إسقاط طائرة Il-76 بطاقم روسي في السودان

الطاقم سوداني ، السبب غالبا منظومة صينية fk2000 ، اسقاط طائرة شحن اثناء قيامها بعمليات اسقاط لمنطقة محاصرة صعب جدا فيها المناورة عملية سهلة جدا.
الاسقاط حدث في مدينة بابنوسة المحاصرة تحديدا مقر الفرقة و اكبر مدن ولاية غرب كردفان هذه المدينة محاصرة منذ اشهر طويلة و يتم اسقاط الامداد لها جوا و لكن بعد سقوط الفاشر حرك الدعم السريع هذه المنظومات لبابنوسة لفرض حصار جوي مما يدل على نيتهم الهجوم على المدينة و فتح جبهة جديدة هناك

كيف لسترجع الدعم السريع انفاسه وهو خسر معركة الخرطوم خسارة كبيرة جدا له ؟؟

يقولون الدعم الاماراتي مالدعم من سنين مش جديد؟؟ فسر بما انك ادرى بشعابها او تسمح
 
انت كجيش لا يمكن ان تقف امامك ميليشيات
انت لديك دعم من الدولة و يمكنك الحصول على ما يكفيك من المال
مليشيا الدعم السريع حاليا بقدرات كبيرة جدا يمكن ان نقول ببساطة انها تفوق قدرات حزب الله باستثناء الصواريخ الباليستية فقط.
تملك المليشيا اكثر من ١٠ الف عربة دفع رباعي مسلحة برشاشات ثقيلة ( دوشكا و zu23 و كورنيت و spg9 و راجمات خفيفة 107mm ) اصبحت تملك كميات كبيرة من المسيرات المتوسطة ذات الاتصال بالاقمار الاصطناعية ch95 و كمية كبيرة من المسيرات الانتحارية بمدى يتجاوز 1500 كلم كذلك عدد ضخم من منظومات التشويش على الاتصالات و المسيرات بالاضافة لانظمة الدفاع الجوي الصينية الحديثة.
هذا طبعا غير الخبراء الاجانب من كولومبيا و اوكرانيا و مشاركة لوردات الحرب في افريقيا. بالاضافة لدعم غير محدود من عدة دول و قدرة عالية على الاستعواض من خزان بشري ممتد من دارفور غرب السودان حتى النيجر مرورا بتشاد و افريقيا الوسطى.
 
الجيش السودانى بيعانى من عقوبات لكن عنده خلل هيكلى كبير طبعا فى القدرات والصيانه وتشغيل المعدات لكن الدعم السريع بيتحرك فى بيئة مدنيه وده بيحد كتير من استخدام المدفعيه والطيران الجوى وبيحتاج تكلفة عاليه لاستخدام ذخائر ذكيه ومنصات لاطلاقها كمان فى دعم كبير جدا من الامارات ماليا واستخباراتيا من خلال تشاد وليبيا وافريفيا الوسطى بخلاف توفير خطوط امداد من خلالهم ومن صوماليا لاند للدعم السريع
لكن اعتقد ان الجيش السودانى محتاج تطوير قدراته البريه واساليب للتعامل مع بيئات مدنيه اكتر من خلال عربات مثلا مثل st100 يتم تحهيزها بصواريخ ارض ارض او صواريخ مضاده للدروع بخلاف دعم استخباراتى واستخدام الطيران لضرب خطوط الامداد عبر الحدود وكذلك تثيبت المدفعيه على المناطق الحدوديه والفواصل والقواطع بين المدن
رفع التجهيزات الفنيه للجنود من بنادق للقتال القريب او بنادق قنص وعمل خطط جزئية لتقسيم كل مدينه لمربعات وعزلها ومحاصرة الارهابين فيها

ما شاء الله التحليل كامل متكامل، ناقص بس تقولنا متى الاجتماع مع هيئة الأركان! واضح إن الدعم اللوجستي عندك شغال أقوى من دعم الإمارات ذاته. بس خلينا متفقين، لما الكلام النظري يبقى أكتر دقة من تقارير الاستخبارات يبقى يا العبقرية زايدة يا مصادر الواتساب شغالة بزيادة!
 
ما شاء الله التحليل كامل متكامل، ناقص بس تقولنا متى الاجتماع مع هيئة الأركان! واضح إن الدعم اللوجستي عندك شغال أقوى من دعم الإمارات ذاته. بس خلينا متفقين، لما الكلام النظري يبقى أكتر دقة من تقارير الاستخبارات يبقى يا العبقرية زايدة يا مصادر الواتساب شغالة بزيادة!
تقارير المخابرات الزملاء هنا وضعوها فى موضوع تطورات الوضع فى السودان ارجع ليها هتلاقى اسم الامارات منور
اما العبقرية دى بقى انا بشوفها بصراحه فى تعليقاتك منور
 
كيف لسترجع الدعم السريع انفاسه وهو خسر معركة الخرطوم خسارة كبيرة جدا له ؟؟

يقولون الدعم الاماراتي مالدعم من سنين مش جديد؟؟ فسر بما انك ادرى بشعابها او تسمح
الوضع العسكري للدعم السريع لم يتغير كثيرا يمكن ان نقول ان الجيش هو الذي حصل على قوة اكبر مكنته من دحرهم في الخرطوم و وسط السودان وليس العكس.
بداية الحرب الجيش كان وضعه سيء جدا من اصل اكثر من 48 ميج 29 لم يكن هناك صالح للعمل اكثر من ٤ بالاضافة ل ٤ سوخوي 25 فقط هذه الطائرات نفسها دمرها الدعم السريع اول يوم في الحرب و بقي طائرات محدودة بجاهزية اقل استعملها الجيش فقط لتثبيت مواقعه في العاصمة ، كذلك تعرض لخسائر كبيرة في قوات حاولت دخول العاصمة و لم تنجح عدة مرات.
اول الحرب حصل الجيش على دعم ايراني مقابل اعادة العلاقات هذا الدعم مكن الجيش من المحافظة على بعض المواقع و بعض الانتصارات المحدودة ، الدعم الحقيقي و الكبير للجيش كان باعلانه الاستنفار و دخول الشباب لميدان المعركة و كذلك انضمام الحركات المسلحة و بعد ذلك قوات درع السودان للجيش هذا منح الجيش قوات كبيرة على الارض بالاضافة للدعم من تركيا بدخول المسيرات تي بي تو و اكينجي.
حاليا الاستنفار اقل من السابق و دعم الجيش للقوات المساندة قل كثيرا لاسباب سياسية و لكن متوقع عودته قريبا.
بالنسبة للدعم السريع فعلا تلقى دعم كبير قبل سقوط الفاشر و لكن الدعم اصلا لم يتوقف عنه من بداية الحرب
 
الوضع العسكري للدعم السريع لم يتغير كثيرا يمكن ان نقول ان الجيش هو الذي حصل على قوة اكبر مكنته من دحرهم في الخرطوم و وسط السودان وليس العكس.
بداية الحرب الجيش كان وضعه سيء جدا من اصل اكثر من 48 ميج 29 لم يكن هناك صالح للعمل اكثر من ٤ بالاضافة ل ٤ سوخوي 25 فقط هذه الطائرات نفسها دمرها الدعم السريع اول يوم في الحرب و بقي طائرات محدودة بجاهزية اقل استعملها الجيش فقط لتثبيت مواقعه في العاصمة ، كذلك تعرض لخسائر كبيرة في قوات حاولت دخول العاصمة و لم تنجح عدة مرات.
اول الحرب حصل الجيش على دعم ايراني مقابل اعادة العلاقات هذا الدعم مكن الجيش من المحافظة على بعض المواقع و بعض الانتصارات المحدودة ، الدعم الحقيقي و الكبير للجيش كان باعلانه الاستنفار و دخول الشباب لميدان المعركة و كذلك انضمام الحركات المسلحة و بعد ذلك قوات درع السودان للجيش هذا منح الجيش قوات كبيرة على الارض بالاضافة للدعم من تركيا بدخول المسيرات تي بي تو و اكينجي.
حاليا الاستنفار اقل من السابق و دعم الجيش للقوات المساندة قل كثيرا لاسباب سياسية و لكن متوقع عودته قريبا.
بالنسبة للدعم السريع فعلا تلقى دعم كبير قبل سقوط الفاشر و لكن الدعم اصلا لم يتوقف عنه من بداية الحرب

يعني حاليا لوضع stalemate ??
 
الدول العربية المؤثرة تحتاج ان تتدخل بشكل حازم لدعم الجيش السوداني على الارض
و دبلوماسيا لتصنيف الميليشيا ارهابية و معاقبة داعميها خاصة حفتر و التشاديين و الامارات
 
عودة
أعلى