هو نبوءات مفهومة فقط،
يا اخي ما اختلفنا هنا استخدم لحساب الجمل فقط وليس كما يفعل بسام جرار فهو يأخذ رقم الاية او ترتيب السورة ويضربه في رقم او يقسمه على رقم ويطلع بنتيجة بعيدة عن ماتتحدث انت عنه هنا .هذا العلم اسمه 'حساب الجمل'
وهو من فضول العلم أخي بن جلا،
واستعملها العلماء في نظمهم وفي مباحث علمية أخرى،
والإمام المفسر بن سعدي رحمه الله استعمله،
يقول الشيخ بن عثيمين رحمه الله متحدثا عن شيخه بن سعدي:
'وهذه فائدة أخرى تتصل بعلوم اللغة والعقيدة وغيرهما،
أو هي حول تعلم "أبا جاد"؛ فإن تعلم "أبا جاد" ينقسم إلى قسمين:
الأول: تعلم مباح بأن نتعلمها لحساب الجُمَّل،
وما أشبه ذلك، فهذا لا بأس به،
وما زال أناس يستعملونها، حتى العلماء يؤرخون بها،
قال شيخنا عبدالرحمن بن سعدي رحمه الله في تاريخ بناء المسجد الجامع القديم:
جد بالرضا وأعط المنى.. من ساعدوا في ذا البناء
تاريخه حين انتهى.. قول المنيب ((اغفر لنا))
والشهر في شوال..يا رب تقبل سعينا
فقوله: "اغفر لنا" لو عددناها بحساب الجمل صارت 1362هـ. وقد اعتنى بها العلماء في العصور الوسطى،
حتى في القصائد الفقهية والنحوية وغيرهما))
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/culture/0/70188/#ixzz56qeZHj7f
فالشيخ بسام جرار لم يرتكب عملا منكرا حينما بحث مثل هذه المسائل،
هي من فضول العلم لاشك،
لكنها ممتعة..
وقد وقع لبعض أهل العلم أن وافقت حساباتهم ماحصل،
كما حدث مع صلاح الدين رحمه الله
أفضل شيء أن نقرأهم بلغتهم الاصليه
هو لايضرب ولايقسم أخي الكريم،
نعم..بالمقارنة بين المميزات في اسرائيل وأمريكا،
صحيح والترجمه احد اسبابه وليست جميعها
المشكلة ان الابل عندهم لاتقل عن مالدينا ونفس الثقافة الموجودة لدينا تقريبا موجودة لديهم لكنهم يتبعون اراء الفرس دون وعي
@anti poliz نتحدث عنه و هو تحريف ما انزله الله فلا اعتقد ان للترجمات دور كبير في هذا
انا شفت مقابله تلفزيونية قديمة لشخص عراقي جارته امرأة يهودية كبيرة في سن و كان دائما يذهب ليطمئن عليها .
اعلم ان بلدان المغرب العربي يقدر كثير من ابنائها الاصيلين الابل ويعطوها حقها اما من لم يعتد الا ركوب الحمير فبدون شك يعيبها وكأن بينه وبينها عداوة
هو من اقصده بسام جرار ... ويالحبه للامارات وشيوخها
اقصد من السريانية الى اليونانية هناك كلمات اختلف معناها لاتحضرني الان لكن باذن الله ابحث عنها وابلغكان كنت تقصد التحريف الذي كنت أنا و الأخ العزيز
الإنجيل ( الموجود حاليا ) بعكس القران ليس كلامه انزله الله علي نبي و تم تدوينه كما كان يفعل كتاب الوحي
بل هو اقرب لحكايه يرويها احد اتباع المسيح - و ستجد في الإنجيل ان الحكايه تروي عده مرات عن طريق عده اتباع مثل ماثيو و مارك و لوك الخ
كان هناك عده أناجيل و حكايات الي ان تم الاتفاق علي الإنجيل بالشكل الحالي في مؤتمر( يطلقون عليه مجمع ) القسطنطينية سَنَه 381 ميلاديه و طبعا كانت النصوص الاصليه تم تحريفها و تشكيلها علي هوي من كان يحفظها
الموضوع طويل و متشعب أخذ مني شهور دراسه طويله حتي أستطعت ان المً بكامل تفاصيله
