لو تمعنا بايات القران فان اكثر نبي تكلم عنه الله عز وجل هو نبي الله موسى مع فرعون باكثر من سورة بالقران
فقد كان بدن فرعون مصر اية
وجود حضارة فرعونية باسرار وحضارة ليست مفهومة للان
اهتمام غربي بالفراعنة وحضارتهم واهتمام باثارهم بالدول الغربية
حتى وجود المسلات الفرعونية باماكن سياحية مهمة
غالبية المقابر الفرعونية اكتشفت بواسطة علماء اثار اوربين كانوا يسيروا نحو خرائط محددة
وكذلك للافلام الامريكية التي اهتمت كثيرا بالتاريخ الفرعوني والاسرار الفرعونية
كثير من الاثار الفرعونية سرقت ونقلت لاماكن اخرى بالعالم
والاهم بها هو المسلات الفرعونية
المسلة برج أو عمود حجري نحيف عمودي ذو أربع جوانب وينتهي رأسه بهرم صغير؛ اشتهرت به الحضارة المصرية الفرعونية القديمة . حيث كانت تنحت علي أضلاعه كتابات هيروغليفية و رسومات ملكية و دينية ، و لكنها وجدت أيضاً في حضارات أخرى كالحبشة، أشور، روما، سورية.
العالم اليوم يرث 78 مسلة متبقية من حضارة الفراعنة بالإضافة إلى مسلة غير مكتملة في بنائها، و كان سيبلغ طولها 41 مترا في السماء إن أتمم بنائها.
28 مسلة مصرية فقط لا تزال قائمة في العالم منها ثمانية فقط موجودة في مصر ، المسلات الأخرى منتشرة في عدة دول مها باريس بفرنسا و روما بايطاليا و لندن ببريطانيا و تركيا و الولايات المتحدة
فهل هي صدفة سرقةهذه المسلات الفرعونية بهذه الدول بما فيها الفاتيكان
وما ظهر حديثا من خلال الهندسة الوراثية ما ربط العلاقة الجينية بين الاوربين والفراعنة
فقد اجريت دراسة على الحمض النووي لمومياء الملك الفرعوني الشهير توت عنخ امون الذي تولى حكم مصر وهو في التاسعة من عمره قبل اكثر من 3 الاف عام قد بينت ان توت عنخ امون يعود الى اصول اوروبيه وليست مصرية.
وكان علماء الجينات قد اثبتوا ان اكثر من 70% من رجال بريطانيا و 70% من الاسبان و 60% من الفرنسيين وبشكل عام اكثر من نصف سكان اوروبا الغربية يحملون جينات وصلات القرابة مع الملك الفرعوني توت عنخ امون الذين ينتمون جميعهم الى مجموعة من الجينات تدعى (هابلوجروب أر 1 بي1 ايه2).
ويبدو ان نسبة وجود هذه المجموعة من الجينات في سكان مصر الحاليين تقل عن 1% مما شكل انتكاسة كبيرة بل وصدمة عميقة لشعب مصر اذ انه ان ثبتت صحة هذه الدراسة فان هذا يعني ان شعب مصر لم يكن الا سوى عبيد او عمال عند الطبقة الحاكمة من الفراعنة الذين اثبت انهم من اصول اوروبية عاش اسلافهم في منطقة القوقاز ومن ثم اسهمت الزراعة في انتقالهم الى مصر بحثا عن ارض خصبة حتى انشئوا حضارة فيها.
ويعد الفرعون توت عنخ امون من اشهر الفراعنة كما انه ابنا للشهير أخناتون وجده أمنحوتب الثالث وهذا يعني ان جميعهم يعودون الى اصول اوروبيه وليست مصرية اي ان حضارة الفراعنة القديمة لم تكن لشعب مصر الذين يعيشون حاليا على هذه الارض بل كانت للاوروبيين.
ويبدو ان هذه الدراسة قد شكلت نقطة تحول في علم دراسة المصريات اذ توجه علماء الاثار والجينات الى البحث عن اقارب الملك توت عنخ امون في اوروبا الغربية وليس في شعب مصر للوصول الى تطابق جيني بينه وبين عائلة اوروبية تعود باصلها الى هذا الملك العظيم.
الرجاء من الاشراف ان يكون النقاش علميا وتحليليا فقط بدون مشاركات تستفز اي شخص
فقد كان بدن فرعون مصر اية
وجود حضارة فرعونية باسرار وحضارة ليست مفهومة للان
اهتمام غربي بالفراعنة وحضارتهم واهتمام باثارهم بالدول الغربية
حتى وجود المسلات الفرعونية باماكن سياحية مهمة
غالبية المقابر الفرعونية اكتشفت بواسطة علماء اثار اوربين كانوا يسيروا نحو خرائط محددة
وكذلك للافلام الامريكية التي اهتمت كثيرا بالتاريخ الفرعوني والاسرار الفرعونية
كثير من الاثار الفرعونية سرقت ونقلت لاماكن اخرى بالعالم
والاهم بها هو المسلات الفرعونية
المسلة برج أو عمود حجري نحيف عمودي ذو أربع جوانب وينتهي رأسه بهرم صغير؛ اشتهرت به الحضارة المصرية الفرعونية القديمة . حيث كانت تنحت علي أضلاعه كتابات هيروغليفية و رسومات ملكية و دينية ، و لكنها وجدت أيضاً في حضارات أخرى كالحبشة، أشور، روما، سورية.
العالم اليوم يرث 78 مسلة متبقية من حضارة الفراعنة بالإضافة إلى مسلة غير مكتملة في بنائها، و كان سيبلغ طولها 41 مترا في السماء إن أتمم بنائها.
28 مسلة مصرية فقط لا تزال قائمة في العالم منها ثمانية فقط موجودة في مصر ، المسلات الأخرى منتشرة في عدة دول مها باريس بفرنسا و روما بايطاليا و لندن ببريطانيا و تركيا و الولايات المتحدة
فهل هي صدفة سرقةهذه المسلات الفرعونية بهذه الدول بما فيها الفاتيكان
وما ظهر حديثا من خلال الهندسة الوراثية ما ربط العلاقة الجينية بين الاوربين والفراعنة
فقد اجريت دراسة على الحمض النووي لمومياء الملك الفرعوني الشهير توت عنخ امون الذي تولى حكم مصر وهو في التاسعة من عمره قبل اكثر من 3 الاف عام قد بينت ان توت عنخ امون يعود الى اصول اوروبيه وليست مصرية.
وكان علماء الجينات قد اثبتوا ان اكثر من 70% من رجال بريطانيا و 70% من الاسبان و 60% من الفرنسيين وبشكل عام اكثر من نصف سكان اوروبا الغربية يحملون جينات وصلات القرابة مع الملك الفرعوني توت عنخ امون الذين ينتمون جميعهم الى مجموعة من الجينات تدعى (هابلوجروب أر 1 بي1 ايه2).
ويبدو ان نسبة وجود هذه المجموعة من الجينات في سكان مصر الحاليين تقل عن 1% مما شكل انتكاسة كبيرة بل وصدمة عميقة لشعب مصر اذ انه ان ثبتت صحة هذه الدراسة فان هذا يعني ان شعب مصر لم يكن الا سوى عبيد او عمال عند الطبقة الحاكمة من الفراعنة الذين اثبت انهم من اصول اوروبية عاش اسلافهم في منطقة القوقاز ومن ثم اسهمت الزراعة في انتقالهم الى مصر بحثا عن ارض خصبة حتى انشئوا حضارة فيها.
ويعد الفرعون توت عنخ امون من اشهر الفراعنة كما انه ابنا للشهير أخناتون وجده أمنحوتب الثالث وهذا يعني ان جميعهم يعودون الى اصول اوروبيه وليست مصرية اي ان حضارة الفراعنة القديمة لم تكن لشعب مصر الذين يعيشون حاليا على هذه الارض بل كانت للاوروبيين.
ويبدو ان هذه الدراسة قد شكلت نقطة تحول في علم دراسة المصريات اذ توجه علماء الاثار والجينات الى البحث عن اقارب الملك توت عنخ امون في اوروبا الغربية وليس في شعب مصر للوصول الى تطابق جيني بينه وبين عائلة اوروبية تعود باصلها الى هذا الملك العظيم.
الرجاء من الاشراف ان يكون النقاش علميا وتحليليا فقط بدون مشاركات تستفز اي شخص