الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    588
Coronavirus wipes out a third of Turkey’s consumer spending

67F0A778-C420-4B08-986C-71589225E26D.jpeg


الفيروس التاجي يقضي ع ثلث انفاق المستهلكين بتركيا

Spending on credit and debit cards shrank by 31 percent in the week of March 20 to March 27 compared with a week earlier, and by 37 percent against spending in the last week of February, central bank figures show.

أظهرت أرقام البنك المركزي أن الإنفاق على بطاقات الائتمان والخصم تقلص بنسبة 31٪؜ في الأسبوع من 20 مارس إلى 27 مارس مقارنة بالأسبوع الذي سبقه وبنسبة 37٪؜ مقابل الإنفاق بالأسبوع الأخير م فبراير

Weekly spending fell from 21 billion liras ($3.1 billion) to 13.5 billion liras, creating the biggest consumption shock since August 2018, when a currency crisis sent the lira to a record low of 7.2 per dollar.

انخفض الإنفاق الأسبوعي من 21 مليار ليرة (3.1 مليار دولار) إلى 13.5 مليار ليرة مما خلق أكبر صدمة استهلاك منذ أغسطس 2018 عندما أدت أزمة عملة إلى انخفاض الليرة إلى مستوى قياسي بلغ 7.2 لكل دولار

The hardest hit businesses from the slump in expenditure were restaurants and bars, which the government shut down on March 15 as part of measures against the pandemic. Airlines have also lost record levels of revenue as the authorities placed heavy restrictions on travel. By March 28, flights were almost totally suspended.

كانت المطاعم والحانات هي الأشد تضرراً من تراجع الإنفاق ، والتي أغلقتها الحكومة في 15 مارس كجزء من إجراءات مكافحة الوباء كما فقدت شركات الطيران مستويات قياسية من الإيرادات حيث فرضت السلطات قيوداً شديدة على السفر بحلول 28 مارس وتم تعليق الرحلات بالكامل تقريبًا

The decline in expenditure at bars and other alcohol vendors was 86 percent. Spending on air travel dropped by 70 percent and at goldsmiths and jewellers by 68 percent. Purchases of clothing, a mainstay of economic growth and exports for Turkey, slid 57 percent.

وبلغ الانخفاض في الإنفاق في الحانات وبائعي الكحول الآخرين 86٪؜ وانخفض الإنفاق على السفر الجوي بنسبة 70٪؜ وصائغي الذهب والمجوهرات بنسبة 68٪؜ وانخفضت مشتريات الملابس وهي عماد النمو الاقتصادي والصادرات لتركيا بنسبة 57%

Spending via credit and debit cards has climbed strongly in Turkey over the past decade, with many Turks using cash infrequently, save for taxis, public transport, household bills and for purchases at small local stores. Total spending reached 940 billion liras last year .The expenditure constituted 38 percent of total household spending in 2019 and 22 percent of national income. Therefore, a decline is a key gauge of the extent of any economic contraction in Turkey.

ارتفع الإنفاق عبر بطاقات الائتمان والخصم بقوة في تركيا على مدى العقد الماضي ، حيث يستخدم العديد من الأتراك النقد بشكل غير منتظم ، باستثناء سيارات الأجرة ، والنقل العام ، وفواتير المنازل والمشتريات في المتاجر المحلية الصغيرة ، بلغ إجمالي الإنفاق 940 مليار ليرة العام الماضي ، وشكل الإنفاق 38٪ من إجمالي الإنفاق الأسري في 2019 و 22٪ من الدخل القومي لذلك يعد الانخفاض مقياساً رئيسياً لمدى أي انكماش اقتصادي في تركيا

The reduction in expenditure is likely to have accelerated after March 27 as the government brought in stricter measures on social distancing and population movement.


Aware of this downward trend, the Turkish authorities are now doing all they can to encourage people to spend more on their payment cards. The Banking Regulation and Supervision Agency has now taken a series of steps to encourage consumer activity, including reducing minimum payments of credit card debt to 20 percent of total from 35 percent to 40 percent previously.


من المرجح أن يتسارع انخفاض الإنفاق بعد 27 مارس ، حيث اتخذت الحكومة تدابير أكثر صرامة بشأن البعد الاجتماعي وحركة السكان ، وإدراكاً لهذا الاتجاه النزولي تبذل السلطات التركية الآن كل ما في وسعها لتشجيع الناس على إنفاق المزيد على بطاقات الدفع الخاصة بهم واتخذت وكالة التنظيم والإشراف على المصارف الآن سلسلة من الخطوات لتشجيع نشاط المستهلك ، بما في ذلك تخفيض الحد الأدنى من مدفوعات ديون بطاقات الائتمان إلى 20٪؜ من الإجمالي من 35٪؜ إلى 40٪؜ في السابق

Holders of credit cards may also postpone debt payments until the end of the year. The authorities previously permitted banks to block or cancel credit cards should clients miss three consecutive minimum monthly payments.The central bank has also reduced monthly interest on payment cards to 1.25 percent from 1.4 percent, starting in April.


It is uncertain to what degree the measures will slow rapidly declining consumption in Turkey, but it is clear that the coronavirus outbreak will continue ravaging the economy, and with it the revenue the government relies on from taxes on consumer spending to help increase public expenditure and keep the budget deficit in check.

يمكن لحاملي بطاقات الائتمان أيضاً تأجيل سداد الديون حتى نهاية العام وسمحت السلطات للبنوك في السابق بحظر بطاقات الائتمان أو إلغائها إذا فات العملاء ثلاث دفعات شهرية متتالية كحد أدنى ، كما خفض البنك المركزي الفائدة الشهرية على بطاقات الدفع إلى 1.25٪؜ من 1.4٪؜ ، بدءاً من أبريل ومن غير المؤكد إلى أي مدى ستبطيء التدابير من الانخفاض السريع في الاستهلاك في تركيا ولكن من الواضح أن تفشي الفيروس التاجي سيستمر في تدمير الاقتصاد ، ومعه الإيرادات التي تعتمد عليها الحكومة من الضرائب على إنفاق المستهلكين للمساعدة في زيادة الإنفاق العام و إبقاء العجز في الميزانية تحت السيطرة

Turkish exports are shrinking sharply as well – carmakers are temporarily halting production and clothing manufacturers are predicting a slump in sales abroad of as much as 80 percent. That raises the prospect that Turkey could face both a budget deficit and a current account deficit.


A so-called “twin deficit” or “double deficit” is seen by economists as a flashing warning sign for an economy. Governments typically try to overcome a decline in tax revenue by borrowing more, leading to a squeeze in the availability of debt for the rest of the economy.


تتقلص الصادرات التركية بشكل حاد أيضاً - توقف شركات صناعة السيارات الإنتاج مؤقتاً ويتوقع مصنعو الملابس انخفاضاً في المبيعات في الخارج يصل إلى 80٪؜ وهذا يثير احتمال أن تواجه تركيا عجزاً في الميزانية وعجزاً في الحساب الجاري وينظر الاقتصاديون إلى ما يسمى بـ "العجز المزدوج" على أنه إشارة تحذير وامضة للاقتصاد وتحاول الحكومات عادة التغلب على انخفاض الإيرادات الضريبية عن طريق الاقتراض أكثر مما يؤدي إلى تقليص توافر الديون لبقية الاقتصاد

This can then result in pressure on interest rates just at a time when the government wants consumers and businesses to borrow more. It can also lead to further devaluation of the lira because the country fails to fund the current account deficit with revenues from other sources, like tourism, which is now also in crisis. Ultimately such imbalances in the economy can lead to a full-blown crisis or a sizeable and very painful adjustment. Time is not on the government’s side.

ويمكن أن يؤدي ذلك إلى الضغط على أسعار الفائدة في الوقت الذي تريد فيه الحكومة من المستهلكين والشركات اقتراض المزيد ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى مزيد من تخفيض قيمة الليرة لأن الدولة تفشل في تمويل عجز الحساب الجاري بإيرادات من مصادر أخرى ، مثل السياحة ، التي تعاني أيضًا من أزمة وفي نهاية المطاف يمكن أن تؤدي الاختلالات في الاقتصاد إلى أزمة كاملة أو إلى تعديل كبير ومؤلم للغاية الوقت ليس في صالح الحكومة التركية
 
دردشة

استمرار كورونا يعني إنهيار "الإقتصاد التركي" ودخوله في حسابات معقدة وكارثية تجعل تركيا كلها تنكمش على نفسها ، اردوغان يتجنب إعلان حالة الطواريء وإغلاق تركيا بشكل تام لإيقاف التفشي


حتى لا يزيد من تعميق الأزمة بتوقف النشاط الاقتصادي تماماً وانهيار الليرة التي لن يجد اموالاً لدعمها علماً انه يعاني حالياً كما ان بقاء الوضع دون اغلاق كامل وفرض شامل لحظر التجول

سيضاعف من الاصابات التي بلغت اليوم 38226 نصفها كانت في الخمسة الايام الأخيرة فقط لكن قد ينهار النظام الصحي في تركيا وهنا سيصل الى نفس النتيجة التي كان يخشاها مع المزيد من الضحايا الابرياء الذين بلغ عددهم الآن 812 حالة وفاة

تفشي الفيروس في اوروبا واضطرار الدول الاوروبية إلى اغلاق دولهم وتوقف النشاطات الاقتصادية والعامة هناك جاء بنتائج عكسية على تركيا بالذات فهي ايضاً تعاني مما يجري في اوروبا حيث ان اوروبا احدى الرئتين التي يتنفس بها الاقتصاد التركي

الاقتصاد العالمي كله يعيش في ازمة وتباطؤ غير مسبوق بل ان النشاط الاستهلاكي انخفض في العالم كله بوتيرة كبيرة جداً وهذا سيأثر على الشركات التركية التي تعتمد التصدير وبالذات في قطاع المنسوجات

شرحنا سابقاً ان اقتصاد تركيا يقوم على الخدمات بشكل كبير ومن ضمنها السياحة والقطاعات المرتبطة بها وهذا القطاع احد ابرز القطاعات المتضررة في العالم كله وفي تركيا خاصة احد ابرز البلدان السياحية

والتي تشكل السياحة لها مصدر دخل كبير للعملة الصعبة في وقت هي بأمس الحاجة لها بخلاف ان هناك الملايين في تركيا يقتاتون على السياحة وبالتالي سنشهد معدلات بطالة مرتفعة اكثر مما هي الآن

كورونا بالنسبة لتركيا ليس فقط سيء في المضمون بل هو ايضاً سيء في التوقيت فقد جاء في وقت تشهد فيه تركيا ازمات اقتصادية وسياسية حيث تعاني من ركود اقتصادي وانكماشات الى ما قبل الربع الأخير واحتياطات مالية ضعيفة وديون كبيرة وقصيرة الأجل

استمرار كورونا قاتل للإقتصاد قبل الإنسان سنرى الى اين تتجه الامور والى متى سيستمر هذا الوضع فكل يوم محسوب على تركيا بأضعاف غيرها وكل يوم يزيد من اقتراب تركيا لوضع يمحي كل مكتسباتها التي حققتها في العقدين الماضية " سياسياً واقتصادياً "

كورونا المجد

458A657C-1AED-43C6-800A-59966ED85CC6.jpeg
 
العائدات السياحيه كانت تشكل حيز ملفت من الاقتصاد التركي , وانهيارها مشكله كبيره للاتراك مع تصاعد الازمه الصحيه في البلاد .

