ارتفاع حجم ديون مصر إلى مستوى تاريخي

صحيح.


الاقتصاد المصرى يتحسن بوتيرة عالية
انتعاش السياحة و دخلها لا يقل عن 15 مليار دولا سنويا
تخيل ونحن نسعى وراء قرض صندوق النقد الذى يبلغ 12 مليار يسلم على مراحل و بشروط مجحفة
الاكتفاء الذاتى من الغاز و توصيلة للمنازل قلل استيراد البترول و الغاز بنسبة كبيرة
ووفر ما يقرب 6 مليار دولار سنويا
زيادة حصيلة الضرائب بنسبة 33 % حتى بلغت 650 مليار جنية حتى تاريخة
و دحر الارهاب فى سيناء و القبض على العشماوى و تفكيك التنطيمات المسلحة

مصر انتصرت على الارهاب و على مشاكلها الاقتصادية
 
افلح ان صدق .. سايب كنز سيناء و رايح للعلمين !!
حاول تتقصي الحقائق قبل الرد التطوير والتعمير بدأ في سيناء بالفعل وقريبا إن شاء اللة ستري ما يسرك اذا كان بالفعل يسرك ، انتظر خلال أيام افتتاح انفاق قناة السويس الجديدة...
 
لكل دولة نصيبها من المشاكل المختلفة.
في كل الاحوال الحمد لله علي نعمة الاستقرار و وحدة وسلامة الوطن وللعلم الاستقرار لة ثمن


هناك دول غنية ونقطة ضعفها حدود مخترقة عصابات ومخدرات الخ...
هناك دول غنية ولديهم انقسام طائفي او اجتماعي او عرقي الخ....
هناك دول غنية محتلة ليست لها قرار او سيادة الخ...


علي يقين تام ان مصر مشكلتها ليست نقص موارد
بل سوء ادارة من البهايم في الادارة بشكل عام.
اتفق معك وبالاخص آخر سطرين مع تحفظي على اللفظ
واعلم انه نابع قلب همه بلده
الشي اللي استغرب واتعجب منه ان مصر فيها
كفائات لو وزعتها على ثلثي الدول العربيه لكفتها
وموارد ممتازه ويد عامله ذات كفائه
العذر لمصر هو ازمة الخريف العربي والله اعلم متى تسترد
العافيه ويبدأ النمو
فقط تحتاجون محاربة فساد
بقوه واداره تكون تكنوقراط كفائات عاليه بأماكن مناسبه
 
حاول تتقصي الحقائق قبل الرد التطوير والتعمير بدأ في سيناء بالفعل وقريبا إن شاء اللة ستري ما يسرك اذا كان بالفعل يسرك ، انتظر خلال أيام افتتاح انفاق قناة السويس الجديدة...
انا متابع معظم المشاريع حتي مشروع محور المحمودية .. لكن سيناء بالذات مفيهاش تعمير
 
مش للدرجة ديه .. مصر عندها كروت لتهديد اوروبا منها اللاجئين و بالتالي اوروبا هترضخ.

الارجنتيين بعيده جدا
ولما تهدد أروبا؟ مادخل أروبا؟


هههههههههههههههه... قلتلي انت منين يا حبوب ، انت ليك نفس تتكلم ؟؟؟؟؟
لم أفهم قصدك
 
الإرتفاع هو في نسبة الدين الداخلي والدين بسبب الصرف على المشاريع الكبيرة،
فارتفاع النمو بالإضافة للدين المحلي = يعني ان مصر تسعى للإعتماد على نفسها قدر الإمكان،

وهذه نقطة إيجابية ولا أدري كيف أصبحت سلبية ؟!

أضيفوا إلى ذلك أن العملة المصرية انخفضت مقابل الدولار طوال السنوات الماضية ومع مشاكل الثورة و السياحة..إلخ

الآن ارتفع إنتاج الغاز والعمل جاري في حقول غاز أخرى،

والإحتياطي المصري من الدولار وصل مستوى قياسي تاريخي
44.3 مليار دولار !!


