الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    588
لم ارى دوله اوشخص ابدى العداوه لبلاد الحرمين الا الله اخزاه والتاريخ شاهد
لانهم ضالمين

ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الضالمون

الضالم لا ينتصر ابد

وكل اعداء المملكه يربطهم الفسق والنفاق والكذب وضياع الدين والعقيده مضروبه
 
يا ساتر كارثة هبوط قوي عنها بالأمس وقاع جديد

،،

B45DE4F3-4793-46DC-9B8F-096252CDF172.jpeg
 
بالأمس بعد ان وصلت الليرة حاجز 6.70 عادت الى مستوى 6.60 فجأة استغربت الصراحة كان المفروض تكسر الحاجز خاصة بعد الاعلان عن تزايد الاصابات والوفيات لكن فيما يبدو ان البنك المركزي تدخل

E4410DFD-12A1-4B8C-B7A1-AA4155B33A3B.jpeg


اليوم كانت منشكحة على الآخر وقفزت وكسرت الحاجز مسجلة سعر جديد 6.74 كما قال اخونا طسم @طسم ثقب اسود تدعم ولا ما تدعم مجرد تآكل الاحتياطات والظاهر راح توصل الى 7 ليرة مقابل الدولار وربما اكثر

F2664625-13F6-448C-A00B-BC5B71A0190F.jpeg
 
التعديل الأخير:
سؤال للخبراء

ماهي الاضرار والخساير اللي تتكبدها تركيا بسبب انحدار عملتها بالشكل هذا

لست خبير اقتصادي لكن ببساطة

اكبر ضرر

ارتفاع تكلفه الديون الخارجية لان السداد يكون بالدولار

زياده العجز في الميزان التجاري لان المشتريات من الخارج بالدولار

تناقص الاحتياطي في البنك المركزي بسبب محاولاته كبح هبوط السعر

ضعف القدره الشرائية لليره بأختصار ارتفاع الأسعار خاصه المنتجات المستوردة كبداية
 
لست خبير اقتصادي لكن ببساطة

اكبر ضرر

ارتفاع تكلفه الديون الخارجية لان السداد يكون بالدولار

زياده العجز في الميزان التجاري لان المشتريات من الخارج بالدولار

تناقص الاحتياطي في البنك المركزي بسبب محاولاته كبح هبوط السعر

ضعف القدره الشرائية لليره بأختصار ارتفاع الأسعار خاصه المنتجات المستوردة كبداية


الله يجعلهم من هالحال واردى

الاتراك طغو وبغو وافسدو في الارض وفي العلاقات بينهم وبين الدول الاسلاميه والعربيه وضبطو علاقاتهم مع اعداء الاسلام كافه
 
The Coronavirus Will Destroy Turkey’s Economy

فيروس كورونا سوف يدمر الاقتصاد التركي


Ankara’s finances were weak before the pandemic—but the combination of external debt, a public health crisis, and a president who chooses to protect his reputation rather than his people could spell disaster.

كانت المالية في أنقرة ضعيفة قبل تفشي الوباء لكن مزيج الدين الخارجي وازمة الصحة العامة والرئيس الذي يفضل حماية سمعته بدلاً من شعبه قد تؤدي إلى كارثة

The investor Warren Buffett once pithily remarked, “Only when the tide goes out do you discover who’s been swimming naked.” The COVID-19 pandemic has caught both governments and the private sector in every country off guard, but Turkish President Recep Tayyip Erdogan, through years of political and economic mismanagement, has put his nation in arguably the most vulnerable position of all major emerging markets.

قال المستثمر وران بافيت ذات مرة ، عندما ينحصر مد البحر تكتشف من كان يسبح عارياً ( ههههههه اعجبني المثل وتوظيفه المهم نكمل ترجمة ) اثار وباء كورونا الحكومات والقطاعات الخاصة في كل البلدان وجعلها على اهبة الاستعداد لكن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وخلال سنوات من سوء الإدارة السياسية والاقتصادية وضع بلاده في وضع هو الاكثر ضعفاً في جميع الاسواق الناشئة الرئيسية

If Erdogan insists on doubling down on his past mistakes, he will bring further economic ruin to Turkey, with financial and geopolitical consequences that endure far beyond the pandemic’s end.

اذا اصر اردوغان على مضاعفة اخطاءه السابقة فسوف يجلب المزيد من الدمار الاقتصادي لتركيا مع عواقب مالية وجيوسياسية تستمر الى ما بعد نهاية الوباء

As of April 7, Turkey had more than 34,000 coronavirus cases, with one of the world’s in terms of infection and with every six days, compared with the world average of nine. However, there is concern that even this worrying figure is an undercount. When Ankara reported its first confirmed case on March 11, becoming the to do so, Ergin Kocyildirim of the University of Pittsburgh School of Medicine wrote a warning the same day under the title “ .” On March 28, the financial analyst Inan Dogan, whose model had accurately the trajectory of the U.S. death toll, that “1 out of every 150 people in Turkey is infected with the coronavirus,” forecasting the death toll to exceed 5,000 by mid-April

حتى 7 ابريل تجاوز عدد الاصابات بكورونا في تركيا 34 الف حالة وسجلت تركيا اسوأ المسارات والمعدلات في العالم من حيث ارتفاع الاصابات ومضاعفة الحالات كل ستة ايام مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ تسعة ومع ذالك هناك قلق من ان الارقام المعلنة والمثيرة للقلق هي اقل من الارقام الحقيقية في الواقع

عندما اعلنت تركيا عن اول اصابة مؤكدة في 11 مارس كانت هي آخر اقتصاد رئيسي يعلن عن اول اصابة لديه !! كتب إرجين كوسيليدريم من كلية الطب بجامعة بيتسبرغ تحذيراً تحت عنوان ( التستر عن الفيروس في تركيا هو كارثة ننتظر حدوثها ) وفي 28 مارس قدر المحلل المالي إنان دوجان الذي تنبأ نموذجه بدقة بمسار عدد الوفيات في امريكا ان 1 من بين كل 150 شخص في تركيا مصاب بفيروس كورونا وتوقع ان تبلغ عدد الوفيات 5000 بمنتصف ابريل

Thanks to reforms completed under Erdogan’s watch, Turkey universal health coverage through an integrated family medicine model that offers significantly better access for patients than the U.S. system, in which 45 percent of adults are . But despite having one of the best health care systems in its immediate neighborhood, Turkey still lags all countries in the Organization for Economic Cooperation and Development in . Italy, for example, has more than twice the doctors and three times the that Turkey has.

توفر تركيا تغطية صحية شاملة من خلال نموذج متكامل لطب الأسرة يوفر وصولًا أفضل بكثير للمرضى من النظام الأمريكي ولكن على الرغم من وجود واحد من أفضل أنظمة الرعاية الصحية من بين الدول المحيطة بها لا تزال تركيا متخلفة عن جميع الدول في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في الأطباء لكل فرد ، إيطاليا ، على سبيل المثال لديها أكثر من ضعف الأطباء وثلاث مرات الممرضات للفرد الواحد في تركيا !!

Making matters worse, since the country’s abortive coup of July 2016, the Turkish government has purged and blacklisted more than , including some , even forcing the country’s , Mustafa Ulasli, to sit unemployed on the sidelines for his alleged links to to have orchestrated the failed coup attempt.

مما يزيد الأمور سوءاً منذ الانقلاب الفاشل الذي شهدته البلاد في يوليو 2016 قامت الحكومة التركية بتطهير أكثر من 150.000 موظف مدني وإدراجهم في القائمة السوداء بما في ذلك حوالي 15000 من المتخصصين في الرعاية الصحية ، حتى انهم إجبروا مصطفى أولاسلي أحد كبار خبراء الفيروسات التاجية في البلاد على الجلوس عاطل عن العمل لصلته المزعومة بشبكة دينية مبهمة يعتقد على نطاق واسع في تركيا أنها دبرت محاولة الانقلاب الفاشلة

On March 23, Turkey’s main opposition leader, Kemal Kilicdaroglu, announced a , calling for the reinstatement of purged health care workers and reopening of military hospitals Erdogan had in August 2016 as part of his post-coup push to and bring them under his control.

في 23 مارس أعلن زعيم المعارضة الرئيسي في تركيا ، كمال كيليكداروغلو ، عن حزمة من 13 مطلباً داعياً الحكومة التركية إلى إعادة العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين تم فصلهم وإعادة فتح المستشفيات العسكرية التي فككها أردوغان في أغسطس 2016 كجزء من تحركات اردوغان بعد الانقلاب وجعل القوات المسلحة تحت سيطرته

Long before the onset of the coronavirus pandemic, Turkey and its emerging market peers were already finding international capital markets to fund their current account deficits. In August 2018, the price of Turkey’s credit default swaps (CDS), which insure against a default on Turkish sovereign debt, rose to its . This led to an ; the cost of a one-year CDS protection had surpassed the annual cost of five-year insurance, a rare sign of intense economic distress.

قبل وقت طويل من ظهور جائحة كورونا كانت تركيا وأقرانها في الأسواق الناشئة يجدون بالفعل أن أسواق رأس المال الدولية أقل رغبة في تمويل عجز حساباتهم الجارية وفي أغسطس 2018 ارتفع سعر مقايضات التخلف عن سداد الائتمان في تركيا (CDS) الذي يؤمن ضد التخلف عن سداد الديون السيادية التركية إلى أعلى مستوى له منذ عام 2009 وقد أدى ذلك إلى انحناء مقلوب تجاوزت تكلفة حماية CDS لمدة عام التكلفة السنوية للتأمين لمدة خمس سنوات وهي علامة نادرة على ضائقة اقتصادية شديدة تعاني منها تركيا

The following May, the price of Turkey’s CDS again skyrocketed as capital markets started to . The country’s debt ranked as the world’s fourth-riskiest at the time after Venezuela, Argentina, and Ukraine. Since then, , triggered by the coronavirus pandemic, has deepened the crisis in all emerging economies, which are now scrambling to avoid default.

في مايو الماضي ارتفع سعر عقود مقايضات التخلف عن السداد في تركيا مرة أخرى حيث بدأت أسواق رأس المال في التسعير بشكل افتراضي وتم تصنيف ديون الدولة التركية في المرتبة الرابعة من حيث المخاطر في العالم بعد فنزويلا والأرجنتين وأوكرانيا ومنذ ذلك الحين أدى الهبوط في قيم العملات والعائدات الأجنبية الناجم عن جائحة الفيروس التاجي إلى تعميق الأزمة في جميع الاقتصادات الناشئة التي تتدافع الآن لتجنب التخلف عن السداد

Surprisingly, Turkey’s finance and treasury minister, Berat Albayrak—who is married to Erdogan’s daughter and shares his father-in-law’s —appears irrationally exuberant. On March 19, he that he had no concerns about meeting the government’s growth, budget, and inflation targets for 2020, predicting for the year. Turkey’s central bank, which Erdogan stripped first of its and then of a big chunk of its last July, similarly downplayed the pandemic’s threat, , “With its dynamic structure, the Turkish economy will be among those that will get over this process with minimum damage and in a short time.”

والمثير للدهشة أن وزير المالية والخزينة التركي ، بيرات البيرق - المتزوج من ابنة أردوغان ويشترك في نهج والد زوجته الاقتصادي غير التقليدي - يبدو مفعمًا بالحيوية ومتفائلاً ففي 19 مارس ذكر أنه لم يكن لديه مخاوف بشأن تحقيق أهداف النمو والميزانية والتضخم الحكومي لعام 2020 متوقعًا نمواً بنسبة 5 بالمائة لهذا العام كذالك البنك المركزي التركي والذي جرده أردوغان أولاً من استقلاليته ومصداقيته ثم جزء كبير من احتياطياته القانونية في يوليو الماضي قلل بالمثل ايضاً من تهديد الوباء معلناً مع الهيكلة الديناميكية سيكون الاقتصاد التركي من بين اقل الدول تضرراً وفي وقت قصير !!


Ankara, however, is not prepared for the inevitable economic slowdown. The lira has depreciated over against the U.S. dollar this year to date, putting further strain on Turkey’s nonfinancial companies that have foreign exchange liabilities totaling some (one-third in short-term loans). As the country’s struggling businesses continue to experience shrinking revenues, the lira equivalent of servicing their foreign exchange liabilities has grown 20 percent over the last 12 months.

لكن أنقرة ليست مستعدة للتباطؤ الاقتصادي الحتمي فقد انخفضت قيمة الليرة بما يزيد عن 14٪؜ مقابل الدولار الأمريكي هذا العام حتى الآن مما يضع المزيد من الضغط على الشركات غير المالية التركية التي تعاني من فرط في الديون والتي تبلغ التزاماتها من النقد الأجنبي حوالي 300 مليار دولار ( ثلث القروض قصيرة الأجل ) مع استمرار الشركات المتعثرة في البلاد في مواجهة تقلص الإيرادات حيث نمت خدمة التزام الليرة من النقد الأجنبي بنسبة 20 في المائة على مدى الأشهر الـ 12 الماضية !!

Add to that the nosedive in central bank’s net foreign currency reserves to a meager , which the bank has tried to hide behind short-term with local banks. Since January 2019, Albayrak appears to have burned through of the bank’s reserves to shore up the faltering lira. Nevertheless, analysts at Japan’s MUFG Bank the lira to fall another 18 percent within a year, bringing the exchange rate to a record low 8 lira to the dollar, compared with 3 lira to the dollar in September 2016.

أضف إلى ذلك الهبوط في صافي احتياطيات النقد الأجنبي للبنك المركزي إلى 1.5 مليار دولار والتي حاول البنك إخفاءها وراء عمليات المقايضة قصيرة المدى مع البنوك المحلية ، ومنذ يناير 2019 ، يبدو أن بيرات البيرق قد أحرق 65 مليار دولار من احتياطيات البنك لدعم الليرة المتعثرة ومع ذلك توقع المحللون في بنك MUFG الياباني انخفاض الليرة بنسبة 18 في المائة أخرى في غضون عام ليصل سعر الصرف إلى مستوى قياسي بلغ 8 ليرات مقابل الدولار مقارنة بـ 3 ليرات مقابل الدولار في سبتمبر 2016

A recent Morgan Stanley showed that in a stress scenario among emerging economies, the percentage of foreign exchange reserves to external financing needs was the lowest in Turkey, lagging behind South Africa, Argentina, and Pakistan, making Ankara heavily “reliant on further foreign borrowing in hostile markets.”

أظهرت دراسة أجريت مؤخراً لمورجان ستانلي أنه في سيناريو الإجهاد بين الاقتصادات الناشئة كانت النسبة المئوية لاحتياطيات النقد الأجنبي لاحتياجات التمويل الخارجي هي الأقل في تركيا متخلفة عن جنوب أفريقيا والأرجنتين وباكستان مما جعل أنقرة تعتمد بشكل كبير على المزيد من الاقتراض الأجنبي في أسواق معادية

Turkey’s empty coffers are one of the reasons Erdogan could unveil only stimulus plan on March 18. Ankara’s package amounts to 1.5 percent of GDP, the ratio of other packages to the respective GDPs of issuing states, including the United States (11 percent), Germany (4.9 percent), and Brazil (3.5 percent).

خزائن تركيا الفارغة هي أحد الأسباب التي جعلت أردوغان يكشف النقاب فقط عن خطة تحفيز ضعيفة تبلغ قيمتها 15 مليار دولار في 18 مارس وتبلغ حزمة أنقرة 1.5٪؜ من الناتج المحلي الإجمالي وهو رقم صغير جداً مقارنة بالحزم الأخرى إلى الناتج المحلي الإجمالي للدول المصدرة بما في ذلك الولايات المتحدة 11% وألمانيا 4.9% والبرازيل 3.5%

Turkey’s business community, in a rare sign of courage, has already Erdogan for additional fiscal stimulus. Having little firepower left, the Turkish president even resorted to a “ ,” asking citizens to help stem the economic contagion, pledging himself to donate seven months’ salary. There are now that civil servants are being forced to give a designated portion of their salaries, which they are unlikely to refuse given the risk of dismissal without due process in Erdogan’s next round of purges.

قدم مجتمع الأعمال التركي في إشارة نادرة على الشجاعة التماساً بالفعل إلى أردوغان للحصول على حوافز مالية إضافية ولأنه لم يتبق سوى القليل من القوة المالية لجأ الرئيس التركي إلى "حملة التبرع" مطالباً المواطنين بالمساعدة في القضاء على العدوى الاقتصادية وتعهد بنفسه بالتبرع براتب سبعة أشهر ، هناك الآن تقارير تفيد بأن موظفي الخدمة المدنية يضطرون لإعطاء جزء معين من رواتبهم والتي من غير المرجح أن يرفضوا بالنظر إلى خطر الفصل دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة في جولة أردوغان التالية من عمليات التطهير !!

To make matters worse, Turkey’s dual financial and public health crisis has brought out the Turkish president’s worst survival instincts. Last month, Steven A. Cook in a Foreign Policy piece that Erdogan “is a man more worried about taking the blame for the illnesses and deaths to come than the health and safety of his people.”

ومما زاد الطين بلة أن الأزمة المالية والصحية العامة المزدوجة في تركيا أظهرت أسوأ غرائز بقاء الرئيس التركي ، في الشهر الماضي حذر ستيفن كوك في مقال في السياسة الخارجية أن أردوغان رجل أكثر قلقاً بشأن تحمل اللوم عن الأمراض والوفيات القادمة من صحة وسلامة شعبه !!

While he ducks the blame for the death toll, the Turkish president clearly sees the coronavirus pandemic as yet another opportunity to further consolidate power by introducing draconian measures. As of March 25, Turkish authorities have arrested more than 400 people for their social media posts about the coronavirus for “attempting to stir unrest.” As of April 5, Turkish prosecutors have eight journalists over their COVID-19 reporting.

وبينما يتجاهل اللوم في حصيلة القتلى يرى الرئيس التركي بوضوح جائحة الفيروس التاجي على أنه فرصة أخرى لتعزيز السلطة من خلال إدخال تدابير شديدة القسوة وحتى 25 مارس اعتقلت السلطات التركية أكثر من 400 شخص بسبب منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي حول كورونا بسبب "محاولتهم إثارة القلاقل" وحتى 5 أبريل استجوب المدعون العامون الأتراك ثمانية صحفيين بشأن تقاريرهم حول COVID-19.

Erdogan even a criminal complaint on April 7 against a Fox TV anchorman for “spreading lies and manipulating the public on social media,” after he had suggested in a that the government might also require all bank account holders to provide contributions to the campaign against the coronavirus. Meanwhile, the Turkish president is also busy elected mayors of the pro-Kurdish Peoples’ Democratic Party (HDP), eight more of his hand-picked trustees to replace elected officials. Erdogan’s track record from earlier political and economic crises promises more crackdowns to come.

حتى أن أردوغان قدم شكوى جنائية في 7 أبريل ضد مذيعة تلفزيون فوكس بتهمة "نشر الأكاذيب والتلاعب بالجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي" بعد أن اقترح في تغريدة أن الحكومة قد تطلب أيضاً من جميع أصحاب الحسابات المصرفية تقديم مساهمات للحملة ضد الفيروس التاجي وفي غضون ذلك ينشغل الرئيس التركي أيضاً بفصل واعتقال رؤساء البلديات المنتخبين لحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد وتعيين ثمانية آخرين من أمناءه الذين اختارهم ليحلوا محل المسؤولين المنتخبين ويعد سجل أردوغان الحافل من الأزمات السياسية والاقتصادية السابقة بمزيد من الإجراءات الصارمة في المستقبل

As Turkey and the world face an unprecedented financial and public health challenge, Erdogan’s biggest mistake is conflating the COVID-19 pandemic with earlier annoyances that he could sweep under the rug with heavy-handed methods and a dose of polarizing rhetoric. During an unparalleled crisis that calls for solidarity and trust within and among nations, unless the Turkish president stops doubling down on past mistakes, calamitous financial and public health crises await Turkey—and each of them will be contagious for the country’s trading partners near and far.

في الوقت الذي تواجه فيه تركيا والعالم تحدياً غير مسبوق في المجالين المالي والصحي فإن أكبر خطأ ارتكبه أردوغان يتمثل في خلط جائحة COVID-19 بمضايقات سابقة يمكن أن يكتسحها من تحت السجادة بأساليب ثقيلة وجرعة من الخطاب الديني الاستقطابي خلال أزمة لا مثيل لها تدعوا للتضامن والثقة داخل الدول وفيما بينها وما لم يتوقف الرئيس التركي عن مضاعفة أخطاء الماضي فإن تركيا ينتظرها أزمات مالية وصعوبات كارثية
 
The Coronavirus Will Destroy Turkey’s Economy

فيروس كورونا سوف يدمر الاقتصاد التركي


Ankara’s finances were weak before the pandemic—but the combination of external debt, a public health crisis, and a president who chooses to protect his reputation rather than his people could spell disaster.

كانت المالية في أنقرة ضعيفة قبل تفشي الوباء لكن مزيج الدين الخارجي وازمة الصحة العامة والرئيس الذي يفضل حماية سمعته بدلاً من شعبه قد تؤدي إلى كارثة

The investor Warren Buffett once pithily remarked, “Only when the tide goes out do you discover who’s been swimming naked.” The COVID-19 pandemic has caught both governments and the private sector in every country off guard, but Turkish President Recep Tayyip Erdogan, through years of political and economic mismanagement, has put his nation in arguably the most vulnerable position of all major emerging markets.

قال المستثمر وران بافيت ذات مرة ، عندما ينحصر مد البحر تكتشف من كان يسبح عارياً ( ههههههه اعجبني المثل وتوظيفه المهم نكمل ترجمة ) اثار وباء كورونا الحكومات والقطاعات الخاصة في كل البلدان وجعلها على اهبة الاستعداد لكن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وخلال سنوات من سوء الإدارة السياسية والاقتصادية وضع بلاده في وضع هو الاكثر ضعفاً في جميع الاسواق الناشئة الرئيسية

If Erdogan insists on doubling down on his past mistakes, he will bring further economic ruin to Turkey, with financial and geopolitical consequences that endure far beyond the pandemic’s end.

اذا اصر اردوغان على مضاعفة اخطاءه السابقة فسوف يجلب المزيد من الدمار الاقتصادي لتركيا مع عواقب مالية وجيوسياسية تستمر الى ما بعد نهاية الوباء

As of April 7, Turkey had more than 34,000 coronavirus cases, with one of the world’s in terms of infection and with every six days, compared with the world average of nine. However, there is concern that even this worrying figure is an undercount. When Ankara reported its first confirmed case on March 11, becoming the to do so, Ergin Kocyildirim of the University of Pittsburgh School of Medicine wrote a warning the same day under the title “ .” On March 28, the financial analyst Inan Dogan, whose model had accurately the trajectory of the U.S. death toll, that “1 out of every 150 people in Turkey is infected with the coronavirus,” forecasting the death toll to exceed 5,000 by mid-April

حتى 7 ابريل تجاوز عدد الاصابات بكورونا في تركيا 34 الف حالة وسجلت تركيا اسوأ المسارات والمعدلات في العالم من حيث ارتفاع الاصابات ومضاعفة الحالات كل ستة ايام مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ تسعة ومع ذالك هناك قلق من ان الارقام المعلنة والمثيرة للقلق هي اقل من الارقام الحقيقية في الواقع

عندما اعلنت تركيا عن اول اصابة مؤكدة في 11 مارس كانت هي آخر اقتصاد رئيسي يعلن عن اول اصابة لديه !! كتب إرجين كوسيليدريم من كلية الطب بجامعة بيتسبرغ تحذيراً تحت عنوان ( التستر عن الفيروس في تركيا هو كارثة ننتظر حدوثها ) وفي 28 مارس قدر المحلل المالي إنان دوجان الذي تنبأ نموذجه بدقة بمسار عدد الوفيات في امريكا ان 1 من بين كل 150 شخص في تركيا مصاب بفيروس كورونا وتوقع ان تبلغ عدد الوفيات 5000 بمنتصف ابريل


Thanks to reforms completed under Erdogan’s watch, Turkey universal health coverage through an integrated family medicine model that offers significantly better access for patients than the U.S. system, in which 45 percent of adults are . But despite having one of the best health care systems in its immediate neighborhood, Turkey still lags all countries in the Organization for Economic Cooperation and Development in . Italy, for example, has more than twice the doctors and three times the that Turkey has.

توفر تركيا تغطية صحية شاملة من خلال نموذج متكامل لطب الأسرة يوفر وصولًا أفضل بكثير للمرضى من النظام الأمريكي ولكن على الرغم من وجود واحد من أفضل أنظمة الرعاية الصحية من بين الدول المحيطة بها لا تزال تركيا متخلفة عن جميع الدول في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في الأطباء لكل فرد ، إيطاليا ، على سبيل المثال لديها أكثر من ضعف الأطباء وثلاث مرات الممرضات للفرد الواحد في تركيا !!

Making matters worse, since the country’s abortive coup of July 2016, the Turkish government has purged and blacklisted more than , including some , even forcing the country’s , Mustafa Ulasli, to sit unemployed on the sidelines for his alleged links to to have orchestrated the failed coup attempt.

مما يزيد الأمور سوءاً منذ الانقلاب الفاشل الذي شهدته البلاد في يوليو 2016 قامت الحكومة التركية بتطهير أكثر من 150.000 موظف مدني وإدراجهم في القائمة السوداء بما في ذلك حوالي 15000 من المتخصصين في الرعاية الصحية ، حتى انهم إجبروا مصطفى أولاسلي أحد كبار خبراء الفيروسات التاجية في البلاد على الجلوس عاطل عن العمل لصلته المزعومة بشبكة دينية مبهمة يعتقد على نطاق واسع في تركيا أنها دبرت محاولة الانقلاب الفاشلة


On March 23, Turkey’s main opposition leader, Kemal Kilicdaroglu, announced a , calling for the reinstatement of purged health care workers and reopening of military hospitals Erdogan had in August 2016 as part of his post-coup push to and bring them under his control.

في 23 مارس أعلن زعيم المعارضة الرئيسي في تركيا ، كمال كيليكداروغلو ، عن حزمة من 13 مطلباً داعياً الحكومة التركية إلى إعادة العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين تم فصلهم وإعادة فتح المستشفيات العسكرية التي فككها أردوغان في أغسطس 2016 كجزء من تحركات اردوغان بعد الانقلاب وجعل القوات المسلحة تحت سيطرته

Long before the onset of the coronavirus pandemic, Turkey and its emerging market peers were already finding international capital markets to fund their current account deficits. In August 2018, the price of Turkey’s credit default swaps (CDS), which insure against a default on Turkish sovereign debt, rose to its . This led to an ; the cost of a one-year CDS protection had surpassed the annual cost of five-year insurance, a rare sign of intense economic distress.

قبل وقت طويل من ظهور جائحة كورونا كانت تركيا وأقرانها في الأسواق الناشئة يجدون بالفعل أن أسواق رأس المال الدولية أقل رغبة في تمويل عجز حساباتهم الجارية وفي أغسطس 2018 ارتفع سعر مقايضات التخلف عن سداد الائتمان في تركيا (CDS) الذي يؤمن ضد التخلف عن سداد الديون السيادية التركية إلى أعلى مستوى له منذ عام 2009 وقد أدى ذلك إلى انحناء مقلوب تجاوزت تكلفة حماية CDS لمدة عام التكلفة السنوية للتأمين لمدة خمس سنوات وهي علامة نادرة على ضائقة اقتصادية شديدة تعاني منها تركيا

The following May, the price of Turkey’s CDS again skyrocketed as capital markets started to . The country’s debt ranked as the world’s fourth-riskiest at the time after Venezuela, Argentina, and Ukraine. Since then, , triggered by the coronavirus pandemic, has deepened the crisis in all emerging economies, which are now scrambling to avoid default.

في مايو الماضي ارتفع سعر عقود مقايضات التخلف عن السداد في تركيا مرة أخرى حيث بدأت أسواق رأس المال في التسعير بشكل افتراضي وتم تصنيف ديون الدولة التركية في المرتبة الرابعة من حيث المخاطر في العالم بعد فنزويلا والأرجنتين وأوكرانيا ومنذ ذلك الحين أدى الهبوط في قيم العملات والعائدات الأجنبية الناجم عن جائحة الفيروس التاجي إلى تعميق الأزمة في جميع الاقتصادات الناشئة التي تتدافع الآن لتجنب التخلف عن السداد

Surprisingly, Turkey’s finance and treasury minister, Berat Albayrak—who is married to Erdogan’s daughter and shares his father-in-law’s —appears irrationally exuberant. On March 19, he that he had no concerns about meeting the government’s growth, budget, and inflation targets for 2020, predicting for the year. Turkey’s central bank, which Erdogan stripped first of its and then of a big chunk of its last July, similarly downplayed the pandemic’s threat, , “With its dynamic structure, the Turkish economy will be among those that will get over this process with minimum damage and in a short time.”

والمثير للدهشة أن وزير المالية والخزينة التركي ، بيرات البيرق - المتزوج من ابنة أردوغان ويشترك في نهج والد زوجته الاقتصادي غير التقليدي - يبدو مفعمًا بالحيوية ومتفائلاً ففي 19 مارس ذكر أنه لم يكن لديه مخاوف بشأن تحقيق أهداف النمو والميزانية والتضخم الحكومي لعام 2020 متوقعًا نمواً بنسبة 5 بالمائة لهذا العام كذالك البنك المركزي التركي والذي جرده أردوغان أولاً من استقلاليته ومصداقيته ثم جزء كبير من احتياطياته القانونية في يوليو الماضي قلل بالمثل ايضاً من تهديد الوباء معلناً مع الهيكلة الديناميكية سيكون الاقتصاد التركي من بين اقل الدول تضرراً وفي وقت قصير !!


Ankara, however, is not prepared for the inevitable economic slowdown. The lira has depreciated over against the U.S. dollar this year to date, putting further strain on Turkey’s nonfinancial companies that have foreign exchange liabilities totaling some (one-third in short-term loans). As the country’s struggling businesses continue to experience shrinking revenues, the lira equivalent of servicing their foreign exchange liabilities has grown 20 percent over the last 12 months.

لكن أنقرة ليست مستعدة للتباطؤ الاقتصادي الحتمي فقد انخفضت قيمة الليرة بما يزيد عن 14٪؜ مقابل الدولار الأمريكي هذا العام حتى الآن مما يضع المزيد من الضغط على الشركات غير المالية التركية التي تعاني من فرط في الديون والتي تبلغ التزاماتها من النقد الأجنبي حوالي 300 مليار دولار ( ثلث القروض قصيرة الأجل ) مع استمرار الشركات المتعثرة في البلاد في مواجهة تقلص الإيرادات حيث نمت خدمة التزام الليرة من النقد الأجنبي بنسبة 20 في المائة على مدى الأشهر الـ 12 الماضية !!

Add to that the nosedive in central bank’s net foreign currency reserves to a meager , which the bank has tried to hide behind short-term with local banks. Since January 2019, Albayrak appears to have burned through of the bank’s reserves to shore up the faltering lira. Nevertheless, analysts at Japan’s MUFG Bank the lira to fall another 18 percent within a year, bringing the exchange rate to a record low 8 lira to the dollar, compared with 3 lira to the dollar in September 2016.

أضف إلى ذلك الهبوط في صافي احتياطيات النقد الأجنبي للبنك المركزي إلى 1.5 مليار دولار والتي حاول البنك إخفاءها وراء عمليات المقايضة قصيرة المدى مع البنوك المحلية ، ومنذ يناير 2019 ، يبدو أن بيرات البيرق قد أحرق 65 مليار دولار من احتياطيات البنك لدعم الليرة المتعثرة ومع ذلك توقع المحللون في بنك MUFG الياباني انخفاض الليرة بنسبة 18 في المائة أخرى في غضون عام ليصل سعر الصرف إلى مستوى قياسي بلغ 8 ليرات مقابل الدولار مقارنة بـ 3 ليرات مقابل الدولار في سبتمبر 2016

A recent Morgan Stanley showed that in a stress scenario among emerging economies, the percentage of foreign exchange reserves to external financing needs was the lowest in Turkey, lagging behind South Africa, Argentina, and Pakistan, making Ankara heavily “reliant on further foreign borrowing in hostile markets.”

أظهرت دراسة أجريت مؤخراً لمورجان ستانلي أنه في سيناريو الإجهاد بين الاقتصادات الناشئة كانت النسبة المئوية لاحتياطيات النقد الأجنبي لاحتياجات التمويل الخارجي هي الأقل في تركيا متخلفة عن جنوب أفريقيا والأرجنتين وباكستان مما جعل أنقرة تعتمد بشكل كبير على المزيد من الاقتراض الأجنبي في أسواق معادية

Turkey’s empty coffers are one of the reasons Erdogan could unveil only stimulus plan on March 18. Ankara’s package amounts to 1.5 percent of GDP, the ratio of other packages to the respective GDPs of issuing states, including the United States (11 percent), Germany (4.9 percent), and Brazil (3.5 percent).

خزائن تركيا الفارغة هي أحد الأسباب التي جعلت أردوغان يكشف النقاب فقط عن خطة تحفيز ضعيفة تبلغ قيمتها 15 مليار دولار في 18 مارس وتبلغ حزمة أنقرة 1.5٪؜ من الناتج المحلي الإجمالي وهو رقم صغير جداً مقارنة بالحزم الأخرى إلى الناتج المحلي الإجمالي للدول المصدرة بما في ذلك الولايات المتحدة 11% وألمانيا 4.9% والبرازيل 3.5%

Turkey’s business community, in a rare sign of courage, has already Erdogan for additional fiscal stimulus. Having little firepower left, the Turkish president even resorted to a “ ,” asking citizens to help stem the economic contagion, pledging himself to donate seven months’ salary. There are now that civil servants are being forced to give a designated portion of their salaries, which they are unlikely to refuse given the risk of dismissal without due process in Erdogan’s next round of purges.

قدم مجتمع الأعمال التركي في إشارة نادرة على الشجاعة التماساً بالفعل إلى أردوغان للحصول على حوافز مالية إضافية ولأنه لم يتبق سوى القليل من القوة المالية لجأ الرئيس التركي إلى "حملة التبرع" مطالباً المواطنين بالمساعدة في القضاء على العدوى الاقتصادية وتعهد بنفسه بالتبرع براتب سبعة أشهر ، هناك الآن تقارير تفيد بأن موظفي الخدمة المدنية يضطرون لإعطاء جزء معين من رواتبهم والتي من غير المرجح أن يرفضوا بالنظر إلى خطر الفصل دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة في جولة أردوغان التالية من عمليات التطهير !!

To make matters worse, Turkey’s dual financial and public health crisis has brought out the Turkish president’s worst survival instincts. Last month, Steven A. Cook in a Foreign Policy piece that Erdogan “is a man more worried about taking the blame for the illnesses and deaths to come than the health and safety of his people.”

ومما زاد الطين بلة أن الأزمة المالية والصحية العامة المزدوجة في تركيا أظهرت أسوأ غرائز بقاء الرئيس التركي ، في الشهر الماضي حذر ستيفن كوك في مقال في السياسة الخارجية أن أردوغان رجل أكثر قلقاً بشأن تحمل اللوم عن الأمراض والوفيات القادمة من صحة وسلامة شعبه !!

While he ducks the blame for the death toll, the Turkish president clearly sees the coronavirus pandemic as yet another opportunity to further consolidate power by introducing draconian measures. As of March 25, Turkish authorities have arrested more than 400 people for their social media posts about the coronavirus for “attempting to stir unrest.” As of April 5, Turkish prosecutors have eight journalists over their COVID-19 reporting.

وبينما يتجاهل اللوم في حصيلة القتلى يرى الرئيس التركي بوضوح جائحة الفيروس التاجي على أنه فرصة أخرى لتعزيز السلطة من خلال إدخال تدابير شديدة القسوة وحتى 25 مارس اعتقلت السلطات التركية أكثر من 400 شخص بسبب منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي حول كورونا بسبب "محاولتهم إثارة القلاقل" وحتى 5 أبريل استجوب المدعون العامون الأتراك ثمانية صحفيين بشأن تقاريرهم حول COVID-19.


Erdogan even a criminal complaint on April 7 against a Fox TV anchorman for “spreading lies and manipulating the public on social media,” after he had suggested in a that the government might also require all bank account holders to provide contributions to the campaign against the coronavirus. Meanwhile, the Turkish president is also busy elected mayors of the pro-Kurdish Peoples’ Democratic Party (HDP), eight more of his hand-picked trustees to replace elected officials. Erdogan’s track record from earlier political and economic crises promises more crackdowns to come.

حتى أن أردوغان قدم شكوى جنائية في 7 أبريل ضد مذيعة تلفزيون فوكس بتهمة "نشر الأكاذيب والتلاعب بالجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي" بعد أن اقترح في تغريدة أن الحكومة قد تطلب أيضاً من جميع أصحاب الحسابات المصرفية تقديم مساهمات للحملة ضد الفيروس التاجي وفي غضون ذلك ينشغل الرئيس التركي أيضاً بفصل واعتقال رؤساء البلديات المنتخبين لحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد وتعيين ثمانية آخرين من أمناءه الذين اختارهم ليحلوا محل المسؤولين المنتخبين ويعد سجل أردوغان الحافل من الأزمات السياسية والاقتصادية السابقة بمزيد من الإجراءات الصارمة في المستقبل

As Turkey and the world face an unprecedented financial and public health challenge, Erdogan’s biggest mistake is conflating the COVID-19 pandemic with earlier annoyances that he could sweep under the rug with heavy-handed methods and a dose of polarizing rhetoric. During an unparalleled crisis that calls for solidarity and trust within and among nations, unless the Turkish president stops doubling down on past mistakes, calamitous financial and public health crises await Turkey—and each of them will be contagious for the country’s trading partners near and far.


في الوقت الذي تواجه فيه تركيا والعالم تحدياً غير مسبوق في المجالين المالي والصحي فإن أكبر خطأ ارتكبه أردوغان يتمثل في خلط جائحة COVID-19 بمضايقات سابقة يمكن أن يكتسحها من تحت السجادة بأساليب ثقيلة وجرعة من الخطاب الديني الاستقطابي خلال أزمة لا مثيل لها تدعوا للتضامن والثقة داخل الدول وفيما بينها وما لم يتوقف الرئيس التركي عن مضاعفة أخطاء الماضي فإن تركيا ينتظرها أزمات مالية وصعوبات كارثية
31F26BB9-91EC-4B21-9332-D0881570DFD5.jpeg


 
طسم @طسم
typhon99 @typhon99

قراءة ممتعة وتفاصيل مهمة جداً تشرح الازمة الصحية والاقتصادية لتركيا وتداعياتها

:)

مستمتع بكل حرف من مشاركاتك معلومات وتحليل
إنت مكسب كبير للمنتدى ولأي صرح إعلامي
 
عودة
أعلى