على ذكر هذا المشروع البحري تذكرت شيئاً شخصياً سأشاركه مع من يقرأ تعليقي هذا.
قبل سنوات قديمة كان حُلمي أن أعمل في البحر وكان تخطيطي أن أدرس الملاحة البحرية في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الاسكندرية وأتخرج ضابط ثاني ملّاح وأعود وأقدم شهادتي إلى شركة فيلا البحرية العالمية المحدودة التابعة لأرامكو وكان مقرها في دبي الآن دمجوها مع شركة النقل البحري السعودية "بحري" وبالتأكيد ستقبلني "فيلا" فأعداد السعوديين على الأصابع حينها فكل الملّاحين أجانب وعندها سأعمل على وظيفة ضابط ثاني ملاح على متن ناقلات النفط في مجال الشحن البحري الذي أحبه وبالتأكيد سأتطور وأترقى إلى ضابط أول ثم إلى ربان أعالي بحار "كابتن".
كان هذا حُلمي وقد راسلت الأكاديمية وراسلوني لكن والدي حينها رفض ااااااه يا والدي والله مازلت مقهور عندما اتذكر ذلك الوقت الآن والدي يقول لي ليتني خليتك تروح
كل مارأيت مشروع لونه أزرق ومرتبط بزرقة البحر والشحن البحري والسفن التجارية والنقل البحري وصناعة السفن او افلام وثائقية في ديسكفري تشانل عن البحر او افلام سينمائية اتابعها بحب لأن هذه البيئة كانت حلمي في يوم ما ومازلت اعشقها بحزن حتى الان.
قبل سنوات قديمة كان حُلمي أن أعمل في البحر وكان تخطيطي أن أدرس الملاحة البحرية في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري في الاسكندرية وأتخرج ضابط ثاني ملّاح وأعود وأقدم شهادتي إلى شركة فيلا البحرية العالمية المحدودة التابعة لأرامكو وكان مقرها في دبي الآن دمجوها مع شركة النقل البحري السعودية "بحري" وبالتأكيد ستقبلني "فيلا" فأعداد السعوديين على الأصابع حينها فكل الملّاحين أجانب وعندها سأعمل على وظيفة ضابط ثاني ملاح على متن ناقلات النفط في مجال الشحن البحري الذي أحبه وبالتأكيد سأتطور وأترقى إلى ضابط أول ثم إلى ربان أعالي بحار "كابتن".
كان هذا حُلمي وقد راسلت الأكاديمية وراسلوني لكن والدي حينها رفض ااااااه يا والدي والله مازلت مقهور عندما اتذكر ذلك الوقت الآن والدي يقول لي ليتني خليتك تروح
كل مارأيت مشروع لونه أزرق ومرتبط بزرقة البحر والشحن البحري والسفن التجارية والنقل البحري وصناعة السفن او افلام وثائقية في ديسكفري تشانل عن البحر او افلام سينمائية اتابعها بحب لأن هذه البيئة كانت حلمي في يوم ما ومازلت اعشقها بحزن حتى الان.
التعديل الأخير: