الحكم على الاستراتيجية بالفشل معناته أن الاستراتيجية لم تحقق أهدافها، وهذا خاطئ حققنا الكثير من الاهداف وما زالت العملية لم تنتهي.
كل فترة نرى اجراءات تصحيحية حيث يتم الابقاء على الخطط الجيدة ويتم تغيير الخطط الفاشلة والاستفادة من أفضل الممارسات حتى على المستوى العالمي تم الاستفادة من عدة مراكز وخبرات وتقنيات تم استحداثها لم تكن موجودة قبل الحرب وتم الاستثمار في تطوير البشر والمعدات، وهذا يعني انه هناك نتائج ملموسة من الاستراتيجية الحالية، ولا لكان التحالف دفع بقواته بشكل أكبر لتعويض الفشل.
المشاكل أثناء تطبيق الاستراتيجية هي أكثر ما يعيق تقدم التحالف، لانه وضع الخطط نظرياً شيء وتنفيذها فعلياً على ارض الواقع شيء آخر، عندما تضع خطة فمن المستحيل أن تكون الخطة تحاكي ضروف الواقع، لابد من مفاجآت ومشاكل تسبب التعثر عن التقدم في العمل.
بالنسبة للنتائج فهي متأخرة لانه هناك اهداف بعيدة المدى لن تتحقق بين يوم وليلة، مثل نزع السلاح، اصطياد القيادات ومعرفة اماكن تمركزهم، العمل الانساني، اعادة التمركز في المناطق المحررة ، تقليل الخسائر البشرية والمادية، تحرير اليمن من الايدولوجيا الحوثية... الخ
كل فترة نرى اجراءات تصحيحية حيث يتم الابقاء على الخطط الجيدة ويتم تغيير الخطط الفاشلة والاستفادة من أفضل الممارسات حتى على المستوى العالمي تم الاستفادة من عدة مراكز وخبرات وتقنيات تم استحداثها لم تكن موجودة قبل الحرب وتم الاستثمار في تطوير البشر والمعدات، وهذا يعني انه هناك نتائج ملموسة من الاستراتيجية الحالية، ولا لكان التحالف دفع بقواته بشكل أكبر لتعويض الفشل.
المشاكل أثناء تطبيق الاستراتيجية هي أكثر ما يعيق تقدم التحالف، لانه وضع الخطط نظرياً شيء وتنفيذها فعلياً على ارض الواقع شيء آخر، عندما تضع خطة فمن المستحيل أن تكون الخطة تحاكي ضروف الواقع، لابد من مفاجآت ومشاكل تسبب التعثر عن التقدم في العمل.
بالنسبة للنتائج فهي متأخرة لانه هناك اهداف بعيدة المدى لن تتحقق بين يوم وليلة، مثل نزع السلاح، اصطياد القيادات ومعرفة اماكن تمركزهم، العمل الانساني، اعادة التمركز في المناطق المحررة ، تقليل الخسائر البشرية والمادية، تحرير اليمن من الايدولوجيا الحوثية... الخ