عاجل روسيا: اليوان والدرهم والروبل في التعاملات مع شركاء التعاون العسكري

هاد اسمو الصعود الى الهاوية و مارح ينفع اذا لم تعالج جوهر المشكلة مثل
وجود صناعة قوية و حجم تبادل تجاري عالمي ضخم و شبكة بنوك قوية
و شركات عالمية كبيرة قوتها تعادل قوة عدة دول +
نظام قوي سياسي مستقر + قوة عسكرية جبارة

كل العوامل السابقة جعلت الدولار العملة الرسمية للعالم و هو ملاذ آمن و يعتمد عليه مثل الذهب
المواطن الروسي في قلب موسكو بخزن و بخبي الدولار مو الروبل
لانها عملة أمنة و كل شعوب العالم تثق فيها و مضمونة بقوة أميركا الاقتصادية و العسكرية



(y)(y)(y)(y)(y)(y)(y)(y)
 
لا يمكن تغيير اساسيات النظام المالي العالمي دون حرب عالمية تفرض شروط جديدة. نقطة انتهى.


الحوار لا يكون بطريقة هو هكذا ونقطة وانتهى .... ليست طريقة حوار ولكنها تصلح طريقة إملائية..

أولا طريق الحرير الجديد وإن كان بصفة واسعة عالمية تطال البر الرئيسي العالمي المشكل لما يعرف بالعالم القديم على الكوكب.
ولكن مع ما سبق الجميع يعلم من الأساس إن طريق الحرير هو من الأساس مشروع صيني للتنجارة العالمية ويشكل مسار عالمي بديل شبه ريئسي للتجارة العالمية.

الهدف العلني من طريق الحرير الصيني العالمي هو الالتفاف على أي محاولات حصار بحري أمريكي للصين أو أي محاولات أمريكية للتحكم أو الهيمنة على مسارات التجارة الصينية البحرية فقامت الصين بتنويع مساراتها للخروج من تحت الهيمنة والسيطرة الأمريكية.

والمشروع جاري العمل عليه على قدم وساق وبسرعة صاروخية ومع ذلك لم تستطع أمريكا أن تشن حربا على الصين لوقف مشروع الطريق الجديد ولن تستطيع ذلك أمريكا لأن الصين أشركت دول عالمية كبيرة كثيرة معها في هذا المشروع
فإعلان حرب أمريكية على مشروع طريق الحرير يعني إعلان حرب أمريكية جماعية على دول عالمية كبرى أكثرها مسلح نوويا.


كذلك نحن نرى ونتابع الآن مشروع ولادة نظام مدفوعات أوروبي-عالمي بديلا موازيا للدولار ... فهل ستدخل أمريكا في حرب على أوروبا؟!! ومن أين ستأتي بحلفاء لكي تحارب من خلالهم حلفائها الفعليين الحقيقيين؟!


كذلك نحن نرى تحولات يومية في روسيا عن الدولار شركات الماس العملاقة منذ أيام بسيطة والآن شركات السلاح الروسي وخذها مني خبر من اللآن قريبا أيضا ستنضم نسبة مؤثرة أو كل شركات النفط والغاز الروسية في عملية طرد الدولار.

هل شنت أمريكا حربا على روسيا لما سبق ... بل هل تستطيع أمريكا حتى التفكير في ذلك؟!


الآن هناك مشكلة هامة جدا ومؤثرة جدا ومحورية في الأحداث ... هذه المشكلة تتمثل أن أمريكا الآن أصبحت تسرف تماما في استعمال أدوات العقاب الجماعي للدول المختلفة حتى وصل الأمر لفرض عقوبات أمريكية على شركات الحلفاء في أوروبا و كذلك فرض العقوبات المأزومة على إيران والأهم محاولة أمريكا توسيع العقوبات وفرض عملية عقوبات على تركيا.
وكذلك أمريكا في حالة إسراف غبي شديد تلوح لكل الأطراف بما فيها أقرب حلفائها بكل أنواع العقوبات.

هذا الحالة الإسرافية حالة شديدة الحمق والغباء والتبذير في استخدام القوة.

أقصى ما كانت تفعله أمريكا مسبقا هو حصار عدة دول صغيرة جدا أو صغيرة مع حصار وعزلة لدولة واحدة متوسطة .... وكان هذا معدل معقول للعقوبات تستطيع أمريكا جعل حلفائها تواكبه وتدعمه أما الآن فمن يتصدر رفضا لمنظومة العقوبات الأمريكية والتبذير والاسراف الشديد في استخدامها فهم أقرب وأهم حلفاء أمريكا في قلب أوروبا الغربية نفسها.

ماذا ستفعل أمريكا ... هل ستحارب العالم كله في آن واحد مشترك ومن أين ستأتي بحلفاء جدد كي تحارب بهم ومن خلالهم حلفائها القدامى.

