Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وهل في ذلك شك ؟
و في كلتا الحالتين السابقتين لا يمكن ابداً اثبات ان الله اساساً موجود او على الأقل ان الله هو فعلاً نفسه المسيح او هو الذي انقذ رسوله المسيح.. اذ ان وجود الله لا يمكن اثباته بالتجربه او الملاحظة او التحليل
عام 2011 كان احد اصدقائي الملحدين يقول لي كلام مشابه. يقول: اذا كان هناك 3000 الاف دين مسجلة في الامم المتحدة كأديان معترف بها، من أين جئت بأن دينك هو الطريق الوحيد لله؟ مالذي يحدث لو كنت على خطأ؟
هذا الكلام دعاني للتفكير بعمق شديد ودراسة علم المنطق بشكل دقيق جدا لأن أهم ما أمتلكه هو النجاة. فغدا اذا مت وكان هناك مسئولية تجاه الحياة الجديدة ولم أتحمل هذه المسئولية فستكون حياتي القادمة (ان كانت موجودة) عذاب.
اريد ان اختصر النقاش، الاسلام هو الدين الوحيد الذي يساير بضوابط المنطق في أساسياته بل ان احد افضل المناطقة في التاريخ على الاطلاق هو أحمد بن عبدالحليم بن تيمية والذي يشبه في منطقه للمنطقي العظيم كورت غوديل صاحب نظريتي النقص.
طبعا سام هاريس يختلف مع هذا الكلام (;
فحص الفلسفات المختلفة بدون لا يكون الشخص ضليع في المنطق مثل محاولة قياس أطوال الاشياء بدون مسطرة . انت قاعد تضيع وقتك ان كنت تفعل هذا.
كذلك يجب ان نعرف جيدا متى نتوقف عن طرح الاسئلة لأن المنطق كآلة مثل آداة التكبير، هناك نقطة بعدها تقوم أداة التكبير ذاتها بتشويه الصورة اذا استخدمتها بعد البعد الذي يظهر الصورة بأوضح ما يكون.
بصراحة افضل شيخين مسلمين رأيتهما يحاججان بالمنطق و علم الكلام اضافة الى التمسك بالسنة و القرآن هما الدكتور تيموثي وينتر (عبد الحكيم مراد) و حمزة يوسف (مارك هانسن)
الله (سبحانه وتعالى) ، رد على هذا الكلام ... (مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُون) ... والمنطق والعقل يرجح هذا القول.و في كلتا الحالتين السابقتين لا يمكن ابداً اثبات ان الله اساساً موجود او على الأقل ان الله هو فعلاً نفسه المسيح او هو الذي انقذ رسوله المسيح.. اذ ان وجود الله لا يمكن اثباته بالتجربه او الملاحظة او التحليل
و في كلتا الحالتين السابقتين لا يمكن ابداً اثبات ان الله اساساً موجود او على الأقل ان الله هو فعلاً نفسه المسيح او هو الذي انقذ رسوله المسيح.. اذ ان وجود الله لا يمكن اثباته بالتجربه او الملاحظة او التحليل
الله (سبحانه وتعالى) ، رد على هذا الكلام ... (مَا اتَّخَذَ اللَّهُ مِن وَلَدٍ وَمَا كَانَ مَعَهُ مِنْ إِلَٰهٍ ۚ إِذًا لَّذَهَبَ كُلُّ إِلَٰهٍ بِمَا خَلَقَ وَلَعَلَا بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۚ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يَصِفُون) ... والمنطق والعقل يرجح هذا القول.
يعتقد ان هنالك ٤٢٠٠ ديانه حتى الآن في تاريخ البشريه...و هنالك بعد الديانات مثل الايزيديه يتجاوز عمرها ٧٠٠٠ عام..يعني الاسلام و المسيحيه تعتبر ديانات حديثه مقارنه بالايزيديه...عام 2011 كان احد اصدقائي الملحدين يقول لي كلام مشابه. يقول: اذا كان هناك 3000 الاف دين مسجلة في الامم المتحدة كأديان معترف بها، من أين جئت بأن دينك هو الطريق الوحيد لله؟ مالذي يحدث لو كنت على خطأ؟
هذا الكلام دعاني للتفكير بعمق شديد ودراسة علم المنطق بشكل دقيق جدا لأن أهم ما أمتلكه هو النجاة. فغدا اذا مت وكان هناك مسئولية تجاه الحياة الجديدة ولم أتحمل هذه المسئولية فستكون حياتي القادمة (ان كانت موجودة) عذاب.
اريد ان اختصر النقاش، الاسلام هو الدين الوحيد الذي يساير بضوابط المنطق في أساسياته بل ان احد افضل المناطقة في التاريخ على الاطلاق هو أحمد بن عبدالحليم بن تيمية والذي يشبه في منطقه للمنطقي العظيم كورت غوديل صاحب نظريتي النقص.
طبعا سام هاريس يختلف مع هذا الكلام (;
فحص الفلسفات المختلفة بدون لا يكون الشخص ضليع في المنطق مثل محاولة قياس أطوال الاشياء بدون مسطرة . انت قاعد تضيع وقتك ان كنت تفعل هذا.
كذلك يجب ان نعرف جيدا متى نتوقف عن طرح الاسئلة لأن المنطق كآلة مثل آداة التكبير، هناك نقطة بعدها تقوم أداة التكبير ذاتها بتشويه الصورة اذا استخدمتها بعد البعد الذي يظهر الصورة بأوضح ما يكون.
اختلف معك بشكل كامليعتقد ان هنالك ٤٢٠٠ ديانه حتى الآن في تاريخ البشريه...و هنالك بعد الديانات مثل الايزيديه يتجاوز عمرها ٧٠٠٠ عام..يعني الاسلام و المسيحيه تعتبر ديانات حديثه مقارنه بالايزيديه...
الفكرة من مشاركتي من موضوعك استاذي هي محاولة ايصال فكرة بسيطه: ما تظن انه صحيح و طريق الخلاص في نظر غيرك هو مجرد خرافه لا اكثر...و اذا حاولت النظر بشكل آخر خارج اطار دينك الذي تعتنقه سترى العالم و البشر بشكل مختلف تماماً و سوف ترى ترى ان العلمانيه هي اساس منطقي للحكم اكثر من غيره.
نحن كمسلمين نتحول يوماً بعد يوم لليهود في العصور الوسطى و ما قبلها...نرفض الاندماج، نرفض الإلتزام بقوانين غيرنا..نريد حكم الشريعه في فرنسا و بريطانيا و ألمانيا و كأننا بنينا هذه الدول.. لا نستغرب كيف يتم معاملة المسلمين في المجتمعات الغربيه...كما يقول المثل جنت على نفسها براقش