بصراحة العمل الحكومي في مصر جبار،
والضغط على الشعب أيضا كبير جدا،
لكن لايستطيع انسان أن يقول إنه ضغط بلا ثمرات،

أتمنى كل التوفيق لهم وربنا يحفظ المحروسة
 
ارتفاع الدين الداخلي امر ايجابي على عكس مايتصوره البعض
الدين الخارجي ارتفاعه يكون سيء
 
ارتفاع الدين الداخلي امر ايجابي على عكس مايتصوره البعض
الدين الخارجي ارتفاعه يكون سيء
ممكن تشرحلي من فضلك و بأسلوب علمي، نحن في المغرب نعاني من نفس الشيء (إرتفاع الدين الداخلي) و كيف يكون إيجابي ؟

سؤوالي لا علاقة له بمصر أريد أن أعرف فقط
 
ممكن تشرحلي من فضلك و بأسلوب علمي، نحن في المغرب نعاني من نفس الشيء (إرتفاع الدين الداخلي) و كيف يكون إيجابي ؟

سؤوالي لا علاقة له بمصر أريد أن أعرف فقط
الدين الداخلي يكون على عده اشكال منها الاستدانه من مؤسسات تابعه للدوله لتمويل الاستثمارات بعض الدول تستدان من البنك المركزي منها الاقتراض الداخلي على شكل سندات الخزينه وهناك اشكال اخرى للدين الداخلي
الجيد بالدين هوه تسريع المشاريع الاستثماريه او بناء البنى التحتيه المهمه من دون وجود تكاليف اضافيه على سبيل المثال فوائد القروض او المنح التي تاخذها من الخارج ولست مكبل اولا محدده بوقت مثل الديون الخاريجيه وتعطيك مرونه كامل وهذه كله يساهم بتحريك السوق الداخلي توفير فرص عمل تكوين طبقى وسطا زياده النمو الاقتصادي وهناك بعض الدول تطبع عمله محليه اكثر على شكل اقتراض وتستعملها لتشغيل الشركات المحليه وبذالك تكسب الكثير
 

لمن يسال عن مقدار ديون مصر خارجية و داخلية بالدولار
تبلغ 93 مليار دولار .
و مصر سددت 13.5 مليار دولا ديون خارجية فى الستة اشهر المنتهية
و للعجب مصر اكثر دولة فى العالم انتظام فى سداد اقساط الديون و فوائدها

مش عارفين حسنى مبارك كان ممشيها ازاى

الدين الخارجي فقط 93 مليار دولار ، الدين المحلى 3.7 تريليون جنيه بسعر صرف 17.8 جنيه للدولار أي يعادل حوالي 207 مليار دولار معظم الزيادة في الدين المحلى هو لأغراض الاقتراض لخدمة الديون السابقة فمصر لا تسدد ديونها بل تقترض لسداد الاقساط القديمة بالاضافه للاقتراض لخدمة الدين (دفع الفوائد) ، وابشرك في افضل الأحوال سيرتفع الدين الحكومي فقط وهو جزء من الدين المحلى بمقدار يفارب 700 مليار جنيه في يونيو القادم وفقا لبيانات الموازنة العامة المصرية للعام 2018/2019
 
التعديل الأخير:
ممكن تشرحلي من فضلك و بأسلوب علمي، نحن في المغرب نعاني من نفس الشيء (إرتفاع الدين الداخلي) و كيف يكون إيجابي ؟

سؤوالي لا علاقة له بمصر أريد أن أعرف فقط

الدين الداخلي يمكن السيطرة عليه بتخفيض قيمة العملة الوطنية , على العكس من ذلك الدين الخارجي , الدي يزيد مع انخفاض قيمة العملة الوطنية .
 
الدين الداخلي يمكن السيطرة عليه بتخفيض قيمة العملة الوطنية , على العكس من ذلك الدين الخارجي , الدي يزيد مع انخفاض قيمة العملة الوطنية .

