Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
صورة لمجموعة قواذف صواريخ بوك ام 2 تابعة للدفاع الجوي الأسدي ..
الصورة نشرت صباح الأمس دون تحديد الموقع ولكن حسب التوقعات فهي جنوب دمشق بقليل
مابين دمشق والجولان المباع المحتل 55 كم
هل تعتقد انه تم تحريكها ولذلك تم استهدافها ؟؟
كل مرة تضرب صهيون بشار الأسد يتخذ الروس وضع المزهرية لرغبتهم بعدم وقوع مشاكل مع صهيون.
من يخاف صهيون لهذا الحد ويصاب بالرعب الشديد منهم لهذه الدرجة لن يمكنه آبدا أن يكون أشجع أمام أساطيل تحالفات الغرب الأقوى مئات المرات من قوة صهيون. روسيا تكتفي بالمهام القذرة لذلك أياديها ملوثة ومكبلة ولن تستطيع فعل شيء.
لا الاسد ولا ايران الذان يستحقوا ان تدخل روسيابصراحة وضع الروس مخزي جدا ومشين وفاضح ... الروس يريدون أن يعاملهم العالم كقوة عظمى وبالمقابل في كل مرة يتخذون وضع المزهرية ويبتلعون لسانهم ويحلسون كالنساء أمام ضربات الصهاينة.
والأعجب إن الروس يتصنعون الندية أمام أي طلقة رصاص تهدد بها أمريكا نظام بشار الكيماوي الحيوان على حد وصف الرئيس الامريكي ترامب.
تناقضات الروس مخزية وفاضحة.
بل الأدهى إن توقيت الضربة الصهيونية نفسه توقيت بالغ الحساسية ففي الوقت الذي تزعم فيه روسيا قيامها بمناورات عنيفة وشرسة ومهيمنة للسيطرة على شرق البحر المتوسط وفرض حماية لنظام بشار الكيماوي ففي ظل هذه الحالة الاستراعضية الروسية تأتي الضربة الصهيونية وكأنها ضربة صادمة على قفا الروس وصفعهم ودعسهم بطريقة فيها مبالغة استحقار والاستخفاف الشديد بالروس .. والاستخفاف التام بحالة الاستنفار الشديد الروسية المبالغ فيها.
ويظل وضع الروس في كل ذلك نوع من السكوت النفاقي الغريب العجيب والسكوت المطبق وابتلاع لسانهم وكأنه أكله كلب؟!
موقف الروس ضعيف ومتناقض وسخيف ومتخلف إلى حد بعيد.
كل مرة تضرب صهيون بشار الأسد يتخذ الروس وضع المزهرية لرغبتهم بعدم وقوع مشاكل مع صهيون.
من يخاف صهيون لهذا الحد ويصاب بالرعب الشديد منهم لهذه الدرجة لن يمكنه آبدا أن يكون أشجع أمام أساطيل تحالفات الغرب الأقوى مئات المرات من قوة صهيون. روسيا تكتفي بالمهام القذرة لذلك أياديها ملوثة ومكبلة ولن تستطيع فعل شيء.
لا الاسد ولا ايران الذان يستحقوا ان تدخل روسيا
حرب عالمية بسببهم. الصهاينة = امريكا
بصراحة وضع الروس مخزي جدا ومشين وفاضح ... الروس يريدون أن يعاملهم العالم كقوة عظمى وبالمقابل في كل مرة يتخذون وضع المزهرية ويبتلعون لسانهم ويحلسون كالنساء أمام ضربات الصهاينة.
والأعجب إن الروس يتصنعون الندية أمام أي طلقة رصاص تهدد بها أمريكا نظام بشار الكيماوي الحيوان على حد وصف الرئيس الامريكي ترامب.
تناقضات الروس مخزية وفاضحة.
بل الأدهى إن توقيت الضربة الصهيونية نفسه توقيت بالغ الحساسية ففي الوقت الذي تزعم فيه روسيا قيامها بمناورات عنيفة وشرسة ومهيمنة للسيطرة على شرق البحر المتوسط وفرض حماية لنظام بشار الكيماوي ففي ظل هذه الحالة الاستراعضية الروسية تأتي الضربة الصهيونية وكأنها ضربة صادمة على قفا الروس وصفعهم ودعسهم بطريقة فيها مبالغة استحقار والاستخفاف الشديد بالروس .. والاستخفاف التام بحالة الاستنفار الشديد الروسية المبالغ فيها.
ويظل وضع الروس في كل ذلك نوع من السكوت النفاقي الغريب العجيب والسكوت المطبق وابتلاع لسانهم وكأنه أكله كلب؟!
موقف الروس ضعيف ومتناقض وسخيف ومتخلف إلى حد بعيد.
كل مرة تضرب صهيون بشار الأسد يتخذ الروس وضع المزهرية لرغبتهم بعدم وقوع مشاكل مع صهيون.
من يخاف صهيون لهذا الحد ويصاب بالرعب الشديد منهم لهذه الدرجة لن يمكنه آبدا أن يكون أشجع أمام أساطيل تحالفات الغرب الأقوى مئات المرات من قوة صهيون. روسيا تكتفي بالمهام القذرة لذلك أياديها ملوثة ومكبلة ولن تستطيع فعل شيء.
القضية ليست مسألة بشار أو حتى إيران .... القضية أن روسيا أقامت الدنيا وحشدت الأساطيل وأعلنت عن مناورات في عدة قارات في وقت شبه متزان ومناورات آخرى للسيطرة على شرق البحر المتوسط ... وحشدت السوخوي 33 أي النسخة البحرية من السوخوي وحشدت معها عدة سفن وأساطيل وأعلنت حالة استنفار أمام أي محاولة تدخل أمريكي من أي نوع حول الأحداث المنتظرة في الشمال السوري.
فضلا عن أن حالة الاستنفار العسكري السابق ليست وحدهابل أيضا من يتابع وسائل الإعلام الروسية سيجدها في حالة استنفار عالية وتغطية مستمرة لكل كبيرة وصغيرة في سوريا وحالة رفض بعض الأطراف الغربية على استحياء شديد لتوسيع بشار الحرب في الشمال السوري حيث نحو 4 مليون إنسان .
كذلك الدبلوماسية الروسية هي الآخرى لها عدة أيام متواصلة في حالة استنفار مستمر ولافروف يرغي ويزبد ويتهاوش مع الغرب .
حالة الاستنفار الروسي لمن يتابع إعلامهم ودبلوماسيتهم سيعلم إنهم يضعون أنفسهم بالكلية في حالة استنفار شديد ومناورات عسكرية فعلا تتميز بحشد غير معهود وبأهداف معلنة خطرة جدا للمناورات نفسها.
الروس يجعلون أنفسهم في حالة تربص شديد بالغرب وبخاصة أمريكا ويهددونها بشكل مستمر لو أطلقت طلقة رصاص واحدة نحو بشار ... ويستنفرون أنفسهم ضد الغرب بشكل شديد الشراسة غير معتاد على الروس أنفسهم.
ثم في خضم ذلك كله وفاجأة يقوم الكيان الصهيوني بصفع الروس على مؤخرتهم ... وضرب مؤخرتهم الميدانية في العمق السوري بضربة موسعة شديدة وعنيفة؟!
الضربة الصهيونية حدثت من الأساس أثناء حالة استنفار قصوى افتراضية للدفاعات الجوية الروسية في سوريا وكذلك حالة استنفار قصوى لدفاعات بشار الجوية ... وأثناء هذا الاستنفار الدفاعي والإعلامي والسياسي ... فاجأة وكأن كل ذلك لا يعني الصهاينة في أي شيء كثير أو قليل وبمنتهى التبجح يضربون بضربة عريضة جغرافية بأهداف متعددة؟!!!
أين كل حالة الاستنفار لكل الدفاعات الجوية التي صدعوا رؤوسنا بها خلال الأيام الماضية؟!!
هل الشبحيات والتقنيات الأمريكية تظهر على رادارات الروس وبشار ولكن التقنيات الصهيونية لسبب ما لا تظهر آبدا ومطلقا على شاشة الرادارات الروسية وبشار؟!
ثم إن روسيا تهدد أمريكا ... وروسيا أعلنت منذ يومين تقريبا أو ثلاثة إنها تضع دفاعاتها بسوريا بحالة قصوى وستقوم بالاشتباك مع الضربات الأمريكية على بشار وتسقط شتى الذخائر التي تستهدف بشار
السؤال الحاسم المعبر عن كل ذلك:
هل روسيا تخاف الأمريكان أكثر أم الصهاينة؟!!
