محمد مجيد الأحوازي
صور من مسجد الخليفة العباسي المعتز بالله بمدينة تستر في الأحواز والتي استشهد على أسوارها الحصينة كثير من الصحابة ومنهم البراء بن مالك أخو الصحابي الجليل أنس بن مالك رضي الله عنهما ..
صورة لسور مدينة غزنة القديم مدينة غزنة : هي مدينة أفغانية ، كانت عاصمة الدولة الغزنوية ، ومنها كانت تنطلق الجيوش الغزونية لفتح بلاد الهند ، كما كانت من أهم مراكز الثقافة والآداب في العالم الإسلامي. تم تدمير المدينة من قبل جيوش جنكيز خان المغول وخفت بريقها ..
مناور سليمان
صورة جميلة لأطلال المسجد الأخضر في مدينة بلخ في شمال أفغانستان ، ويعتقد أن يكون المسجد قد تم بناؤه بتكليف من حاكم الإمبراطورية التيمورية شاه روخ، أو عن طريق زوجته غوهارشاد . فتحت مدينة بلخ تحت قيادة الأحنف بن قيس بزمن الخليفة الراشد الثالث عثمان بن عفان .
أيام في مكة
لوحة إبداعية لمكة للفرنسي ألفونسو دينيه والذي أسلم عام ١٩٢٧م وسمى نفسه ناصر الدين وقدم إلى مكة للحج عام 1929م ورسم إبداعه من أعلى جبل أبي قبيس وكانت من أواخر لوحاته رحمه الله حيث توفاه الله في نفس السنة الميلادية التي حج فيها عن عمر يناهز 68 سنة .
اللوحة مدمجة من لوحتين
سامي عبد الله المغلوث : الخليفة العباسي هارون الرشيد بن محمد المهدي بن أبي جعفر المنصور (149 هـ - 193 هـ)، ولد في الري (إحدى ضواحي طهران اليوم) عام 149 هـ (766)، تولى الخلافة سنة 170 هـ وتوفي في مدينة طوس (مشهد اليوم) عام 193 هـ (809).
"أريد جامعاً لو غرقت مصر كلها بقى ولو إحترقت مصر كلها بقى"
هذا الكلام قاله الأمير أحمد بن طولون لمهندس جامعه سعيد بن كاتب الفرغانى قبل بناءه.
وبالفعل إحترقت مدينة القطائع عاصمة أحمد بن طولون عن بكره أبيها على يد جيش العباسيين بقيادة محمد بن سليمان الكاتب سنة 292 هجرية .
هذه القطعة النقدية هي لنصف دينار جزائري او 10 دورو بالعامية الجزائرية ،خرجت الى العلن سنة 1980 م الموافق لـ 1400 هجرية ويمثل الرسم على وجه القطعة النقدية حرف الهاء يربط بينه وبين الكعبة والمسجد النبوي وهي تمثل الهجرة من مكة الى المدينة...كانت هذه القطعة من أصعب الألغاز التي أعترضت جيلنا ولم يستطيع الكثير فهم مغزى الشعار الذي رسم فيها الا بعد جهد جهيد، كتب أيضا جزءا من ٱية قرٱنية كريمة تدعو الى الوحدة كما توحد المهاجرين والأنصار من قبل { إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً } ، اما وسط الهاء رقم 5 بالعربي وفي وسط المسجد رقم 1 وهذا يوافق العدد 15 وهو العام 15 هجري و هو عام فتح القدس .
من صمم هذا النقش كان نابغة في ايصال رسالة وسط قطعة نقدية إنه الخطاط الجزائري محمد بن سعيد شريفي الجزائري ابن ولاية غرداية /الڨرارة الجزائرية .
في عهد الخليفة الأموي عبدالرحمن الناصر شُيدت كثير من الأربطة على سواحل الأندلس لحمايتها من هجمات الأعداء ، يتكون الرباط عادة من برج ومسجد ومصليات وأماكن الطعام والسلاح والتدريب وكان بمثابة مجمع ديني وعسكري يقصده من أراد العبادة والرباط في سبيل الله من الجند والعلماء دفاعا عن الأندلس
وفي كثبان بلدة صغيرة في مقاطعة لِقنت شرق الأندلس وعند مصب أحد فروع نهر شقورة قُرب البحر تم إكتشاف بقايا أكبر مجمع و رباط إسلامي يعود إلى فترة الخلافة الأموية في الأندلس.
ويضم هذا الرباط المُحصن مسجداً تأسس في عام 944م بعهد الخليفة عبدالرحمن الناصر، وعشرين مصلى، وسور يبلغ ارتفاعه 3.5 متر، وكثير من المقتنيات الخزفية والمصابيح وأدوات الطبخ مما يجعله ذو قيمة علمية كبيرة في مجال الدراسات الأثرية الدينية
بقايا جدار القبلة والمحراب مع النقش التأسيسي للمسجد في رباط الخلافة. رحم الله من رابط هنا وجاهد وتعبد في سبيل الله، دفاعاً عن الأندلس
النقش التأسيسي لمسجد رباط الخلافة في محافظة لِقنت شرق الأندلس: بسم الله الرحمن الرحيم لا اله الا الله محمد رسول الله، تم هذا المسجد في شهر المحرم سنة ثلاثة وثلثين وثلث مئة، أمر ببنيانه أحمد بن بهلول بن ثبت الواثق بالله المبتغي ثواب الله، على يد محمد بن أبي سلمة وعمر بن مخلد.