عموما الرئيس التركي ما خلى له لا صديق ولا عدو , اصبحت تركيا مكروهه في محيطها بسبب سياسة اردوقان الغبيه , الوضع يذكرني بأنتقال ايران من عهد الشاه الى عهد الخامنئي الغبي.
 
التعديل الأخير:
دردشة

استمرار كورونا يعني إنهيار "الإقتصاد التركي" ودخوله في حسابات معقدة وكارثية تجعل تركيا كلها تنكمش على نفسها ، اردوغان يتجنب إعلان حالة الطواريء وإغلاق تركيا بشكل تام لإيقاف التفشي


حتى لا يزيد من تعميق الأزمة بتوقف النشاط الاقتصادي تماماً وانهيار الليرة التي لن يجد اموالاً لدعمها علماً انه يعاني حالياً كما ان بقاء الوضع دون اغلاق كامل وفرض شامل لحظر التجول

سيضاعف من الاصابات التي بلغت اليوم 38226 نصفها كانت في الخمسة الايام الأخيرة فقط لكن قد ينهار النظام الصحي في تركيا وهنا سيصل الى نفس النتيجة التي كان يخشاها مع المزيد من الضحايا الابرياء الذين بلغ عددهم الآن 812 حالة وفاة

تفشي الفيروس في اوروبا واضطرار الدول الاوروبية إلى اغلاق دولهم وتوقف النشاطات الاقتصادية والعامة هناك جاء بنتائج عكسية على تركيا بالذات فهي ايضاً تعاني مما يجري في اوروبا حيث ان اوروبا احدى الرئتين التي يتنفس بها الاقتصاد التركي

الاقتصاد العالمي كله يعيش في ازمة وتباطؤ غير مسبوق بل ان النشاط الاستهلاكي انخفض في العالم كله بوتيرة كبيرة جداً وهذا سيأثر على الشركات التركية التي تعتمد التصدير وبالذات في قطاع المنسوجات

شرحنا سابقاً ان اقتصاد تركيا يقوم على الخدمات بشكل كبير ومن ضمنها السياحة والقطاعات المرتبطة بها وهذا القطاع احد ابرز القطاعات المتضررة في العالم كله وفي تركيا خاصة احد ابرز البلدان السياحية

والتي تشكل السياحة لها مصدر دخل كبير للعملة الصعبة في وقت هي بأمس الحاجة لها بخلاف ان هناك الملايين في تركيا يقتاتون على السياحة وبالتالي سنشهد معدلات بطالة مرتفعة اكثر مما هي الآن

كورونا بالنسبة لتركيا ليس فقط سيء في المضمون بل هو ايضاً سيء في التوقيت فقد جاء في وقت تشهد فيه تركيا ازمات اقتصادية وسياسية حيث تعاني من ركود اقتصادي وانكماشات الى ما قبل الربع الأخير واحتياطات مالية ضعيفة وديون كبيرة وقصيرة الأجل

استمرار كورونا قاتل للإقتصاد قبل الإنسان سنرى الى اين تتجه الامور والى متى سيستمر هذا الوضع فكل يوم محسوب على تركيا بأضعاف غيرها وكل يوم يزيد من اقتراب تركيا لوضع يمحي كل مكتسباتها التي حققتها في العقدين الماضية " سياسياً واقتصادياً "

كورونا المجد

مشاهدة المرفق 255166
استمر بارك الله فيك انت سيف مسلط على هذا العلج وادراته السياسيه الفاشله
وعلى خرفانه وحريمه
الله يشغله في نفسه لكف اذاه عنا وعن دولنا
 
دردشة

استمرار كورونا يعني إنهيار "الإقتصاد التركي" ودخوله في حسابات معقدة وكارثية تجعل تركيا كلها تنكمش على نفسها ، اردوغان يتجنب إعلان حالة الطواريء وإغلاق تركيا بشكل تام لإيقاف التفشي


حتى لا يزيد من تعميق الأزمة بتوقف النشاط الاقتصادي تماماً وانهيار الليرة التي لن يجد اموالاً لدعمها علماً انه يعاني حالياً كما ان بقاء الوضع دون اغلاق كامل وفرض شامل لحظر التجول

سيضاعف من الاصابات التي بلغت اليوم 38226 نصفها كانت في الخمسة الايام الأخيرة فقط لكن قد ينهار النظام الصحي في تركيا وهنا سيصل الى نفس النتيجة التي كان يخشاها مع المزيد من الضحايا الابرياء الذين بلغ عددهم الآن 812 حالة وفاة

تفشي الفيروس في اوروبا واضطرار الدول الاوروبية إلى اغلاق دولهم وتوقف النشاطات الاقتصادية والعامة هناك جاء بنتائج عكسية على تركيا بالذات فهي ايضاً تعاني مما يجري في اوروبا حيث ان اوروبا احدى الرئتين التي يتنفس بها الاقتصاد التركي

الاقتصاد العالمي كله يعيش في ازمة وتباطؤ غير مسبوق بل ان النشاط الاستهلاكي انخفض في العالم كله بوتيرة كبيرة جداً وهذا سيأثر على الشركات التركية التي تعتمد التصدير وبالذات في قطاع المنسوجات

شرحنا سابقاً ان اقتصاد تركيا يقوم على الخدمات بشكل كبير ومن ضمنها السياحة والقطاعات المرتبطة بها وهذا القطاع احد ابرز القطاعات المتضررة في العالم كله وفي تركيا خاصة احد ابرز البلدان السياحية

والتي تشكل السياحة لها مصدر دخل كبير للعملة الصعبة في وقت هي بأمس الحاجة لها بخلاف ان هناك الملايين في تركيا يقتاتون على السياحة وبالتالي سنشهد معدلات بطالة مرتفعة اكثر مما هي الآن

كورونا بالنسبة لتركيا ليس فقط سيء في المضمون بل هو ايضاً سيء في التوقيت فقد جاء في وقت تشهد فيه تركيا ازمات اقتصادية وسياسية حيث تعاني من ركود اقتصادي وانكماشات الى ما قبل الربع الأخير واحتياطات مالية ضعيفة وديون كبيرة وقصيرة الأجل

استمرار كورونا قاتل للإقتصاد قبل الإنسان سنرى الى اين تتجه الامور والى متى سيستمر هذا الوضع فكل يوم محسوب على تركيا بأضعاف غيرها وكل يوم يزيد من اقتراب تركيا لوضع يمحي كل مكتسباتها التي حققتها في العقدين الماضية " سياسياً واقتصادياً "

كورونا المجد

مشاهدة المرفق 255166

المشكله ان هذا النوع من الاقتصاد التركي في هذه الازمه تجعل الدول المستورده منها تستعوض عن هذه الواردات بانتاج محلي قدر المستطاع وهذا بحد ذاته ضربه كييره للاقتصاد التركي وميزان الصادرات
 
في قادم الايام اذا استمر اردوغان على نفس النهج ستكون تركيا فنزويلا أخرى ...
 
The Coronavirus Will Destroy Turkey’s Economy

فيروس كورونا سوف يدمر الاقتصاد التركي


Ankara’s finances were weak before the pandemic—but the combination of external debt, a public health crisis, and a president who chooses to protect his reputation rather than his people could spell disaster.

كانت المالية في أنقرة ضعيفة قبل تفشي الوباء لكن مزيج الدين الخارجي وازمة الصحة العامة والرئيس الذي يفضل حماية سمعته بدلاً من شعبه قد تؤدي إلى كارثة

The investor Warren Buffett once pithily remarked, “Only when the tide goes out do you discover who’s been swimming naked.” The COVID-19 pandemic has caught both governments and the private sector in every country off guard, but Turkish President Recep Tayyip Erdogan, through years of political and economic mismanagement, has put his nation in arguably the most vulnerable position of all major emerging markets.

قال المستثمر وران بافيت ذات مرة ، عندما ينحصر مد البحر تكتشف من كان يسبح عارياً ( ههههههه اعجبني المثل وتوظيفه المهم نكمل ترجمة ) اثار وباء كورونا الحكومات والقطاعات الخاصة في كل البلدان وجعلها على اهبة الاستعداد لكن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان وخلال سنوات من سوء الإدارة السياسية والاقتصادية وضع بلاده في وضع هو الاكثر ضعفاً في جميع الاسواق الناشئة الرئيسية

If Erdogan insists on doubling down on his past mistakes, he will bring further economic ruin to Turkey, with financial and geopolitical consequences that endure far beyond the pandemic’s end.

اذا اصر اردوغان على مضاعفة اخطاءه السابقة فسوف يجلب المزيد من الدمار الاقتصادي لتركيا مع عواقب مالية وجيوسياسية تستمر الى ما بعد نهاية الوباء

As of April 7, Turkey had more than 34,000 coronavirus cases, with one of the world’s in terms of infection and with every six days, compared with the world average of nine. However, there is concern that even this worrying figure is an undercount. When Ankara reported its first confirmed case on March 11, becoming the to do so, Ergin Kocyildirim of the University of Pittsburgh School of Medicine wrote a warning the same day under the title “ .” On March 28, the financial analyst Inan Dogan, whose model had accurately the trajectory of the U.S. death toll, that “1 out of every 150 people in Turkey is infected with the coronavirus,” forecasting the death toll to exceed 5,000 by mid-April

حتى 7 ابريل تجاوز عدد الاصابات بكورونا في تركيا 34 الف حالة وسجلت تركيا اسوأ المسارات والمعدلات في العالم من حيث ارتفاع الاصابات ومضاعفة الحالات كل ستة ايام مقارنة بالمتوسط العالمي البالغ تسعة ومع ذالك هناك قلق من ان الارقام المعلنة والمثيرة للقلق هي اقل من الارقام الحقيقية في الواقع

عندما اعلنت تركيا عن اول اصابة مؤكدة في 11 مارس كانت هي آخر اقتصاد رئيسي يعلن عن اول اصابة لديه !! كتب إرجين كوسيليدريم من كلية الطب بجامعة بيتسبرغ تحذيراً تحت عنوان ( التستر عن الفيروس في تركيا هو كارثة ننتظر حدوثها ) وفي 28 مارس قدر المحلل المالي إنان دوجان الذي تنبأ نموذجه بدقة بمسار عدد الوفيات في امريكا ان 1 من بين كل 150 شخص في تركيا مصاب بفيروس كورونا وتوقع ان تبلغ عدد الوفيات 5000 بمنتصف ابريل


Thanks to reforms completed under Erdogan’s watch, Turkey universal health coverage through an integrated family medicine model that offers significantly better access for patients than the U.S. system, in which 45 percent of adults are . But despite having one of the best health care systems in its immediate neighborhood, Turkey still lags all countries in the Organization for Economic Cooperation and Development in . Italy, for example, has more than twice the doctors and three times the that Turkey has.

توفر تركيا تغطية صحية شاملة من خلال نموذج متكامل لطب الأسرة يوفر وصولًا أفضل بكثير للمرضى من النظام الأمريكي ولكن على الرغم من وجود واحد من أفضل أنظمة الرعاية الصحية من بين الدول المحيطة بها لا تزال تركيا متخلفة عن جميع الدول في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في الأطباء لكل فرد ، إيطاليا ، على سبيل المثال لديها أكثر من ضعف الأطباء وثلاث مرات الممرضات للفرد الواحد في تركيا !!

Making matters worse, since the country’s abortive coup of July 2016, the Turkish government has purged and blacklisted more than , including some , even forcing the country’s , Mustafa Ulasli, to sit unemployed on the sidelines for his alleged links to to have orchestrated the failed coup attempt.

مما يزيد الأمور سوءاً منذ الانقلاب الفاشل الذي شهدته البلاد في يوليو 2016 قامت الحكومة التركية بتطهير أكثر من 150.000 موظف مدني وإدراجهم في القائمة السوداء بما في ذلك حوالي 15000 من المتخصصين في الرعاية الصحية ، حتى انهم إجبروا مصطفى أولاسلي أحد كبار خبراء الفيروسات التاجية في البلاد على الجلوس عاطل عن العمل لصلته المزعومة بشبكة دينية مبهمة يعتقد على نطاق واسع في تركيا أنها دبرت محاولة الانقلاب الفاشلة


On March 23, Turkey’s main opposition leader, Kemal Kilicdaroglu, announced a , calling for the reinstatement of purged health care workers and reopening of military hospitals Erdogan had in August 2016 as part of his post-coup push to and bring them under his control.

في 23 مارس أعلن زعيم المعارضة الرئيسي في تركيا ، كمال كيليكداروغلو ، عن حزمة من 13 مطلباً داعياً الحكومة التركية إلى إعادة العاملين في مجال الرعاية الصحية الذين تم فصلهم وإعادة فتح المستشفيات العسكرية التي فككها أردوغان في أغسطس 2016 كجزء من تحركات اردوغان بعد الانقلاب وجعل القوات المسلحة تحت سيطرته

Long before the onset of the coronavirus pandemic, Turkey and its emerging market peers were already finding international capital markets to fund their current account deficits. In August 2018, the price of Turkey’s credit default swaps (CDS), which insure against a default on Turkish sovereign debt, rose to its . This led to an ; the cost of a one-year CDS protection had surpassed the annual cost of five-year insurance, a rare sign of intense economic distress.

قبل وقت طويل من ظهور جائحة كورونا كانت تركيا وأقرانها في الأسواق الناشئة يجدون بالفعل أن أسواق رأس المال الدولية أقل رغبة في تمويل عجز حساباتهم الجارية وفي أغسطس 2018 ارتفع سعر مقايضات التخلف عن سداد الائتمان في تركيا (CDS) الذي يؤمن ضد التخلف عن سداد الديون السيادية التركية إلى أعلى مستوى له منذ عام 2009 وقد أدى ذلك إلى انحناء مقلوب تجاوزت تكلفة حماية CDS لمدة عام التكلفة السنوية للتأمين لمدة خمس سنوات وهي علامة نادرة على ضائقة اقتصادية شديدة تعاني منها تركيا

The following May, the price of Turkey’s CDS again skyrocketed as capital markets started to . The country’s debt ranked as the world’s fourth-riskiest at the time after Venezuela, Argentina, and Ukraine. Since then, , triggered by the coronavirus pandemic, has deepened the crisis in all emerging economies, which are now scrambling to avoid default.

في مايو الماضي ارتفع سعر عقود مقايضات التخلف عن السداد في تركيا مرة أخرى حيث بدأت أسواق رأس المال في التسعير بشكل افتراضي وتم تصنيف ديون الدولة التركية في المرتبة الرابعة من حيث المخاطر في العالم بعد فنزويلا والأرجنتين وأوكرانيا ومنذ ذلك الحين أدى الهبوط في قيم العملات والعائدات الأجنبية الناجم عن جائحة الفيروس التاجي إلى تعميق الأزمة في جميع الاقتصادات الناشئة التي تتدافع الآن لتجنب التخلف عن السداد

Surprisingly, Turkey’s finance and treasury minister, Berat Albayrak—who is married to Erdogan’s daughter and shares his father-in-law’s —appears irrationally exuberant. On March 19, he that he had no concerns about meeting the government’s growth, budget, and inflation targets for 2020, predicting for the year. Turkey’s central bank, which Erdogan stripped first of its and then of a big chunk of its last July, similarly downplayed the pandemic’s threat, , “With its dynamic structure, the Turkish economy will be among those that will get over this process with minimum damage and in a short time.”