هل ستأتي أمريكا بحلفاء من كواكب آخرى للمساهمة في غزو كوكبنا لتثبيت وضعية آلية العقوبات الاسرافية الأمريكية؟! لن تستطيع ذلك آبدا.


هل ستحارب أمريكا أوروبا والصين وروسيا وتركيا وإيران وكوريا وأفريقيا وأسيا وأمريكا الاتينية ... وبلاد واق الواق.


أمريكا قوية نعم ... بل قوية جدا ... ولكن في نهاية المطاف العالم هو من أعطى لأمريكا هذه الفرصة الاستثنائية والآن ترامب يبذر تبذير شديد ويسرف بجنون في انفاق وتبديد آدوات القوة الأمريكية ومنظوماتها الجيوسياسية.


العالم أعطى القوة لأمريكا والآن ببساطة العالم يسحبها منها مجددا ... وأنا أحي الاعب المحترف الاستثنائي الذي يدير المشهد ضد أمريكا.
بصراحة حتى لو كان أنا ولكن حقا هذا اللاعب الخطير جدا فعلا يستحق تحية شديدة الاستثنائية جعل من أمريكا أضحوكة أمام العالم كله واستغل كبريائها التافه و وظفه ضدها بطريقة قاتلة.


وكما أخبرت من قبل كل هذا ليس إلا مجرد بدايات جديدة سوف تستمر بالنضج والتوسع ولكن من الطبيعي جدا أنها تحتاج إلى وقت وجهود أسطورية حول العالم كله لكي تستمل تلك الإجراءات وقتها المناسب ... ولكن أيضا جدير بالذكر أن النتائج المتحققة فعليا نتائج هائلة جدا وفي وقت قياسي.

وفي نهاية المطاف كل كلمة وكل حرف وكل سطر ذكرته بالموضوع هنا فليس إلا من محض الذاكرة بدون مراجعة أي رقم أو معلومة أو استدعاء أي جديد ... ولو توسعت في إستدعاء البيانات من الذاكرة نفسها فضلا عن الانترنت لتوسع الموضوع بشكل خرافي.

فكل ما ذكرته ليس تفصيلا كاملا بل مجرد تلميحات سريعة من الذاكرة بدون توسع ... فالأمور كبيرة بحجم العالم وبحجم الطموح العالمي لنظام عالمي جديد متعدد الأقطاب.

والحمد لله رب العالمين.

خالص تحياتي.
 
بالفعل المستقبل امام العملات الرقمية المشفرة التي لا تخضع للراقبة الحكومية لأي دولة مهما علا شأنها حتى ولو كانت أمريكا
انا شاهدت في إحدى التقارير الإقتصادية في CNBC أنا إيران إستطاعات تمرير معاملات مالية إبان سنوات العقوبات الإقتصادية بقيمة 5 مليار دولار
عبر البيتكوين ومن دون أي رقابة.

الشاطر هو من يستثمر في هذه العملات من الأن،،
 
نظام الدولار كعملة أساسية عالمية لايمكن إلغاؤه بجرة قلم،

لكن يمكن وضع 'قنوات' مالية آمنة لتعاملات معينة،

تماما كما فعلت أوروبا مع إيران الآن،
وسمعت أنهم بصدد إنشاء بنك أوروبي لخدمة مثل تلك الأغراض،

يعني أنظمة مالية فرعية بجانب النظام الأساسي العالمي الذي لايمكن تجاوزه بسهولة،


بالنسبة لروسيا فهي تدفع بقوة لهذا الإتجاه بخطوات صغيرة لكنها عميقة جدا،

وعلى رأسها خطوة 'المقايضة' واستعمال العملات الوطنية،
والمقايضة حتى بالمخللات،


قبل أيام قليلة عملاق الألماس العالمي شركة 'روسا' الروسية
استطاعت القيام بصفقات مع كبار عملائها في الهند والصين بالروبل الروسي،


هذه الخطوات لن تكون بمردود = 0

لابد أن تؤثر ولو بعد حين،


وأنا أشفق حقيقة على من لايرى بعينيه تغير العالم
ـــــــــــــــــــــــــ

المحور المتضرر من راعي البقر الامريكي ( الذي بات يتوهم إنه Sheriff العالم و يحق له إخضاعه بمنطق القوة )
الذي بات يتشكل و يتضمن روسيا / الصين / إيران / تركيا / عدة دول في امريكا الجنوبية و افريقيا و آسيا و الشرق الاوسط
و قد ينضم إليه لاحقاً اي بلد متضرر من ترامب بما في ذلك كندا و دول اوروبية لن يقف هذا العالم مكتوف الايدي بدون رد !
هناك الكثير من المتخصصين الإقتصاديين في هذه الدول و دون ادنى شك سيوجدون بديل للتجارة و التبادل بعيداً عن لعنة الدولار
العالم كان يتاجر و ينبادل قبل الدولار و سيتاجر و يتبادل بغير الدولار
 
وهي معضلة اقتصادية


أفضل حل للعالم كله لتجنب الدولار وكذلك لتجنب تكرار احتكار الدولار مع أي عملة أخرى هو تطوير آلية دفع وتسوية ومقاصة عالمية تستند للتقييم العالمي للعملات إلى سعر الذهب، والمشكلة الناتجة عن فوراق التجارة يتم معالجتها عن طريق أمرين معا
الأول: تسوية عجز التجارة بين الدول بأن تقوم الدولة صاحبة فرق الميزان التجاري الايجابي بالاحتفاظ بقدر من العملة المحلية المقابلة المدفوعة في العلاقة التجارية كجزء من سلة الاحتياط لها ويمكن تطوير حساب عدة معادلات ترجيح لنسبة العملة المقابلة المحتفظ بها مساهمة في سد عجز التجارة بين الدول وكرد جزء بسيط من عجز ميزان التجارة مجددا لتلك الدولة .... والمسألة سهلة ولكن فقط تحتاج إلى عدة حسابات ومعادلات لحسم النسب العادلة لتلك العملية لكل طرف على أن تكون القواعد عامة على كل الدول.
الثاني: هو تسوية النسبة المتبقية من فروقات عجوزات موازين التجارة الثنائية عن طريق آلية تسوية مباشرة بالذهب، فخلال الفترة الماضية انتبه العالم لأهمية الذهب وأثره في دعم الاقتصادات حتى لو كان مخزونا لصالح دول أخرى كما هو الحال في مخزون فورت نوكس الأمريكي لذلك قامت دول متعددة كثيرة بسحب مخزونها من الذهب من فورت نوكس دول مثل هولندا ورومانيا وتركيا وغيرهم عديد من الدول لأن الذهب له أثر مباشر في دعم الاقتصاد الوطني ودعم الاحتياط الوطني وتقوم دول كثيرة بزيادة نسبة احتياطها من الذهب مقارنة بسلة عملاتها الاحتياطية.
لذلك يمكن اعتماد الذهب كجزء من آلية تسوية ومقاصة لتسديد فروقات عجوزات موازين التجارة بعد حسابها بالعملات المحلية وتسوية نسب العملات المحلية وتسوية نسب الاحتياط يتم معالجة الجزء المتبقي مباشرة بتسويته بالذهب.

فالأفضل للعالم ليس تطوير عملة أحادية لتحل محل الدولار بل الأفضل هو تطوير آلية تسوية دولية متطورة وشفافة جدا مطلقا تعتمد على تسديد فروقات موازين التجارة بين العملات في نهاية المطاف بالذهب وأيضا بتطوير سلة الاحتياط النقدي لتحتوي نسبة معينة من عملات الدول المتبادلة المختلفة والأمر يعتمد فقط على تطوير الحسابات والمعادلات اللازمة لكن الفكرة واضحة ومكتملة.


الحاجة للذهب لن تكون في أساس التبادل التجاري ممكن تطويره كأداة تسوية نهائية فقط ومن خلال طرق تسوية كثيرة مساعدة.

الأمور فيها سعة وفعليا هناك إجراءات كثيفة ومعقدة حول العالم تمهيدا لذلك كله.
 
خبراء: الروبل الروسي سيصمد أمام عقوبات "سكريبال"
تاريخ النشر:22.08.2018 | 07:14 GMT |
5b7d0c35d43750b05b8b4627.jpg

Sputnik
خبراء: الروبل الروسي سيصمد أمام عقوبات "سكريبال"


643

استبعد خبراء أن تتراجع العملة الروسية بشكل حاد اليوم الأربعاء، مع دخول حزمة من العقوبات الأمريكية على روسيا حيز التنفيذ، مشيرين إلى أن تأثير العقوبات سيكون محدودا على الروبل.
وترى خبيرة مجموعة "ألفا" المالية، داريا جيلانوفا، أن "السوق الروسية امتصت صدمة فرض واشنطن عقوبات جديدة على موسكو، لذلك لا نتوقع حدوث تذبذبات حادة في السوق".
وعن سبب التأثير المحدود للعقوبات على العملة الروسية، أوضح محلل الأسواق، سيرغي دروزدوف، أن حزمة العقوبات الجديدة تحظر توريد المنتجات ذات الاستخدام المزدوج بشكل كامل إلى روسيا، ومعظم هذه المنتجات كان قد حظر توريدها في إطار العقوبات التي فرضت على موسكو في 2014.
وأضاف دروزدوف أن العقوبات الأخيرة لم تحمل أي شيء جديد، لكن الخبير اعتبر أن مشروع العقوبات الجديد، الذي قدمه السناتور ليندسي غراهام إلى الكونغرس لدراسته، أكثر خطورة على الاقتصاد الروسي، إذ أنه يهدف لفرض قيود صارمة على المصارف الحكومية وإصدار السندات في روسيا.
واستبعد دروزدوف أن تتجه واشنطن إلى اتخاذ خطوات راديكالية كهذه، لذلك توقع أن يتراوح سعر صرف العملة الروسية حتى نهاية سبتمبر ما بين 65 و69 روبلا للدولار.
وفرضت واشنطن مؤخرا عقوبات جديدة على موسكو على شكل حزمتين، بسبب تورطها المزعوم في قضية تسميم سكريبال بـ"سلاح كيميائي". وستدخل الحزمة الأولى حيز التنفيذ في 22 أغسطس، وتشمل حظر توريد الأجهزة الإلكترونية وقطع الغيار ذات الاستخدام المزدوج (مدني وعسكري) إلى روسيا.
على أن تطبق الحزمة الثانية بعد 3 أشهر، أي في نوفمبر القادم، إذا لم تقدم روسيا ضمانات بأنها "لن تستخدم السلاح الكيميائي مستقبلا"، وستشمل هذه الحزمة خفض مستوى العلاقات الدبلوماسية، وحظر رحلات الناقلة الروسية "أيروفلوت" إلى الولايات المتحدة، فضلا عن تقليص حجم جميع الصادرات والواردات بين البلدين بشكل كبير.
 
روسيا.. خطوة ذكية لمواجهة العقوبات الأمريكية
تاريخ النشر:22.08.2018 | 10:20 GMT |
آخر تحديث:22.08.2018 | 10:25 GMT |
5b7d38d9d43750a41a8b45a8.jpg

Reuters
الرئيس الروسي فلاديمير بوتين


3088

زادت روسيا في الآونة الأخيرة من وتيرة شرائها الذهب، ففي يونيو الماضي وحده ضافت إلى احتياطاتها 26.1 طن من المعدن النفيس، وهو أعلى معدل شهري تسجله خلال العام الجاري.

إقرأ المزيد

وذكرت وكالة "بلومبرغ"، نقلا عن بيانات صندوق النقد الدولي، أن المركزي الروسي اشترى 26.1 طن خلال الشهر الماضي ليصل إجمالي احتياطي روسيا من الذهب إلى 2170 طنا.
ووفقا لموقع المركزي الروسي فإن قيمة احتياطات الذهب الروسية قد بلغت مطلع أغسطس 77.4 مليار دولار ضمن احتياطات روسيا الدولية، التي بلغت في اليوم المذكور 458 مليار دولار.
وتترافق زيادة احتياطات الذهب في روسيا مع تخلي موسكو عن سندات وأذون الخزانة الأمريكية، ففي أبريل ومايو تخلت روسيا عن زهاء 80% من سنداتها وسط تكهنات بأنها بدأت بالتخلي عن الأصول الأمريكية لحماية نفسها من مخاطر العقوبات.
واعتبر النائب الأول لرئيس البنك المركزي الروسي، ديمتري تولين، أن الذهب هو "ضمان بنسبة 100% من المخاطر الجيوسياسية".

من جهته، لمس جيم ريكاردز مؤلف كتاب "حروب العملات" الشهير في توجه روسيا نحو شراء الذهب "خطوة ذكية للغاية من بوتين".
وكتب أن "الروس يواجهون حربا مالية، ولذلك فهم يخرجون دولاراتهم من الولايات المتحدة ويستثمرون أموالهم في الذهب، وهذا يحميهم من تجميد الولايات المتحدة لدولاراتهم".
بدوره قال الشريك في "SP Angel" للاستثمار، جون ماير، إن "الأمريكيين يستخدمون الدولار كسلاح، لذلك من الطبيعي أن يقوم الروس بتنويع احتياطياتهم الأجنبية.. الذهب هو الاستثمار المثالي إذا لم تكن تريد التعامل بالدولار".
 
سلاح بأكثر من تريليون دولار.. كيف للصين تدمير الاقتصاد الأمريكي؟
تاريخ النشر:22.08.2018 | 08:10 GMT |
آخر تحديث:22.08.2018 | 08:18 GMT |
5b7d1598d43750a41a8b456a.jpg

Reuters
سلاح بأكثر من تريليون دولار.. كيف للصين تدمير الاقتصاد الأمريكي؟


10471

اتجهت روسيا وتركيا إلى تقليص حيازاتهما من السندات الأمريكية، في ظل سياسة العقوبات التي تنتهجها واشنطن، وتخلّصتا من سندات بمليارات الدولارات، فيما السؤال: وماذا عن الصين؟
والآن أنظار المستثمرين تتجه نحو الصين، التي تعتبر أكبر حامل لسندات وأذون الخزانة الأمريكية، حيث تستثمر في هذه السندات مئات المليارات من الدولارات، وقد تكون السندات ورقة بكين الرابحة في ظل نزاعها التجاري مع الولايات المتحدة.

إقرأ المزيد

وأظهر أحدث تقرير صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية أن استثمارات بكين في السندات الأمريكية بلغت في يونيو الماضي 1.178 تريليون دولار، بعد أن كانت عند 1183 مليار دولار في مايو الماضي.
واعتبرت وكالة "نوفوستي" في تقرير نشرته اليوم الأربعاء، أن لدى الصين سلاحا فتاكا ضد واشنطن، إذا أشهرته في وجهها ببيع هذه السندات، ستزعزع استقرار ميزانية واشنطن، أكبر مقترض في العالم.
وتمثل حصة الصين في السندات الأمريكية 20%، وتتصدر قائمة الدول المستثمرة في السندات الأمريكية متقدمة على دول مثل اليابان وفرنسا والمملكة المتحدة.

إقرأ المزيد

وفي ظل الحرب التجارية التي تتعرض لها بكين، تعد السندات "ورقة رابحة" في يد الصين، التي لن تلجأ إلى اللعب بها حسب الخبراء، لأن ذلك سيسبب تداعيات خطيرة ستنعكس على أسواق المال، وستؤثر في الصين نفسها.
 
الحوار لا يكون بطريقة هو هكذا ونقطة وانتهى .... ليست طريقة حوار ولكنها تصلح طريقة إملائية..


انا قلت رأيي الشخصي اخي الكريم. لاحظ انك قبل كم يوم طلبت مني ان لا ارد على حديثك.
 
انا قلت رأيي الشخصي اخي الكريم. لاحظ انك قبل كم يوم طلبت مني ان لا ارد على حديثك.

إذا كان الرد يعتمد الطريقة التي لا منطق فيها ولا هدف لها إلا الغلبة في الحوار حتى لو بكلام غير صحيح فهذا هو الحوار الذي لا أريد الخوض فيه.
أما لو أردت نقاشا حقيقيا بأدوات موضوعية وأفكار واقعية وحقيقية فكل هذا مرحبا به ألف مرحبا به.


أي نقاش ثري حقيقي أرحب به مقدما ... لكن بشرط أن يكون ثراؤه في المعلومات والحجج والبراهين والأفكار وليس ثراؤه في أي أساليب ملتوية أو غير حميدة.

حتى عندما يبقى الخلاف قائما لا بأس في ذلك لكن يكون الحوار مثريا وغنيا بالمعلومات والأفكار والرؤى الكلية الواضحة.
 
شراء الذهب هو كسلعة وليس لغطاء عملة البلد المشتري.
 
..ثم إن أي أحد سوف يسيل مئات المليارات أين سيضعها؟ألن يتدمر تصنيفه هو؟ كيف سوف يتعامل مع كوارثه الإقتصادية وإطعام مئات الملايين في حال الصين مثلا!؟. أمثلة قليلة يعرف المختصون أكثر منها.



السواليف سهلة ميسرة على كل من حمل لوح مفاتيح.
 
الآن هناك مشكلة هامة جدا ومؤثرة جدا ومحورية في الأحداث ... هذه المشكلة تتمثل أن أمريكا الآن أصبحت تسرف تماما في استعمال أدوات العقاب الجماعي للدول المختلفة حتى وصل الأمر لفرض عقوبات أمريكية على شركات الحلفاء في أوروبا و كذلك فرض العقوبات المأزومة على إيران والأهم محاولة أمريكا توسيع العقوبات وفرض عملية عقوبات على تركيا.
وكذلك أمريكا في حالة إسراف غبي شديد تلوح لكل الأطراف بما فيها أقرب حلفائها بكل أنواع العقوبات.

هذا الحالة الإسرافية حالة شديدة الحمق والغباء والتبذير في استخدام القوة.

أقصى ما كانت تفعله أمريكا مسبقا هو حصار عدة دول صغيرة جدا أو صغيرة مع حصار وعزلة لدولة واحدة متوسطة .... وكان هذا معدل معقول للعقوبات تستطيع أمريكا جعل حلفائها تواكبه وتدعمه أما الآن فمن يتصدر رفضا لمنظومة العقوبات الأمريكية والتبذير والاسراف الشديد في استخدامها فهم أقرب وأهم حلفاء أمريكا في قلب أوروبا الغربية نفسها.

ماذا ستفعل أمريكا ... هل ستحارب العالم كله في آن واحد مشترك ومن أين ستأتي بحلفاء جدد كي تحارب بهم ومن خلالهم حلفائها القدامى.

هل ستأتي أمريكا بحلفاء من كواكب آخرى للمساهمة في غزو كوكبنا لتثبيت وضعية آلية العقوبات الاسرافية الأمريكية؟! لن تستطيع ذلك آبدا.


هل ستحارب أمريكا أوروبا والصين وروسيا وتركيا وإيران وكوريا وأفريقيا وأسيا وأمريكا الاتينية ... وبلاد واق الواق.


أمريكا قوية نعم ... بل قوية جدا ... ولكن في نهاية المطاف العالم هو من أعطى لأمريكا هذه الفرصة الاستثنائية والآن ترامب يبذر تبذير شديد ويسرف بجنون في انفاق وتبديد آدوات القوة الأمريكية ومنظوماتها الجيوسياسية.


العالم أعطى القوة لأمريكا والآن ببساطة العالم يسحبها منها مجددا ... وأنا أحي الاعب المحترف الاستثنائي الذي يدير المشهد ضد أمريكا.
بصراحة حتى لو كان أنا ولكن حقا هذا اللاعب الخطير جدا فعلا يستحق تحية شديدة الاستثنائية جعل من أمريكا أضحوكة أمام العالم كله واستغل كبريائها التافه و وظفه ضدها بطريقة قاتلة.


والحمد لله رب العالمين.

خالص تحياتي.




#عاجل_الآن

الأمم المتحدة: عقوبات واشنطن ضد طهران غير شرعية
تاريخ النشر:22.08.2018 | 13:23 GMT |
5b7d470fd43750011a8b45eb.jpg

Reuters Raheb Homavandi


1544

قال إدريس الجزائري، المدير التنفيذي لمكتب حقوق الإنسان في جنيف التابع للأمم المتحدة، إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة مجددا ضد إيران، غير قانونية.

وجاء في بيان صدر عنه اليوم، أن هذه العقوبات، تدمر الاقتصاد الإيراني وتؤثر سلبا على حياة المدنيين هناك.
وأضاف:" إعادة فرض العقوبات على إيران بعد الانسحاب الأحادي للولايات المتحدة من الصفقة الإيرانية التي صادق عليها مجلس الأمن الدولي بالإجماع بدعم من واشنطن نفسها، يوضح عدم شرعية هذه الأعمال".
وأشار الجزائري، إلى أنه وفقاً لميثاق الأمم المتحدة، لا يمكن فرض العقوبات إلا بقرار من مجلس الأمن الدولي "لتجنب مثل هذه التداعيات العبثية".

وشدد على أن العقوبات "لا يجوز أن تنتهك حقوق الإنسان ويجب أن تتمتع بأساس قانوني"، وفي هذه الحال تفتقد كل هذه المعايير.
وقال: "هذه عقوبات جائرة ومضرة وتدمر اقتصاد وعملة ، وتدفع بملايين الناس إلى الفقر وتجعل العديد من المنتجات المستوردة غير متاحة لهم".
وحث الجزائري، سلطات الولايات المتحدة، على السماح بتوريد المنتجات الزراعية والأغذية والأدوية والمعدات الطبية إلى إيران.
ورحب الموظف الأممي، في الوقت ذاته، بقرار دول أخرى عدم المشاركة في هذه "البلطجة الاقتصادية" تجاه طهران وأعرب عن أمله في ألا يسمح المجتمع الدولي بتحويل العالم إلى ساحة حرب اقتصادية.

 
..ثم إن أي أحد سوف يسيل مئات المليارات أين سيضعها؟ألن يتدمر تصنيفه هو؟ كيف سوف يتعامل مع كوارثه الإقتصادية وإطعام مئات الملايين في حال الصين مثلا!؟. أمثلة قليلة يعرف المختصون أكثر منها.



السواليف سهلة ميسرة على كل من حمل لوح مفاتيح.

حكى في حكى وصقع فناجيل
 
الحوار لا يكون بطريقة هو هكذا ونقطة وانتهى .... ليست طريقة حوار ولكنها تصلح طريقة إملائية..

أولا طريق الحرير الجديد وإن كان بصفة واسعة عالمية تطال البر الرئيسي العالمي المشكل لما يعرف بالعالم القديم على الكوكب.
ولكن مع ما سبق الجميع يعلم من الأساس إن طريق الحرير هو من الأساس مشروع صيني للتنجارة العالمية ويشكل مسار عالمي بديل شبه ريئسي للتجارة العالمية.

الهدف العلني من طريق الحرير الصيني العالمي هو الالتفاف على أي محاولات حصار بحري أمريكي للصين أو أي محاولات أمريكية للتحكم أو الهيمنة على مسارات التجارة الصينية البحرية فقامت الصين بتنويع مساراتها للخروج من تحت الهيمنة والسيطرة الأمريكية.

والمشروع جاري العمل عليه على قدم وساق وبسرعة صاروخية ومع ذلك لم تستطع أمريكا أن تشن حربا على الصين لوقف مشروع الطريق الجديد ولن تستطيع ذلك أمريكا لأن الصين أشركت دول عالمية كبيرة كثيرة معها في هذا المشروع
فإعلان حرب أمريكية على مشروع طريق الحرير يعني إعلان حرب أمريكية جماعية على دول عالمية كبرى أكثرها مسلح نوويا.


كذلك نحن نرى ونتابع الآن مشروع ولادة نظام مدفوعات أوروبي-عالمي بديلا موازيا للدولار ... فهل ستدخل أمريكا في حرب على أوروبا؟!! ومن أين ستأتي بحلفاء لكي تحارب من خلالهم حلفائها الفعليين الحقيقيين؟!


كذلك نحن نرى تحولات يومية في روسيا عن الدولار شركات الماس العملاقة منذ أيام بسيطة والآن شركات السلاح الروسي وخذها مني خبر من اللآن قريبا أيضا ستنضم نسبة مؤثرة أو كل شركات النفط والغاز الروسية في عملية طرد الدولار.

هل شنت أمريكا حربا على روسيا لما سبق ... بل هل تستطيع أمريكا حتى التفكير في ذلك؟!


الآن هناك مشكلة هامة جدا ومؤثرة جدا ومحورية في الأحداث ... هذه المشكلة تتمثل أن أمريكا الآن أصبحت تسرف تماما في استعمال أدوات العقاب الجماعي للدول المختلفة حتى وصل الأمر لفرض عقوبات أمريكية على شركات الحلفاء في أوروبا و كذلك فرض العقوبات المأزومة على إيران والأهم محاولة أمريكا توسيع العقوبات وفرض عملية عقوبات على تركيا.
وكذلك أمريكا في حالة إسراف غبي شديد تلوح لكل الأطراف بما فيها أقرب حلفائها بكل أنواع العقوبات.

هذا الحالة الإسرافية حالة شديدة الحمق والغباء والتبذير في استخدام القوة.

أقصى ما كانت تفعله أمريكا مسبقا هو حصار عدة دول صغيرة جدا أو صغيرة مع حصار وعزلة لدولة واحدة متوسطة .... وكان هذا معدل معقول للعقوبات تستطيع أمريكا جعل حلفائها تواكبه وتدعمه أما الآن فمن يتصدر رفضا لمنظومة العقوبات الأمريكية والتبذير والاسراف الشديد في استخدامها فهم أقرب وأهم حلفاء أمريكا في قلب أوروبا الغربية نفسها.

ماذا ستفعل أمريكا ... هل ستحارب العالم كله في آن واحد مشترك ومن أين ستأتي بحلفاء جدد كي تحارب بهم ومن خلالهم حلفائها القدامى.

هل ستأتي أمريكا بحلفاء من كواكب آخرى للمساهمة في غزو كوكبنا لتثبيت وضعية آلية العقوبات الاسرافية الأمريكية؟! لن تستطيع ذلك آبدا.


هل ستحارب أمريكا أوروبا والصين وروسيا وتركيا وإيران وكوريا وأفريقيا وأسيا وأمريكا الاتينية ... وبلاد واق الواق.


أمريكا قوية نعم ... بل قوية جدا ... ولكن في نهاية المطاف العالم هو من أعطى لأمريكا هذه الفرصة الاستثنائية والآن ترامب يبذر تبذير شديد ويسرف بجنون في انفاق وتبديد آدوات القوة الأمريكية ومنظوماتها الجيوسياسية.


العالم أعطى القوة لأمريكا والآن ببساطة العالم يسحبها منها مجددا ... وأنا أحي الاعب المحترف الاستثنائي الذي يدير المشهد ضد أمريكا.
بصراحة حتى لو كان أنا ولكن حقا هذا اللاعب الخطير جدا فعلا يستحق تحية شديدة الاستثنائية جعل من أمريكا أضحوكة أمام العالم كله واستغل كبريائها التافه و وظفه ضدها بطريقة قاتلة.


وكما أخبرت من قبل كل هذا ليس إلا مجرد بدايات جديدة سوف تستمر بالنضج والتوسع ولكن من الطبيعي جدا أنها تحتاج إلى وقت وجهود أسطورية حول العالم كله لكي تستمل تلك الإجراءات وقتها المناسب ... ولكن أيضا جدير بالذكر أن النتائج المتحققة فعليا نتائج هائلة جدا وفي وقت قياسي.

وفي نهاية المطاف كل كلمة وكل حرف وكل سطر ذكرته بالموضوع هنا فليس إلا من محض الذاكرة بدون مراجعة أي رقم أو معلومة أو استدعاء أي جديد ... ولو توسعت في إستدعاء البيانات من الذاكرة نفسها فضلا عن الانترنت لتوسع الموضوع بشكل خرافي.

فكل ما ذكرته ليس تفصيلا كاملا بل مجرد تلميحات سريعة من الذاكرة بدون توسع ... فالأمور كبيرة بحجم العالم وبحجم الطموح العالمي لنظام عالمي جديد متعدد الأقطاب.

والحمد لله رب العالمين.

خالص تحياتي.



جديد:


روسيا تكشف عن طريقة جديدة لتفادي العقوبات الأمريكية





الأربعاء, 22 أغسطس, 2018 - 16:18
أعلن نائب وزير المالية الروسي، أليكسي مويسييف، اليوم الأربعاء، أن رد روسيا على العقوبات هو إنشاء نظام مالي داخلي مستقل حقا، لا يعتمد على النظام المالي العالمي، بشكل مطلق.
وقال مويسيييف خلال جلسة نظمها مصرف "برومسفياز بنك" في إطار منتدى "آرميا-2018" (الجيش-2018): "أعتقد أن الرد المناسب على العقوبات هو بناء نظام مالي داخلي مستقل حقا، لا يعتمد على النظام المالي الدولي على الإطلاق".
وأكد نائب الوزير على أن روسيا تظل مشاركا نشطا في التجارة العالمية، على الرغم من العقوبات، ولهذا من الضروري أن يتصل نظامها المالي بالنظام الدولي، على الأقل في مجال الحسابات.
وفي نفس الوقت، لفت مويسييف، إلى أن الانفتاح الكامل، يمكن أن يتم استخدامه ضد روسيا، مشيرا: "لذلك، كانت جميع الإجراءات التي اتخذتها وزارة المالية والمصرف المركزي والهيئات الاقتصادية والمالية الأخرى، تهدف إلى ضمان أنه حيثما يكون الانفتاح مطلوبًا، سيتم السماح به، وحيث يمكننا الاستغناء عن البنية التحتية العالمية، سنستغني عنها".
هذا وكانت وزارة الخارجية الأمريكية، قد أعلنت يوم الأربعاء الماضي، أن الولايات المتحدة ستفرض عقوبات جديدة على موسكو في 22 آب/ أغسطس الجاري، بسبب استخدام روسيا المزعوم لأسلحة كيميائية في سالزبوري.
ويفترض أن تتكون هذه العقوبات من حزمتين- الحزمة الأولى ستدخل حيز التنفيذ بعد 15 يوماً، وتفرض حظر توريد المنتجات ذات الاستخدام المزدوج إلى روسيا.
وتتضمن الحزمة الثانية، التي ستدخل حيز التطبيق في غضون 90 يوما، تخفيضا في مستوى العلاقات الدبلوماسية، وفرض حظر على الرحلات الجوية التي تقوم بها شركة الطيران الروسية "آيروفلوت"، والوقف شبه الكامل للصادرات الأميركية إلى روسيا.

 
#عاجل_الآن

الأمم المتحدة: عقوبات واشنطن ضد طهران غير شرعية
تاريخ النشر:22.08.2018 | 13:23 GMT |
5b7d470fd43750011a8b45eb.jpg

Reuters Raheb Homavandi


1544

قال إدريس الجزائري، المدير التنفيذي لمكتب حقوق الإنسان في جنيف التابع للأمم المتحدة، إن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة مجددا ضد إيران، غير قانونية.

وجاء في بيان صدر عنه اليوم، أن هذه العقوبات، تدمر الاقتصاد الإيراني وتؤثر سلبا على حياة المدنيين هناك.
وأضاف:" إعادة فرض العقوبات على إيران بعد الانسحاب الأحادي للولايات المتحدة من الصفقة الإيرانية التي صادق عليها مجلس الأمن الدولي بالإجماع بدعم من واشنطن نفسها، يوضح عدم شرعية هذه الأعمال".
وأشار الجزائري، إلى أنه وفقاً لميثاق الأمم المتحدة، لا يمكن فرض العقوبات إلا بقرار من مجلس الأمن الدولي "لتجنب مثل هذه التداعيات العبثية".

وشدد على أن العقوبات "لا يجوز أن تنتهك حقوق الإنسان ويجب أن تتمتع بأساس قانوني"، وفي هذه الحال تفتقد كل هذه المعايير.
وقال: "هذه عقوبات جائرة ومضرة وتدمر اقتصاد وعملة ، وتدفع بملايين الناس إلى الفقر وتجعل العديد من المنتجات المستوردة غير متاحة لهم".
وحث الجزائري، سلطات الولايات المتحدة، على السماح بتوريد المنتجات الزراعية والأغذية والأدوية والمعدات الطبية إلى إيران.
ورحب الموظف الأممي، في الوقت ذاته، بقرار دول أخرى عدم المشاركة في هذه "البلطجة الاقتصادية" تجاه طهران وأعرب عن أمله في ألا يسمح المجتمع الدولي بتحويل العالم إلى ساحة حرب اقتصادية.


لمن لا يعرفه

السفير إدريس الجزائري، دبلوماسي جزائري معروف على المستويين الدولي والإقليمي، ذو خبرة طويلة في مجال المنظمات غير الحكومية، وصاحب رؤى ومبادرات وأنشطة مشهودة في ...
 
لا يمكن تغيير اساسيات النظام المالي العالمي دون حرب عالمية تفرض شروط جديدة. نقطة انتهى.

صحيح اما حرب عالمية او انهيار اقتصادي امريكي
الدولار الامريكي قام على اكتاف خطة مارشل الامريكية لاعادة اعمار اوروبا بعد الحرب العالمية
 
عودة
أعلى