زيارة ولي العهد للولايات المتحدة - متابعة مستمره

ياخي الاهتمام بالصحة و ابحاثها شي مبهر في الرؤية .. كذلك الاهتمام بعلوم البيئة رائع جدا
هل السعودية تريد ان تكون مركزا للسياحة الصحية في المنطقة ؟

وماهي متلازمة الشرق الاوسط التنفسي ؟؟

هيلوووو
معلومة للي ما يعرف : متلازمة الشرق الاوسط التنفسي هي نفسها كورونا:D:D
 
التعديل الأخير:
 
صفقة الثاد حصلت للعادي والا لل er ؟

THAAD ER يعمل على منظومة الثاد العادية بدون الحاجة لأي إضافات ,, الثاد ذو المدى الممدد عبارة عن صاروخ ذو مرحلتين وباحث محسن من صنع bae سيصل إلى المملكة بعد إعتماده ودخوله للخدمة لدى القوات الأمريكية ,,, التشكيلة المكونة من باتريوت PAC3-MSE مع THAAD-ER سيشكل ثنائي لا يقهر ضد صواريخ إيران وغيرها
 
128 مليار دولار صفقات "دفاع" وتسليح سعودية - أميركية
5f60070c-7331-4c3c-be37-d034237c7a27_16x9_600x338.jpg


حينما أطلقت السعودية #رؤية_المملكة 2030، وضعت نصب عينيها وفي مقدمة أولوياتها توطين قطاع الصناعات العسكرية، وحددت 50% كنسبة توطين للإنفاق العسكري المحلي تسعى الوصول إليها في عام 2030.
وما فعاليات معرض القوات المسلحة AFED_2018# في نسخته هذا العام، إلا خير دليل على الخطوات المتسارعة للمملكة في مجال توطين الصناعات العسكرية مع حضور أكثر من 68 شركة عالمية، من بينها شركات أميركية، أبدت اهتمامها بعقد شراكات مع المصانع المحلية ولغرض استخدام المحتوى المحلي السعودي.
هذه الجهود لم تقف عند باب "الرغبة" في توليد شراكات ثنائية فقط، بل ترجمت سريعا بتوقيع 6 مذكرات باستثمارات تجاوزت الـ128 مليار دولار بين #السعودية والولايات المتحدة الأميركية خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان "التاريخية" إلى أميركا، في مجالات بناء القدرات المحلية وتطوير أنظمة الطائرات والسفن الحربية والمركبات وتجميع وتصنيع طائرات البلاك هوك بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50% في كل منها.
يأتي قطاع الدفاع في المرتبة الثانية في حجم الصفقات "المليارية" المبرمة بين الطرفين بعد قطاع "الاستثمار"، علما أن غالبية هذه العقود تتضمن توطين الصناعة الدفاعية داخل المملكة، بحيث يتوجب على الشركات الحاصلة على العقود نقل جزء من المعرفة وتقنيات التصنيع إلى داخل السعودية.
إحدى هذه المذكرات، بحسب وثيقة حصلت "العربية.نت" على نسخة منها، عبارة عن مذكرة نوايا بين البلدين، تضمنت قائمة بالأنظمة الدفاعية التي ترغب المملكة العربية السعودية بالاستحواذ عليها خلال العشر سنوات القادمة، بما يتواءم مع متطلبات برنامج تطوير #وزارة_الدفاع_السعودية وتعزيز قدراتها.
وتقدر قيمة هذه المتطلبات بـ110 مليارات دولار، ما يقارب 10 مليارات دولار سنويا ضمن الميزانية السنوية لوزارة الدفاع السعودية.
صفقات بين "SAMI" وكبريات الشركات الأميركية
غير أنه كان للشركة السعودية للصناعات العسكرية "SAMI" حصة الأسد، إذ وقعت 5 مذكرات مع كل من شركة "تقنية" للطيران باستثمار يصل لـ6.1 مليار دولار، إلى جانب عدد من كبريات الشركات الأميركية (رايثيون، لوكهيد مارتن، #بوينغ، وجينرال داينامكس) باستثمارات بنحو 12.494 مليار دولار، ليبلغ إجمالي هذه العقود المبرمة 18.5 مليار دولار، حيث من المتوقع أن تخلق 29 ألف وظيفة في كلا البلدين. فيما وصلت نسبة الإنجاز في مذكرات التفاهم إلى 25%.
تفاصيل هذه العقود
1 - مذكرة التفاهم الأولى وقعت بين "سامي" وشركة "بوينغ"، في مجال تطوير القدرة المحلية في التصنيع، الصيانة وإصلاح الأعطال، التعديل والترقية في منصات الطائرات بالإضافة إلى البحث والتطوير والتدريب.
ومن المتوقع أن تنتج عن هذه الشراكة، عقودا متوقعة بـ4.42 مليار دولار، وأن تساهم في توليد 15 ألف وظيفة بحلول عام 2020.
2 - شراكة بين #سامي و"رايثيون" في تطوير القدرات المحلية في التصنيع، الصيانة، إصلاح الأعطال في أنظمة الدفاع الجوي، الذخائر الذكية، وأنظمة الـC4I، بالإضافة إلى الأمن السيبراني في أنظمة الدفاع، بإجمالي عقود متوقعة بـ644 مليون دولار، ومن المتوقع أن تولد 4 آلاف وظيفة بـ2020.
3 - شراكة بين "سامي" و"لوكهيد مارتن" بإجمالي عقود متوقعة بـ6.55 مليار دولار، في مجال صيانة وتحديث السفن الحربية المتطورة والمراقبة الجوية بالايروستات. وتقدر أعداد الوظائف التي سيتم استحداثها بنحو 9 آلاف وظيفة.
4 - شراكة بين "سامي" و"جينرال داينامكس" في مجال تطوير القدرات المحلية لتصنيع وصيانة وتعديل المركبات القتالية، بإجمالي عقود متوقعة بـ 880 مليون دولار، واستحداث ما يقارب الألف وظيفة في 2020.
الإلكترونيات الدفاعية والذخائر


وكانت "العربية.نت" قد نشرت في وقت سابق مجالات عمل الشركة السعودية للصناعات العسكرية بغية تحقيق أعلى قدر من التوطين والربحية، استنادا إلى تقرير صندوق الاستثمارات العامة.
وتتمثل هذه المجالات في:
- الإلكترونيات الدفاعية: صناعة الرادارات والمستشعرات والموجّهات وأنظمة الاتصالات والقيادة والسيطرة.
- الأسلحة والذخائر والصواريخ: صناعة الأسلحة المتوسطة والثقيلة والمدفعيات والذخائر الموجّهة.
- الأنظمة الأرضية: صناعة المكونات والأنظمة الهيكلية للدبابات والعربات وصيانتها، وقطع الغيار ومعدات الدبابات والعربات.
- الأنظمة الجوية: صناعة قطع غيار ومعدات الطائرات ثابتة الجناح وصيانتها، وصناعة وصيانة الطائرات بدون طيار.
- التقنيات الصاعدة: صناعة التقنيات الحديثة كالأمن السيبراني والأسلحة الموجّهة.
 
128 مليار دولار صفقات "دفاع" وتسليح سعودية - أميركية
5f60070c-7331-4c3c-be37-d034237c7a27_16x9_600x338.jpg


حينما أطلقت السعودية #رؤية_المملكة 2030، وضعت نصب عينيها وفي مقدمة أولوياتها توطين قطاع الصناعات العسكرية، وحددت 50% كنسبة توطين للإنفاق العسكري المحلي تسعى الوصول إليها في عام 2030.
وما فعاليات معرض القوات المسلحة AFED_2018# في نسخته هذا العام، إلا خير دليل على الخطوات المتسارعة للمملكة في مجال توطين الصناعات العسكرية مع حضور أكثر من 68 شركة عالمية، من بينها شركات أميركية، أبدت اهتمامها بعقد شراكات مع المصانع المحلية ولغرض استخدام المحتوى المحلي السعودي.
هذه الجهود لم تقف عند باب "الرغبة" في توليد شراكات ثنائية فقط، بل ترجمت سريعا بتوقيع 6 مذكرات باستثمارات تجاوزت الـ128 مليار دولار بين #السعودية والولايات المتحدة الأميركية خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان "التاريخية" إلى أميركا، في مجالات بناء القدرات المحلية وتطوير أنظمة الطائرات والسفن الحربية والمركبات وتجميع وتصنيع طائرات البلاك هوك بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50% في كل منها.
يأتي قطاع الدفاع في المرتبة الثانية في حجم الصفقات "المليارية" المبرمة بين الطرفين بعد قطاع "الاستثمار"، علما أن غالبية هذه العقود تتضمن توطين الصناعة الدفاعية داخل المملكة، بحيث يتوجب على الشركات الحاصلة على العقود نقل جزء من المعرفة وتقنيات التصنيع إلى داخل السعودية.
إحدى هذه المذكرات، بحسب وثيقة حصلت "العربية.نت" على نسخة منها، عبارة عن مذكرة نوايا بين البلدين، تضمنت قائمة بالأنظمة الدفاعية التي ترغب المملكة العربية السعودية بالاستحواذ عليها خلال العشر سنوات القادمة، بما يتواءم مع متطلبات برنامج تطوير #وزارة_الدفاع_السعودية وتعزيز قدراتها.
وتقدر قيمة هذه المتطلبات بـ110 مليارات دولار، ما يقارب 10 مليارات دولار سنويا ضمن الميزانية السنوية لوزارة الدفاع السعودية.
صفقات بين "SAMI" وكبريات الشركات الأميركية
غير أنه كان للشركة السعودية للصناعات العسكرية "SAMI" حصة الأسد، إذ وقعت 5 مذكرات مع كل من شركة "تقنية" للطيران باستثمار يصل لـ6.1 مليار دولار، إلى جانب عدد من كبريات الشركات الأميركية (رايثيون، لوكهيد مارتن، #بوينغ، وجينرال داينامكس) باستثمارات بنحو 12.494 مليار دولار، ليبلغ إجمالي هذه العقود المبرمة 18.5 مليار دولار، حيث من المتوقع أن تخلق 29 ألف وظيفة في كلا البلدين. فيما وصلت نسبة الإنجاز في مذكرات التفاهم إلى 25%.
تفاصيل هذه العقود
1 - مذكرة التفاهم الأولى وقعت بين "سامي" وشركة "بوينغ"، في مجال تطوير القدرة المحلية في التصنيع، الصيانة وإصلاح الأعطال، التعديل والترقية في منصات الطائرات بالإضافة إلى البحث والتطوير والتدريب.
ومن المتوقع أن تنتج عن هذه الشراكة، عقودا متوقعة بـ4.42 مليار دولار، وأن تساهم في توليد 15 ألف وظيفة بحلول عام 2020.
2 - شراكة بين #سامي و"رايثيون" في تطوير القدرات المحلية في التصنيع، الصيانة، إصلاح الأعطال في أنظمة الدفاع الجوي، الذخائر الذكية، وأنظمة الـC4I، بالإضافة إلى الأمن السيبراني في أنظمة الدفاع، بإجمالي عقود متوقعة بـ644 مليون دولار، ومن المتوقع أن تولد 4 آلاف وظيفة بـ2020.
3 - شراكة بين "سامي" و"لوكهيد مارتن" بإجمالي عقود متوقعة بـ6.55 مليار دولار، في مجال صيانة وتحديث السفن الحربية المتطورة والمراقبة الجوية بالايروستات. وتقدر أعداد الوظائف التي سيتم استحداثها بنحو 9 آلاف وظيفة.
4 - شراكة بين "سامي" و"جينرال داينامكس" في مجال تطوير القدرات المحلية لتصنيع وصيانة وتعديل المركبات القتالية، بإجمالي عقود متوقعة بـ 880 مليون دولار، واستحداث ما يقارب الألف وظيفة في 2020.
الإلكترونيات الدفاعية والذخائر


