Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
للاسف سعيه لتنفيذ فكرة في الأقاليم المجاوره أضرت مصر كثيرا كثيرا .ولنا في حرب اليمن عبرةعبدالناصر ظلم كثيرا. لكنه عمل بشكل محموم لإسقاط النظام في السعودية ولهذا لن يلين قلبي له ابدا مهما تم تنميق الكلام.
شكرا،
حتى انا ارسل لي خاص..لأن المشاهد أن من يخجل ليس في حكم ملكي ولا دستوري ولا جمهوري..ولا حتى دمقراطي. الذي يخجل من الملكية في وضع لا يسعه الخجل من غيره ولا حتى من بعيد..ارسلت لك على الخاص.
أميل لتصديق وجهة النظر الإسرائيلية حول كون أشرف مروان عميل إسرائيلي
البعض يقول الكأس نصف مليان, و البعض يقول الكأس نصف فارغ
بغض النظر عن رأيك في حرب اكتوبر تبقى المره الوحيده التى حقق فيها العرب تقدم امام الكيان بالسلاح, و على اقل تقدير يستاهلون اهل مصر الاشاده عكس من ارضه محتله الى الان
الخاص عندك لا يستقبل الرسائلحتى انا ارسل لي خاص..لأن المشاهد أن من يخجل ليس في حكم ملكي ولا دستوري ولا جمهوري..ولا حتى دمقراطي. الذي يخجل من الملكية في وضع لا يسعه الخجل من غيره ولا حتى من بعيد..
ماذا عن الاردن الذي كنس الاسرائيليين بنفسه وبالقوة المسلحة؟
الله يسلمك أخي العزيزحمدالله عالسلامة. لا تقطعنا ياخي.
الله يسلمك أخي العزيز
انتظرت لحين وضوح رؤية موضوع سد النهضة
يبقى نرجعالسد أوت خلاص.
1-مصر لم تنشر مايثبت ولاء أشرف مروان لمصر رفم مرور 45 عاما على حرب أكتوبر ومسارعة الجانب الاّخر بإثبات ولاء أشرف مروان له
2-حينما نتحدث عن تصريح الرئيس حسني مبارك فالتصريح مبهم ويعتمد على نظرية الإيمان بكلام القيادة في زمن سماوات مفتوحة وهنا ممكن الرد عليه بأن إثبات كون صهر رئيس الجمهورية خائن هو ضربة في مقتل لتاريخ المخابرات المصرية وعليه على القيادة سرد حقائق مباشرة عن أشرف مروان
3-مقتل أشرف مروان الغامض في لندن يحمل اتهامات للطرفين الغريب أن مصر لم تتهم إسرائيل رسميا بالإغتيال وتدعم هذا الإتهام زمنيا (القضية نامت يعني)
4-الحديث الثابت هو أن مروان أبلغ إسرائيل بميعاد الضربة وإسرائيل تمجد هذا العمل ومصر تقول سبق السيف العذل والعقل يقول أن مزيد من الإغفال كان سيوقع فيهم مزيد من القتلي وليس من مصلحة مصر أن تعرف إسرائيل ميعاد الحرب لا بنظرية المفاجأة ولا سبق السيف العذل
مببرات الحكومة المصرية واهية تعتمد على إيمان القراء بالغيبيات في ظل قيام إسرائيل بعمل فيلم أشبه بالوثائقي عنه