خلال ٦ أشهر أو سنة بالكثير السوق يبدأ التصحيح
بعد سنتين إلى ثلاث على أقصى حد الأمور ترجع مثل أول
تقدر توصف الوضع الحالي أنه :
الدولة إتمارس مقاطعة إجبارية على التجار من خلال المواطن
المهزلة الحاصلة أول كل ما إرتفع سعر النفط يرفعون عليك البروستد ! على هالحجج التافهه
و إذا إنخفض النفط تبقى أسعار المنتجات على سعرها بعد الإرتفاع
كل هذي الأمور إنساها بعد تجفيف السيولة الحاصل هالفترة بإذن الله
اللي يبي يستمر إينزّل سعره ب ما يتوافق مع القوة الشرائية أو يطلع من السوق
و لا تنسى الأهم ، أنه كل منتج ذو جودة إيهمه حصته السوقية
لأنه إذا بقى على سعره السابق المرتفع ، فيه منتجات أقل جودة إتغطي حصته
عشان كيذا إيخفض أرباحه مقابل إنه إيحافظ على حصته ف السوق
+ مع زيادة الضغط على العمالة الوافدة بالرسوم و حملات المخالفين
كثير من المحلات إتقفل و يا راعيها يستلمها أو يشطب سجله التجاري و يجلس في بيتهم
شارع تجاري في حارة تلقى ٦٦٦ مطعم أبو كلب و ٣١٢٤٥ بقالة
راح نذكرها من الماضي بإذن الله
عدد قليل من البقالات و المطاعم ل السعوديين راح إيكون له فرصة أكبر إبكثير
إيحقق أرباح مجزية بدل منافسة و إحتكار الوافدين
و أهم شي ف السوق السعودي هو حجم الطلب و ليس القوة الشرائية فقط
مقارنةً مثلاً في قطر ، فعلاً فيه قوة شرائية ضخمة لكن حجم السوق صغير جداً
يعني السوق السعودي فرصة كبيرة و مهمة ل منتجات و خدمات جودتها عالية .
ما راح أقول البقاء ل الأقوى .. لكن البقاء ل الأجدر