فكثيرا ما يظهر الروس مواقف صلبة جدا مع أمريكا ثم أمام صهيون يظهرون بمظهر ذليل جدا؟!!
وإذا كان الروس يخافون من الصهاينة لكل هذا الحد فما سر خوفهم هذا وما أبعاده.
أسئلة كثيرة بالتبعية.
عدد القتلى بالغارة هم 2 و الجرحى 11 ... هناك 2 مجهولي الهوية ....وبقية القتلى والجرحى هم سوريين من الفرقة 4
بعد تصاعد التوتر مع الروس والتحالف وبرواتب تبلغ عشرات آلاف الليرات…
القوات الإيرانية تجنِّد أكثر من 2000 مقاتل سوري ضمن قوات تتبع لها بشكل مباشر ومدعومة منها
=====================
3 سبتمبر,2018
لم تكتف القوات الإيرانية بممارسة تمددها العسكري داخل الأراضي السورية، عبر استقدام عناصر من الحرس الثوري الإيراني أو من الميليشيات الموالية لها من جنسيات لبنانية وعراقية وأفغانية وإيرانية وآسيوية، بل تعدى ذلك إلى تعمد الإيرانيين لإنشاء قوة موالية لها بشكل مباشر، قوامها عناصر من الجنسية السورية، ياتمرون بأمر القوات الإيرانية ويقاتلون معها، دونما العودة إلى النظام السوري أو قواته،
وحصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة عن قيام القوات الإيرانية بتجنيد أكثر من 2000 مقاتل من الجنسية السورية، القسم الأكبر منهم ينحدر من محافظة دير الزور، ممن تطوعوا في صفوف هذه القوات التي أكدت المصادر للمرصد السوري أنها تتلقى الدعم المادي والعسكري واللوجستي المباشر من القوات الإيرانية العاملة على الأراضي السورية.
المصادر أكدت للمرصد السوري أن تعداد المقاتلين في هذه القوة، والبالغ الفي شخص، يتلقون رواتب مقدمة لهم من الجانب الإيراني المسؤول عنهم، من مبلغ 48 ألف ليرة سورية وصولاً إلى 75 ألف ليرة سورية، تتفاوت بحسب المنصب وبحسب القِدم في الخدمة، وسط استمرار التحركات الإيرانية لجذب المزيد من العناصر إلى قواتها، التي تتعرض بين الحين والآخر لضربات إسرائيلية أو من التحالف الدولي، والتي كان آخرها ما نشره المرصد السوري لحقوق الإنسان عن أن رتلاً مؤلفاً من القوات الإيرانية والمسلحين الموالين لها من جنسيات سورية وغير سورية تعرض لضربات من طائرات لا يعلم ما إذا كانت تابعة للتحالف الدولي، خلال مرورها على مقربة من منطقة التنف التي تسيطر عليها قوات التحالف الدولي والفصائل المدعومة منها، في القطاع الشرقي من ريف حمص، ما تسبب بوقوع خسائر بشرية، حيث وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 8 على الأقل من القوات الإيرانية والمسلحين الموالين لها، وإصابة 11 آخرين على الأقل بجراح متفاوتة الخطورة
وكان المرصد السوري نشر في الـ 8 من حزيران / يونيو الفائت من العام 2018، أنه مع اتساع حجم المطامع الروسية والبحث الإيراني عن المكتسبات والمنافع، تتسع الهوة بين الطرفين على الأراضي السورية، فقد حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان على معلومات من عدد من المصادر الموثوقة، والتي أكدت للمرصد السوري أن الخلاف الروسي – الإيراني في سوريا، يشهد تصاعداً واحتداداً مع تزايد التعنت الإيراني تجاه تنفيذ المقترحات التي تمليها روسيا في سوريا، لتزيد من حجم ما تحصِّله على الجغرافيا السورية،
فقد أفادت المعلومات للمرصد أن قيادة القوات الروسية طلبت من حزب الله اللبناني سحب عناصره وقواته من مطار الضبعة العسكري والقواعد الموجودة في ريفي حمص الغربي والجنوبي الغربي، إلا أن حزب الله لم ينسحب إلى الآن من المنطقة، وما جرى من أنباء عن انسحابات، لم تكن إلا انسحابات إعلامية، فيما لا يزال الحزب متوجداً في مواقعه بالقطاعين الغربي والجنوبي الغربي لمدينة حمص، كما أكدت مصادر أخرى موثوقة للمرصد السوري أن مواقع الحزب تشهد بين الحين والآخر عمليات تبديل للقوات المتواجدة في المنطقة، بوحدات جديدة، وهذا الأمر خلق توتراً بين القوات الروسية وحزب الله اللبناني، ليتزامن مع التوتر المتصاعد الحاصل بين حزب الله والقوات الإيرانية من جهة، والروس من جهة أخرى، حول الوضع في الجنوب السوري،
إذ أن القوات الإيرانية لا تزال رافضة للطرح الروسي بالانسحاب من محافظتي درعا والقنيطرة وكامل الجنوب السوري نحو مناطق أخرى في وسط سوريا،
وأضافت المصادر للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن القوات الإيرانية فرضت شرطاً لانسحابها نحو البادية ووسط سوريا، وهو إخلاء القوات الأمريكية وقوات التحالف الدولي لقاعدة التنف على الحدود السورية – العراقية، كشرط لها لمغادرة الجنوب السوري، الذي تعمل روسيا مع النظام للتوصل لحل حول المنطقة من خلال مباحثات محلية مع الفصائل وإقليمية مع الدول المجاورة لسوريا.
وفي الصعيد ذاته فقد أضيف مسبب ثالث لتصاعد التوتر الروسي – الإيراني على الأراضي السوري، ألا وهو ما حصل عليه المرصد السوري لحقوق الإنسان من معلومات من مصادر موثوقة أكدت بأن اتفاقاً جرى بين روسيا وتركيا، بشكل غير معلن، يقوم على إنهاء الوجود الإيراني بشكل كامل في الشمال السوري، حيث تسعى كل من روسيا وتركيا من خلال توافق مشترك على إجبار القوات الإيرانية على الانسحاب ودفعها لذلك عبر دفع من دولة إقليمة للتصعيد ضدها في شمال وغرب مدينة حلب، خلال الأسبوع الأخير،
كما أن هذا التوتر الروسي – الإيراني، شق الصف داخل قيادات وضباط في قوات النظام، بين موالين للروس وآخرين موالين لإيران، التي تتواجد بقوات من حرسها الثوري مع قوات حزب الله اللبناني وميليشيا موالية لها من جنسيات سورية وعراقية ولبنانية وأفغانية وآسيوية،
فيما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 23 من أيار / مايو من العام 2018، أنه بالتزامن مع الحديث المحلي والإقليمي والدولي الدائر حول بقاء أو انسحاب القوات الإيرانية والميليشيات المسلحة الموالية والتابعة لها، فإن المرصد السوري لحقوق الإنسان لم يرصد حتى الآن أية عمليات انسحاب للقوات العسكرية الإيرانية والميليشيات الأفغانية والآسيوية والعراقية وحزب الله اللبناني من مواقعها العسكرية على الأراضي السورية، حيث لا تزال تتمركز القوات آنفة الذكر في مواقعها العسكرية المنتشرة في معظم المناطق السورية، وتتوزع هذه المواقع ما بين منطقة الكسوة وريف دمشق الجنوبي الغربي، والريف الجنوبي لحلب، ومحيط بلدتي نبل والزهراء بريف حلب الشمالي، وفي الريف الشرقي لإدلب والريفين الشمالي والجنوبي لحماة وسهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي، والقلمون وسهل الزبداني وريف حمص الجنوبي الغربي والبوكمال وباديتي حمص ودير الزور،
كما حصل المرصد السوري لحقوق الإنسان لحقوق الإنسان من مصادر موثوقة على أعداد القوات الإيرانية والميليشيات الموالية لها من جنسيات لبنانية وعراقية وأفغانية وإيرانية وآسيوية، حيث قدر العدد بأكثر من 32 ألف مقاتل غير سوري،
فيما وثق المرصد السوري لحقوق الإنسان منذ انطلاقة الثورة السورية في آذار / مارس من العام الجاري 2011 وحتى يوم الـ 23 من أيار / مايو من العام الجاري، مقتل الآلاف منهم، حيث قتل ما لا يقل عن 7806 من العناصر غير السوريين ومعظمهم من الطائفة الشيعية من المنضوين تحت راية الحرس الثوري الإيراني والميليشيات التابعة لها من أفغان وعراقيين وآسيويين، و1649 على الأقل من عناصر حزب الله اللبناني