمانيين الذين عاشت الامة الاسلامية والعربية في عهدهم الجهل ولم نرى تشجيع على العلم والابداع حتى ان عهدهم يعتبر انتكاسة للعلم وللابداع في كل مكان .
حفاظ الاتراك على الاثار العثمانية يذكرني بمسمار جحا الذي تركوه في سوريا وهو قبر احد رموزهم يرفع عليه العلم التركي لليوم
هذا الذي اردت الوصول له وهو ان تركيا دولة قومية للنخاع حتى في حديثهم عن الاثار لايذكرون الا الاثار العثمانية مع ان دولتهم لم تحقق ماحققته الدولتين الاموية والعباسية قبلهمفى بداية الثوره السوريه كان حماية القبر أهم من حماية أرواح المدنيين الأحياء
تركيا دوله علمانيه تريد نفوذ قومى للترك و تستخدم الأساليب العاطفيه لخداع العوام
أردوغان عندما زار مصر بعد 25 يناير
دعا المصريين لكتابة دستور علمانى
إنجاز أردوغان فى تركيا هو تحويله لتركيا من بلد علمانى كاره للإسلام فى عهد العسكر
إلى بلد علمانى يعامل الإسلام كبقية الأديان
و مازال بعض المغيبين يرى فيه المنقذ
و قبل إن يتهمنى أحد و يقول لى و بلدك و ما فعلت و رئيسك
اللى موجود عندنا لا يفرق عنه كثيرآ
ما أسخم من زفتى الا ميت غمر كما نقول فى مصر
لكن اللى عندنا لا يجيد اللعب بعواطف العوام فى الأقليم
هو يتلاعب بنا فقط