والآن بعد هذه المقدمات السخية تكلم عن نتائج الإحتمالات التحليلية، هو أسباب إقتراب الطائرة الإسرائيلية صوفا بعد إنتهاء الغارة الأساسية:
أولاً: وهذا التحليل حدوثه بإحتمال لا يزيد عن 10% والذي فحواه أن تكون الطائرة صوفا التي اقتربت متجاوزة الحدود الإقليمية بعد الضربة الرئيسية، كانت بسبب ترقيتها للنموذج "في" F-16V Viper Block 70 أرادت أن تختبر قدرتها التسللية الإختراقية ضد الرادارات السورية من خلال إنخفاض بصمتها الرادارية بطلائها الماص للموجات الرادارية وموجات رادرها المصفوفي ASEA التشويشة بالطاقة الإيجابية الكهرومغناطيسية الضوضائية.
وذلك بغية إتمام غاراتها الجوية الهجومية، في عمق يتجاوز عمق المنطقة الساحلية مستخدمة ذات الذخائر الذكية ذات الأقطار المخفية.
وضعف هذا الإحتمال أنه لم يسجل أي غارات ثانونية في تلك الآونة بعد الغارات الرئيسية ضد المنطقة السورية الساحلية، وربما أثر التشويش الضوضائي على رادار الإنذار المبكر المطور "تيل كينغ" P-14M Tail King إلا أن هذه الموجات التشويشية كانت وسيلة فعالة للكشف من قبل رادارات رصد الموجات الكهرومغناطيسية الإيجابي، الذي يصنف من الرادارات السلبية وهو من نوع kolchuga.
إلا أن تكون إسرائيل تحسبت وحقنت هذا الأخير ببرمجيات فيروسية.
ولكن إطلاق صواريخ أو صاروخ فيغا ام اس 200 أكد أن عملية الخفاء الذاتي والشويشي لم يكن مجدي أمام تنوع كشف الرادارات السورية.
أولاً: وهذا التحليل حدوثه بإحتمال لا يزيد عن 10% والذي فحواه أن تكون الطائرة صوفا التي اقتربت متجاوزة الحدود الإقليمية بعد الضربة الرئيسية، كانت بسبب ترقيتها للنموذج "في" F-16V Viper Block 70 أرادت أن تختبر قدرتها التسللية الإختراقية ضد الرادارات السورية من خلال إنخفاض بصمتها الرادارية بطلائها الماص للموجات الرادارية وموجات رادرها المصفوفي ASEA التشويشة بالطاقة الإيجابية الكهرومغناطيسية الضوضائية.
وذلك بغية إتمام غاراتها الجوية الهجومية، في عمق يتجاوز عمق المنطقة الساحلية مستخدمة ذات الذخائر الذكية ذات الأقطار المخفية.
وضعف هذا الإحتمال أنه لم يسجل أي غارات ثانونية في تلك الآونة بعد الغارات الرئيسية ضد المنطقة السورية الساحلية، وربما أثر التشويش الضوضائي على رادار الإنذار المبكر المطور "تيل كينغ" P-14M Tail King إلا أن هذه الموجات التشويشية كانت وسيلة فعالة للكشف من قبل رادارات رصد الموجات الكهرومغناطيسية الإيجابي، الذي يصنف من الرادارات السلبية وهو من نوع kolchuga.
إلا أن تكون إسرائيل تحسبت وحقنت هذا الأخير ببرمجيات فيروسية.
ولكن إطلاق صواريخ أو صاروخ فيغا ام اس 200 أكد أن عملية الخفاء الذاتي والشويشي لم يكن مجدي أمام تنوع كشف الرادارات السورية.