مصادرة اكثر من 100 هكتار من الاراضي الزراعية في البسيتين
أحوازنا
2012/04/27 17:18 أخر تحديث للصفحة في
نقلت مصادرنا من الأحواز المحتلة إن سلطات الاحتلال الفارسي قامت بمصادرة أكثر من 100 هكتار من
الأراضي الزراعية الخصبة التابعة لمزارعي مدينة البسيـتـيـن و القريبة من ممر منطقة الجذابة الحدودي
بين الأحواز المحتلة و جمهورية العراق.
كما أفادت مصادرنا إن الأراضي التي تمت مصادرتها اخذت من المزارعين ظلما و بقوة التهديد دون إعطاء
أصحابها أي تعويضات تذكر من قبل الدولة الفارسية محاولة منها تهجير اصحابها و ابعادهم من تلك المنطقة
الحدودية المهمة التي تشكل ممرا لدخول و خروج الاحوازيين من و الى العراق بحكم وجود قبائل تعيش
على جانبي الحدود.
الجدير بالذكر ان دولة الاحتلال الفارسي تحاول إيجاد منطقة حدودية لتنفيذ مشاريع خطيرة في الدول
العربية المجاورة و في مقدمتهم جمهورية العراق و أهم تلك المشاريع يتمثل في نقل وإدخال المخدرات
من ممر الجذابة الحدودي إلى العراق الشقيق إضافة إلى التسهيلات التي تقدمها للعصابات الارهابية
الموجودة في العراق والموالية لسلطات الاحتلال الفارسي.
اكثر من 5200 مهندسا زراعيا في الأحواز عاطلين عن العمل
أحوازنا 2012/04/27 16:44 أخر تحديث للصفحة في صرح رئيس دائرة الهندسة الزراعية في الأحواز المدعو بوعليان اكثر من 5200من خريجي فرع الهندسة الزراعية و الثروة الحيوانية
والموارد و البيئة الطبيعية وصيد الأسماك في الأحواز عاطلين عن العمل و لم يوفقوا في بحثهم عن فرص العمل. و اضاف قائلا: في الفترات السابقة كانت هنالك مجمعات لتربية المواشي وغيرها لخلق فرص عمل لخريجي الجامعات من الاختصاصات
المذكورة ولكن الدولة اشترطت على خريجي الاختصاصات الزراعية أن يكون لديهم رأس مال عالي للحصول على فرصة عمل، وبما ان
معظم هؤلاء لا يملكون رؤوس اموال نتيجة الوضع الاقتصادي المتدهور و جميعهم عرب احوازيين ، اعطيت أولوية التوظيف للمستوطنين
الفرس الذين تمولهم الدولة الفارسية للعمل في هذه المجالات. ان تصريح رئيس دائرة الزراعة في الأحواز يدل على ازمة البطالة المتفشية التي تعصف بالأحواز خصوصا بين الشباب المتعلم في حين ان
الأحواز فيها اكثر الاراضي الخصبة الصالحة للزراعة و تتميز بكثرة الأنهر إلا ان سلطات الاحتلال تعطي الاولوية للفرس للمستوطنين المدعومين
من قبلها.
مجموعة أحوازية تهاجم أحدى المشاريع الاستيطانية و سقوط شهيد
مجموعة أحوازية تهاجم أحدى المشاريع الاستيطانية و سقوط شهيد
أحوازنا
ذكرت مصادر من الأحواز المحتلة عن قيام مجموعة احوازية بالهجوم على أحد المشاريع الإستيطانية الواقعة في شمال مدينة تستر "شركة كارون"قبل أيام و التي اسفرت عن استشهاد مقاوم احوازي و جرح اكثر من 8 من عناصر الامن .
جنود ومرتزقة مجرمون يتدفقون على الاحواز العربية بكثافة غير مسبوقة
جنود ومرتزقة مجرمون يتدفقون على الاحواز العربية بكثافة غير مسبوقة
المكتب الإعلامي للمنظمة الوطنية لتحرير الأحواز ـ حزم
اعلنت وسائل الاعلام الفارسية عن اكتشاف ميدان نفطي كبير في الاحواز صنفته على انه اكبر الميادين النفطية التي تم كشفها خلال العشر سنوات الاخيرة في العالم .
إياس الأحوازي 2012/04/30 11:15 أخر تحديث للصفحة في
التعذيب الجسدي والضغط النفسي الشديد، هما السمة البارزة في سجون الاحتلال الفارسي الإيراني المشيّدة في الأحواز وما أكثرها. وبعد قضاء السجين مراحل التحقيق الشاقة والمقرونة باستخدام مختلف وسائل التعذيب والإهانة والتحقير والاستفزاز، يُعرض على طبيب نفسي يشارك في الجريمة، وبذريعة حاجة المعتقل للأدوية المهدئة، يرغمه «الطبيب» على استهلاك حبوب مخدّرة تؤدّي إلى الإدمان من خلال زيادة نسبة المخدرات في الدواء تدريجياً. ويستخدم السجّانين أفراد العصابات الإجرامية التي يزج بهم في أوساط السجناء السياسيين، ويُمنح الأفراد بعض الامتيازات داخل السجون، كزيارات الأهل خارج الأوقات المحدّدة، مقابل القيام بأعمال البلطجة ومهاجمة المعتقلين وتعريضهم للضرب، وخاصة بيع المخدرات داخل السجن، تحت حماية السجانين الذين يجنون الأموال جرّاء عملية الإتجار بالمخدرات، حيث يرتفع سعرها عشرات الأضعاف قياساً بقيمتها خارج السجن. ومن تداعيات الإدمان في السجون، يمكن الإشارة إلى الإصابة بالأمراض المعدية نظراً لسهولة انتشارها خلال الحقن المتكرّر بالسرنجة الملوثة والتي تنتقل من سجين لآخر، خاصة وأن سلطات الاحتلال لا تفصل بين المصابين بمختلف الأمراض وبين السجناء الآخرين. وحول النظام القضائي والحقوقي للسجون، فإن المسؤول عن السجون «غلام حسين إسماعيلي»، قال «إننا لا ننفي وجود المخدرات داخل السجون»، وأكد أن «سعرها في السجن يبلغ خمسين ضعف سعرها العادي»، ويجني السجانون والحرّاس أرباحاً طائلة عبر الإتجار بالمخدّرات داخل السجون الأحوازية، وبلغ الأمر إلى حد استفزاز أسر المعتقلين وإرغامهم على دفع الأموال بذريعة حاجة أبنائهم في المعتقلات. والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإيراني في السجون الأحوازية، تترك آثاراً بالغة الخطورة على المجتمع الأحوازي ومن جميع النواحي مادياً وجسدياً ونفسياً. http://www.ahwazna.org/details.php?recordID=2481
أفاد مراسل موقع المقاومة الوطنية الأحوازية "أحوازنا" من الوطن المحتل أن المخابرات الفارسية قامت في الفترة الأخيرة بتهديد الكثير من عوائل الأسرى والمعتقلين الأحوازيين والضغط عليهم من أجل بيع ممتلكاتهم وبيوتهم والإنتقال إلى المدن الفارسية. إستمرارا لسياسات الاحتلال الفارسي الممنهجة من أجل تغيير التركيبة السكانية في الأحواز المحتلة قام جهاز المخابرات وبعد الإعتقالات التي استهدفت المواطنين الأحوازيين في كافة المدن والقرى الأحوازية بممارسة أشد أنواع الضغوط على المعتقلين وعلى عوائلهم من أجل بيع كل ما يمتلكون والإنتقال إلى مناطق فارسية لايسكنها العرب أبدا، ومن هذه العوائل عائلة عيدي درويش الجلداوي من اهالي مدينة الحميدية التي إشترطت عليه المخابرات بيع بيته ومحلاته التجارية التي يمتلكها في مدينة الحميدية من أجل الإفراج عن أبنائه المعتقلين. وقال مراسل أحوازنا كذلك بأن أبناء هذه العائلة الصبورة هم عدنان وعادل عيدي الجلداوي اللذن تم اعتقالهما بتاريخ 30 يناير 2012 . ثم اكمنل مراسلنا قائلا: لقد تم نقل هذين الأسيرين قبل أيام إلى سجن كارون في مدينة الأحواز. وذكر مراسلنا أيضا بأن غالبية المعتقلين الذين تم إعتقالهم في مدينة السوس ومدينة الحميدية اضافة الى مدن أحوازية أخرى مازالوا قيد إعتقال المخابرات دون توجيه اي تهمة لهم، كما إن المخابرات الفارسية قد رفضت بعد كل هذه الشهور الإدلاء بأي معلومة عما إذا كانوا على قيد الحياة أم أنهم قد قضوا نحبهم في معتقلاتها المظلمة.
أحوازنا 2012/05/01 15:48 أخر تحديث للصفحة في [FONT="]أورد مراسل موقع المقاومة الوطنية الأحوازية "أحوازنا" خبرا هاما حول قيام سلطات الإحتلال الفارسي في الفترة الأخيرة بجلب الكثير من الأكراد الفيليين لتوطينهم في الأحواز وخاصة مدينتي المحمرة وعبادان.[/FONT] [FONT="]أفاد مراسل "أحوازنا" حول أخر سياسات المحتل الفارسي التفريسية في الأحواز المحتلة قائلا: إن سلطات الإحتلال الفارسي قامت بجلب آلاف الأكراد الفيليين من محافظة كرمانشاه لتوطينهم في المنطقة الحرة التي أنشأتها مؤخرا في المحمرة وعبادان لتكون منافسة لإمارة دبي. [/FONT] [FONT="]وقد ذكر مراسلنا أيضا أن هؤلاء المستوطنين إستطاعوا من خلال الدعم الذي تقدمه سلطات الإحتلال الفارسي لهم أن يسيطروا على أكثر المحلات التجارية وغيرها من مرافق الحياة في هاتين المدينتين إضافة الى الوظائف في المؤسسات الحكومية وفي شركة النفط في مدينة عبادان في حين أن المواطن الأحوازي محروم من الحصول على فرصة عمل.[/FONT] [FONT="]وبالطبع لا تغيب سياسة دولة الإحتلال في خلق الفتن بين الشعبين الكردي والعربي من خلال تهجيرهم من موطنهم الاصلي وتوطينهم في أراضي بعضهم من أجل خلق صراعات مستقبلية.[/FONT] http://www.ahwazna.org/details.php?recordID=2482