الليرة التركية تهوي لمستوى قياسي منخفض

هل أردوغان قادر على إنقاذ الليرة التركية من ترامب ؟؟


  • مجموع المصوتين
    590
هل هذا ردك لربك عن الشماتة فى اخوانك ف الدين
ياعم بقولك علمانييين ولو مش عاجبهم حالهم يغيروه باديهم غير كده يروحو ف داهية

ولو اعتبرنا ان دا حرام..اللي عملوه زمان في اخواتهم المسلمين ايام الخلافة العثمانية اسمه ايه يامؤمن؟
 
السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:

1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .

2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.

3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .

هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.

وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.

ما شاء الله عليكم يالخرفان نشوف النصوص الدينيه فالشؤون التركيه زادكم الله ايمانا ان شاء الله
وينكم عن باقي الشعوب وين انكاركم على خليفة الشواذ وهو يجيش العالم على الاسلام والمسلمين
والا متعامين عن افعال خليفتكم الشاذ
 
الدين علينا فقط بس عليهم لا شفنا عنصريتهم ضد السوريين شعب وحكومة ولانتكلم عن الاكراد كمان
يا اخي مبنسمعش الوعظ منهم غير لما يكون ولاد التركي في ازمة ..اي حد تاني عادي
 
اللهم صلي على النبي 😁

FB_IMG_1634814757795.jpg
 
اللي بيحصل ده خطر جدا وهيدمر تركيا لو أستمر, لازم النظام التركي المتخلف ده يجيب وراء حالا ويصلح القرف اللي عمله
تركيا بتتهان يا جماعة حرفيا
ده وقت قيادة جديدة في تركيا
 
اللي بيحصل ده خطر جدا وهيدمر تركيا لو أستمر, لازم النظام التركي المتخلف ده يجيب وراء حالا ويصلح القرف اللي عمله
تركيا بتتهان يا جماعة حرفيا
ده وقت قيادة جديدة في تركيا
يلا مش مشكله مبروك عليهم🤝🤝🤝
اتمني نجاح اردوغان في الانتخابات القادمه وده اللي هيحصل
 
اللهم صلي على النبي 😁

مشاهدة المرفق 429069
لانه نزل الفائدة اليوم 2% العالم كله يتجه لرفع الفائدة وتركيا اللي عندها اصلا واحد من اعلى معدلات التضخم عالميا تخفض الفائدة الان من يضع ليرة في البنك قيمة امواله تقل شهريا لان الفائدة اقل من التضخم هذا غير انخفاض قيمتها بالدولار مع تدهور سعر صرف الليرة ياه يعني اللي من عشر سنين عام 2011 عندما كان الدولار = 1.7 ليرة و كان معاه مليون دولار وحولهم 1.7 مليون ليرة محتاج فلوسه تبقى 9.4 مليون ليرة عشان يرجع المليون دولار بدون خسائر ولا مكاسب فقط اصل ماله المجمد
 
لانه نزل الفائدة اليوم 2% العالم كله يتجه لرفع الفائدة وتركيا اللي عندها اصلا واحد من اعلى معدلات التضخم عالميا تخفض الفائدة الان من يضع ليرة في البنك قيمة امواله تقل شهريا لان الفائدة اقل من التضخم هذا غير انخفاض قيمتها بالدولار مع تدهور سعر صرف الليرة ياه يعني اللي من عشر سنين عام 2011 عندما كان الدولار = 1.7 ليرة و كان معاه مليون دولار وحولهم 1.7 مليون ليرة محتاج فلوسه تبقى 9.4 مليون ليرة عشان يرجع المليون دولار بدون خسائر ولا مكاسب فقط اصل ماله المجمد
يعني اللي كان رصيده مليون وسبع مية الف ليره

اصبح الان لا يملك الا فقط 180 الف دولار

وفي السابق كان المليون وسبع مية الف ليره يعادل مليون دولار

يعني مليون ناقص 180 الف = خساره 820 الف دولار خساره

اما ان للاتراك واتابعهم الهروب من الليره وسحب ارصدتهم والقفز من المركب قبل ان تغرق ويغرقون معها
 
يعني اللي كان رصيده مليون وسبع مية الف ليره

اصبح الان لا يملك الا فقط 180 الف دولار

وفي السابق كان المليون وسبع مية الف ليره يعادل مليون دولار

يعني مليون ناقص 180 الف = خساره 820 الف دولار خساره

اما ان للاتراك واتابعهم الهروب من الليره وسحب ارصدتهم والقفز من المركب قبل ان تغرق ويغرقون معها
بالظبط ونفس اللي حصل ف مصر وقت م الحكومه اخذت قرار تعويم الجنيه
سعر الجنيه ف مصر حرفيا كان يساوي نصف قيمته يعني لو عندك مليون جنيه في يوم وليله بقي 500 الف
المشكله ف الاتراك ان الاقتصاد ينزف ليس كما مصر قرار تسبب ف هذا لا الاتراك سياساتهم تسببت واصلاحها سياخذ وقت كبير
وبسبب تدخل اردوغان ف البنك المركزي التركي تصنيف دولته اءتمانيا ولجذب الاستثمار بيقل لان البنك المركزي ف اغلب الدول مؤسسه مستقله مش بتطبع او تسحب مال علي حسب الاهواء
 
السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:

1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .

2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.

3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .

هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.

وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
 
بالظبط ونفس اللي حصل ف مصر وقت م الحكومه اخذت قرار تعويم الجنيه
سعر الجنيه ف مصر حرفيا كان يساوي نصف قيمته يعني لو عندك مليون جنيه في يوم وليله بقي 500 الف
المشكله ف الاتراك ان الاقتصاد ينزف ليس كما مصر قرار تسبب ف هذا لا الاتراك سياساتهم تسببت واصلاحها سياخذ وقت كبير
وبسبب تدخل اردوغان ف البنك المركزي التركي تصنيف دولته اءتمانيا ولجذب الاستثمار بيقل لان البنك المركزي ف اغلب الدول مؤسسه مستقله مش بتطبع او تسحب مال علي حسب الاهواء


هذي كارثه لهم

يعني الشركه اللي رصيدها من الليره كان يعادل مليار دولار اصبح الان فقط يساوي 180 مليون دولار

انهيار كبير جدا وخساير سوف تعصف بتركيا وبالشركات التركيه وبالصناعات التركيه وفي القدره على الاستيراد التركي ومن ثم على الجمارك التركيه ووووووووووو الخ

حقيقتن اتمنى ان بعض الدول اللي ودعت مليارات في تركيا لدعم الليره التركيه ان تقوم بسحبها الان

وان يتم اعادة ما تم سرقته من ليبيا

فلو حدث ذلك يعني باعتقادي يعتبر رصاصة الرحمه للاقتصاد التركي الذي ينازع الان بالرمق الاخير
 
هذي كارثه لهم

يعني الشركه اللي رصيدها من الليره كان يعادل مليار دولار اصبح الان فقط يساوي 180 مليون دولار

انهيار كبير جدا وخساير سوف تعصف بتركيا وبالشركات التركيه وبالصناعات التركيه وفي القدره على الاستيراد التركي ومن ثم على الجمارك التركيه ووووووووووو الخ

حقيقتن اتمنى ان بعض الدول اللي ودعت مليارات في تركيا لدعم الليره التركيه ان تقوم بسحبها الان

وان يتم اعادة ما تم سرقته من ليبيا

فلو حدث ذلك يعني باعتقادي يعتبر رصاصة الرحمه للاقتصاد التركي الذي ينازع الان بالرمق الاخير
كلام حقيقي وتركيا معظم صادراتها عبارة عن تجميع لقطع مستوردة واردات تركيا 219.5مليار دولار في حين صادراتها 169.7 في عام 2020 وتعاني من عجز مزمن في ميزانها التجاري وتلك الواردات جزء كبير منها هو مدخلات انتاج مثال تركيا تستورد قمح روسي واوكراني لطحنه واعادة تصديره في صورة طحين وهكذا معظم الصناعات التركية تركيا تصدر طحين للعراق بمليار دولار سنويا وتستورد نفط العراق خام وتكرره وتعيد تصديره منتجات نفطية وهكذا
فيتنام تفعل المثل تستورد قطن خام امريكي وبرازيلي وتغزله وتعيد تصديره في صورة غزول وتستورد الكاجو من افريقيا وتحمصه وتعيد تصديره كاجو محمص وهى من اكبر مصدري الغزول والكاجو عالميا ولا تزرع لا القطن ولا الكاجو ::Lamo::
في حين مصر تصدر قطنها خام وتستورد غزول وبالرغم من قرب مصر من جيبوتي الا ان جيبوتي تستورد طحين كمثال من تركيا 14 مليون دولار وبالرغم من تكاليف الشحن ومرور قناة السويس وخلافه في حين مصر لا تستخدم مطاحنها الا لطحن الدقيق المدعم مفيش تفكير في التصدير خالص فكر بائس
 
التعديل الأخير:
السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:

1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .

2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.

3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .

هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.

وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
وليش الاتراك والاخونج يشمتون في باقي الدول الاسلاميه ؟؟؟ ولا صارو هم المسلمين لحالهم !
 
الاقتصاد التركى حاليا يعانى من كل عناصر الركود التضخمى stagflation

1634850885358.png
 
السلام عليكم ورحمة الله
لكل من شمت فى الاتراك اذكركم انهم اخواننا فى الدين والمذهب فلا يجوز الشماته فيهم وان اختلفنا سياسيا
ولولاء المؤمن لأخيه صور متعددة نذكر منها:

1. ولاء الود والمحبة: وهذا يعني أن يحمل المسلم لأخيه المسلم كل حب وتقدير، فلا يكيد له ولا يعتدي عليه ولا يمكر به. بل يمنعه من كل ما يمنع منه نفسه، ويدفع عنه كل سوء يراد له، ويحب له من الخير ما يحب لنفسه، قال صلى الله عليه وسلم : ( مثل المؤمنين في توادهم، وتراحمهم، وتعاطفهم، مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى ) رواه مسلم .

2. ولاء النصرة والتأييد: وذلك في حال ما إذا وقع على المسلم ظلم أو حيف، فإن فريضة الولاء تقتضي من المسلم أن يقف إلى جانب أخيه المسلم، يدفع عنه الظلم، ويزيل عنه الطغيان، فعن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( انصر أخاك ظالما أو مظلوما. قالوا يا رسول الله: هذا ننصره مظلوما، فكيف ننصره ظالما ؟ قال : تأخذ فوق يديه ) أي تمنعه من الظلم. رواه البخاري ، فبهذا الولاء يورث الله عز وجل المجتمع المسلم حماية ذاتية، تحول دون نشوب العداوات بين أفراده، وتدفعهم جميعا للدفاع عن حرماتهم ، وعوراتهم.

3. النصح لهم والشفقة عليهم: فعن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: " بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم على إقام الصلاة وإيتاء الزكاة والنصح لكل مسلم " متفق عليه .

هذا من جهة علاقة الأمة بعضها ببعض والذي يحددها واجب الولاء . أما من جهة علاقة الأمة أو المجتمع المسلم بغيره من المجتمعات الكافرة والتي يحددها واجب البراء، فقد أوجب الله عز وجل على الأمة البراء من الكفر وأهله، وذلك صيانة لوحدة الأمة الثقافية والسياسية والاجتماعية، وجعل سبحانه مطلق موالاة الكفار خروجا عن الملة وإعراضاً عن سبيل المؤمنين، قال تعالى: { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير }(آل عمران:28) فكأنه بموالاته للكافرين يكون قد قطع كل الأواصر والعلائق بينه وبين الله، فليس من الله في شيء.

وتحريم الإسلام لكل أشكال التبعية للكافرين, لا يعني حرمة الاستفادة من خبراتهم وتجاربهم، كلا ، فالحكمة ضالة المؤمن أنى وجدها فهو أولى الناس بها، ولكن المقصود والمطلوب أن تبقى للمسلم استقلاليته التامة، فلا يخضع لكافر، ولا يكون ولاؤه إلا لله ولرسوله وللمؤمنين.
روح قول هذي المحاضرة للاتراك الي يعتدون على السياح و اللاجئين السوريين
 
كلام حقيقي وتركيا معظم صادراتها عبارة عن تجميع لقطع مستوردة واردات تركيا 219.5مليار دولار في حين صادراتها 169.7 في عام 2020 وتعاني من عجز مزمن في ميزانها التجاري وتلك الواردات جزء كبير منها هو مدخلات انتاج مثال تركيا تستورد قمح روسي واوكراني لطحنه واعادة تصديره في صورة طحين وهكذا معظم الصناعات التركية تركيا تصدر طحين للعراق بمليار دولار سنويا وتستورد نفط العراق خام وتكرره وتعيد تصديره منتجات نفطية وهكذا
فيتنام تفعل المثل تستورد قطن خام امريكي وبرازيلي وتغزله وتعيد تصديره في صورة غزول وتستورد الكاجو من افريقيا وتحمصه وتعيد تصديره كاجو محمص وهى من اكبر مصدري الغزول والكاجو عالميا ولا تزرع لا القطن ولا الكاجو ::Lamo::
في حين مصر تصدر قطنها خام وتستورد غزول وبالرغم من قرب مصر من جيبوتي الا ان جيبوتي تستورد طحين كمثال من تركيا 14 مليون دولار وبالرغم من تكاليف الشحن ومرور قناة السويس وخلافه في حين مصر لا تستخدم مطاحنها الا لطحن الدقيق المدعم مفيش تفكير في التصدير خالص فكر بائس

تصحيح

الصادرات و الواردات انخفضت 2020 بسبب الوباء و الاغلاق

و سيترفعون هذا العام


و حاليا تركيا ستحقق فاىض بسيط بالنسبة للحساب الجارى
 
عودة
أعلى