قصف متبادل بين المقاومة ودولة الاحتلال في غلاف غزة

الأحتلال لايستهدف حماس وهذا مايروج له الصهاينة الناطقين بالعربية وهو أنه لولا حماس لكانت غزة لاس فيغاس .
الاحتلال موجود منذ 1948 وحماس ظهرت كفصيل تقريباً 1987 ولذا العدو يستهدف فلسطين كلها .

بخصوص الصواريخ التحذيريه لا أعلم عن نوعها بالضبط ولا توفرها في دول آخرى .

شكراً لك


جزاك الله خيرا
انا معاك في الي بتقوله

لكن الي اقصده باستهدافهم للمقاومة
وتحذيره
وكل هذا فقط حتى ينسفوا مبنى
 
الأحتلال لايستهدف حماس وهذا مايروج له الصهاينة الناطقين بالعربية وهو أنه لولا حماس لكانت غزة لاس فيغاس .
الاحتلال موجود منذ 1948 وحماس ظهرت كفصيل تقريباً 1987 ولذا العدو يستهدف فلسطين كلها .

بخصوص الصواريخ التحذيريه لا أعلم عن نوعها بالضبط ولا توفرها في دول آخرى .

شكراً لك

بالنسبة لماهو محدد بالاحمر اتوقع بنسبة كبيرة هي قنابل عادية لكن ببساطة قبل رمي القنبلة على الطيار تفعيل الفيوز التفجيري .. ببساطة عدم تفعيله لها تكون القنبلة مثل اي جسم ثقيل يهوي من السماء بحكم سرعته ووزنه يسبب اهتزاز المبنى .. واحيانا يخطئ الطيارين وينسون تفعيل الفيوز التفجيري قبل رمي القنبلة

قبل رمي القنابل يتعين على الطيار اختيار الـ Mechanical Fuse هل هو Nose Fuse or Tail fuse ففي حال كان Nose Fuse يكون الاثر التدميري اقل بينما لو كان Tail Fuse يكون الاثر التدميري اكبر
 
اي مفاجأ يا شيخ
عبد الناصر اغلق تيران وصنافير وطرد قوات الامم المتحدة وارسل الجيش المصري لسيناء وقال اهلا بالحرب.
عبدالناصر فعلها من أجل سوريا على فكرة،
كان هناك استعدادات صهيونية غير طبيعية تلك الأيام على حدود سوريا
 
عبدالناصر فعلها من أجل سوريا على فكرة،
كان هناك استعدادات صهيونية غير طبيعية تلك الأيام على حدود سوريا

صحيح البداية كانت بالجبهة السورية لان هنالك اتفاق دفاع مشترك بينهم ومصر قامت بالتعبئة والاستعداد للحرب رسميا وملك الاردن وقع اتفاق دفاع مشترك مع مصر جعل فيه القوات الاردنية تحت سيطرة مصر. اي ان العرب رسميا كانوا مستعدين للحرب في اي لحظة وموحدين ما حصل كان مفاجأة القرن ولم نسمع بسوريا والاردن ومصر وحتى العراق عن اي لجنة تحقيق مستقلة. لاحظ تقاريرهم عن حرب اكتوبر وحرب 2006 وعن كل التجارب العسكرية.

كانت تلك الحرب اخر فرصة امام العرب لايجاد حل عسكري لمشكلة فلسطين بعد هذه الحرب ظهر التفوق الاسرائيلي الجوي الكاسح وظهر السلاح النووي وقضى على كل شي
 
صحيح البداية كانت بالجبهة السورية لان هنالك اتفاق دفاع مشترك بينهم ومصر قامت بالتعبئة والاستعداد للحرب رسميا وملك الاردن وقع اتفاق دفاع مشترك مع مصر جعل فيه القوات الاردنية تحت سيطرة مصر. اي ان العرب رسميا كانوا مستعدين للحرب في اي لحظة وموحدين ما حصل كان مفاجأة القرن ولم نسمع بسوريا والاردن ومصر وحتى العراق عن اي لجنة تحقيق مستقلة. لاحظ تقاريرهم عن حرب اكتوبر وحرب 2006 وعن كل التجارب العسكرية.
في وزارات الدفاع طبعا كان هناك تقارير دقيقه وصريحة،
لكن الأوضاع وقتها لم تكن تسمح بالصراحة والشفافية خشية على معنويات الشعوب والجنود
 
