حرب الجسور .. عملية نيكل جراس

Ahmed_EG

عضو
إنضم
25 ديسمبر 2007
المشاركات
677
التفاعل
16 0 0
- بعد انهيار إسرائيل المفاجئ في حرب 1973 واستمرار القتال لمدة 4 أيام كانت الخسائرالإسرائيلية في المدرعات والطائرات والأفراد لا تحصى ، هذا بخلاف سقوط خط بارليف فى يد المصريين واستيلائهم عليه وتحرير بعض المدن المصرية في سيناء .

- بعثت جولد مائير رئيسة الوزراء الإسرائيلية نداء استغاثة إلى الرئيس الأمريكي كانت أهم عبارة بها ( أنقذونا من الطوفان المصري ) .

- وعلى الفور تحرك الحلفاء الأمريكيين وأقاموا جسرا ً جويا ً لتعويض الجيش الأسرائيلى عما خسره في الحرب من طائرات ودبابات وخلافه منذ يوم 10 أكتوبر بصورة غيررسمية .
ومنذ 13 أكتوبر بصورة رسمية وسميت بعملية نيكل جراس واستخدمت فيها طائرات سي 5 وسي 141 (طائرات تقل عسكرية أمريكية عملاقة)


ولم تكلف إسرائيل بطائرات الجامبو السبع لشركة العال لنقل احتياجاتها من الأسلحة والمعدات , ولذلك عملت محاولات لاستئجار طائرات مدنية أمريكية لسرعة أجراء النقل لكن شركات الطيران رفضت التعاون خوفا ً للمقاطعة العربية .


ومع دخول حرب أكتوبر يومها الثالث وفشل القياده الأمريكية في تدخل سياسي سريع لإنقاذ جولدا مائير وموشيه ديان من فضيحه سياسيه داخل الكيان الصهيوني وإنقاذ الجيش الذي لا يقهر من سحق كامل علي يد الجنود المصريين ومعركه دبابات شرسه ، كانت القياده في أمريكا وقتها قد بدأت في إصدار تعليمات ببدأ جسر جوي عاجل إلي تل أبيب من أجل إنقاذ الوضع في سيناء ، وخصوصا مع ظهور التصريحات الإنهزامية علي لسان موشيه ديان والذي قال بالنص اننا ندفع كل يوم ضريبة الحرب فى صورة معدات وقوات وطيارين وطائرات ودبابات وفقدنا الكثير من طائرات سلاحنا الجوى وسنحتاج الى دبابات بعد ان دمر لنا المصريون المئات منها , ان قواتنا تتآكل .. ولدى امل فى ان يرسل لنا الامريكيون امدادات عاجلة من الدبابات والطائرات المقاتلة
ومع خروج البصيص الأول لنور اليوم الرابع للحرب الدائره كانت أول رحله من رحلات الجسر الجوي الأمريكي ” نيكل جراس ” قد بدأت عن طريق طائرات النقل العملاقه ” سي 130 ” و ( سي 5 - جلاكسي ) وكانت تحمل دبابات من نوعيه ” إم 60 ” و صواريخ ( الأرض / جو ) الحديثه في ذلك الوقت ، وليبدأ مطار العريش بالعمل بكامل طاقته لإستيعاب 1432 رحلة من مطارات القوات المسلحة الأمريكية العامله في أوربا ومن المطارات العسكرية الأمريكية، ومن المخازن الإحتياطية للأمريكان بل ومن القواعد الرئيسيه العسكرية في أمريكا ، وكانت أول رحله طيران قد خرجت من قاعده نورفولك بولاية فيرجينيا لتنهال علي مطار العريش المئات من رحلات الطيران .

operation_nickel_grass.gif


ولم يتوقف الدعم الأمريكي للصهاينة عن دبابات ال ( إم 60 ) فحسب بل كانت تشتمل علي الصواريخ التلفزيونية “تستخدم الأشعه تحت الحمراء ” ( مافريك ) والتي كانت تحت الإختبار ساعتها في أمريكا ولم تكن قد دخلت الخدمه بعد في أمريكا ، بالإضافه إلي دبابات ( إم 45 ) وأجهزه إشاره لاسلكية عاليه التشفير ومعدات حرب إلكترونية كاملة وأجهزه لادار وطائرات فانتوم وطائرات ال ( إيه - 4 ) و طائرات ( سكاي هوك ) وبطاريات صواريخ ( هوك ) و ( فولكان ) وصواريخ ( شابرال) وصورايخ ( التاو ) وقنابل ( روك أي ) وذخائره مدفيه ( 175 ملمم ) و ( 155 ملمم ) و ( 105 ملمم ) ومواسير مدفيعه هذه بالإضافه إلي معدات لم يتم الإفصاح عنها

عن هذا الجسر يقول دافيد اليعازار رئيس الاركان الاسرائيلى عن يوم 10 أكتوبر 1973 " وصلت مساء أمس الطائرات التى أرسلتها الولايات المتحدة تعويضا عن جميع الطائرات التى سقطت لنا حتى الآن وقد وصلت من القواعد الأمريكية فى أوربا وقد طبعت عليها إشارة سلاحنا الجوى ، ودخلت المعارك بعد لحظات معدودة "ـ دافيد اليعازار

ويقول ايضا يوم 13 أكتوبر " واستمرت عملية نيكل جراس بقيادة وإشراف أحد كبار المسئولين فى وزارة الدفاع الامريكية وقد أنطلقت الطائرات الضخمة من طراز سى 5 و سى 141 من القواعد العسكرية حيث تم تحميلها بالمعدات والأسلحة ...... واصبح هذا الجسر الجوى الأمل الوحيد لنا حتى نتماسك ونستعيد أنفاسنا "ـ دافيد اليعازار

وفى كتابها قصة حياتى تقول جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل فى ذلك الوقت " إن وصول طائرات النقل الأمريكية سى 5 ناقلة العتداد والسلاح بصورة مستمرة أنقذ إسرائيل مما لم تحمد عقباه . واننى أذكر أنه اتصلت يوم 7 أكتوبر بسفيرنا فى الولايات المتحدة مرة أخرى قال لى إننا فى الساعة الثالثة صباحا ولا استطيع أن أوقظ أحدا من المسئولين الأمريكيين الأن ، فقلت له لا يهمنى كم تكون الساعة الأن ، إن الموت يأكل جنودنا وان كل ساعة تأخير تكلفنا الكثير جدا أيقظهم جميعا اتصل بالدكتور كسينجر فورا ، وقد رد كيسنجر بأن الطائرات العملاقة من طراز سى 141 قد تلقت أمر الرئيس بنقل كل ما تطلبه "ـ جولدا مائير

 
التعديل الأخير:

الرئيس السادات يوافق على وقف إطلاق النار
يقول السادات فى كتابه البحث عن الذات ( اتضح لى أن القمر الصناعى الأمريكى الذى كان يوصل المعلومات لإسرائيل ساعة بعد ساعة ، أخطرهم بنقل الفرقة المدرعة 21 من الضفة الغربية للقناة إلى الضفة الشرقية لمحاولة تخفيف الضغط على سوريا كما طلب وألح الرئيس الأسد .. واقر هنا للتاريخ ان روسيا التى تدعى وقوفها مع الحق العربى لم تبلغنا بشىء بواسطة اقمارها الصناعية التى تتابع المعركة
ثم حدث تطور خطير بدأت أشعر به ، وأنا أتابع الحرب من غرفة العمليات .. لقد استخدم الجسر الجوى الأمريكى لنجدة إسرائيل مطار العريش لنزول الطائرات الأمريكية الجبارة التى تحمل الدبابات وكل الأسلحة الحديثة .. والعريش تقع خلف الجبهة
وبدات ألاحظ تطورا خطيرا فى معارك الدبابات التى اعترف الإسرائيليون أنفسهم بشراستها وكفاءة المصريين فى إدارتها . كنت كلما أصبت لإسرائيل 10 دبابات أرى مزيدا من الدبابات . لقد دخلت أمريكا الحرب لإنقاذ إسرائيل بعد النداء المشهور ـ إنقذوا إسرائيل ـ فى اليوم الرابع ، وهى تستخدم بكل صراحة مطار العريش المصرى الذى يقع خلف الجبهة بكل وضوح لكى تحول الهزيمة الإسرائيلية إلى انتصار .. وتذكرت فى تلك اللحظات ما فعلته أمريكا على جبهة ألمانيا فى الحرب العالمية الثانية ثم على الجبهة اليابانية
أما التطور الثالث والخطير ، فهو أن أطلق صاروخان على بطاريتين مصريتين للصواريخ فعطلا البطاريتين تعطيلا كاملا . وعرفت بعد ذلك أنه صاروخ امريكى جديد يسمى القنبلة التلفزيونية وأنه كان لا يزال تحت الاختبار فى أمريكا ، فأرسلته لنجدة إسرائيل
لقد دخلت امريكا الحرب لإنقاذ إسرائيل حتى بالأسلحة تحت الإختبار .. وقنبلة المافريك وأسلحة أخرى . وأنا أعرف امكانياتى وأعرف حدودى .. لن أحارب أمريكا
ولذلك بعد عودتى من غرفة القيادة .. كتبت للرئيس الأسد شريكى فى القرار برقية أخطره فيها أنى قررت الموافقة على وقف إطلاق النار .. وسجلت فى هذه البرقية موقفى ، وهو أنى لا اخاف من مواجهة إسرائيل ، ولكنى أرفض مواجهة أمريكا .. وإنى لن أسمح أن تدمر القوات المصرية مرة أخرى .. وإننى مستعد أن احاسب أمام شعبى فى مصر وأمام الأمة العربية عن هذا القرار
وفى هذه الليلة اتخذت القرار بوقف إطلاق النار فقد كان لى عشرة أيام أحارب فيها أمريكا وحدى بأسلحتها الحديثة التى لم يستخدم أغلبها من قبل
وكان الموقف على غير ما يتصوره العالم كله .. فقد كان اعتقاد الجميع فى العالم أن الاتحاد السوفيتى يقف إلى جانبنا ، وأنه قد أرسل الجسر الجوى لنجدتنا ولكن الموقف كان غير ذلك فى الواقع .. فأمريكا وإسرائيل فى مواجهتى ، والاتحاد السوفيتى فى يده الخنجر ويقع وراء ظهرى ليطعننى فى اية لحظة عندما أفقد 85 % أو 90 % من سلاحى كما حدث فى سنة 1967)
 
Dover remembers Operation Nickel Grass
President Nixon, faced with the possibility of an Arab oil embargo for his actions or the potential of Israel using nuclear weapons as a result of his inaction, said, "Send everything that can fly." That launched Operation Nickel Grass.​
"The arrival of tanks and artillery shells enabled us to complete our missions," said Maj. Gen. Itzhak Hoffi, commander of Israel's northern front​
A cease-fire was issued Oct. 26, but the airlift continued until the afternoon of Nov. 14, 1973. Operation Nickel Grass came to an end when a Dover C-5 landed at Lod delivering 143,000 pounds of cargo.​
"For generations to come, all will be told of the miracle of the immense planes from the United States bringing in the material that meant life to our people," Israeli Prime Minister Golda Meir proclaimed at the time.​
"It was a critical element in demonstrating the importance of airlift as an instrument of U.S. national policy. The Berlin Airlift has been remembered. Nickel Grass has not, and I hope this helps resurrect it." To assist in the resurrection, Robertson wrote a 70-page history titled, "Operation Nickel Grass, the Airlift to Israel and Coronation of the C-5 Galaxy."​
"There is still controversy today on how much impact the airlift actually had, and we will never know what might have happened had it not been for Operation Nickel Grass," Robertson said. "No one really knows, but I must ask, what would have happened if the United States wouldn't have come at all?"​

عملية نيكل جراس ..قاعده دوفر الجوية
ترجمة : واجه الرئيس الأمريكى نيكسون بإحتمال مقاطعة البترول العربى بسبب سياسته ، وتوقع إن تستخدم إسرائيل السلاح النووى لعدم تدخله مما دعاه إلى ان يصدر أمرا بعملية نيكل جراس وان يتم إرسال كل شىء يطير
يقول ميجور إسحاق حوفى قائد الجبهة الشمالية لإسرائيل " أن وصول الدبابات وقذائف المدافع مكنتنا من إكمال مهمتنا"ـ
وقف إطلاق النار صدر يوم 26 أكتوبر لكن الجسر الجوى استمر حتى ظهر يوم 14 نوفمبر عام 1973 ، عملية نيكل جراس استمرت إلى نهايتها عندما هبطت السى 5 فى مطار اللد بشحن وصل إلى 143000 باوند
تقول رئيس الوزراء الإسرائيلى جولدا مائير ( للأجيال القادمة سنذكر معجزة الخطط العظيمة من الولايات المتحدة الأمريكية فى احضار المواد التى تعنى الحياة لشعبنا )ـ
لقد كان عنصرا صعبا فى عرض اهمية الجسر الجوى كأداة للسياسة القومية للولايات المتحدة ، إن جسر برلين الجوى بالذاكرة أما نيكل جراس ... فلا ....وانا آمل فى المساعدة فى إحياءه
وللمساعدة فى احياءه كتب روبرتسون 70 صفحة من التاريخ بعنوان " عملية نيكل جراس ، الجسر الجوى لإسرائيل وطائرات السى 5 جالاكسى "ـ
مازال هناك جدال اليوم عن حجم التأثير الفعلى للجسر الجوى ... ويتسأل روبرتسون ماذا كان سيحدث لو أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تأت نهائيا ؟
 
موضوع اكثر من رائع اخي

والكثير يلووم انور السادات على موافقته وقف اطلاق النار

ولكن الناس يتحدثون وهم لا يعلمون شيئ

ومصر اثبتت انها تستطيع خسف اسرائيل وهية وحدها من قبل وان شاءالله المرة القادمة بتحاد الدول العربية
 
قالو عن الجسر الجوى الامريكى لأسرائيل.....

إن وصول طائرات النقل الامريكية ( س-5) ناقلة الاعتدة والسلاح بصورة مستمرة إنقذ إسرائيل مما لم يكن تحمده عقباه وإننى أذكر أنه عندما اتصلت يوم 7 أكتوبر بسفيرنا فى الولايات المتحدة مة أخرى قال لى إننا فى الساعة الثالثة صباحا ولا أستطيع أن أوقظ أحد من المسئولين الامريكين الآن فقلت له لا يهمنى كم تكون الساعة الآن إن الموت يأكل جنودنا وإن كل ساعة تأخير تكلفنا الكثير جدا أيقظهم جميعا اتصل الدكتور كيسنجر فورا وقد رد كيسنجر بأن الطائرات العملاقة من طراز ( س150 جالاكسى ) قد تلقت أمر الرئيس بنقل كل ما تطلبه

توقيع
رئيسة وزراء إسرائيل جولدا مائير
فى كتابها قصة حياتى



إسحق رابين

لقد تعرضنا لنقص فى الوسائل التى تكفل استمرار القتال وكان الجسر الجوى الذى أقامته الولايات المتحدة لنقل الاسلحة إلى إسرائيل أضخم جسر من نوعه فى التاريخ وأكبر حتى من عتملية الانقاذ التى تمت بالنسبة إلى برلين والمؤكد أنه بدون هذا الجسر لم يكن باستطاعتنا أن نستمر فى القتال

توقيع
إسحق رابين
رئيس وزراء إسرائيل الذى خلف جولدا مائير


موشيه ديان

إن قواتنا تتآكل 00 والامل فى أن يرسل إلينا الامريكيون إمدادات عاجلة من الاسلحة

توقيع
موشيه ديان
9/10/1973



المؤرخ الاسرائيلى يعقوب تلمون

ماذا كان سيحدث لنا لو لم تلق حكومة الولايات المتحدة بكل ثقلها فى كفة الميزان عندما أرسلت إلينا على الفور الامدادت والمعدات وأعلنت حالة التأهب فى جيوشها

توقيع
المؤرخ الاسرائيلى
يعقوب تلمون


المحرر العسكرى لصحيفة صنداى تايمز
بعد يومين من بدء القتال كانت إسرائيل على حافة هزيمة مروعة لا تقل عن أية هزيمة ألحقتها بالعرب من قبل فلم يكن قد تبقى لديها سوى 90 دبابة منهكة وأطقم خائرة تقف بين جيش مصرى منتصر وبين تل أبيب

توقيع
المحرر العسكرى لصحيفة صنداى تايمز


الجنرال الأمريكى إيفيل بانجر

إن إسرائيل بقيت قائمة كدولة لأننا لم نخنها فبدون الأسلحة والنفاثات الأمريكية كان محتوما أن تفنى إسرائيل

توقيع
الجنرال الأمريكى إيفيل بانجر


الرئيس الأمريكى
السابق ريتشارد نيكسون

لو لم نمد الجسر الجوى إلى إسرائيل لما كان فى مقدورها الصمود أكثر من 48 ساعة أخرى

توقيع
الرئيس الأمريكى
السابق ريتشارد نيكسون


شاومو أهنون
المراسل الحربى الاسرائيلى

أيام وساعات انتظرناها على فترات متقطعة لرؤية أضخم نقل فى العالم تهبط للمرة الولى فى إسائيل جميع الشعب يقف بانفعال عظيم حول المنطقة التى تهبط بها الطائرات إنهم يقفون على الأسطح وعلى الشجار والكل منفعل جدا
إن طائرة ( ت . اى . والاس .س .) عبارة عن برج شالوم طائر وهى أكبر من طائرة الجامبو مرتين ولها ذيل بارتفاع 35 مترا ولها 24 أو 28 عجلة
وتستطيع أن تحمل 800 جندى أو 120 طنا والتوتر والشوق لهذا الجمل الطائر عظيما جدا الجميع هنا متوترون وينتظرون قدوم كل طائر بصبر نافذ

توقيع
المراسل الحربى الاسرائيلى


إذاعة إسرائيل العبرية

إن طائرات النقل الأمريكية قامت بخمس وسبعين رحلة إلى إسرائيل كما تم حتى الان وصول 20 طائرة فانتوم و200 دبابة كما أن السفن الإسرائيلية تأتى من ميناء نورفلوك فى فرجينيا محملة بطائرات سكاى هوك إن رئيس الدولة ورئيسة الحكومة والسفير الأمريكى فى إسرائيل قاموا فى أوقات مختلفة بزيارة لمطار عسكرى فى مكان ما من البلاد لمشاهدة عملية تفريغ الطائرات الأمريكية العملاقة التى أحضرت شحنات الأسلحة إلى إسرائيل

توقيع
إذاعة إسرائيل العبرية


وزير الدفاع الإسرائلى موشى ديان

إن موقفنا خلال الأسبوع الأول من الحرب كان يائسا حيث لم نكن نملك قذائف كافية إلى أن جاءتنا الإمتدادات الأمريكية

توقيع
وزير الدفاع الإسرائلى موشى ديان



أبا إبيان
وزير الخارجية الإسرائيلى أثناء الحرب

لقد واجهت إسرائيل فى حرب أكتوبر تهديدا حقيقيا وخطيرا حتى إن المر تطلب قرارا على أعلى مستوى فى الولايات المتحدة المريكية لكى لا تتعرض إسرائيل للغرق

توقيع
أبا إبيان
وزير الخارجية الإسرائيلى أثناء الحرب
 
رد: حرب الجسور .. عملية نيكل جراس

حرب الجسور بين قطبى الحرب الباردة من واقع مذكرات الفريق الشاذلى








337118263.jpg

247186883.jpg


 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى