جامع السراي في بغداد شيد من قبل الخليفة العباسي " احمد الناصر لدين الله " خلال القرن الثالث عشر تبلغ مساحته 2500 م2 ويتكون من عشرة قباب ولا يحمل اي نقوش او زخارف
تقع هذه المنارة في محافظة اربيل عاصمة اقليم كردستان شمال العراق ، وقد انشات هذه المنارة في زمن السلطان مظفرالدين ابو سعيد كوكبري اي (الملاك الأزرق) باللغة التركية،والملقب ايضأ بالملك المعظم ،و الذي حكم اربيل في عهد الاتابكة التوركمان ، يبلغ ارتفاع المنارة حوالي 37 م ، و للمنارة بابان ويبلغ طول كل باب حوالي مترين ونصف المتر ، ويؤدي كل باب إلى سلالم تؤدي إلى أعلى المنارة ويبلغ عدد السلالم لكل باب تقريبا 110 سلم لكل باب ،
باب حديدي أخضر اللون ومخزن حكومي مليئ بالأتربة وسقف متهالك هكذا إنتهى الحال بـ (دار كسوة الكعبة) في القاهرة !
يجب تحويل هذه الدار لمتحف للكسوة الشريفة وما يتعلق بتاريخها وتاريخ العلاقة المصرية الحجازية وأنشطة ثقافية تتعلق بذلك.
عندما كان المسلمون يحددون أوقات كسوف الشمس و خسوف القمر . كان الاوربيون يصرخون و يختبئون ظنا منهم أن الغول قد ابتلع الشمس و القمر ! . صورة لقبة السيار اول مرصد إسلامي أسسه الخليفة العباسي المأمون على جبل قاسيون بدمشق عام 214هـ .
مسجد الخليفة أبو بكر الصديق رضي الله عنه في البرك (برك الغماد) التابعة لمنطقة عسير على ساحل البحر الأحمر بناه عند محاولته الهجرة إلى الحبشة قبل أن يكون في حمى زعيم قبيلة الأحابيش ابن الدغنة، وبني حول المدينة سور حوالي عام 630 هـ.
قال ابن إسحاق : وقد كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه كما حدثني محمد بن مسلم الزهريعن عروة عن عائشة ، حين ضاقت عليه مكة ، وأصابه فيها الأذى ، ورأى من تظاهر قريش على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه ما رأى ، استأذن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في الهجرة ، فأذن له ، فخرج أبو بكر رضي الله عنه مهاجرا ، حتى إذا سار من مكة يوما أو يومين ، لقيه ابن الدغنة أخو بني الحارث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة ، وهو يومئذ سيد الأحابيش قال الواقدي : اسمه الحارث بن يزيد أحد بني بكر من عبد مناة بن كنانة . وقال السهيلي : اسمه مالك فقال : إلى أين يا أبا بكر ؟ قال : أخرجني قومي ، وآذوني ، وضيقوا علي . قال : ولم ؟ فوالله إنك لتزين العشيرة ، وتعين على النوائب ، وتفعل المعروف وتكسب المعدوم ، ارجع فإنك في جواري . فرجع معه حتى إذا دخل مكة قام ابن الدغنة فقال : يا معشر قريش ، إني قد أجرت ابن أبي قحافة فلا يعرض له أحد إلا بخير . [ ص: 232 ] قالت : فكفوا عنه . قالت : وكان لأبي بكر مسجد عند باب داره في بني جمح ، فكان يصلي فيه ، وكان رجلا رقيقا ، إذا قرأ القرآن استبكى . قالت : فيقف عليه الصبيان والعبيد والنساء ، يعجبون لما يرون من هيئته . قالت : فمشى رجال من قريش إلى ابن الدغنة فقالوا : يا بن الدغنة إنك لم تجر هذا الرجل ليؤذينا ، إنه رجل إذا صلى وقرأ ما جاء به محمد يرق ، وكانت له هيئة ونحو ، فنحن نتخوف على صبياننا ونسائنا وضعفائنا أن يفتنهم ، فأته فمره بأن يدخل بيته ، فليصنع فيه ما شاء . قالت : فمشى ابن الدغنة إليه ، فقال : يا أبا بكر إني لم أجرك لتؤذي قومك ، وقد كرهوا مكانك الذي أنت به ، وتأذوا بذلك منك ، فادخل بيتك فاصنع فيه ما أحببت . قال : أو أرد عليك جوارك وأرضى بجوار الله . قال : فاردد علي جواري . قال : قد رددته عليك . قالت : فقام ابن الدغنة فقال : يا معشر قريش إن ابن أبي قحافة قد رد علي جواري ، فشأنكم بصاحبكم .
تِرمذ : مدينة مشهورة في التاريخ الإسلامي وهي : إحدى مدن إقليم خراسان، تقع على نهر جيحون، وإليها ينتسب الإمام الترمذي صاحب السنن، وهي اليوم في جنوب أوزبكستان على الحدود الأفغانية. فتحها المسلمون في عهد الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان وهي من بلاد ما وراء النهر
سد وادي الخنق الأثري ويسمى سد معاوية بن ابي سفيان، يقع شرقي المدينة المنورة بُني في عهده رضي الله عنه عام 50 للهجرة، وعُثر على حجر التأسيس للسد ومعروض حاليا في متحف المدينة المنورة.