تتسلم القوات المسلحة المصرية، من السلطات الفرنسية، اليوم، الفرقاطة الأولى «الفاتح»، من طراز «جوويند»، وذلك فى احتفالية كبرى تقام بميناء (لوريون) فى فرنسا، بحضور الفريق أحمد خالد، قائد القوات البحرية، ووفد من قادة القوات المسلحة.
وتُقام مراسم التسليم ورفع العلم المصرى على الفرقاطة فى الميناء، ويأتى تسلمها ضمن عدة صفقات أسلحة عقدتها مصر مع فرنسا، ستنضم للخدمة بالقوات البحرية تباعاً.
وتبدأ مراسم حفل التسليم، بوصول قائد القوات البحرية، إلى مقر الحفل، ثم تسليم وتسلم الوحدات بين الجانبين المصرى والفرنسى، حيث يصطف الطاقم المصرى الذى تم تدريبه خلال الفترة الماضية، أمام الفرقاطة ثم يقوم قائدها بالاستئذان من قائد القوات البحرية، ورفع العلم المصرى عليها. ومن المقرر أن يلقى قائد القوات البحرية، كلمة يؤكد فيها عمق علاقات التعاون العسكرى بين مصر وفرنسا، وقدرة الكوادر المصرية على استيعاب التكنولوجيا الحديثة، وأن إضافة هذا النوع من الوحدات البحرية هو تنفيذ لاستراتيجية عسكرية مصرية، تستهدف مواكبة التطوير والتحديث.
والفرقاطة الفاتح من طراز (جوويند) تعد بمثابة إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات القوات البحرية، وتدعم قدرتها على حماية الأمن القومى، وقادرة على اﻹبحار لمسافة 4 آلاف ميل بحرى، وتصل إزاحتها الكلية إلى 2540 طن، ولها القدرة على تنفيذ جميع المهام القتالية بالبحر ومنها مهمة البحث عن وتدمير الغواصات، واستخدام الصواريخ والمدفعية فى المهام القتالية، وتنفيذ مهمة تأمين خطوط المواصلات البحرية، وحراسة القوافل والسفن المنفردة فى البحر والمراسى ومساندة وحماية القوات البرية فى العمليات الهجومية والدفاعية.
وتُقام مراسم التسليم ورفع العلم المصرى على الفرقاطة فى الميناء، ويأتى تسلمها ضمن عدة صفقات أسلحة عقدتها مصر مع فرنسا، ستنضم للخدمة بالقوات البحرية تباعاً.
وتبدأ مراسم حفل التسليم، بوصول قائد القوات البحرية، إلى مقر الحفل، ثم تسليم وتسلم الوحدات بين الجانبين المصرى والفرنسى، حيث يصطف الطاقم المصرى الذى تم تدريبه خلال الفترة الماضية، أمام الفرقاطة ثم يقوم قائدها بالاستئذان من قائد القوات البحرية، ورفع العلم المصرى عليها. ومن المقرر أن يلقى قائد القوات البحرية، كلمة يؤكد فيها عمق علاقات التعاون العسكرى بين مصر وفرنسا، وقدرة الكوادر المصرية على استيعاب التكنولوجيا الحديثة، وأن إضافة هذا النوع من الوحدات البحرية هو تنفيذ لاستراتيجية عسكرية مصرية، تستهدف مواكبة التطوير والتحديث.
والفرقاطة الفاتح من طراز (جوويند) تعد بمثابة إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات القوات البحرية، وتدعم قدرتها على حماية الأمن القومى، وقادرة على اﻹبحار لمسافة 4 آلاف ميل بحرى، وتصل إزاحتها الكلية إلى 2540 طن، ولها القدرة على تنفيذ جميع المهام القتالية بالبحر ومنها مهمة البحث عن وتدمير الغواصات، واستخدام الصواريخ والمدفعية فى المهام القتالية، وتنفيذ مهمة تأمين خطوط المواصلات البحرية، وحراسة القوافل والسفن المنفردة فى البحر والمراسى ومساندة وحماية القوات البرية فى العمليات الهجومية والدفاعية.