في الماضي كان رأيي من رأيك ولكن بمتابعة التجربة المصرية والتركية حالياً فإن انخغاض قيمة العملة بتبعه رفع أسعار الفائدة على الديون المحلية فتتضاعف قيمتها بسرعه قياسية
 
الإرتفاع هو في نسبة الدين الداخلي والدين بسبب الصرف على المشاريع الكبيرة،
فارتفاع النمو بالإضافة للدين المحلي = يعني ان مصر تسعى للإعتماد على نفسها قدر الإمكان،

وهذه نقطة إيجابية ولا أدري كيف أصبحت سلبية ؟!

أضيفوا إلى ذلك أن العملة المصرية انخفضت مقابل الدولار طوال السنوات الماضية ومع مشاكل الثورة و السياحة..إلخ

الآن ارتفع إنتاج الغاز والعمل جاري في حقول غاز أخرى،

والإحتياطي المصري من الدولار وصل مستوى قياسي تاريخي
44.3 مليار دولار !!


بصراحة العمل الحكومي في مصر جبار،
والضغط على الشعب أيضا كبير جدا،
لكن لايستطيع انسان أن يقول إنه ضغط بلا ثمرات،

أتمنى كل التوفيق لهم وربنا يحفظ المحروسة
يا اخي والله حيرتنا باحترامك ونقاء وصفاء أسلوبك وواقعيتك وتحليلك بأسلوب مهذب ومحترم ، وحبك لمصر علي راسنا من فوق... لك مني خالص التحية
 
أظهرت بيانات ارتفاع الدين العام المحلي خلال الربع الرابع من العام المالي الماضي بقيمة 158.4 مليار جنيه وهو أكبر زيادة فصلية في آخر عام ونصف العام.

وبحسب بيانات التقرير الشهري للبنك المركزي عن أكتوبر الجاري، سجل الدين العام المحلي حوالي 3.695 تريليون جنيه بنهاية يونيو الماضي مقابل 3.536 تريليون جنيه بنهاية مارس الماضي.

وسجل الدين العام المحلي زيادة سنوية خلال العام المالي 2017-2018 بقيمة 534 مليار جنيه وهي ثاني أكبر زيادة سنوية في تاريخ مصر، بعد عام 2016-2017 الذي سجل زيادة في بقيمة 540.2 مليار جنيه.

ورغم هذه الزيادة السنوية، فإن نسبة الدين العام المحلي تراجعت بنهاية يونيو الماضي إلى 83.3% من الناتج المحلي الإجمالي مقارنة بنسبة 91.1% في نهاية العام المالي 2016-2017.

وقال المركزي إن 84.4% من الدين العام المحلي في نهاية يونيو الماضي مستحق على الحكومة بقيمة 3.120 تريليون جنيه بزيادة 434.4 مليار جنيه خلال السنة المالية الماضية.

كما بلغت نسبة الديون على الهيئات العامة الاقتصادية 8.6% من إجمالي الدين العام المحلي بقيمة 317.6 مليار جنيه بزيادة 95.3 مليار جنيه خلال السنة، و7% على بقيمة 257 مليار جنيه بزيادة 4.4 مليار جنيه
 
ظهرت بيانات البنك المركزي، أن لمصر ارتفع بنهاية يونيو الماضي إلى 92.6 مليار دولار بزيادة 4.5 مليار دولار عن مارس، وبنحو 13.6 مليار دولار بمعدل زيادة 17.2% مقارنة بيونيو 2017.

وبحسب بيانات التقرير الشهري للبنك عن أكتوبر الماضي، جاءت الزيادة في خلال العام المالي الماضي نتيجة زيادة صافي المستخدم من القروض والتسهيلات بنحو 13.2 مليار دولار، وارتفاع أسعار صرف معظم العملات المقترض بها أمام الدولار الأمريكي بنحو 0.4 مليار دولار.

وسجل بذلك نسبة 37% من الناتج المحلي الإجمالي في نهاية يونيو الماضي مقابل 33.6% في نهاية يونيو 2017، وهي ما وصفها المركزي في تقريره بأنها "لا زالت في الحدود الآمنة وفقا للمعايير الدولية".

وكان رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي قال في تصريحات صحفية الشهر الماضي، إن لمصر وصل إلى نحو 92.64 مليار دولار بزيادة 17.2% عن مستواه قبل عام.

وأوضح المركزي أن أرصدة السندات المصرية في ارتفع إلى نحو 14.3 مليار دولار في نهاية يونيو مقابل 12.2 مليار دولار في نهاية مارس الماضي، إلى جانب زيادة القروض من المؤسسات الدولية والإقليمية إلى 28.4 مليار دولار نهاية يونيو مقابل 27 مليار دولار في نهاية مارس.

وبلغت أعباء خدمة خلال العام المالي 2017-2018 نحو 13.2 مليار دولار منها نحو 11.1 مليار دولار أقساط مسددة، ونحو 2.1 مليار دولار فوائد مدفوعة.
 
واصلت في الحكومية بالعملة المحلية تراجعها للشهر السادس على التوالي، لتفقد نحو 1.1 مليار دولار خلال سبتمبر الماضي، وفقا لبيانات البنك المركزي.
وبحسب التقرير الشهري للبنك عن أكتوبر الماضي، سجلت أرصدة الأجانب في نحو 234.5 مليار جنيه (ما يعادل 13.1 مليار دولار) بنهاية سبتمبر الماضي مقابل 254.3 مليار جنيه (ما يعادل 14.2 مليار دولار) بنهاية أغسطس.
وخرجت بذلك نحو 8.4 مليار دولار من في خلال الفترة من بداية أبريل إلى نهاية سبتمبر الماضي، بحسب بيانات البنك المركزي، حيث سجلت هذا الاستثمارات في نهاية مارس 380.3 مليار جنيه (ما يعادل 21.5 مليار دولار).
وكان أحمد كجوك نائب وزير المالية، قال في تصريحات نُشرت في وقت سابق من هذا الشهر، إن في أدوات الدين الحكومي بلغت 14 مليار دولار في نهاية سبتمبر، مقابل 17.5 مليار دولار المسجل في نهاية يونيو، ومستوى 23.1 مليار دولار المسجل في نهاية مارس 2018، بحسب بيانات وزارة المالية.
وتعرضت الأسواق الناشئة لموجة من خروج الأجانب من الاستثمارات في أدوات الدين الحكومية بدءا من أبريل الماضي مع ارتفاع الدولار الأمريكي، والمخاوف المتصاعدة من اقتصادات هذه الأسواق خاصة بعد أزمات تركيا والأرجنتين.
واتجهت بعض هذه الأسواق إلى رفع الفائدة بعد تعرضها لأزمات تتعلق باقتصاداتها تزامنا مع هذا الخروج، حيث رفعت الأرجنتين أسعار الفائدة الرئيسية من 45% إلى 60%، وتركيا من 17.75% إلى 24%.
بينما ثبت البنك المركزي المصري أسعار الفائدة للمرة الرابعة على التوالي خلال اجتماع لجنة السياسة النقدية في سبتمبر الماضي، عند 16.75% للإيداع و17.75% للإقراض.
ورغم تثبيت أسعار الفائدة، فإن العوائد على الحكومية في مصر شهدت ارتفاعا ملحوظا خلال الفترة الأخيرة لتقترب من مستوى 20%.
بينما عادت لطرح عطاءات السندات بعد أن كانت ألغت عددا من العطاءات بسبب طلب البنوك والمستثمرين عوائد كانت تراها "خارج الحدود المنطقية".
وقالت رضوى السويفي رئيس قسم البحوث ببنك الاستثمار فاروس، في وقت سابق لمصراوي، إن أغلب في الأوراق المالية الحكومية بمصر تتركز في مقارنة بالسندات.
 
عودة
أعلى