ياعم بقولك علمانييين ولو مش عاجبهم حالهم يغيروه باديهم غير كده يروحو ف داهيةهل هذا ردك لربك عن الشماتة فى اخوانك ف الدين
ولو اعتبرنا ان دا حرام..اللي عملوه زمان في اخواتهم المسلمين ايام الخلافة العثمانية اسمه ايه يامؤمن؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ياعم بقولك علمانييين ولو مش عاجبهم حالهم يغيروه باديهم غير كده يروحو ف داهيةهل هذا ردك لربك عن الشماتة فى اخوانك ف الدين
السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:
1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .
2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.
3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .
هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.
وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
يا اخي مبنسمعش الوعظ منهم غير لما يكون ولاد التركي في ازمة ..اي حد تاني عاديالدين علينا فقط بس عليهم لا شفنا عنصريتهم ضد السوريين شعب وحكومة ولانتكلم عن الاكراد كمان
كانوا بيشمتوا فينا وبيشتمونا علي مواقع التواصلهل هذا ردك لربك عن الشماتة فى اخوانك ف الدين
يلا مش مشكله مبروك عليهماللي بيحصل ده خطر جدا وهيدمر تركيا لو أستمر, لازم النظام التركي المتخلف ده يجيب وراء حالا ويصلح القرف اللي عمله
تركيا بتتهان يا جماعة حرفيا
ده وقت قيادة جديدة في تركيا
لانه نزل الفائدة اليوم 2% العالم كله يتجه لرفع الفائدة وتركيا اللي عندها اصلا واحد من اعلى معدلات التضخم عالميا تخفض الفائدة الان من يضع ليرة في البنك قيمة امواله تقل شهريا لان الفائدة اقل من التضخم هذا غير انخفاض قيمتها بالدولار مع تدهور سعر صرف الليرة ياه يعني اللي من عشر سنين عام 2011 عندما كان الدولار = 1.7 ليرة و كان معاه مليون دولار وحولهم 1.7 مليون ليرة محتاج فلوسه تبقى 9.4 مليون ليرة عشان يرجع المليون دولار بدون خسائر ولا مكاسب فقط اصل ماله المجمد
يعني اللي كان رصيده مليون وسبع مية الف ليرهلانه نزل الفائدة اليوم 2% العالم كله يتجه لرفع الفائدة وتركيا اللي عندها اصلا واحد من اعلى معدلات التضخم عالميا تخفض الفائدة الان من يضع ليرة في البنك قيمة امواله تقل شهريا لان الفائدة اقل من التضخم هذا غير انخفاض قيمتها بالدولار مع تدهور سعر صرف الليرة ياه يعني اللي من عشر سنين عام 2011 عندما كان الدولار = 1.7 ليرة و كان معاه مليون دولار وحولهم 1.7 مليون ليرة محتاج فلوسه تبقى 9.4 مليون ليرة عشان يرجع المليون دولار بدون خسائر ولا مكاسب فقط اصل ماله المجمد
بالظبط ونفس اللي حصل ف مصر وقت م الحكومه اخذت قرار تعويم الجنيهيعني اللي كان رصيده مليون وسبع مية الف ليره
اصبح الان لا يملك الا فقط 180 الف دولار
وفي السابق كان المليون وسبع مية الف ليره يعادل مليون دولار
يعني مليون ناقص 180 الف = خساره 820 الف دولار خساره
اما ان للاتراك واتابعهم الهروب من الليره وسحب ارصدتهم والقفز من المركب قبل ان تغرق ويغرقون معها
السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:
1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .
2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.
3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .
هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.
وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
بالظبط ونفس اللي حصل ف مصر وقت م الحكومه اخذت قرار تعويم الجنيه
سعر الجنيه ف مصر حرفيا كان يساوي نصف قيمته يعني لو عندك مليون جنيه في يوم وليله بقي 500 الف
المشكله ف الاتراك ان الاقتصاد ينزف ليس كما مصر قرار تسبب ف هذا لا الاتراك سياساتهم تسببت واصلاحها سياخذ وقت كبير
وبسبب تدخل اردوغان ف البنك المركزي التركي تصنيف دولته اءتمانيا ولجذب الاستثمار بيقل لان البنك المركزي ف اغلب الدول مؤسسه مستقله مش بتطبع او تسحب مال علي حسب الاهواء
كلام حقيقي وتركيا معظم صادراتها عبارة عن تجميع لقطع مستوردة واردات تركيا 219.5مليار دولار في حين صادراتها 169.7 في عام 2020 وتعاني من عجز مزمن في ميزانها التجاري وتلك الواردات جزء كبير منها هو مدخلات انتاج مثال تركيا تستورد قمح روسي واوكراني لطحنه واعادة تصديره في صورة طحين وهكذا معظم الصناعات التركية تركيا تصدر طحين للعراق بمليار دولار سنويا وتستورد نفط العراق خام وتكرره وتعيد تصديره منتجات نفطية وهكذاهذي كارثه لهم
يعني الشركه اللي رصيدها من الليره كان يعادل مليار دولار اصبح الان فقط يساوي 180 مليون دولار
انهيار كبير جدا وخساير سوف تعصف بتركيا وبالشركات التركيه وبالصناعات التركيه وفي القدره على الاستيراد التركي ومن ثم على الجمارك التركيه ووووووووووو الخ
حقيقتن اتمنى ان بعض الدول اللي ودعت مليارات في تركيا لدعم الليره التركيه ان تقوم بسحبها الان
وان يتم اعادة ما تم سرقته من ليبيا
فلو حدث ذلك يعني باعتقادي يعتبر رصاصة الرحمه للاقتصاد التركي الذي ينازع الان بالرمق الاخير
وليش الاتراك والاخونج يشمتون في باقي الدول الاسلاميه ؟؟؟ ولا صارو هم المسلمين لحالهم !السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:
1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .
2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.
3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .
هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.
وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
روح قول هذي المحاضرة للاتراك الي يعتدون على السياح و اللاجئين السوريينالسلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:
1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .
2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.
3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .
هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.
وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
كلام حقيقي وتركيا معظم صادراتها عبارة عن تجميع لقطع مستوردة واردات تركيا 219.5مليار دولار في حين صادراتها 169.7 في عام 2020 وتعاني من عجز مزمن في ميزانها التجاري وتلك الواردات جزء كبير منها هو مدخلات انتاج مثال تركيا تستورد قمح روسي واوكراني لطحنه واعادة تصديره في صورة طحين وهكذا معظم الصناعات التركية تركيا تصدر طحين للعراق بمليار دولار سنويا وتستورد نفط العراق خام وتكرره وتعيد تصديره منتجات نفطية وهكذا
فيتنام تفعل المثل تستورد قطن خام امريكي وبرازيلي وتغزله وتعيد تصديره في صورة غزول وتستورد الكاجو من افريقيا وتحمصه وتعيد تصديره كاجو محمص وهى من اكبر مصدري الغزول والكاجو عالميا ولا تزرع لا القطن ولا الكاجو
في حين مصر تصدر قطنها خام وتستورد غزول وبالرغم من قرب مصر من جيبوتي الا ان جيبوتي تستورد طحين كمثال من تركيا 14 مليون دولار وبالرغم من تكاليف الشحن ومرور قناة السويس وخلافه في حين مصر لا تستخدم مطاحنها الا لطحن الدقيق المدعم مفيش تفكير في التصدير خالص فكر بائس