في وزارات الدفاع طبعا كان هناك تقارير دقيقه وصريحة،
لكن الأوضاع وقتها لم تكن تسمح بالصراحة والشفافية خشية على معنويات الشعوب والجنود

انعدام الشفافية هو ما جعل الجميع يضحكون على بعض ويجاملون من اصغر ضابط الى عامر الى عبد الناصر لقد قرات عن ما دار في اجتماعات القيادة الاسرائيلية قبل الحرب وكيف كانو يناقشون كل شي وتتصارع الافكار من اجل مصلحة اسرائيل بجدية وجهد بدون تملق وبدون قائد ملهم.
 
لا حول ولا قوه الا بالله. في الوقت الذي كان علي وشك إنهاء المصالحه بين الطرفين الفلسطينيين يحدث هذا الاشتباك. قبل المواجه لابد وان تتحد الأطراف. أليس هذا هو العقل ولا ننجر الي مناوشات جانبيه الهدف منها منع حدوث المصالحه الفلسطينيه والتي تصب في مصلحه اسرائيل وتصب في مصلحه فريق اخر سيفقد نفوزه في قطاع غزه. المنطقة يوجد فيها فريقين. ومعروفين للجميع. المصالحه تتبناها مصر والخليج. لذلك نسعي لإنهاء القصف المتبادل. ربنا ينير بصيره الأخوه جميعاً.
 
الصهاينة يبلغون مصر بانه لديهم فرصة حتى الساعة الرابعة عصرا بتوقيت القدس المحتلة حتى يستعيدو وقف اطلاق النار وبعد ذلك اسرائيل لن تقبل اي وساطة او تهدئة
ايه البجاحة دى مش شغالين عند اهلهم احنا
 
سؤال مهم هنا الم يحن الوقت لكي يتقدم احد الدول العربية خاصة الدول التي لها وزن سياسي
ان تتقدم و تدعم المقاومة حتى ببعض الاسلحة كفانا مهترات و كلام فاضي و و و قمة عربية و صلح و هدنة الم يفهم بعد العرب انه لن ترضى عنك اليهود و النصارى حتى تتبع ملتهم
ما يعجبني في القادة العرب انهم دائما يقولون لنا اننا حكماء و نسعى للبناء و هلم جر من كلام الحمقى و انهم دائما يعدون العدة و انهم في وضع لا يسمح لهم بالمواجهة و انهم سيدمرون بلدانهم و شعوبهم اذا واجهو اسرائيل هذا اكثر كلام يقوله العرب لدرجة ان الشعوب العربية اصبحت تشعر بالضعف و الهوان و كل ما تقدر تفعله هو الكلام على صفحات التواصل الاجتماعي او اليوتيوب او هذا المنتدى فقط
النصر او الموت لا نقاش في هذا
العرب يخبؤون السلاح فقط مهمتم هي ملىء المخازن بالسلاح فقط لا اكثر و يرفعون شعارات مع القضية الفلسطينية و كلام فاضي و لم يتجرء احد منهم و يتقدم و يقدم بعض الدعم و السلاح للمقاومة الفلسطينية
والله لو قدم كل العرب مليار تنازل لن ترضى اسرائيل ابدا ابدا
اسرائيل هذه يجب استعمال القوة معها لا اكثر و لا اقل القوة ثم القوة حرب شاملة من جميع الجهات و سترون كيف سيفر الصهاينة في قوارب الى اوروبا كما جاءو لارضنا في قوارب
اما هدنة و وساطة و كلام فاضي و قال السيد فلان و الحاكم فلان هذا كله كلام لا يفقر و لا يغني من جوع
نتنياهو يتقدم و يفتك الاراضي و يعمرها بالمستوطينين و القادة العرب يقولون حل الدولتين و احلال السلام اي سلام يا حمقى كل القادة العرب خونة و عبارة عن دمى متحركة حب من حب و كره من كره
 
اي مفاجأ يا شيخ
عبد الناصر اغلق تيران وصنافير وطرد قوات الامم المتحدة وارسل الجيش المصري لسيناء وقال اهلا
باحث إسرائيلي ساخرا: جمال عبد الناصر لم يتحمل العار وتوفي خجلا
الجمعة 08 يونيو 2018 م 10:03 بتوقيت القدس
QyuWF.jpg

الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر




تم نسخ الرابطhttps://palsawa.com/post/154874
تل أبيب - سوا
قال باحث إسرائيلي كبير، إن "الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر لم يستطيع تحمل العار وتوفي بسبب الخجل من نكسة 1967"، متحدثا بسخرية عن الحال الذي وصل إليه العرب بعد حوالي نصف قرن من هزيمة 6 حزيران.
وذكر الباحث بمعهد بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بارايلان الإسرائيلية، موردخاي قيدار: "إسرائيل بدأت الحرب بضربة جوية دمرت الأسلحة الجوية لمصر والأردن وسوريا حيث كانت الطائرات لا زالت على الأرض، كما وجهت ضربات لسلاحي الجو اللبناني والعراقي".


ولفت إلى أن "الرئيس المصري عبد الناصر والملك الأردني حسين لم يستطيعا تحمل هذا العار وفي محادثة تليفونية قررا نشر معلومة غير صحيحة بأن سلاح الجو الأمريكي هو الذي هاجم القواعد الجوية للقاهرة وعمان، وهي المحادثة التي تنصتت عليها المخابرات الإسرائيلية".
وأضاف قيدار، وفقا لصحيفة المصريون، إنه "في الوقت الذي تتقدم فيه إسرائيل بكل المجالات، لا زال العرب يواجهون الفشل"، مشيرا إلى أن مصر والأردن وقعتا مع إسرائيل اتفاقيات سلام، بل وعدد من الدول العربية تقيم علاقات طيبة معنا من وراء الكواليس.
وتابع: "تل أبيب أذاعت محادثة ناصر وحسين عبر راديو (صوت إسرائيل)؛ الأمر الذي أصاب الرئيس المصري بإحراج وألم شديدين وشعر أنه ملزم بتقديم استقالته من منصبه، لكن الجماهير المصرية خرجت للشوارع في مظاهرات تم إعدادها من قبل النظام الحاكم، واضطر عبد الناصر إلى ما أسماه (الاستجابة لمطالب الشعب) وتراجع عن استقالته، وبعد 3 سنوات توفي عبد الناصر إثر أزمة قلبية؛ بسبب الخجل الذي سببته هزيمة 1967 وبسبب إذاعة تل أبيب لمكالمته الهاتفية مع الملك الأردني حسين".
وقال إن "صعود الإسلام السياسي كبديل للأيديولوجيات العلمانية على مدار السنوات الـ 50 الماضية يعتبر ردًا على هزيمة 1967، ويمكننا كذلك اعتبار الإرهاب الذي يعاني منه العالم اليوم هو استجابة متأخرة ونتيجة مباشرة لهذه الحرب".
وأشار إلى أن "حرب 67 وتراجع القومية العروبية أديا إلى ظهور أيديولوجية جديدة وجعل الكثيرين يبحثون عن سبب الهزيمة؛ ورأى أئمة ودعاة أن القومية العربية المصرية وحزب البعث السوري يتعارضان مع العقيدة الدينية" لافتا إلى أن "هذه الرؤية تبنتها جماعة الإخوان المسلمين التي حاولت – بحسب قوله- بكل قوتها السيطرة على مصر وسوريا"، بحسب موقع "عربي 21"
بالحرب.
 
عبدالناصر فعلها من أجل سوريا على فكرة،
كان هناك استعدادات صهيونية غير طبيعية تلك الأيام على حدود سوريا
باحث إسرائيلي ساخرا: جمال عبد الناصر لم يتحمل العار وتوفي خجلا
الجمعة 08 يونيو 2018 م 10:03 بتوقيت القدس
QyuWF.jpg

الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر




تم نسخ الرابطhttps://palsawa.com/post/154874
تل أبيب - سوا
قال باحث إسرائيلي كبير، إن "الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر لم يستطيع تحمل العار وتوفي بسبب الخجل من نكسة 1967"، متحدثا بسخرية عن الحال الذي وصل إليه العرب بعد حوالي نصف قرن من هزيمة 6 حزيران.
وذكر الباحث بمعهد بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بارايلان الإسرائيلية، موردخاي قيدار: "إسرائيل بدأت الحرب بضربة جوية دمرت الأسلحة الجوية لمصر والأردن وسوريا حيث كانت الطائرات لا زالت على الأرض، كما وجهت ضربات لسلاحي الجو اللبناني والعراقي".


