Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حشد الاساطيل الغربية بهذه الطريقة يعني انها ليست ضربة ليلة واحدة كما في السابق
ولكنها ضربة متقطعة طويلة الأمد على مدى عدة أيام هدفها الضغط العسكري من أجل التفاوض السياسي على إخراج إيران وحزب الله من سوريا (هدف إسرائيلي في المقام الاول ) وخليجي في المقام الثاني سيتم دفع فاتورته من الرياض
المشكلة ان الجميع يخشى أثناء الضربة يحدث خطأ ما يتسبب باشتباك بين الأمريكيين والروس
يبدو ان ماكرون سيقف بالنهايه الى جانب الروس اذا بقي على هذا الحال
اليس هو الذي كان يقول ان فرنسا ستقصف لوحدها في حال استخدم السلاح الكيميائي
نحن نحصد نتيجة عدم وجود قوة عربية مشتركة تتزعمها دولة نووية بمشروع صواريخ عابرة للقارات
لذلك سيستمر هذا المشهد الذي امامنا لعشرات السنوات
اليوم سوريا و غذا دولة أخرى و هكذا
اصبح العرب ينتظرون غضب ترامب من بشار كي يقوم بالانتقام من المجرم
بينما في الأصل هي مهمتنا
لا زلت لا فهم لماذا لم تعطى للمقاتلين في الجبهة الجنوبية ؟
مشاهدة المرفق 111786
مشاهدة المرفق 111787
مشاهدة المرفق 111788مشاهدة المرفق 111790
مشاهدة المرفق 111793
لو تصل هذه الأسلحة للمعارضة ؟ سينقلب كل شيء
عيب تنقل عن عبدالباري عطوان أي حرف أخي الكريم،جميع التَّرجيحات تُؤكِّد أنّه إذا لم تَقصِف الإدارة الأمريكيّة أهدافًا في سورية فَجر الجُمعة، فإنّ العُدوان الأمريكي سَيُؤجَّل لأسابيع، إن لم يَكُن قد تَمّ صَرف النَّظر عنه كُلِّيًّا، تَحت ذريعة انتظار نَتائّج التَّحقيقات الدَّوليّة في استخدام الأسلِحةِ الكِيماويّة، والنَّتائِج التي سَتُسْفِر عَنها.
الرئيس ترامب يَعيش مَأزَقًا حقيقيًّا، وربّما يَلجأ إلى ضَربَةٍ استعراضيّة على أهدافٍ سوريّة أقل أهميّة، لإنقاذ ماء وجهه بعد أن أدرك أن خصمه الرُّوسي لن يَقِف مَكتوف الأيدي على هذا العُدوان، الذي سيُشَكِّل إهانةً له ولهَيبَتِه في المِنطَقة والعالم.
الرئيس الروسي وحُلفاؤه في سورية وإيران ربّما يكونوا قد كَسِبوا الجَولةَ الأولى في “الحَرب البارِدة”، ودُون إطلاق رَصاصةٍ واحِدة حتى كِتابة هذهِ السُّطور، لكن علينا في الوقت نفسه أن لا نَستبعِد إقدام الرئيس ترامب، الذي يَتصرَّف مِثل الثَّور الهائِج المُثخَن بالجِراح، ويَضرِب يَمينًا ويَسارًا وفي كُل الاتّجاهات، أن يَشُن عُدوانًا فَجر يوم الجمعة مُتَحدِّيًا الدَّولة العَميقة التي تُحاوِل كَبحَ جِماحِه.
نَختُم بالقَول أنّه أيَّا كانت نتائِج هذهِ الأزمة فإنّ ذَريعة استخدام الأسلحة الكيماويّة سَتَسقُط، وقد لا يَلجأ أحد لاستخدامها، لأنّها لم تَعُد مُقنِعة، أو هكذا نَعتَقِد.. وأنّ روسيا بوتين أدارت هذهِ الأزَمَة بِصَلابَةٍ وثِقَةٍ واقْتِدار
عبد الباري عطوان
دعمناهم باكثر من هذا ..دعمناهم بجميع بقايا اسلحة الحرب اليوغسلافية وترسانة بلغاريا من الحرب الباردة وفتحنا مستودعات التاو لهم لكن تقاسموها النصرة واحرار الشام ..المشكلة في الثوار انفسهم !