زيارة ولي العهد للولايات المتحدة - متابعة مستمره
- بادئ الموضوع typhon99
- تاريخ البدء
- إنضم
- 23 يونيو 2016
- المشاركات
- 2,297
- التفاعل
46 مذكرة تفاهم بين السعودية وأمريكا في 13 قطاعا بـ 400 مليار دولار
أعدت الحكومة السعودية، في إطار سعيها لتحقيق رؤية 2030، برنامج اقتصادي للشراكة مع أهم القوى الاقتصادية في العالم، وحددت عشرة قطاعات رئيسة للدخول في استثمارات فيها مع الولايات المتحدة الأمريكية، شملت الدفاع، الطيران، الطاقة، البتروكيماويات، التقنية، التصنيع، النفط والغاز، التعدين، الاستثمار، والصحة. وجاء تحديد هذه القطاعات، بناء على الأولويات الاقتصادية للقطاع الحكومي والقطاع الخاص، ومواءمتها في برنامج اقتصادي قابل للمتابعة والقياس، وقد تم التفاهم بشأنه مع الإدارة الأمريكية للتأكد من سرعة الإنجاز وتقديم التسهيلات اللازمة لتحقيقه.ويتوقع أن يفوق عدد الوظائف التي ستولدها الاستثمارات المشتركة في القطاعات العشرة بين السعودية وأمريكا، 750 ألف وظيفة في البلدين، وباستثمارات تتجاوز 400 مليار دولار أمريكي بين الجانبين.
وبلغ عدد المذكرات الموقعة بين الجانبين في القطاعات العشرة، 46 مذكرة، 13 منها في النفط والغاز، وسبع مذكرات في مجال الصحة، وست مذكرات في مجال الدفاع، وست مذكرات في التقنية، وأربع مذكرات لقطاع التصنيع، وثلاث للتعدين وثلاث للبتروكيماويات، ومذكرتان للاستثمار، فيما كان نصيب الطيران والطاقة مذكرة واحدة لكل منهما. وتفصيليا، بلغ حجم الاستثمار بين السعودية وأمريكا في المجال الدفاعي 128 مليار دولار، إذ تم التوقيع على مذكرة نوايا تضمنت قائمة بالأنظمة الدفاعية التي ترغب المملكة بالاستحواذ عليها خلال السنوات العشر المقبلة، بما يتواءم ومتطلبات برنامج التطوير الدفاعية وتعزيز قدرة وزارة الدفاع، بقيمة تقدر بـ110 مليارات دولار سنويا.
وحرصا من السعودية على بناء القدرات المحلية التصنيعية العسكرية، فقد تم توقيع خمس مذكرات بإجمالي (18.5 مليار دولار) بين الشركة السعودية للصناعات العسكرية وشركة تقنية للطيران مع عدد من كبريات الشركات الأمريكية (ريثيون، بوينج، لوكهيد مارتن، جنرال داينامكس)، بهدف تطوير أنظمة الطائرات والسفن الحربية والمركبات، وتجميع وتصنيع طائرات البلاك هوك بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50 في المائة.
وفي مجال البتروكيماويات، بلغت قيمة المذكرات الموقعة 72 مليار دولار، بهدف دراسة تأسيس صناعة للسيليكون بين الهيئة الملكية للجبيل وينبع وشركة Dow، ولاستثمار الشركة بشكل مباشر في تصنيع أسيد البولاريك داخل المملكة، كما تم التفاهم بين شركة سابك وشركة Exxon لتأسيس مصنع مشترك لإنتاج الإيثيلين باستخدام النفط الصخري في الولايات المتحدة، ما يعزز تحقيق استراتيجية سابك وتوسعها الخارجي.
وبلغت القيمة الإجمالية للاستثمارات الخاصة بقطاع النفط والغاز 54 مليار دولار، حيث تم توقيع ثماني مذكرات تفاهم بين "أرامكو" وعدد من الشركات الأمريكية كـ (Halliburton و Schlumberger) وغيرهما، كجزء من برنامج "اكتفاء" الرامي لزيادة نسبة المحتوى المحلي في أعمال الشركة، وتوطين سلسلة إمداد الطاقة في السعودية خلال السنوات الخمس المقبلة.
ووقعت شركة أرامكو مذكرتي تفاهم مع شركة Emerson Jacobs، لتعزيز قدرات الشركة في إدارة المشاريع والاستفادة من تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في رفع كفاءة أعمالها وإنتاجها، كما وقعت أرامكو كذلك أربع مذكرات تفاهم أخرى مع عدد من الشركات الأمريكية في مجالات تصنيع المنصات الأرضية البترولية ورفع مستوى الحفر الأرضي، وتعزيز الخدمات اللوجستية وتصميم المنصات البحرية.
وبلغ إجمالي الاستثمارات المشتركة مع الولايات المتحدة الأمريكية 160 مليار دولار، حيث تم توقيع مذكرة لتأسيس صندوق استثماري في التقنية بين صندوق الاستثمارات العامة وSoftBank، يصل حجم مساهمة صندوق الاستثمارات فيه إلى 45 مليار دولار من أصل 100 مليار مستهدفة (50 مليار دولار منها كاستثمار في الولايات المتحدة). وتهدف العلاقة الثنائية إلى تنويع استثمارات الصندوق في قطاعات جديدة ذات عوائد مرتفعة، إضافة إلى تعظيم أصوله وبناء شراكات مع الشركات الواعدة. فيما تم توقيع مذكرة لتأسيس صندوق للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية من قبل صندوق الاستثمارات العامة وعدد من كبريات صناديق الاستثمار العمالية، باستثمار مشترك يصل إلى 60 مليار دولار، بما يسهم في تحقيق استراتيجية الصندوق بتنويع الاستثمارات المجدية وتحقيق العوائد.
واستثمرت السعودية في قطاع الطيران من خلال مذكرة واحدة تم توقيعها بين شركة الخطوط السعودية الخليجية وشركة Boeing، لشراء 16 طائرة ذات حجم كبير بقيمة تراوح بين مليارين وخمسة مليارات دولار، بهدف تعزيز تنافسية قطاع الطيران السعودي وتحقيق الأهداف ذات العلاقة بتعزيز دور المملكة كمحور لوجستي عالمي. وفيما يتعلق بالاستثمارات في قطاع التقنية، فقد بلغ حجم مذكرات التعاون الموقعة بين السعودية وأمريكا في هذا الإطار خمسة مليارات دولار، منها مذكرتا تفاهم وقعتا بين الحكومة وشركتي Microsoft و Cisco للمساهمة في تحقيق خطة التحول الرقمي للمملكة من خلال نقل المعرفة والاستحواذ على الأنظمة المتقدمة ذات العلاقة.
كما تم توقيع أربع مذكرات بين عدد من الشركات السعودية (أرامكو، الشركة السعودية للكهرباء، صافنات) وعدد من الشركات الأمريكية لبناء أنظمة البيانات المتقدمة وتحقيق الاستغلال الأمثل لتقنيات الجيل الرابع في مجالات عمل هذه الشركات لرفع كفاءة العمل وتطوير الأعمال. وبالنسبة لقطاع التعدين، فقد بلغت الاستثمارات فيه ستة مليارات دولار، حيث وقعت شركة معادن ثلاث مذكرات مع Alcoa و Mosaic و Fluor، لتوسيع قدرة استخراج المعادن في مدينة رأس الخير الصناعية، ودراسة جدوى تأسيس مشروع فوسفات 3، وتقديم الخدمات الهندسية لإطلاق قدرات قطاع التعدين.
وبلغ إجمالي الاستثمارات الصحية بين السعودية وأمريكا ثلاثة مليارات دولار، حيث وقعت وزارة الصحة السعودية ثلاث مذكرات تفاهم مع Medtronic و GE، لإدارة مراكز السمنة والسكر من النوع الأول ومراكز القلب وإدارة مركز التصوير الإشعاعي، وتطوير خدمات سحابية لـ224 مستشفى لوزارة الصحة. كما تم تطوير قدرات المملكة في مجال الأدوية البيولوجية، وتأتي المذكرات لمواجهة التحديات الصحية الأكثر انتشارا في السعودية، وبناء التقنية اللازمة في هذا القطاع تمهيدا لتخصيصه، فيما وقعت شركة العليان مذكرة تفاهم مع شركة Select ME، لتشغيل وإدارة مستشفيات النقاهة والمراكز الصحية في المملكة والشرق الأوسط، بما سيولد 500 فرصة عمل في هذا القطاع.
وبلغت الاستثمارات في قطاع الطاقة بين السعودية وأمريكا، 12 مليار دولار، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية في السعودية وشركة GE، لرفع كفاءة محطات الطاقة والشبكة الكهربائية، إضافة لاقتراح طرق تمويل هذا الاستثمار بما يعزز من كفاءة إنتاج الطاقة في المملكة ويرفع حجم الاستثمار فيها. وفي قطاع التصنيع، بلغت القيمة الإجمالية للاستثمارات بين السعودية وأمريكا، 400 مليون دولار، حيث وقعت عدد من شركات القطاع الخاص السعودي (أرامكو، الحقباني، العبدالكريم) مذكرات مع شركات صناعية أمريكية، تشمل استثمارات في بناء مصانع في السعودية لتصنيع التوربينات والخلايا الشمسية، ومعدات توزيع الطاقة، لتعزيز دور القطاع الصناعي في المملكة وفق شراكات استراتيجية.
http://www.aleqt.com/2018/03/27/article_1357326.html
أعدت الحكومة السعودية، في إطار سعيها لتحقيق رؤية 2030، برنامج اقتصادي للشراكة مع أهم القوى الاقتصادية في العالم، وحددت عشرة قطاعات رئيسة للدخول في استثمارات فيها مع الولايات المتحدة الأمريكية، شملت الدفاع، الطيران، الطاقة، البتروكيماويات، التقنية، التصنيع، النفط والغاز، التعدين، الاستثمار، والصحة. وجاء تحديد هذه القطاعات، بناء على الأولويات الاقتصادية للقطاع الحكومي والقطاع الخاص، ومواءمتها في برنامج اقتصادي قابل للمتابعة والقياس، وقد تم التفاهم بشأنه مع الإدارة الأمريكية للتأكد من سرعة الإنجاز وتقديم التسهيلات اللازمة لتحقيقه.ويتوقع أن يفوق عدد الوظائف التي ستولدها الاستثمارات المشتركة في القطاعات العشرة بين السعودية وأمريكا، 750 ألف وظيفة في البلدين، وباستثمارات تتجاوز 400 مليار دولار أمريكي بين الجانبين.
وبلغ عدد المذكرات الموقعة بين الجانبين في القطاعات العشرة، 46 مذكرة، 13 منها في النفط والغاز، وسبع مذكرات في مجال الصحة، وست مذكرات في مجال الدفاع، وست مذكرات في التقنية، وأربع مذكرات لقطاع التصنيع، وثلاث للتعدين وثلاث للبتروكيماويات، ومذكرتان للاستثمار، فيما كان نصيب الطيران والطاقة مذكرة واحدة لكل منهما. وتفصيليا، بلغ حجم الاستثمار بين السعودية وأمريكا في المجال الدفاعي 128 مليار دولار، إذ تم التوقيع على مذكرة نوايا تضمنت قائمة بالأنظمة الدفاعية التي ترغب المملكة بالاستحواذ عليها خلال السنوات العشر المقبلة، بما يتواءم ومتطلبات برنامج التطوير الدفاعية وتعزيز قدرة وزارة الدفاع، بقيمة تقدر بـ110 مليارات دولار سنويا.
وحرصا من السعودية على بناء القدرات المحلية التصنيعية العسكرية، فقد تم توقيع خمس مذكرات بإجمالي (18.5 مليار دولار) بين الشركة السعودية للصناعات العسكرية وشركة تقنية للطيران مع عدد من كبريات الشركات الأمريكية (ريثيون، بوينج، لوكهيد مارتن، جنرال داينامكس)، بهدف تطوير أنظمة الطائرات والسفن الحربية والمركبات، وتجميع وتصنيع طائرات البلاك هوك بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50 في المائة.
وفي مجال البتروكيماويات، بلغت قيمة المذكرات الموقعة 72 مليار دولار، بهدف دراسة تأسيس صناعة للسيليكون بين الهيئة الملكية للجبيل وينبع وشركة Dow، ولاستثمار الشركة بشكل مباشر في تصنيع أسيد البولاريك داخل المملكة، كما تم التفاهم بين شركة سابك وشركة Exxon لتأسيس مصنع مشترك لإنتاج الإيثيلين باستخدام النفط الصخري في الولايات المتحدة، ما يعزز تحقيق استراتيجية سابك وتوسعها الخارجي.
وبلغت القيمة الإجمالية للاستثمارات الخاصة بقطاع النفط والغاز 54 مليار دولار، حيث تم توقيع ثماني مذكرات تفاهم بين "أرامكو" وعدد من الشركات الأمريكية كـ (Halliburton و Schlumberger) وغيرهما، كجزء من برنامج "اكتفاء" الرامي لزيادة نسبة المحتوى المحلي في أعمال الشركة، وتوطين سلسلة إمداد الطاقة في السعودية خلال السنوات الخمس المقبلة.
ووقعت شركة أرامكو مذكرتي تفاهم مع شركة Emerson Jacobs، لتعزيز قدرات الشركة في إدارة المشاريع والاستفادة من تطبيقات الثورة الصناعية الرابعة في رفع كفاءة أعمالها وإنتاجها، كما وقعت أرامكو كذلك أربع مذكرات تفاهم أخرى مع عدد من الشركات الأمريكية في مجالات تصنيع المنصات الأرضية البترولية ورفع مستوى الحفر الأرضي، وتعزيز الخدمات اللوجستية وتصميم المنصات البحرية.
وبلغ إجمالي الاستثمارات المشتركة مع الولايات المتحدة الأمريكية 160 مليار دولار، حيث تم توقيع مذكرة لتأسيس صندوق استثماري في التقنية بين صندوق الاستثمارات العامة وSoftBank، يصل حجم مساهمة صندوق الاستثمارات فيه إلى 45 مليار دولار من أصل 100 مليار مستهدفة (50 مليار دولار منها كاستثمار في الولايات المتحدة). وتهدف العلاقة الثنائية إلى تنويع استثمارات الصندوق في قطاعات جديدة ذات عوائد مرتفعة، إضافة إلى تعظيم أصوله وبناء شراكات مع الشركات الواعدة. فيما تم توقيع مذكرة لتأسيس صندوق للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية من قبل صندوق الاستثمارات العامة وعدد من كبريات صناديق الاستثمار العمالية، باستثمار مشترك يصل إلى 60 مليار دولار، بما يسهم في تحقيق استراتيجية الصندوق بتنويع الاستثمارات المجدية وتحقيق العوائد.
واستثمرت السعودية في قطاع الطيران من خلال مذكرة واحدة تم توقيعها بين شركة الخطوط السعودية الخليجية وشركة Boeing، لشراء 16 طائرة ذات حجم كبير بقيمة تراوح بين مليارين وخمسة مليارات دولار، بهدف تعزيز تنافسية قطاع الطيران السعودي وتحقيق الأهداف ذات العلاقة بتعزيز دور المملكة كمحور لوجستي عالمي. وفيما يتعلق بالاستثمارات في قطاع التقنية، فقد بلغ حجم مذكرات التعاون الموقعة بين السعودية وأمريكا في هذا الإطار خمسة مليارات دولار، منها مذكرتا تفاهم وقعتا بين الحكومة وشركتي Microsoft و Cisco للمساهمة في تحقيق خطة التحول الرقمي للمملكة من خلال نقل المعرفة والاستحواذ على الأنظمة المتقدمة ذات العلاقة.
كما تم توقيع أربع مذكرات بين عدد من الشركات السعودية (أرامكو، الشركة السعودية للكهرباء، صافنات) وعدد من الشركات الأمريكية لبناء أنظمة البيانات المتقدمة وتحقيق الاستغلال الأمثل لتقنيات الجيل الرابع في مجالات عمل هذه الشركات لرفع كفاءة العمل وتطوير الأعمال. وبالنسبة لقطاع التعدين، فقد بلغت الاستثمارات فيه ستة مليارات دولار، حيث وقعت شركة معادن ثلاث مذكرات مع Alcoa و Mosaic و Fluor، لتوسيع قدرة استخراج المعادن في مدينة رأس الخير الصناعية، ودراسة جدوى تأسيس مشروع فوسفات 3، وتقديم الخدمات الهندسية لإطلاق قدرات قطاع التعدين.
وبلغ إجمالي الاستثمارات الصحية بين السعودية وأمريكا ثلاثة مليارات دولار، حيث وقعت وزارة الصحة السعودية ثلاث مذكرات تفاهم مع Medtronic و GE، لإدارة مراكز السمنة والسكر من النوع الأول ومراكز القلب وإدارة مركز التصوير الإشعاعي، وتطوير خدمات سحابية لـ224 مستشفى لوزارة الصحة. كما تم تطوير قدرات المملكة في مجال الأدوية البيولوجية، وتأتي المذكرات لمواجهة التحديات الصحية الأكثر انتشارا في السعودية، وبناء التقنية اللازمة في هذا القطاع تمهيدا لتخصيصه، فيما وقعت شركة العليان مذكرة تفاهم مع شركة Select ME، لتشغيل وإدارة مستشفيات النقاهة والمراكز الصحية في المملكة والشرق الأوسط، بما سيولد 500 فرصة عمل في هذا القطاع.
