Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
رويترز: الولايات المتحدة تلغي مساعداتها السنوية لباكستان بقيمة ٣٠٠ مليون.
تعليق:
ترامب أحمق متخلف يخدم روسيا وغالبا فعلا هو جاسوس روسي ... ترامب يمزق تحالفات أمريكيا الثابتة الرئيسية مع أكبر بلاد العالم الإسلامي مثل تركيا وباكستان ويجبرهما على التوجه شرقا بأقصى قوة وأقصى سرعة.
فضلا عن عدائه مع كندا وألمانيا بصورة غريبة تتعلق بشخصه فقط ولا تتعلق بالولايات المتحدة نفسها بأي حال.
ترامب يجعل حلفاء أمريكا الرئيسين في العالم الإسلامي بل وفي أوروبا نفسها ينفرون من أمريكا الترامبية ويتوجهون شرقا بشكل جماعي وبأقصى سرعة.
لو لم يكن ترامب عميل روسي لكفته هذه الأمور ليتم الحكم عليه بإنه فعلا عميل روسي.
كان بيده أن يكون رئيس استثناني .. كان outsider رجل من خارج الطبقة السياسية .. و ترشح كمحارب ضد واشنطن .. لكن أسلوبه السوقي و تهوره السياسي أفقده الكثير .. و علاقاته المشبوه بالاضافة الى مواقفة العنصرية و علاقاته الجنسية مرغته فى الوحل .. يعامل كرسي الرئاسة كما لو أنه ما زال فى برنامجه التيلفزيوني the apprentice .. أمريكا ليست دولة الرجل الواحد و لكن ترامب يدير الأمور بهذه الطريقة و يعتمد فى حكمة على الولاءات الشخصية .. الحزب الجمهوري سقط سقوط كبير و خسر الكثير من ترشيح ترامب .. خسر من مبادئه و سمعته .. سترى آثار قرارات ترامب و اسلوب ادارته على المجتمع الأمريكي فى المدي المتوسط و البعيد .. قد ترى امور لم تراها فى تاريخ الولايات المتحدة .. و العنف كما يروج له ترامب أقرب من ما نتوقع خاصة مع حالة الاستقطاب المتطرفة بين اليمين و اليسار فى المجتمع الأمريكي و قد زج ترامب بالاعلام فى هذه الأزمة فأصبح هناك أيضاً استقطاب اعلامي و حالة عداء ملتهبة بين قواعد الحزبين
هل انت امريكي او مهاجر عشت في المجتمع الامريكي لسنوات و اندمجت فيه حتي أصبحت جزءا منه ففهمته؟
امً انك تعرف عنه مما يكتبه شخص اخر ؟
البعض يتحدث عن المجتمع الامريكي و كأنه جزءا منه او عاشه او يعرف عنه اَي شيء
بل يتحدثون و كانهم يعرفون اكثر من الأمريكيين انفهسمً
عشت فيه و اعرفه أكثر من ما أعرف اصابع يدي
عشت فيها و اعرفها أكثر من ما أعرف اصابع يدي .. و أمريكا يجب أن نفهم انها قارة و الاختلاف فى الفكر و التوجه السياسي يختلف من ولاية لولاية و من ساحل لساحل .. فحتى الأمريكي لا يستطيع أن يقول انه ملم بالابعاد السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية فى كل حى و فى كل منطقة و فى كل ولاية من الولايات الامريكية