وكانت "العربية.نت" قد نشرت في وقت سابق مجالات عمل الشركة السعودية للصناعات العسكرية بغية تحقيق أعلى قدر من التوطين والربحية، استنادا إلى تقرير صندوق الاستثمارات العامة.
وتتمثل هذه المجالات في:
- الإلكترونيات الدفاعية: صناعة الرادارات والمستشعرات والموجّهات وأنظمة الاتصالات والقيادة والسيطرة.
- الأسلحة والذخائر والصواريخ: صناعة الأسلحة المتوسطة والثقيلة والمدفعيات والذخائر الموجّهة.
- الأنظمة الأرضية: صناعة المكونات والأنظمة الهيكلية للدبابات والعربات وصيانتها، وقطع الغيار ومعدات الدبابات والعربات.
- الأنظمة الجوية: صناعة قطع غيار ومعدات الطائرات ثابتة الجناح وصيانتها، وصناعة وصيانة الطائرات بدون طيار.
- التقنيات الصاعدة: صناعة التقنيات الحديثة كالأمن السيبراني والأسلحة الموجّهة.
خبر مهم يتضح ان تطوير وزارة الدفاع المحرك الرئيسي لصفقة 110 مليار و سامي بتكون صيانة و تعديل و تطوير
لمعظم الأسلحة التي تعمل حاليا و مستقبلا في القوات المسلحة برنامج التسليح لمدة عشر سنوات و التسديد من ضمن ميزانية الدفاع دون عب إضافي على الدولة كل سنة 10 مليار
 
128 مليار دولار صفقات "دفاع" وتسليح سعودية - أميركية
5f60070c-7331-4c3c-be37-d034237c7a27_16x9_600x338.jpg


حينما أطلقت السعودية #رؤية_المملكة 2030، وضعت نصب عينيها وفي مقدمة أولوياتها توطين قطاع الصناعات العسكرية، وحددت 50% كنسبة توطين للإنفاق العسكري المحلي تسعى الوصول إليها في عام 2030.
وما فعاليات معرض القوات المسلحة AFED_2018# في نسخته هذا العام، إلا خير دليل على الخطوات المتسارعة للمملكة في مجال توطين الصناعات العسكرية مع حضور أكثر من 68 شركة عالمية، من بينها شركات أميركية، أبدت اهتمامها بعقد شراكات مع المصانع المحلية ولغرض استخدام المحتوى المحلي السعودي.
هذه الجهود لم تقف عند باب "الرغبة" في توليد شراكات ثنائية فقط، بل ترجمت سريعا بتوقيع 6 مذكرات باستثمارات تجاوزت الـ128 مليار دولار بين #السعودية والولايات المتحدة الأميركية خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان "التاريخية" إلى أميركا، في مجالات بناء القدرات المحلية وتطوير أنظمة الطائرات والسفن الحربية والمركبات وتجميع وتصنيع طائرات البلاك هوك بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50% في كل منها.
يأتي قطاع الدفاع في المرتبة الثانية في حجم الصفقات "المليارية" المبرمة بين الطرفين بعد قطاع "الاستثمار"، علما أن غالبية هذه العقود تتضمن توطين الصناعة الدفاعية داخل المملكة، بحيث يتوجب على الشركات الحاصلة على العقود نقل جزء من المعرفة وتقنيات التصنيع إلى داخل السعودية.
إحدى هذه المذكرات، بحسب وثيقة حصلت "العربية.نت" على نسخة منها، عبارة عن مذكرة نوايا بين البلدين، تضمنت قائمة بالأنظمة الدفاعية التي ترغب المملكة العربية السعودية بالاستحواذ عليها خلال العشر سنوات القادمة، بما يتواءم مع متطلبات برنامج تطوير #وزارة_الدفاع_السعودية وتعزيز قدراتها.
وتقدر قيمة هذه المتطلبات بـ110 مليارات دولار، ما يقارب 10 مليارات دولار سنويا ضمن الميزانية السنوية لوزارة الدفاع السعودية.
صفقات بين "SAMI" وكبريات الشركات الأميركية
غير أنه كان للشركة السعودية للصناعات العسكرية "SAMI" حصة الأسد، إذ وقعت 5 مذكرات مع كل من شركة "تقنية" للطيران باستثمار يصل لـ6.1 مليار دولار، إلى جانب عدد من كبريات الشركات الأميركية (رايثيون، لوكهيد مارتن، #بوينغ، وجينرال داينامكس) باستثمارات بنحو 12.494 مليار دولار، ليبلغ إجمالي هذه العقود المبرمة 18.5 مليار دولار، حيث من المتوقع أن تخلق 29 ألف وظيفة في كلا البلدين. فيما وصلت نسبة الإنجاز في مذكرات التفاهم إلى 25%.
تفاصيل هذه العقود
1 - مذكرة التفاهم الأولى وقعت بين "سامي" وشركة "بوينغ"، في مجال تطوير القدرة المحلية في التصنيع، الصيانة وإصلاح الأعطال، التعديل والترقية في منصات الطائرات بالإضافة إلى البحث والتطوير والتدريب.
ومن المتوقع أن تنتج عن هذه الشراكة، عقودا متوقعة بـ4.42 مليار دولار، وأن تساهم في توليد 15 ألف وظيفة بحلول عام 2020.
2 - شراكة بين #سامي و"رايثيون" في تطوير القدرات المحلية في التصنيع، الصيانة، إصلاح الأعطال في أنظمة الدفاع الجوي، الذخائر الذكية، وأنظمة الـC4I، بالإضافة إلى الأمن السيبراني في أنظمة الدفاع، بإجمالي عقود متوقعة بـ644 مليون دولار، ومن المتوقع أن تولد 4 آلاف وظيفة بـ2020.
3 - شراكة بين "سامي" و"لوكهيد مارتن" بإجمالي عقود متوقعة بـ6.55 مليار دولار، في مجال صيانة وتحديث السفن الحربية المتطورة والمراقبة الجوية بالايروستات. وتقدر أعداد الوظائف التي سيتم استحداثها بنحو 9 آلاف وظيفة.
4 - شراكة بين "سامي" و"جينرال داينامكس" في مجال تطوير القدرات المحلية لتصنيع وصيانة وتعديل المركبات القتالية، بإجمالي عقود متوقعة بـ 880 مليون دولار، واستحداث ما يقارب الألف وظيفة في 2020.
الإلكترونيات الدفاعية والذخائر


وكانت "العربية.نت" قد نشرت في وقت سابق مجالات عمل الشركة السعودية للصناعات العسكرية بغية تحقيق أعلى قدر من التوطين والربحية، استنادا إلى تقرير صندوق الاستثمارات العامة.
وتتمثل هذه المجالات في:
- الإلكترونيات الدفاعية: صناعة الرادارات والمستشعرات والموجّهات وأنظمة الاتصالات والقيادة والسيطرة.
- الأسلحة والذخائر والصواريخ: صناعة الأسلحة المتوسطة والثقيلة والمدفعيات والذخائر الموجّهة.
- الأنظمة الأرضية: صناعة المكونات والأنظمة الهيكلية للدبابات والعربات وصيانتها، وقطع الغيار ومعدات الدبابات والعربات.
- الأنظمة الجوية: صناعة قطع غيار ومعدات الطائرات ثابتة الجناح وصيانتها، وصناعة وصيانة الطائرات بدون طيار.
- التقنيات الصاعدة: صناعة التقنيات الحديثة كالأمن السيبراني والأسلحة الموجّهة.
خبر مهم يتضح ان تطوير وزارة الدفاع المحرك الرئيسي لصفقة 110 مليار و سامي بتكون صيانة و تعديل و تطوير
لمعظم الأسلحة التي تعمل حاليا و مستقبلا في القوات المسلحة برنامج التسليح لمدة عشر سنوات و التسديد من ضمن ميزانية الدفاع دون عب إضافي على الدولة كل سنة 10 مليار

رائع جداً .. متشوق لتفاصيل اكثر والله يوفق
مع اني تلخبطت شوي في القيمة .. لانهم مرة قالوا 128 ومرة 110 ؟؟
بس واضح ان تطوير وزارة الدفاع قائم على هالصفقة .. ولا ننسى اتفاقية تحديث القوات المسلحة الي وقع عليها تيلرسون في الرياض

غير صفقة ال350 الي مدري وش سالفتها
 
وتجميع طائرات البلاك هوك بنسبة محتوى محلي لا تقل عن 50% في كل منها

لنا عشر سنوات وما شفنا شي

المفروض يستحون على وجيهمم او يسكتون او يغيرون الموضوع هذولي مغسولة وجيههم بمرق
اذا لم تستح فصنع بلاك