والمثير للدهشة أن وزير المالية والخزينة التركي ، بيرات البيرق - المتزوج من ابنة أردوغان ويشترك في نهج والد زوجته الاقتصادي غير التقليدي - يبدو مفعمًا بالحيوية ومتفائلاً ففي 19 مارس ذكر أنه لم يكن لديه مخاوف بشأن تحقيق أهداف النمو والميزانية والتضخم الحكومي لعام 2020 متوقعًا نمواً بنسبة 5 بالمائة لهذا العام كذالك البنك المركزي التركي والذي جرده أردوغان أولاً من استقلاليته ومصداقيته ثم جزء كبير من احتياطياته القانونية في يوليو الماضي قلل بالمثل ايضاً من تهديد الوباء معلناً مع الهيكلة الديناميكية سيكون الاقتصاد التركي من بين اقل الدول تضرراً وفي وقت قصير !!


Ankara, however, is not prepared for the inevitable economic slowdown. The lira has depreciated over against the U.S. dollar this year to date, putting further strain on Turkey’s nonfinancial companies that have foreign exchange liabilities totaling some (one-third in short-term loans). As the country’s struggling businesses continue to experience shrinking revenues, the lira equivalent of servicing their foreign exchange liabilities has grown 20 percent over the last 12 months.

لكن أنقرة ليست مستعدة للتباطؤ الاقتصادي الحتمي فقد انخفضت قيمة الليرة بما يزيد عن 14٪؜ مقابل الدولار الأمريكي هذا العام حتى الآن مما يضع المزيد من الضغط على الشركات غير المالية التركية التي تعاني من فرط في الديون والتي تبلغ التزاماتها من النقد الأجنبي حوالي 300 مليار دولار ( ثلث القروض قصيرة الأجل ) مع استمرار الشركات المتعثرة في البلاد في مواجهة تقلص الإيرادات حيث نمت خدمة التزام الليرة من النقد الأجنبي بنسبة 20 في المائة على مدى الأشهر الـ 12 الماضية !!

Add to that the nosedive in central bank’s net foreign currency reserves to a meager , which the bank has tried to hide behind short-term with local banks. Since January 2019, Albayrak appears to have burned through of the bank’s reserves to shore up the faltering lira. Nevertheless, analysts at Japan’s MUFG Bank the lira to fall another 18 percent within a year, bringing the exchange rate to a record low 8 lira to the dollar, compared with 3 lira to the dollar in September 2016.

أضف إلى ذلك الهبوط في صافي احتياطيات النقد الأجنبي للبنك المركزي إلى 1.5 مليار دولار والتي حاول البنك إخفاءها وراء عمليات المقايضة قصيرة المدى مع البنوك المحلية ، ومنذ يناير 2019 ، يبدو أن بيرات البيرق قد أحرق 65 مليار دولار من احتياطيات البنك لدعم الليرة المتعثرة ومع ذلك توقع المحللون في بنك MUFG الياباني انخفاض الليرة بنسبة 18 في المائة أخرى في غضون عام ليصل سعر الصرف إلى مستوى قياسي بلغ 8 ليرات مقابل الدولار مقارنة بـ 3 ليرات مقابل الدولار في سبتمبر 2016

A recent Morgan Stanley showed that in a stress scenario among emerging economies, the percentage of foreign exchange reserves to external financing needs was the lowest in Turkey, lagging behind South Africa, Argentina, and Pakistan, making Ankara heavily “reliant on further foreign borrowing in hostile markets.”

أظهرت دراسة أجريت مؤخراً لمورجان ستانلي أنه في سيناريو الإجهاد بين الاقتصادات الناشئة كانت النسبة المئوية لاحتياطيات النقد الأجنبي لاحتياجات التمويل الخارجي هي الأقل في تركيا متخلفة عن جنوب أفريقيا والأرجنتين وباكستان مما جعل أنقرة تعتمد بشكل كبير على المزيد من الاقتراض الأجنبي في أسواق معادية

Turkey’s empty coffers are one of the reasons Erdogan could unveil only stimulus plan on March 18. Ankara’s package amounts to 1.5 percent of GDP, the ratio of other packages to the respective GDPs of issuing states, including the United States (11 percent), Germany (4.9 percent), and Brazil (3.5 percent).

خزائن تركيا الفارغة هي أحد الأسباب التي جعلت أردوغان يكشف النقاب فقط عن خطة تحفيز ضعيفة تبلغ قيمتها 15 مليار دولار في 18 مارس وتبلغ حزمة أنقرة 1.5٪؜ من الناتج المحلي الإجمالي وهو رقم صغير جداً مقارنة بالحزم الأخرى إلى الناتج المحلي الإجمالي للدول المصدرة بما في ذلك الولايات المتحدة 11% وألمانيا 4.9% والبرازيل 3.5%

Turkey’s business community, in a rare sign of courage, has already Erdogan for additional fiscal stimulus. Having little firepower left, the Turkish president even resorted to a “ ,” asking citizens to help stem the economic contagion, pledging himself to donate seven months’ salary. There are now that civil servants are being forced to give a designated portion of their salaries, which they are unlikely to refuse given the risk of dismissal without due process in Erdogan’s next round of purges.

قدم مجتمع الأعمال التركي في إشارة نادرة على الشجاعة التماساً بالفعل إلى أردوغان للحصول على حوافز مالية إضافية ولأنه لم يتبق سوى القليل من القوة المالية لجأ الرئيس التركي إلى "حملة التبرع" مطالباً المواطنين بالمساعدة في القضاء على العدوى الاقتصادية وتعهد بنفسه بالتبرع براتب سبعة أشهر ، هناك الآن تقارير تفيد بأن موظفي الخدمة المدنية يضطرون لإعطاء جزء معين من رواتبهم والتي من غير المرجح أن يرفضوا بالنظر إلى خطر الفصل دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة في جولة أردوغان التالية من عمليات التطهير !!

To make matters worse, Turkey’s dual financial and public health crisis has brought out the Turkish president’s worst survival instincts. Last month, Steven A. Cook in a Foreign Policy piece that Erdogan “is a man more worried about taking the blame for the illnesses and deaths to come than the health and safety of his people.”

ومما زاد الطين بلة أن الأزمة المالية والصحية العامة المزدوجة في تركيا أظهرت أسوأ غرائز بقاء الرئيس التركي ، في الشهر الماضي حذر ستيفن كوك في مقال في السياسة الخارجية أن أردوغان رجل أكثر قلقاً بشأن تحمل اللوم عن الأمراض والوفيات القادمة من صحة وسلامة شعبه !!

While he ducks the blame for the death toll, the Turkish president clearly sees the coronavirus pandemic as yet another opportunity to further consolidate power by introducing draconian measures. As of March 25, Turkish authorities have arrested more than 400 people for their social media posts about the coronavirus for “attempting to stir unrest.” As of April 5, Turkish prosecutors have eight journalists over their COVID-19 reporting.

وبينما يتجاهل اللوم في حصيلة القتلى يرى الرئيس التركي بوضوح جائحة الفيروس التاجي على أنه فرصة أخرى لتعزيز السلطة من خلال إدخال تدابير شديدة القسوة وحتى 25 مارس اعتقلت السلطات التركية أكثر من 400 شخص بسبب منشوراتهم على وسائل التواصل الاجتماعي حول كورونا بسبب "محاولتهم إثارة القلاقل" وحتى 5 أبريل استجوب المدعون العامون الأتراك ثمانية صحفيين بشأن تقاريرهم حول COVID-19.


Erdogan even a criminal complaint on April 7 against a Fox TV anchorman for “spreading lies and manipulating the public on social media,” after he had suggested in a that the government might also require all bank account holders to provide contributions to the campaign against the coronavirus. Meanwhile, the Turkish president is also busy elected mayors of the pro-Kurdish Peoples’ Democratic Party (HDP), eight more of his hand-picked trustees to replace elected officials. Erdogan’s track record from earlier political and economic crises promises more crackdowns to come.

حتى أن أردوغان قدم شكوى جنائية في 7 أبريل ضد مذيعة تلفزيون فوكس بتهمة "نشر الأكاذيب والتلاعب بالجمهور على وسائل التواصل الاجتماعي" بعد أن اقترح في تغريدة أن الحكومة قد تطلب أيضاً من جميع أصحاب الحسابات المصرفية تقديم مساهمات للحملة ضد الفيروس التاجي وفي غضون ذلك ينشغل الرئيس التركي أيضاً بفصل واعتقال رؤساء البلديات المنتخبين لحزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد وتعيين ثمانية آخرين من أمناءه الذين اختارهم ليحلوا محل المسؤولين المنتخبين ويعد سجل أردوغان الحافل من الأزمات السياسية والاقتصادية السابقة بمزيد من الإجراءات الصارمة في المستقبل

As Turkey and the world face an unprecedented financial and public health challenge, Erdogan’s biggest mistake is conflating the COVID-19 pandemic with earlier annoyances that he could sweep under the rug with heavy-handed methods and a dose of polarizing rhetoric. During an unparalleled crisis that calls for solidarity and trust within and among nations, unless the Turkish president stops doubling down on past mistakes, calamitous financial and public health crises await Turkey—and each of them will be contagious for the country’s trading partners near and far.


في الوقت الذي تواجه فيه تركيا والعالم تحدياً غير مسبوق في المجالين المالي والصحي فإن أكبر خطأ ارتكبه أردوغان يتمثل في خلط جائحة COVID-19 بمضايقات سابقة يمكن أن يكتسحها من تحت السجادة بأساليب ثقيلة وجرعة من الخطاب الديني الاستقطابي خلال أزمة لا مثيل لها تدعوا للتضامن والثقة داخل الدول وفيما بينها وما لم يتوقف الرئيس التركي عن مضاعفة أخطاء الماضي فإن تركيا ينتظرها أزمات مالية وصعوبات كارثية
مشاركة جميلة جدا
الله يعطيك العافية
تستاهل بوسه على راسك
 
الليرة ارتفعت امام الدولار هذه المرة بعد تصريحات صندوق النقد الدولي عن امكانية مساعدة تركيا او اقراضها عادت من 6.79 إلى 6.65 بالأمس

حالياً بين 67 و 70 ويبدو ان اردوغان بعد العنتريات ومهاجمة الصندوق طوال الفترة الماضية والتوتر بين تركيا وصندوق النقد الدولي سيعود للإقتراض مرة اخرى لدعم العملة وتعزيز الاحتياطي

تطرقت الصحف التركية المقربة من الحكومة على ان تركيا قد تقترض من الصندوق وفي سؤال تم توجيهه لرئيسة الصندوق قالت ان هناك محادثات بناءة مع الجميع بما فيهم تركيا دون تفاصيل

وذكرت وكالة بلومبيرج ان تركيا تعاني من انخفاض احتياطي العملة الصعبة بشكل خطير للغاية وتواجه ركود اقتصادي بسبب جائحة كورونا وبحسب الوكالة يبدو ان اردوغان لم يعد له خيارات كثيرة

ايضاً قالت الوكالة ان تركيا الشهر الماضي طلبت مساعدة الاحتياطي الفيدرالي الامريكي حيث تقدم البنك المركزي التركي بطلب إلى المركزي الأمريكي لتغطية احتياجات البلاد من الدولار (العملة الصعبة)

،،

بلومبيرج

Only Question for Erdogan Is Which Economic Taboo to Break


Ideas that a few months ago would have seemed anathema to President Recep Tayyip Erdogan are gaining traction as Turkey runs dangerously low on foreign-currency reserves and its economy succumbs to a recession amid the coronavirus pandemic.

التفاصيل على الرابط


FC841D44-07C3-45BF-8D91-4015582A3E77.jpeg
 
سعر الإغلاق واليومين القادمة السوق مغلق إجازة

A8259D7F-99ED-4290-AE54-6F7113334A1F.jpeg


اعلنت تركيا عن حالة الطواريء والاغلاق العام



إعلان حالة الطواريء والاغلاق العام متوافق اصلاً مع الاجازة الرسمية الاسبوعية التي ستغلق فيها الاسواق والبورصات الخ ونفس المدة تقريباً يومين واضح ان اردوغان متذاكي احمق وبليد يواجه ضغوط كبيرة بشأن عدم اعلان "حالة الطواريء" في ظل التفشي الكبير للفيروس في تركيا قال اعلن في وقت الاجازة ولمدة يومين فقط للتخفيف من السخط على اساس بعد يومين راح يختفي كورونا او ربما سيقوم بالتمديد لاحقاً ولكن حتى لا يحدث صدمة على الاسواق المالية يقوم بالتمهيد
 
بسم الله
افتتح السوق بعد الاغلاق
اليومين الماضية شهدت تركيا احداث مثيرة

انتهت بإعلان وزير الداخلية استقالته قبل ساعات
على اثر احداث الشغب وانفلات الامن
الذي شهدته "تركيا" اثناء اليومين الماضية


C91202E2-D703-42F1-A02A-1C1DC32848DA.jpeg

 
الليرة ارتفعت امام الدولار هذه المرة بعد تصريحات صندوق النقد الدولي عن امكانية مساعدة تركيا او اقراضها عادت من 6.79 إلى 6.65 بالأمس

حالياً بين 67 و 70 ويبدو ان اردوغان بعد العنتريات ومهاجمة الصندوق طوال الفترة الماضية والتوتر بين تركيا وصندوق النقد الدولي سيعود للإقتراض مرة اخرى لدعم العملة وتعزيز الاحتياطي

تطرقت الصحف التركية المقربة من الحكومة على ان تركيا قد تقترض من الصندوق وفي سؤال تم توجيهه لرئيسة الصندوق قالت ان هناك محادثات بناءة مع الجميع بما فيهم تركيا دون تفاصيل

وذكرت وكالة بلومبيرج ان تركيا تعاني من انخفاض احتياطي العملة الصعبة بشكل خطير للغاية وتواجه ركود اقتصادي بسبب جائحة كورونا وبحسب الوكالة يبدو ان اردوغان لم يعد له خيارات كثيرة

ايضاً قالت الوكالة ان تركيا الشهر الماضي طلبت مساعدة الاحتياطي الفيدرالي الامريكي حيث تقدم البنك المركزي التركي بطلب إلى المركزي الأمريكي لتغطية احتياجات البلاد من الدولار (العملة الصعبة)

،،

بلومبيرج

Only Question for Erdogan Is Which Economic Taboo to Break


Ideas that a few months ago would have seemed anathema to President Recep Tayyip Erdogan are gaining traction as Turkey runs dangerously low on foreign-currency reserves and its economy succumbs to a recession amid the coronavirus pandemic.

التفاصيل على الرابط


مشاهدة المرفق 255571
 
بسم الله
افتتح السوق بعد الاغلاق
اليومين الماضية شهدت تركيا احداث مثيرة

انتهت بإعلان وزير الداخلية استقالته قبل ساعات
على اثر احداث الشغب وانفلات الامن
الذي شهدته "تركيا" اثناء اليومين الماضية


مشاهدة المرفق 256483
ملخص مختصر للأحداث في اليومين الماضية من شغب وفوضى وسرقات ونقص في الغذاء والمستلزمات وتدافع كبير على المحلات التجارية

،،


يوجد عشرات المقاطع نكتفي بهذا للدلالة



اعلان الاستقالة



اردوغان يرفض الاستقالة



اقاويل تبدو منطقية

 
المشكله ان هذا النوع من الاقتصاد التركي في هذه الازمه تجعل الدول المستورده منها تستعوض عن هذه الواردات بانتاج محلي قدر المستطاع وهذا بحد ذاته ضربه كييره للاقتصاد التركي وميزان الصادرات

نعم صحيح وخاصه المنتجات الزراعيه كل دوله قاعده تنتج زراعيًا مع هذه الازمه لتحقيق الأمن الغذائي
 
عودة
أعلى