انا من بلد فيه شهيد يسعفه شهيد يودعه شهيد يصوره شهيد يحمله شهيد يصلي عليه شهيد يدفنه شهيد
ومن دم كل شهيد مداد
ومن دم كل شهيد مداد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
أسعد الله مسائكم يا أخوة
ومبارك عليكم العشر من ذي الحجة
...
لا جديد نفس السيناريو المكرر بذات المنهجية مع اختلاف بعض التفاصيل
عمل عسكري إسرائيلي يستفز حماس والتي تشرع بإطلاق الصواريخ ابتداء من عبارات 60 ملم و 80 ملم و 122 ملم في ذات الوقت الذي تحرك إسرائيل ذراعها الجوي الثقيل لتدك فيه غزه ... وكالعادة الخسائر لا تقارن وكالعادة تفشل القبة الحديدية وكالعادة يمثل الإسرائيليون دور الضحية وكالعادة يختلف العرب بين مع وضد و متاجر بدماء أهل غزة لحساب أجندات وايدلوجيات فتارة ممانعة وأخرى مقاومة وتلك حزبية تتبع الإرشاد وهذة طائفية تتبع آيات الشيطان ... النتيجة هي ذاتها خلال الربع قرن الأخير ... فهل ثمة عقلاء يدريون الأمر.. !! ... من ناحية عسكرية بحته ما فعلته حماس وباقي فصائل المقاومة لا يعد خطاء فحسب بل خطيئة كارثية لا يمكن قبولها بعد كل هذه السنوات من النتائج المكرره والتي لا تتغير حرف واحد .. فإن تقع مجددا في فخ استدراج إسرائيل لها أمر لم يعد مقبولا بل أعتقد أنه لا يجب أن يقع قبل عشر سنوات من الآن ... فهل يعني كلامي الرضوخ أو الاستسلام بل القطع لا .. ما أريده هو التحول من الفكر الميلشاوي الي الفكر العسكري الاحترافي ... فإن قصفت لك إسرائيل مناورة تدريبية فليس الحل هو الرد بصواريخ عشوائية حتى لو كانت من عيار 333 ملم
فهي بالنهاية عديمة الفائدة للأسف الشديد والأسوء أنها تلبس مطليقها ثوب الإرهاب المطلق
.. تخيل فقط ... كان رد المقاومة الفلسطينية عمليات كوماندوز واقتحام لأحد المستوطنات المحيطة بغزة وقتل أكبر عدد من الافراد سواء بأسلحة كاتمة صوت أو أسلحة بيضاء
بالنهاية عسكريا ستحقق نوع من الردع لن تحققه كل الصواريخ العشوائية. ...
تحياتي للجميع