 
- وقعت شركة تطوير المنتجات البحثية (RPDC) التابعة للشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني "تقنية"، اتفاقية مع الشركة السعودية للقاحات (SaudiVax)، لتأسيس وتشغيل أول مركز بحثي وصناعي في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط لتطوير اللقاحات والمنتجات البيولوجية الطبية والمقرر إنشاؤه في مركز الابتكار بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، وذلك بدعم من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST) ,حيث سيزود المركز بأدوات البحث والتطوير والتصنيع، لتكوين خط دفاع أول ضد المخاطر الوبائية في المملكة؛ كما سيشمل المركز منصة تدريبية لتأهيل الكفاءات الوطنية في المجال الصناعي.

- من جانب آخر تم التوقيع على اتفاقية تعاون مع شركة جي اي لتوريد الأجهزة للمركز، وشركة فوجي فيلم دايوسينث للتقنية الحيوية لتطوير علاج مرض متلازمة الشرق الاوسط التنفسية (كورونا).

- هذه الاتفاقية ستؤسس -بمشيئة الله - إطارًا علميًّا نموذجيًا لتمكين المملكة من إيجاد حلول ذاتية لمتطلباتها الصحية الداخلية، وتلك المرتبطة بالمنطقة والعالم الإسلامي، ومن ذلك إيجاد حلول لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا) وغيرها.

- بلغ حجم سوق اللقاحات في المملكة ما يقارب الـ 400 مليون دولار سنويا في حين تُمثل الأدوية البيولوجية ما قيمته مليار دولار في السنة بنسبة نمو تتجاوز الـ 15%، في المقابل يبلغ حجم سوق اللقاحات عالميا نحو ثلاثين مليار دولار يقابلها ما يقارب الثلاثمائة مليار دولار أمريكي للأدوية البيولوجية.

 
- وقعت شركة تطوير المنتجات البحثية (RPDC) التابعة للشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني "تقنية"، اتفاقية مع الشركة السعودية للقاحات (SaudiVax)، لتأسيس وتشغيل أول مركز بحثي وصناعي في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط لتطوير اللقاحات والمنتجات البيولوجية الطبية والمقرر إنشاؤه في مركز الابتكار بجامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (KAUST)، وذلك بدعم من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST) ,حيث سيزود المركز بأدوات البحث والتطوير والتصنيع، لتكوين خط دفاع أول ضد المخاطر الوبائية في المملكة؛ كما سيشمل المركز منصة تدريبية لتأهيل الكفاءات الوطنية في المجال الصناعي.

- من جانب آخر تم التوقيع على اتفاقية تعاون مع شركة جي اي لتوريد الأجهزة للمركز، وشركة فوجي فيلم دايوسينث للتقنية الحيوية لتطوير علاج مرض متلازمة الشرق الاوسط التنفسية (كورونا).

- هذه الاتفاقية ستؤسس -بمشيئة الله - إطارًا علميًّا نموذجيًا لتمكين المملكة من إيجاد حلول ذاتية لمتطلباتها الصحية الداخلية، وتلك المرتبطة بالمنطقة والعالم الإسلامي، ومن ذلك إيجاد حلول لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا) وغيرها.

- بلغ حجم سوق اللقاحات في المملكة ما يقارب الـ 400 مليون دولار سنويا في حين تُمثل الأدوية البيولوجية ما قيمته مليار دولار في السنة بنسبة نمو تتجاوز الـ 15%، في المقابل يبلغ حجم سوق اللقاحات عالميا نحو ثلاثين مليار دولار يقابلها ما يقارب الثلاثمائة مليار دولار أمريكي للأدوية البيولوجية.


شي رائع بدل ما اننا نشتري علاج لكورونا
ننشئ مركز ابحاث لدينا لصناع علاج له
رائع
 
المعذرة يا زملاء ما اعرف اذا الخبر تم ذكره ام لا ... عموما ، هيئة الاستثمار توقع مذكرة تفاهم مع شركة AMGeneral الأمريكية لإنشاء مصنع للسيارات ذات الاستعمال العسكري والمدني بالسعودية
1522055671860.png

1522055766598.png

1522055893058.png
 
عودة
أعلى