ولفت إلى أن "الرئيس المصري عبد الناصر والملك الأردني حسين لم يستطيعا تحمل هذا العار وفي محادثة تليفونية قررا نشر معلومة غير صحيحة بأن سلاح الجو الأمريكي هو الذي هاجم القواعد الجوية للقاهرة وعمان، وهي المحادثة التي تنصتت عليها المخابرات الإسرائيلية".
وأضاف قيدار، وفقا لصحيفة المصريون، إنه "في الوقت الذي تتقدم فيه إسرائيل بكل المجالات، لا زال العرب يواجهون الفشل"، مشيرا إلى أن مصر والأردن وقعتا مع إسرائيل اتفاقيات سلام، بل وعدد من الدول العربية تقيم علاقات طيبة معنا من وراء الكواليس.
وتابع: "تل أبيب أذاعت محادثة ناصر وحسين عبر راديو (صوت إسرائيل)؛ الأمر الذي أصاب الرئيس المصري بإحراج وألم شديدين وشعر أنه ملزم بتقديم استقالته من منصبه، لكن الجماهير المصرية خرجت للشوارع في مظاهرات تم إعدادها من قبل النظام الحاكم، واضطر عبد الناصر إلى ما أسماه (الاستجابة لمطالب الشعب) وتراجع عن استقالته، وبعد 3 سنوات توفي عبد الناصر إثر أزمة قلبية؛ بسبب الخجل الذي سببته هزيمة 1967 وبسبب إذاعة تل أبيب لمكالمته الهاتفية مع الملك الأردني حسين".
وقال إن "صعود الإسلام السياسي كبديل للأيديولوجيات العلمانية على مدار السنوات الـ 50 الماضية يعتبر ردًا على هزيمة 1967، ويمكننا كذلك اعتبار الإرهاب الذي يعاني منه العالم اليوم هو استجابة متأخرة ونتيجة مباشرة لهذه الحرب".
وأشار إلى أن "حرب 67 وتراجع القومية العروبية أديا إلى ظهور أيديولوجية جديدة وجعل الكثيرين يبحثون عن سبب الهزيمة؛ ورأى أئمة ودعاة أن القومية العربية المصرية وحزب البعث السوري يتعارضان مع العقيدة الدينية" لافتا إلى أن "هذه الرؤية تبنتها جماعة الإخوان المسلمين التي حاولت – بحسب قوله- بكل قوتها السيطرة على مصر وسوريا"، بحسب موقع "عربي 21"
 
اي مفاجأ يا شيخ
عبد الناصر اغلق تيران وصنافير وطرد قوات الامم المتحدة وارسل الجيش المصري لسيناء وقال اهلا بالحرب.
انا لا اتكلم عن سبب الحرب
انا اتكلم عن العامل العسكري في بداية الحرب
والذي كان عبارة عن ضربة اسرائيلية دمرت اسلحة الجو العربية
وبذلك نستطيع ان نسميه عنصر مفاجئة
 
انعدام الشفافية هو ما جعل الجميع يضحكون على بعض ويجاملون من اصغر ضابط الى عامر الى عبد الناصر لقد قرات عن ما دار في اجتماعات القيادة الاسرائيلية قبل الحرب وكيف كانو يناقشون كل شي وتتصارع الافكار من اجل مصلحة اسرائيل بجدية وجهد بدون تملق وبدون قائد ملهم.

و المساءلة و المحاسبة الغائبة و الفساد و المحسوبيات لدينا لا نزال ندفع ثمنها منذ بدايات القرن الماضي ,,,,,, الله يصلح الحال
 
باحث إسرائيلي ساخرا: جمال عبد الناصر لم يتحمل العار وتوفي خجلا
الجمعة 08 يونيو 2018 م 10:03 بتوقيت القدس
QyuWF.jpg

الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر




تم نسخ الرابطhttps://palsawa.com/post/154874
تل أبيب - سوا
قال باحث إسرائيلي كبير، إن "الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر لم يستطيع تحمل العار وتوفي بسبب الخجل من نكسة 1967"، متحدثا بسخرية عن الحال الذي وصل إليه العرب بعد حوالي نصف قرن من هزيمة 6 حزيران.
وذكر الباحث بمعهد بيغن السادات للدراسات الاستراتيجية في جامعة بارايلان الإسرائيلية، موردخاي قيدار: "إسرائيل بدأت الحرب بضربة جوية دمرت الأسلحة الجوية لمصر والأردن وسوريا حيث كانت الطائرات لا زالت على الأرض، كما وجهت ضربات لسلاحي الجو اللبناني والعراقي".


ولفت إلى أن "الرئيس المصري عبد الناصر والملك الأردني حسين لم يستطيعا تحمل هذا العار وفي محادثة تليفونية قررا نشر معلومة غير صحيحة بأن سلاح الجو الأمريكي هو الذي هاجم القواعد الجوية للقاهرة وعمان، وهي المحادثة التي تنصتت عليها المخابرات الإسرائيلية".
وأضاف قيدار، وفقا لصحيفة المصريون، إنه "في الوقت الذي تتقدم فيه إسرائيل بكل المجالات، لا زال العرب يواجهون الفشل"، مشيرا إلى أن مصر والأردن وقعتا مع إسرائيل اتفاقيات سلام، بل وعدد من الدول العربية تقيم علاقات طيبة معنا من وراء الكواليس.
وتابع: "تل أبيب أذاعت محادثة ناصر وحسين عبر راديو (صوت إسرائيل)؛ الأمر الذي أصاب الرئيس المصري بإحراج وألم شديدين وشعر أنه ملزم بتقديم استقالته من منصبه، لكن الجماهير المصرية خرجت للشوارع في مظاهرات تم إعدادها من قبل النظام الحاكم، واضطر عبد الناصر إلى ما أسماه (الاستجابة لمطالب الشعب) وتراجع عن استقالته، وبعد 3 سنوات توفي عبد الناصر إثر أزمة قلبية؛ بسبب الخجل الذي سببته هزيمة 1967 وبسبب إذاعة تل أبيب لمكالمته الهاتفية مع الملك الأردني حسين".
وقال إن "صعود الإسلام السياسي كبديل للأيديولوجيات العلمانية على مدار السنوات الـ 50 الماضية يعتبر ردًا على هزيمة 1967، ويمكننا كذلك اعتبار الإرهاب الذي يعاني منه العالم اليوم هو استجابة متأخرة ونتيجة مباشرة لهذه الحرب".
وأشار إلى أن "حرب 67 وتراجع القومية العروبية أديا إلى ظهور أيديولوجية جديدة وجعل الكثيرين يبحثون عن سبب الهزيمة؛ ورأى أئمة ودعاة أن القومية العربية المصرية وحزب البعث السوري يتعارضان مع العقيدة الدينية" لافتا إلى أن "هذه الرؤية تبنتها جماعة الإخوان المسلمين التي حاولت – بحسب قوله- بكل قوتها السيطرة على مصر وسوريا"، بحسب موقع "عربي 21"
ـــــــــــــــــــــــــــــ

من شدة كراهيتهم لعبد الناصر و اي قائد عربي شكل او ممكن ان يشكل لهم تهديد حقيقي
عبد الناصر و فريق عمله كانت لهم اخطائهم " الكارثية " لكن يحسب لعبد الناصر ان قتاله للعدو لم يكن في يوم من الايام نفاق

 
فليسأل نفسه كيف ماتت غولدا مائير و شارون و غيرهم من جلدتهم كثير !؟
 
فليسأل نفسه كيف ماتت غولدا مائير و شارون و غيرهم من جلدتهم كثير !؟
نعم اخي. وأتساءل أيضا كيف مات موشي ديان و ادان و بارليف و عساف ياجوري وغيرهم وغيرهم ممن مرغنا انوفهم في التراب.
 
عودة
أعلى