بيان سعودي

الصراحة منذ الصباح وأنا فطسانة من الضحك على تعليقكم،
وكلما هممت بالرد انشغلت في أمر آخر،
المشكلة مب في كوندوليزا رايس، فهذي بالغلط محسوبة على لائحة الإناث :D

المشكلة في المذيعة اللي تسوي المقابلة معاها،
clear.png

والمنتدى ماشاء الله ذكوري كله شباب ورجال - الله يحفظكم -
شلون أحط الفيديو، تبون أخذ إثم
!!
انا بوعدك اني خفض الصوت
منيح هيك و لا لسا
 
الصراحة منذ الصباح وأنا فطسانة من الضحك على تعليقكم،
وكلما هممت بالرد انشغلت في أمر آخر،
المشكلة مب في كوندوليزا رايس، فهذي بالغلط محسوبة على لائحة الإناث :D

المشكلة في المذيعة اللي تسوي المقابلة معاها،
clear.png

والمنتدى ماشاء الله ذكوري كله شباب ورجال - الله يحفظكم -
شلون أحط الفيديو، تبون أخذ إثم
!!
حطيه مع صوره مغبشه أو تضليل كبيوتر...:D:D
 
الصراحة منذ الصباح وأنا فطسانة من الضحك على تعليقكم،
وكلما هممت بالرد انشغلت في أمر آخر،
المشكلة مب في كوندوليزا رايس، فهذي بالغلط محسوبة على لائحة الإناث :D

المشكلة في المذيعة اللي تسوي المقابلة معاها،
clear.png

والمنتدى ماشاء الله ذكوري كله شباب ورجال - الله يحفظكم -
شلون أحط الفيديو، تبون أخذ إثم
!!

ظنك لم يخب

الجميع طلعوا ذئاب بشرية لم يهمهم المقابلة ولكن حرصوا على رؤية المذيعة "القضية"

أعتقد مايوجد في فضاء النت أبشع من مذيعة تجري مقابلة في حوار جدي ومهم
 

وعلاوة على ذلك، الاتفاق لن يعرقل طريق إيران وسعيها لإمتلاك القنبلة النووية، وأنا مقتنعة بهذا الأمر إلا إذا حصلت معجزة إلهية ووضعت قوانين صارمة على بنود الاتفاقية أو أجريت التعديلات على بعض البنود الجوهرية للاتفاق،
ونسأل الله عز وجل أن يرحمنا برحمته ويلطف بنا وبالأجيال القادمة، إنه على كل شيء قدير،
وتقبل تحياتي.

نُشر تقرير لرويترز في 6 أكتوبر أنه على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة الشهر الماضي أبلغت إيران أعضاء القوى الدولية بأنها لا تمانع في مناقشة برنامج الصواريخ وذلك لإزالة المخاوف. وقال مصدر إيراني لـ«رويترز»: إن الأميركيين أعربوا عن قلقهم بشأن قدرة إيران الصاروخية، فكان رد محمد جواد ظريف وزير الخارجية: أنه يمكن مناقشة البرنامج.

بعد نشر هذا التقرير أصدر الناطق باسم الخارجية الإيرانية نفياً. ولم يتوقف علي رضا مريوسفي، مدير الاتصالات في البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة، من تكرار أن كل ما جاء في التقرير خاطئ وغير صحيح.

رويترز


وبدأت آلة الدعاية الإيرانية رداً على تسريبات بأن العقوبات الأميركية ستشمل الحرس الثوري، وهددت إيران برد حاسم وقاسٍ لو أدرجت واشنطن الحرس الثوري على قائمة الإرهاب.

يؤيد الأوروبيون الاتفاق النووي مع إيران لأنه يرفع العقوبات الأميركية ويسمح لهم بإعادة إقامة علاقات اقتصادية مع إيران. الأسبوع الماضي قال مسؤول في وزارة المواصلات الإيرانية إن ألمانيا تنتظر القرار الأميركي لتبدأ في تمويل مشروع للسكك الحديد في إيران بمبلغ 3 مليارات يورو.

تعرف إيران أن عليها تحريك الأوروبيين لأن العقوبات الأميركية ستجبر الشركات الأوروبية على إعادة التفكير في أي صفقة مع إيران خوفاً من فرض عقوبات عليها.

https://financialtribune.com/articles/national/73724/defensive-missile-program-non-negotiable

ما ينوي فعله الرئيس ترامب،، هو دفع إيران نفسها إلى التخلي عن الاتفاق النووي.



صورة توضح حرص أوباما وكيري على إرضاء إيران


خلال المفاوضات التي أدت إلى الاتفاق وافق جون كيري وزير الخارجية الأميركي بأن يتضمن الاتفاق النهائي إعادة صياغة لقرار مجلس الأمن ( رقم 1929 في 2010 ) الذي يحد من قدرة إيران على تطوير الصواريخ الباليستية.

فقرة رقم 9 في الصفحة رقم 6

رابط القرار


وكان القرار يقضي بـ (ألا تضطلع إيران) بأي نشاط يتعلق بالصواريخ القادرة على إيصال أسلحة نووية. وأن تتخذ الدول كل التدابير اللازمة لمنع نقل التكنولوجيا أو توفير مساعدة تقنية لإيران تتعلق بهذه الأنشطة.

في فيينا طالب ظريف برفع الحظر عن تطوير الصواريخ الباليستية كجزء من الاتفاق، وحجته إذا كانت إيران ستتخلى عن برنامج الأسلحة النووية فإن أي تطوير للصواريخ لا يمكن بالتالي أن يكون متصلاً بأنظمة (قادرة على نقل أسلحة نووية) العبارة الواردة في القرار الدولي رقم 1929
ووافق كيري على أن القيود المفروضة على تطوير الصواريخ ستنتهي تماماً بعد 8 سنوات من تنفيذ الاتفاق، وفي الفترة الفاصلة فإن (إيران مدعوة إلى عدم تطوير الصواريخ الباليستية).

ونتيجة لذلك تمت الموافقة على قرار مجلس الأمن رقم 2231 في 2015 وحل محل القرار 1929
رابط القرار


وألغيت عبارة (ألا تضطلع إيران بأي نشاط) وهي "عبارة إلزامية" لتحل مكانها عبارة (إن إيران مدعوة إلى عدم تطوير صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية) وهي "عبارة طوعية"

ورداً على انتقاد ترامب لهذا البرنامج صوّت البرلمان الإيراني على زيادة الإنفاق على أبحاث هذه الصواريخ وتطويرها.
 
مسودة قانون لفرض عقوبات جديدة على إيران

قبل ساعات قليلة صادقت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي (الكونغرس) برئاسة النائب إد رويس Ed Royce على مسودة قانون رقم (H.R.1698)، والمسودة بعنوان "البرنامج الصاروخي الباليستي لإيران وقانون فرض العقوبات الدولية"، ومضمون المسودة عن فرض عقوبات جديدة على إيران؛ بسبب برنامجها للصواريخ الباليستية.

وقد نشرت لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الأميركي على موقعها الإلكتروني بيان عن مسودة القانون قالت فيه: "إن مسودة القانون تتطلب تحرياً شاملاً لتشخيص وتصنيف الشركات والبنوك والأفراد داخل وخارج إيران، ممن يقومون بتجهيز النظام بالصواريخ وبرامج الأسلحة التقليدية، وفرض العقوبات عليهم". وأضاف البيان "ليس هناك شك في أن الولايات المتحدة يجب أن تتحرك بقوة لكبح جماح المساعي الخطرة لإيران من أجل الحصول على صواريخ باليستية".

ومن المفترض أن يتم عرض مسودة القانون على رئاسة وأعضاء مجلس النواب للمصادقة عليها، وثم بعدها ستقدم المسودة إلى مجلس الشيوخ للحصول على موافقته أيضا، قبل أن ينتهي بها المطاف على مكتب الرئيس ترامب للتوقيع عليها.

للإطلاع:

نص بيان لجنة الشؤون الخارجية

مسودة القانون رقم (H.R.1698)
 
التعديل الأخير:
وال ستريت جورنال:
من المتوقع عدم تصديق ترامب على "الاتفاق النووي" بسبب عدم التزام إيران بميثاق الاتفاق


القرار لا يعني أن الولايات المتحدة سوف تنسحب من الصفقة، وإنما الرئيس ترامب سوف يضع أيضا سياسة أوسع تجاه إيران

قالت صحيفة وال ستريت جورنال من المتوقع عدم تصديق الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الاتفاق ولكن هذا لا يعني أن الولايات المتحدة سوف تنسحب من الصفقة، وأضافت الصحيفة أن ترامب سيعلن غداً الجمعة "الاستراتيجية الجديدة لإدارته بشأن إيران"، والاعلان سوف يبث في الساعة 12:45 بتوقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة (16:45 بتوقيت غرينتس).

وقالت الصحيفة من المرجح أيضاً أن يدرج الرئيس ترامب "فيلق الحرس الثوري الإسلامي"، فرع الجيش النخبوي الإيراني، كمنظمة إرهابية، على الرغم من أن هذه الخطوة كانت موضع مناقشات إدارية داخلية، وفقا لأشخاص مطلعين على المداولات.

المسؤولون الأميركيون جددوا تأكيدهم بأن ترامب سيبلغ الكونغرس قراره بعدم تصديق البيت الأبيض على "الاتفاق النووي"،
واعتبر مسؤولون سابقون أن قرار الرئيس المتوقع بعدم التصديق على الاتفاق مع طهران قد يخلق أزمة نووية جديدة في الشرق الأوسط، إضافة إلى الأزمة القائمة مع بيونغ يانغ، ومخاطر تحولها إلى مواجهة نووية في شبه الجزيرة الكورية.

ونقلت عن مسؤولين أميركيين، أن قرار ترامب بشأن الاتفاق النووي سيأتي في إطار استراتيجية متكاملة أكثر حزماً في التعامل مع إيران، تتضمن العمل مع حلفاء الولايات المتحدة لاحتواء التهديدات الإيرانية الأخرى، لكن المصادر أشارت في الوقت نفسه إلى أن الخطة ستسمح ببقاء الولايات المتحدة في الاتفاق، وتُجنب إدارة ترامب "وجع رأس سياسياً" لتجديد الاتفاق كل تسعين يوما.

وقال المسؤولون إن الحكومات الأوروبية التي ساعدت إدارة أوباما على التفاوض على الاتفاق النووي - المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا - أعدوا قراراتهم الرسمية للرد على قرار ترامب المتوقع.
وأضافوا المسؤولين بأنه من المحتمل أن تصدر هذه الدول الأوربية الثلاث قراراتهم في غضون ساعات من إعلان الولايات المتحدة، ومن المرجح أنهم سيمتنعون عن انتقاد واشنطن وسيكون تركيزهم على تأييد الأوروبيين القوي للإتفاق. وأنه من المحتمل أن تعترف الدول الأوربية الثلاث بمخاوف الولايات المتحدة بشأن السلوك الإيراني التوسعي في الإقليم واختبارات الصواريخ، ولكن هذه القضايا (الصواريخ الإيرانية والتوسع الإيراني في الإقليم) لم تكن جزءا من المفاوضات التي قادت إلى صفقة الاتفاق النووي.

ومع استمرار مراجعة السياسة فى الشهور القليلة الماضية، يحاول المسؤولون الاميركيون اقناع اوروبا بالعمل معهم لدفع الضغوطات على ايران. وقد نمت تجارة أوروبا مع إيران بشكل ملحوظ منذ توقف العقوبات في يناير 2016 وتقزمت التجارة الأميركية الإيرانية.

ومن بين المخاوف الاميركية انتقدت ادارة ترامب صفقة ايران نظراً لمحدودية بنود الاتفاق على النشاط النووى الايرانى، وهذا الاتفاق ستنتهي مدته فى نهاية المطاف، ومحدودية البنود معروفة باسم "الجُمل أو العبارات الغائبة"، وقد أخفق الاتفاق على عدم التعامل مع برنامج الصواريخ البالستية الايرانية.

وخلال الأيام السابقة، أمضى السفراء الأوروبيون في واشنطن وقتاً في الاجتماع مع المشرعين الأميركيين للتعبير عن رغبتهم في مناقشة المخاوف الأميركية بشأن إيران وحتى الاتفاق النووي، ولكن يتعيّن على الولايات المتحدة أن توضح أولاً أنها ستلتزم بالصفقة.

وقد طرح الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون الشهر الماضي فكرة تكملة الاتفاق مع اتفاقات منفصلة "للسيطرة على نشاطات الصواريخ الباليستية الايرانية، والتحكم في الوضع بعد 2025" عندما تبدأ مدة الاتفاق النووي الايراني بالانتهاء.

كما أعربت دول أخرى عن قلقها إزاء الحرس الثوري الإيراني، وهي المنظمة العسكرية النخبوية التي تقدم تقاريرها مباشرة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، ولها هيكل قيادة منفصل عن القوات المسلحة التقليدية الإيرانية.

وقد تأسس الحرس الثوري الإسلامي بعد الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، وتطور ليهيمن على الاقتصاد الإيراني، مع حيازات في الممتلكات والنفط والغاز والاتصالات السلكية واللاسلكية. ويقدر المسؤولون الأميركيون أن الحرس الثوري الإيراني يتحكم في الاقتصاد بنسبة تصل إلى 50٪ من الاقتصاد الإيراني.

ومن المتوقع أن يُدرج ترامب الحرس الثوري الإسلامي كجماعة إرهابية بموجب أمر تنفيذي تم إنشاؤه بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، لاستهداف تمويل الإرهابيين. وقال المسؤولون انه لن يتم تصنيفها على انها منظمة ارهابية اجنبية بموجب قوانين اميركية أكثر عقابية.

وقد أعربت فرنسا مثل الولايات المتحدة عن قلقها من أن الاتفاقية تمنح إيران مزيداً من الحرية للعمل على اجهزة الطرد المركزى الأكثر تطوراً مما سيسمح لطهران بانتاج اليورانيوم بسرعة أكبر، وفقاً لما ذكره أشخاص مطلعون على المناقشات.

وفى الوقت نفسه، فان المواعيد النهائية الفصلية لاعتماد التزام ايران بميثاق الاتفاق النووي كان مستفزاً ويسبب حرجاً للرئيس، وفقاً لما ذكره المسؤولون. وقد وافق ترامب مرتين على امتثال إيران بميثاق الاتفاق.

وسيكون أمام الكونغرس ستون يوماً لإصدار عقوبات جديدة ضد إيران، لكن غالبية أعضاء الكونغرس من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، بالإضافة إلى مسؤولين كبار في البيت الأبيض، يعارضون التصعيد مع إيران في الملف النووي، وإن كانوا يؤيدون سياسات إدارة ترامب على صعيد مواجهة إيران في القضايا الخلافية الأخرى التي لم يتناولها الاتفاق النووي.

وفي مقابلة مع قناة فوكس نيوز ليلة البارحة، قبل ساعات قليلة من إعلان قراره بشأن الاتفاق النووي مع إيران، الذي وقعته إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، جدد ترامب انتقاداته لما وصفه بـ "الصفقة السيئة وغير المتكافئة" والتي سمحت لإيران بالحصول نقداً على 1.7 مليار دولار دفعتها الخزينة الأميركية من أموال دافعي الضرائب، كتسوية عن صفقة سلاح كانت موقعة بين البلدين قبل الإطاحة بشاه إيران محمد رضا بهلوي عام 1979، وأيضاً في المقابلة قال: "أعتقد أنها كانت واحدة من الصفقات التي لم يسبق لها مثيل، 150 مليار دولار تعطى إلى إيران ولم نحصل على شيء، لقد حصلوا بسهولة على مسار للحصول على الأسلحة النووية بسرعة كبيرة".



لقراءة المزيد:
[link to www.wsj.com]

 
التعديل الأخير:
ما ينوي فعله الرئيس ترامب،، هو دفع إيران نفسها إلى التخلي عن الاتفاق النووي.

لي عودة إن شاءالله لتوضيح هذه النقطة.
أحد الخبراء من دائرة الرئيس ترامب ذكر ملامح لما قد تتضمنه الاستراتيجية التي سيتخذها ترامب بشأن إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي ومنها:

ضرورة وضع احتمال تغيير النظام واحتمال الخيار العسكري على الطاولة، لأن هذه الخطوات ضرورية لإعطاء فرصة أكبر لنجاح مفاوضات القوة الناعمة.

ولأنه يجب منع إيران من امتلاك الأسلحة النووية.
فإن تغيير النظام فعلياً سيكون الطريقة الأنجح لإنهاء الطموحات النووية الإيرانية.

ليس هناك ما يضمن بأن أي حكومة جديدة قد تتخلى عن البرنامج، لكن يمكن أن يكون شرط الولايات المتحدة للاعتراف بها التخلي عن البرنامج النووي.

ولتكون الاستراتيجية ناجحة يجب أن يتأكد كل المعنيين والمحيطين بهذا الاتفاق من أن فشل محاولات (القوة الناعمة) سيؤدي حتماً إلى ضربة عسكرية.

بمعنى (يجب وضع التهديد العسكري على الطاولة) على الرغم من أن بعض البرامج الإيرانية العسكرية تحت الأرض ولا يمكن الوصول إليها لكن لا يزال بإمكاننا تدمير الكثير منها وتدمير معظم القدرات العسكرية الإيرانية.

وأن مثل هذا التهديد سيكون بمثابة حافز قوي للعمل بحسن نية ولو لمرة واحدة من أجل التوصل إلى تسوية سلمية عن طريق التفاوض يمكن أن تنهي برنامج إيران النووي.

وأفضل طريقة لتحقيق ذلك هي أن يعرف الإيرانيون (أننا سندعم إزالة حكومتهم وإذا اضطررنا سنعمل على تدمير قدراتهم العسكرية)
 
عودة
أعلى