إنتاج أول طائرة مقاتلة صناعة مصرية 100%

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

mohamed elshreif

عضو جديد
إنضم
23 أبريل 2018
المشاركات
49
التفاعل
96 0 0
الدولة
Egypt
ما كشفه اللواء طيار محسن توفيق، قائلًا إن القيادة العامة للقوات المسلحة حريصة كل الحرص على الاتجاه إلى التصنيع المحلى بعد أن حققت طفرة كبيرة وغير مسبوقة فى تحديث منظومتها العسكرية خلال السنوات الخمس الأخيرة من خلال التعاون مع روسيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا، وهو ما جعلها تتجه إلى دعم الصناعة العسكرية المصرية من خلال استغلال الموارد والإمكانيات الضخمة التى تمتلكها، لافًتا إلى أن الهيئة العربية للتصنيع تعمل خلال الفترة الراهنة على إنتاج أول طائرة مقاتلة صناعة مصرية 100% وقطعت شوطًا كبيرًا فى إنتاجها ومن المتوقع الإعلان عنها خلال حدث عالمى نهاية 2018
وأضاف قائلًا: «إحقاقًا للحق إن فكرة إنتاج أول مقاتلة مصرية تعود إلى عام 2010، وكان الوقت حينئذ يتجه إلى التعاون مع طرف أجنبى موسكو أو باريس، غير أن المقترح لم يدخل حيز التنفيذ بسبب الاضطرابات السياسية التى شهدتها البلاد مع بداية 2011 قبل أن تعود الفكرة مجددًا مرة أخرى بعد وصول الرئيس السيسى إلى حكم البلد عام 2014، إذ رأى أن التصنيع المحلى للمقاتلات وبمستوى جودة الهيئة العربية للتصنيع سيلبى مطالب القوات المسلحة فى ظل الأسعار المهولة للطائرات الحربية فى الأسواق العالمية، كما أن هذا سيعزز من إمكانيات المنتجات الدفاعة للقوات المسلحة المصرية على الصعيد العالمى».


كلام غريب وغير منطقي ننتظر ونري في المعرض ما تقدمه الهيئه العربيه للتصنيع
 
كلام غير منطقي وأعتقد أن به مبالغات.

* دول عديدة في المنطقة تجاوزت جمهورية مصر العربية وأنجزت مراحل كبيرة في تصنيع الطائرات والمقاتلات وتصنيع المعدات العسكرية ولم تستطع حتى الآن تصنيع مقاتلة بشكل كامل!
 
ماهو الناس مش بتصحا من النوم تلاقى قدام عنيها طياره كده فجاه

طب فين التصاميم فين خطوط الانتاج والتمويل منين
 
تصنيع المقاتلات ليس بضحك عيال،سيكلف مصر لا طاقة لها من أموال ضخمة،النمودج من إسرائيل حيث تخلت عن مشروع المقاتلة الجديدة لصخامة الاستنزاف المالي والتقني،خد على سبيل المثال الهند،هي الاخرى متناقضة بين مشروع المقاتلة واقتناء المتوفر في السوق باثمان معقولة في غالبيتها،التصنيع يجب ان يتوفر على مجموعة من المقومات المالية والتقنية مع شراكة غربية او صينية او روسية اما القول بتصنيع مقاتلة مصرية 100% فهدا ضرب من الخيال العلمي ،تركيا بمشروعها للمقاتلة عقدت شراكة مع عدة دول منها السويد.
 
محسن توفيق بتاع رافت الهجان هو صحى من قبره ولا ايش
اظن اسمه محسن ممتاز
عموما مصر مستقبلها ممتاز ان شا الله
 
وحده المحرك سيكلف أموالا وسنوات من البحث والتكوين والتأطير تم التصنيع والمحاكات والاختبارات،يعني لا يقل عن 5سنوات ان لم نقل 10 سنوات.
 
أتمنى ولا اتوقع.

مصر لا تمتلك القدرات الفنية ولا البنية التحتية الصناعية لصناعة مقاتلة محلية 100%.
 
وحده المحرك سيكلف أموالا وسنوات من البحث والتكوين والتأطير تم التصنيع والمحاكات والاختبارات،يعني لا يقل عن 5سنوات ان لم نقل 10 سنوات.


الاطارات ستكون صعبة جدا فما بالك بالمحرك. انسالي المحرك الان.
 
نعم يمكن تصنيع مقاتلة ولكن بوجود عمالقة مثل سوخوي او الميغ أو داسو او ساب او بوينغ،لوكهيد مارتن،لكن ان تقوم من سباتك صبحية ربنا وتقول سنصنع مقاتلة حربية ،هدا ضرب من الجنون في واضحة النهار.
 
كلام غير منطقي وأعتقد أن به مبالغات.

* دول عديدة في المنطقة تجاوزت جمهورية مصر العربية وأنجزت مراحل كبيرة في تصنيع الطائرات والمقاتلات وتصنيع المعدات العسكرية ولم تستطع حتى الآن تصنيع مقاتلة بشكل كامل!
كم عدد الدولة التي لها قدرت على تصنيع وانتاج محرك طائرة كاملة؟
اعتقد ان اصعب شيء المحرك؟
 
حتى الصين فهي تستنسخ محركات السوخوي وكل ما يتوفر في السوق.
 
يعني حنطور أسهل من إطار للطائرات ؟؟

إطارات المقاتلات تتحمل ضغط رهيب وحرارة عالية. التقنية التي تدخل في صناعتها محتكرة. مصر لا تمتلك تقنية صناعة إطار مقاتلة فما بالك بأعقد تقنية عرفها الانسان وهي تقنية المحركات النفاثة.

الصين الان 66 سنة لم يصنعوا محركا ذو كفاءة عالية وهي الصين التي تفعل المستحيل لتحصل على التقنيات التي تحتاج.

لو صنعت مصر إطار مقاتلة وأنظمة الهيدروليك وبدن المقاتلة من Composite material انا ارفع القبعة للمصريين واقول كفيتوا ووفيتوا وجزاكم الله مليون خير فهذا اقصي ما هو متاح دون مساعدة خارجية.
 
يمكن اللواء محسن توفيق شارب كيروزين ويتفوه بكلام المقاتلات الشبحية،مصر أي نعم لها عمالقة في التكنولوجية لكن هدا ليس وحده كافي بتصنيع طائرة سيسنا فمابالك بمقاتلة تحلق بماغ 1 أو 2؟؟
 
وايضا كوريا واليابان
هي مرتبطة مع مصنعين امريكين او بريطانين،فشلوا في نمادجهم لوحدهم ولا مفر من الخبرة اللازمة لمصنعين دوا تجارب مند الحرب العالمية الثانية.
 
الخبر كاملا:


«الحلم أصبح حقيقة فى عهد السيسى»
إنتاج أول طائرة مقاتلة مصرية خالصة فى 2018
الأحد، 4 فبراير 2018 12:30
~15177402049689065_L.jpg


محمود عبد الحميد
«الحلم أصبح حقيقة فى 2018».. اقترب الحلم الذى طال انتظاره كثيرًا وراوده العديد من الأنظمة التى تعاقبت على حكم مصر بداية من عهد الزعيم الراحل جمال عبدالناصر مرورًا ببطل الحرب والسلام الراحل أنور السادات وصولًا بالرئيس الأسبق حسنى مبارك وأخيرًا سيصبح حقيقة فى عهد الرئيس عبدالفتاح السيسى الذى تشير أغلب التوقعات إلى اكتساحه الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها فى مارس 2018، فى ظل الشعبية العارمة التى يتمتع بها.. فماذا هو الحلم الذى راود الكثير؟!.. هو إنتاج طائرة مقاتلة صناعة مصرية 100%.
وهو ما كشفه اللواء طيار محسن توفيق، قائلًا إن القيادة العامة للقوات المسلحة حريصة كل الحرص على الاتجاه إلى التصنيع المحلى بعد أن حققت طفرة كبيرة وغير مسبوقة فى تحديث منظومتها العسكرية خلال السنوات الخمس الأخيرة من خلال التعاون مع روسيا وأمريكا وفرنسا وألمانيا، وهو ما جعلها تتجه إلى دعم الصناعة العسكرية المصرية من خلال استغلال الموارد والإمكانيات الضخمة التى تمتلكها، لافًتا إلى أن الهيئة العربية للتصنيع تعمل خلال الفترة الراهنة على إنتاج أول طائرة مقاتلة صناعة مصرية 100% وقطعت شوطًا كبيرًا فى إنتاجها ومن المتوقع الإعلان عنها خلال حدث عالمى نهاية 2018.
وأضاف قائلًا: «إحقاقًا للحق إن فكرة إنتاج أول مقاتلة مصرية تعود إلى عام 2010، وكان الوقت حينئذ يتجه إلى التعاون مع طرف أجنبى موسكو أو باريس، غير أن المقترح لم يدخل حيز التنفيذ بسبب الاضطرابات السياسية التى شهدتها البلاد مع بداية 2011 قبل أن تعود الفكرة مجددًا مرة أخرى بعد وصول الرئيس السيسى إلى حكم البلد عام 2014، إذ رأى أن التصنيع المحلى للمقاتلات وبمستوى جودة الهيئة العربية للتصنيع سيلبى مطالب القوات المسلحة فى ظل الأسعار المهولة للطائرات الحربية فى الأسواق العالمية، كما أن هذا سيعزز من إمكانيات المنتجات الدفاعة للقوات المسلحة المصرية على الصعيد العالمى».
ويرى اللواء طيار أحمد عبدالعزيز، أن إنتاج أول طائرة مصرية صناعة مصرية خالصة إنجاز جديد سيحسب بالتأكيد إلى القيادة الحالى للقوات المسلحة المصرية وعلى رأسها الرئيس عبدالفتاح السيسى وسيكون إضافة قوية إلى سلاح الطيران المصرى فى ظل التحديات الراهنة إقليميًا ودوليًا، كما أنه سيغلق الباب أمام بعض الدول التى تماطل فى إبرام عقود عسكرية مع مصر بإيعاز من إسرائيل .
وأضاف عبدالعزيز أن مصر صاحبة تاريخ كبير فى مجال صناعة الطائرة العسكرية يعود إلى الحرب العالمية الثانية، أنتجت خلالها عدد من الطائرات الخفيفة، إذ تعاونت آنذاك مع ألمانيا لإنتاج طائرة عسكرية، يتمثل المكون المحلى فى تصنيعها بنسبة 10%.
بينما نجحت مصر فى إنتاج طائرات صناعة مصرية خالصة ( من طراز خفيف)، كطائرة التدريب النفاثة «القاهرة 200»، ثم تطورت إلى المقاتلة «القاهرة 300»، واستطاعت مصر بمعاونة هندية آنذاك تصنيع المحرّك الخاص بها عام 1963.
كما دخلت مصر مع مفاوصات مع موسكو عام 1970 لإنتاج طائرات «ميج»، لافتًا إلى أن هذا المشروع لم ينجح بسبب عقبات تقنية، كما نجحت فى إنتاج طائرات التدريب المتقدم «ك-8 إى» بتعاون صينى باكستانى، وتمثلت الصناعة المصرية بنسبة 60%.
وأشار عبدالعزيز إلى أن الهيئة العربية للتصنيع رائدة فى مجال صناعة المنتجات العسكرية وفى الوقت الحالى يولى لها الرئيس السيسى والقيادة العامة للقوات المسلحة اهتمامًا خاصًا فى ضوء الإمكانيات التى وفرتها لها مصر، وسبق أن نجحت فى إنتاج قاذفات صواريخ مضادة للمدرعات ومدافع من مختلف الأعيرة وأنظمة صاروخية لفتح الثغرات، وأنظمة لنثر الألغام وأخرى لتفجير الألغام المغناطيسية.
واستطرد: كما تنتج الهيئة صواريخ من عيار 68 مم و70 مم، إلى جانب عربات مدرعة من طراز «فهد» وأخرى خفيفة من طرازى «قادر» و«نمر»، كما تقوم بتصنيع أجهزة تحميل القواذف المضادة للدبابات من طرز «تاو» و«مالوتيكا» و«ميلان» على مختلف المركبات، وكذلك القواذف المضادة للطائرات.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى