الضربات السابقة والحاصلة في الحرب السورية ونتائج الحروب السابقة لها في العراق وليبيا تؤكد ان امتلاك الدول الضعيفة والمهددة لقوات دفاع جوي على مستوى عال من الكفاءة والتجهيز المتطور هو مفتاح الصمود والانتصار حيث يجب التركيز على المنظومات قصيرة المدى للتعامل مع الصواريخ والاسلحة الموجهة بدقة والدرونات فيما تركز المنظومات متوسطة وبعيدة المدى على التعامل مع الطائرات والقاذفات والصواريخ البالستية