وبلغت الاستثمارات في قطاع الطاقة بين السعودية وأمريكا، 12 مليار دولار، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم بين وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية في السعودية وشركة GE، لرفع كفاءة محطات الطاقة والشبكة الكهربائية، إضافة لاقتراح طرق تمويل هذا الاستثمار بما يعزز من كفاءة إنتاج الطاقة في المملكة ويرفع حجم الاستثمار فيها. وفي قطاع التصنيع، بلغت القيمة الإجمالية للاستثمارات بين السعودية وأمريكا، 400 مليون دولار، حيث وقعت عدد من شركات القطاع الخاص السعودي (أرامكو، الحقباني، العبدالكريم) مذكرات مع شركات صناعية أمريكية، تشمل استثمارات في بناء مصانع في السعودية لتصنيع التوربينات والخلايا الشمسية، ومعدات توزيع الطاقة، لتعزيز دور القطاع الصناعي في المملكة وفق شراكات استراتيجية.
http://www.aleqt.com/2018/03/27/article_1357326.html
- إنضم
- 23 يونيو 2016
- المشاركات
- 2,297
- التفاعل
5 مليارات لخطة التحول الرقمي للمملكة
فيما يتعلق بالاستثمارات في قطاع التقنية، فقد بلغ حجم مذكرات التعاون الموقعة بين المملكة وأمريكا في هذا الإطار 5 مليارات دولار، منها مذكرتا تفاهم وقعتا بين الحكومة وشركتي Microsoft وCisco للمساهمة في تحقيق خطة التحول الرقمي للمملكة من خلال نقل المعرفة والاستحواذ على الأنظمة المتقدمة ذات العلاقة، بينما تم توقيع 4 مذكرات بين عدد من الشركات السعودية (أرامكو، الشركة السعودية للكهرباء، صافنات) وعدد من الشركات الأمريكية لبناء أنظمة البيانات المتقدمة وتحقيق الاستغلال الأمثل لتقنيات الجيل الرابع في مجالات عمل هذه الشركات لرفع كفاءة العمل وتطوير الأعمال.
https://www.alyaum.com/article/4235738
فيما يتعلق بالاستثمارات في قطاع التقنية، فقد بلغ حجم مذكرات التعاون الموقعة بين المملكة وأمريكا في هذا الإطار 5 مليارات دولار، منها مذكرتا تفاهم وقعتا بين الحكومة وشركتي Microsoft وCisco للمساهمة في تحقيق خطة التحول الرقمي للمملكة من خلال نقل المعرفة والاستحواذ على الأنظمة المتقدمة ذات العلاقة، بينما تم توقيع 4 مذكرات بين عدد من الشركات السعودية (أرامكو، الشركة السعودية للكهرباء، صافنات) وعدد من الشركات الأمريكية لبناء أنظمة البيانات المتقدمة وتحقيق الاستغلال الأمثل لتقنيات الجيل الرابع في مجالات عمل هذه الشركات لرفع كفاءة العمل وتطوير الأعمال.
https://www.alyaum.com/article/4235738
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
احد لاحظ ان قيمة الصقة العسكرية ارتفعت من 110 الى 128 ؟؟
يعني فيه 18 مليار زادت
ربما تكون جزء من ال350 تم تعجيلها او تاكيدها ان صح التعبير
يعني فيه 18 مليار زادت
ربما تكون جزء من ال350 تم تعجيلها او تاكيدها ان صح التعبير
- إنضم
- 23 يونيو 2016
- المشاركات
- 2,297
- التفاعل
- 5 مذكرات تفاهم وقعتها الشركة السعودية للصناعات العسكرية ( SAMI ) مع رايثيون، لوكهيد مارتن، بوينغ، وجينرال داينامكس و تقنية السعودية من أجل بناء القدرات المحلية، وتطوير أنظمة الطائرات والسفن والحربية والمركبات، وتجميع وتصنيع طائرات البلاك هوك، بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50% في كل منها، سنرى سفن و طائرات و مركبات تجمع في المملكة مع محتوى وطني لا يقل عن 50% وهذا إنجاز عظيم فعلاً، كذلك نستطيع الحصول على قدرات صيانة كاملة للأسلحة التي نمتلكها وهذه إضافة أخرى محسوبة، وبخصوص صفقة الـ 110 مليار سيتم تنفيذها خلال 10 سنوات، حيث سيتم تخصيص مبلغ سنوي من الميزانية الدفاعية وهو 10 مليار دولار من أجل إبرام تلك الصفقات المقررة شرائها، وبذلك يكون تم توضيح الجانب الدفاعي الذي يبلغ 128 مليار من قيمة الصفقة الإجمالية.
- قطاع البتروكيماويات شهد ثلاث مذكرات بقيمة 72 مليار دولار، المذكرات الثلاثة ستعمل على تأسيس صناعة للسيليكون في داخل الممكلة، وتصنيع أسيد البولاريك محلياً، وتأسيس مصنع مشترك لإنتاج الإيثيلين باستخدام النفط الصخري في الولايات المتحدة، مع ملكية تصل 50% لشركة سابك في هذا المصنع وبذلك نحن الأن نتحدث عن إستثمار يصل 200 مليار من أصل الـ400 مليار في قطاعي الدفاع و البتروكيماويات فقط.
- قطاع الإستثمار أحتوى على مذكرتي تفاهم فقط ولكن بقيمة تصل إلى 160 مليار، حيث تم تأسيس صندوق استثماري في التقنية بين صندوق الاستثمارات العامة وSofrbank ويصل حجم مساهمة صندوق الاستثمارات العامة فيه إلى 45 مليار دولار من أصل 100 مليار مستهدفة، وبذلك تكون ملكية المملكة من الصندوق 45% وللعلم فأن الصندوق وخلال 5 أشهر فقط حقق الصندوق أرباح تبلغ 3 مليار دولار حيث سيكون للمملكة نسبة 45% من هذه الأرباح وذات النسبة من كل عائد مادي مستقبلا، مذكرة التفاهم الثانية كانت حول تأسيس صندوق للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية من قبل صندوق الاستثمارات العامة وعدد من كبريات صناديق الاستثمار العالمية، وباستثمار مشترك يصل إلى 60 مليار دولار، ويساهم في تحقيق استراتيجية الصندوق بتنويع الاستثمارات المجدية وتحقيق العوائد، وللأسف لن يتم الإعلان عن الحصة السعودية في هذا الصندوق ولكن يتوقع أنها لن تقل عن الربع أو النصف وبالتالي نحن نتحدث عن 15 أو 30 مليار على الأقل مضافة إليها 45 مليار تعتبر مساهمة في صندوق أخر، وبالتالي السعودية ستصرف 60 أو 75 مليار في مجال الإستثمارات كحد أدنى و بذلك تشكل قطاعات الدفاع و الاستثمار و البتروكيماويات 260 أو 275 مليار من الصفقة الإجمالية.
- الإستثمارات في مجال النفط و الغاز وصلت إلى 54 مليار حيث أبرمت أرامكوا 8 مذكرات تفاهم تسعى من خلالها إلى زيادة نسبة المحتوى المحلي في أعمال الشركة وتوطين سلسلة إمداد الطاقة في المملكة العربية السعودية خلال الخمس سنوات القادمة، وإيضاً تعزيز قدرات الشركة في إدارة المشاريع، والاستفادة من تطبيقات الثورة الصناعية والرابعة في رفع كفاءة أعمالها وإنتاجها.
- قطاعات الدفاع و الاستثمار و البتروكيماويات و النفط و الغاز ستشكل 314 أو 329 مليار من القيمة الإجمالية للصفقة والمبالغ الباقية ( من 71 إلى 86 مليار ) ستتوزع على قطاعات التعدين و التقنية و الصحة و الطاقة و الطيران، هذه المبالغ الخرافية لن تذهب هباء منثور بل ستكون منها عوائد عدة، حيث سيتم توطين التقنية ونقل المعارف العلمية و التطبيقية إلى بلادنا وهذا هو العائد الأهم الذي لا يقدر بثمن، وهناك عائد مادي بعيد المدى من الإستثمارات حيث أن الإستثمارات خيار رابح تماماً و بذلك سيعود رأس المال بعد سنوات مع الأرباح السنوية و الشهرية التي ستدر على خزينة الدولة مليارات الريال مع إيجاد سلطة و موطىء قدم في الكثير من الشركات العالمية و المشاريع الناجحة، والعوائد الأخرى تتمثل في الحصول على عصارة التقنية العسكرية و المدنية وهذه فوائدها تتجاوز الأموال المدفوعة فيها وإيضا مئات الوظائف التي ستتاح من هذه الإستثمارات والمشاريع.
والسلام خير ختام.
- قطاع البتروكيماويات شهد ثلاث مذكرات بقيمة 72 مليار دولار، المذكرات الثلاثة ستعمل على تأسيس صناعة للسيليكون في داخل الممكلة، وتصنيع أسيد البولاريك محلياً، وتأسيس مصنع مشترك لإنتاج الإيثيلين باستخدام النفط الصخري في الولايات المتحدة، مع ملكية تصل 50% لشركة سابك في هذا المصنع وبذلك نحن الأن نتحدث عن إستثمار يصل 200 مليار من أصل الـ400 مليار في قطاعي الدفاع و البتروكيماويات فقط.
- قطاع الإستثمار أحتوى على مذكرتي تفاهم فقط ولكن بقيمة تصل إلى 160 مليار، حيث تم تأسيس صندوق استثماري في التقنية بين صندوق الاستثمارات العامة وSofrbank ويصل حجم مساهمة صندوق الاستثمارات العامة فيه إلى 45 مليار دولار من أصل 100 مليار مستهدفة، وبذلك تكون ملكية المملكة من الصندوق 45% وللعلم فأن الصندوق وخلال 5 أشهر فقط حقق الصندوق أرباح تبلغ 3 مليار دولار حيث سيكون للمملكة نسبة 45% من هذه الأرباح وذات النسبة من كل عائد مادي مستقبلا، مذكرة التفاهم الثانية كانت حول تأسيس صندوق للاستثمار في البنية التحتية الأمريكية من قبل صندوق الاستثمارات العامة وعدد من كبريات صناديق الاستثمار العالمية، وباستثمار مشترك يصل إلى 60 مليار دولار، ويساهم في تحقيق استراتيجية الصندوق بتنويع الاستثمارات المجدية وتحقيق العوائد، وللأسف لن يتم الإعلان عن الحصة السعودية في هذا الصندوق ولكن يتوقع أنها لن تقل عن الربع أو النصف وبالتالي نحن نتحدث عن 15 أو 30 مليار على الأقل مضافة إليها 45 مليار تعتبر مساهمة في صندوق أخر، وبالتالي السعودية ستصرف 60 أو 75 مليار في مجال الإستثمارات كحد أدنى و بذلك تشكل قطاعات الدفاع و الاستثمار و البتروكيماويات 260 أو 275 مليار من الصفقة الإجمالية.
- الإستثمارات في مجال النفط و الغاز وصلت إلى 54 مليار حيث أبرمت أرامكوا 8 مذكرات تفاهم تسعى من خلالها إلى زيادة نسبة المحتوى المحلي في أعمال الشركة وتوطين سلسلة إمداد الطاقة في المملكة العربية السعودية خلال الخمس سنوات القادمة، وإيضاً تعزيز قدرات الشركة في إدارة المشاريع، والاستفادة من تطبيقات الثورة الصناعية والرابعة في رفع كفاءة أعمالها وإنتاجها.
- قطاعات الدفاع و الاستثمار و البتروكيماويات و النفط و الغاز ستشكل 314 أو 329 مليار من القيمة الإجمالية للصفقة والمبالغ الباقية ( من 71 إلى 86 مليار ) ستتوزع على قطاعات التعدين و التقنية و الصحة و الطاقة و الطيران، هذه المبالغ الخرافية لن تذهب هباء منثور بل ستكون منها عوائد عدة، حيث سيتم توطين التقنية ونقل المعارف العلمية و التطبيقية إلى بلادنا وهذا هو العائد الأهم الذي لا يقدر بثمن، وهناك عائد مادي بعيد المدى من الإستثمارات حيث أن الإستثمارات خيار رابح تماماً و بذلك سيعود رأس المال بعد سنوات مع الأرباح السنوية و الشهرية التي ستدر على خزينة الدولة مليارات الريال مع إيجاد سلطة و موطىء قدم في الكثير من الشركات العالمية و المشاريع الناجحة، والعوائد الأخرى تتمثل في الحصول على عصارة التقنية العسكرية و المدنية وهذه فوائدها تتجاوز الأموال المدفوعة فيها وإيضا مئات الوظائف التي ستتاح من هذه الإستثمارات والمشاريع.
والسلام خير ختام.
- إنضم
- 23 يونيو 2016
- المشاركات
- 2,297
- التفاعل
هذه الإتفاقيات سيصاحبها إلتزام أمريكي بالأستثمار في المملكة سواء في الجوانب المادية أو التقنية،مثلا صفقة ال110 مليار سيكون ربعها أو نصفها في داخل المملكة حيث سيتم إلزام الشركات الأمريكية بالأستثمار في الشركات السعودية أو البنية التحتية السعودية أو المشاريع السعودية، وهذا جزء من طيف واسع لأجل تحقيق رؤية 2030، ونحن الأن وضعنا النقاط العريضة و التفاصيل مع الولايات المتحدة و بريطانيا وأعتقد اليابان، والزيارة الحكومية السعودية إلى فرنسا قريباً ستكون في ذات المبدأ وربما نرى إيضا خطوات مماثلة مع إيطاليا و الصين و كوريا الجنوبية.
التعديل الأخير:
الـ 18 مليار هي مذكرات نوايا بين شركة SAMI وشركة تقنية مع بوينغ وريثيون ولوكهيد مارتن وجنرال داينمكس تهدف الى تطوير انظمة الطائرات والمروحيات والسفن الحربية والمركبات محليا
المذكرات هدفها تأسيس قاعده صناعية محلية متطورة بحيث تكون المملكة قادره في المستقبل الى تحديث وتطوير معداتها العسكرية دون الحاجة لأحد !
المذكرات هدفها تأسيس قاعده صناعية محلية متطورة بحيث تكون المملكة قادره في المستقبل الى تحديث وتطوير معداتها العسكرية دون الحاجة لأحد !
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 27,506
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
يعني قصدك ان ال18 مليار هذي جديدة فعلاً
طيب مثلاً بالنسبة لتجميع البلاك هوك ( هناك خبر انه تجميع ينتقل بالتدريج للتصنيع ) هل هي ضمن ال18 اللاخيرة ؟
لانه سبق اعلن عنه في زيارة ترامب للرياض ضمن صفقة ال110 .. وحتى المحتوى المحلي من سفن الفريدوم واتفاقيات مع جينريال دينامكس بخصوص المركبات الارضية كلها كانت مذكورة في صفقة ال110 في زيارة ترامب بس الحين ارتفعت ل128
- إنضم
- 9 يناير 2008
- المشاركات
- 7,910
- التفاعل
هل هناك أنباء عن طلبيات السلاح بالتفصيل خلاف ما ذكر سابقا
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
ان شاء الله و وفق فإن هذه الاتفاقيات ستغير وجه المملكة الى الاحسن و الافضل
بالنسبة للصين اعتقد تمت .. عقدنا اتفاقيات معها ضخمة
الصين مهمة في خطة 2030 لوجستيا في ظني ( طريق الحرير )
- إنضم
- 11 مايو 2017
- المشاركات
- 5,025
- التفاعل
ولي العهد من امريكا
اتفاقنا مع روسيا طويل الأجل و يجب ان تتعاون أوبك روسيا
كلام غريب في توقيت غريب في مكان غريب
اتفاقنا مع روسيا طويل الأجل و يجب ان تتعاون أوبك روسيا
كلام غريب في توقيت غريب في مكان غريب
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
- إنضم
- 30 أغسطس 2016
- المشاركات
- 369
- التفاعل
- الدولة
كلام جميل في وقت اجمل من شخص فطين في دوله عظمى ،،،، لدولة في حالة حرب مع الغرب
الرجل قادح
- إنضم
- 11 مايو 2017
- المشاركات
- 5,025
- التفاعل
العالم كل يحشد ضد روسيا
على رأسهم امريكا و بريطانيا
وطرد دبلوماسيين و عقوبات محتملة
و حنا في حاجة لدعم امريكا بريطاني سياسي و غيره في اليمن
و لو تو وقعنا مع بريطانيا رفع العلاقة و تقويتها و امريكا كذلك
و مع روسيا أيضا
فجاءة دون اي سبب محمد بن سلمان يصرح عن التعاون مع روسيا من امريكا
انا استغربت التوقيت و مكان التصريح
ليش ما رجع السعودية و صرح
هل التصريح لضغط و تحقيق مكاسب او ان التصريح لتخفيف الضغط علينا
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
اكيد انه سُئل ..!
ثانياً روسيا مهمة لنا في سوق النفط وكلامه واضح انه علاقتنا ذات مدى طويل .. ولا اعتقد ان امريكا وبريطانيا لا يتفهمون ذلك
ثالثا التوتر بين الغرب و روسيا ليس جديد
وبعدين اوروبا مثلاً تقيم علاقات مع ايران مع الفارق بين ما تفعله روسيا و ايران
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
كلامي طلع صحيح
هناك مقابلة على ما يبدو لسموه مع رويترز
تويتر الاخبارية تنقل تصريحاته
ما فيه علاج لفيروس كورونا
المواضيع المشابهة
