نافورة السباع او الأسود في قصر الحمراء ظلت قرونا منذ انشاءها عام 1354م تعمل كساعة مائية
حيث يحتوي البهو على 12 أسدا من الرخام تخرج المياه كل ساعة من فم أسد على حسب ساعات اليوم. وعند قيام خبراء الغرب بمحاولة معرفة سرها، تعطلت النافورة و عجزوا عن إعادتها كما كانت ساعة مائية.
مسجد قرطبة الكبير أمر بتشيده الملك أبو عبدالله محمد الأول بن الأحمر عام 754، وأفتتحه الأمير عبدالرحمن الثالث للمصلين عام 987 في مدينة قرطبة، ثم تم تحويله إلى كاتدرائية "مريم العذراء" بعد سقوط الأندلس
مسجد باب المردوم في طليطلة (إسبانيا)، تم بناءه عام 999، وعند استيلاء ألفونسو السادس (ملك قشتالة)، على المدينة سنة 1085 تم تحويله إلى كنيسة "نور المسيح"، ثم تحول إلى مزار باسم نور المسيح.
مسجد قصر الحمراء، شيده الملك أبو عبدالله محمد الأول بن الأحمر في النصف الثاني من القرن العاشر الميلادي والذي يعد واحداً من أجمل الآثار الإسلامية، تم تحويله لكنيسة "سانتا ماريا"
دخل الإسلام إلى السنجق على يد السلطان محمد الفاتح ثم اصبح جزء من ولاية البوسنة والهرسك تم فصل السنجق عن ولاية البوسنة والهرسك بعد نهاية الحكم العثماني وقع تقسيم الاقليم بين صربيا والجبل الأسود في نهاية الحرب العالمية الثانية .
الغالبية الساحقة من سكان السنجق هم من المسلمين البوسنيين
واحد من سلسلة الجوامع المنتشرة في تركيا والتي كانت كنائس في عهد الإمبراطورية البيزنطية وتحولت إلى مساجد بعد الفتح العثماني، بكيفيات عدة، منها الشراء ومنها هجران المسيحيين لها وانعدام وجودهم قربها.
هنا في مدينة إزنك (نيقية)، حيث انعقد المجمع الكنسي واعترف بأربعة أناجيل.
عقد المجمع لمواجهة عقيدة آريوس، كاهن ليبي عاش في ليبي ، أنكر ألوهية المسيح واعتقد بأنه كان هناك وقت لم يكن موجودا فيه، واعتبره رفيعاً بين مخلوقات الله ومِن صنعه، كما الروح القدس، بمواجهة عقيدة أثناسيوس الذي رأى أن المسيح هو الله وأنه غير مخلوق بل خالق. وحسم لصالح أثناسيوس. وكان من نتائج المجمع الاعتراف بأربعة أناجيل فقط وإهمال باقي النسخ ومنها إنجيل برنابا الذي يذكر البشارة بمجيء سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.
مسجد مدينة بطرسبرج الكبير في بطرسبرج (لينينغراد سابقاً)، ثاني كبرى مدن روسيا وعاصمتها السابقة. بوشر ببناء المسجد عام 1910 واكتمل تشييده عام 1921 وهو من تصميم المهندس المعماري نيكولاي فاسلييف على طراز ضريح تيمورلنك في سمرقند، ويتسع لخمسة آلاف مصل
المجاهد التنزاني البشير بن سالم الحارثي ( أبو شيري ) كان تاجرا غنياً يعيش في تنزانيا (شرق افريقيا) وهو من أصول عربية عُمانية قام بتوحيد القبائل الأفريقية المسلمة مع التجار العرب وقاد الجهاد ضد الاستدمار الالماني عام 1888 .وذلك عندما عمدت القوات الألمانية الاستدمارية على قتل المسلمين والعرب واستعبادهم ونهب خيراتهم وتدنيس مساجدهم . قاد أبو شيري جيشا من 20 ألف مجاهد و هزم القوات الالمانية في عدة معارك رغم تفوق القوات الالمانية بالعدة والعتاد واستخدامها للمدافع . لكن في 15 ديسمبر من عام 1889 وبعد تقهقر قواته امام القوة النارية للجيش الالماني مع كثرة العملاء والخونة في صفوف الجيش الإسلامي.. تم الغدر به من قبل مستشاريه وقاموا بتسليمه للألمان الذين كبلوه بالسلاسل وتفننوا في تعذيبه قبل إعدامه شنقاً في بانغاني / تنزانيا حاليا ، وتعرف ثورته في التاريخ التنزاني بثورة أبو شيري .
عبد الله الرشيد
أهدت زينب بنت الحارث اليهودية للنبي صلى الله عليه وسلم شاةً مسمومة في هذا الموضع المسمى قرية “مكيدة” في خيبر
ومات أحد الصحابة (أو أكثر) بسبب السم