التطورات العسكرية و الميدانية في كردستان

نترقب قريباً إن شاء الله تأمين الحدود السورية الكردية وبهذا سيتنفس الاخوة الأكراد ..

بالنسبة لتركيا فهي لن توقف تعاملها مع حكومة كردستان وهي بحاجة كردستان والاقتصاد والأمن التركي لايمكنهم خوض مغامرة فهما في حالة من الهشاشة ..

إيران ستكتفي بإحتلالها للوسط والجنوب .. وسينهار داعش ويعود الحشد مضطراً للانتشار في الجنوب والوسط وبما ان الحشد مكون من عصابات وميليشيات فستضطر إيران لتمويل هذه الميليشيات عبر اطلاق يدها بالسرقة وقطع الطريق والاختطاف والمخدرات وهذا سيخلق حالة من الحنق في الوسط والجنوب وسنترقب ثورة ضد هذا الاحتلال الايراني
 
نترقب قريباً إن شاء الله تأمين الحدود السورية الكردية وبهذا سيتنفس الاخوة الأكراد ..

بالنسبة لتركيا فهي لن توقف تعاملها مع حكومة كردستان وهي بحاجة كردستان والاقتصاد والأمن التركي لايمكنهم خوض مغامرة فهما في حالة من الهشاشة ..

إيران ستكتفي بإحتلالها للوسط والجنوب .. وسينهار داعش ويعود الحشد مضطراً للانتشار في الجنوب والوسط وبما ان الحشد مكون من عصابات وميليشيات فستضطر إيران لتمويل هذه الميليشيات عبر اطلاق يدها بالسرقة وقطع الطريق والاختطاف والمخدرات وهذا سيخلق حالة من الحنق في الوسط والجنوب وسنترقب ثورة ضد هذا الاحتلال الايراني
تقصد تأمين حدود اسرائيل الكبرى من ناحية الفرات ودجلة (( اي شمالها))التي بنيت على جماجم سكان شمال سورية والعراق التي قتلهم وهجرهم الكرد والصفويون والأميركيون والروس و مطارزيتهم من صهاينة العرب وصهاينة سورية ....
 
اتفاق بين البارزاني وعلاوي والنجيفي لحل أزمة كردستان



أعلنت رئاسة إقليم شمال العراق أن رئيس الإقليم مسعود البارزاني اتفق مع أسامة النجيفي وإياد علاوي نائبي رئيس الجمهورية العراقي على بدء حوار واجتماعات بين الأطراف العراقية السياسية الرئيسية، ورفع العقوبات فورا عن الإقليم. ولم تعلن الحكومة العراقية عن موقفها من الاتفاق.

جاء ذلك في بيان صدر عن الرئاسة نقلا عن رئيس ديوانها فؤاد حسين عقب لقاء جمع البارزاني بعلاوي والنجيفي في مدينة أربيل.

وأكدت رئاسة الإقليم في بيان أن الاجتماعات ستكون بجدول أعمال مفتوح، كما قالت إن الطرفين اتفقا على رفع جميع العقوبات عن كردستان العراق.

وقال البيان إن رئيس الإقليم بحث مع النائبين الوضع الراهن في العراق، وكيفية معالجة القضايا والمشاكل المتعلقة بالساحة السياسية.

وأضاف أن الأطراف اتفقت على البدء بالاجتماعات خلال فترة قصيرة، واعتماد آلية خاصة للتنسيق المستمر، دون مزيد من التفاصيل حول تلك الآلية أو طرق رفع العقوبات.

وهذا هو اللقاء الأول من نوعه بين مسؤولين عراقيين وآخرين من إدارة الإقليم منذ استفتاء الانفصال الذي أجرته كردستان العراق يوم 25 سبتمبر/أيلول الماضي، غير أنه لم يُعرف هل تم الاتفاق بموافقة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أم لا.

وإثر ذلك، بدأت بغداد فرض حظر على الرحلات الجوية الدولية من وإلى الإقليم، عقب رفض إدارته تسليم مطاري أربيل والسليمانية للحكومة العراقية.

وهددت بغداد بأنها ستعمل ما يلزم من إجراءات لفرض السلطات الاتحادية على الإقليم بموجب دستور البلاد.

 
image.jpg


أفاد مصدر امني في محافظة الأنبار، الأحد، بوصول 60 عسكريا نرويجيا من احدى مطارات اربيل العسكرية الى قاعدة عين الاسد الجوية غربي المحافظة.

وقال المصدر إن “الحكومة النرويجية وبالتنسيق مع الحكومة المركزية اوعزت الى 60 من عسكرييها مغادرة احدى مطارات اربيل العسكرية بعد حدوث خلافات بين حكومة المركز والاقليم جراء إجراء الاستفتاء”.

واضاف المصدر، أن “عمل العسكريين النرويجيين في قاعدة عين الاسد سوف يقتصر على تدريب القوات الامنية وتقديم المشورة”، مبينا أن “عملية نقل العسكريين النرويجيين من احدى مطارات اربيل العسكرية الى قاعدة عين الاسد الجوية غربي الانبار تمت بعلم الحكومة المركزية”.

 
تواصل الانتقادات للف جثمان طالباني بالعلم الكردي… والاتحاد الوطني يبرر

لا تزال الأجواء متوترة على خلفية حادثة تكفين نعش رئيس الجمهورية السابق جلال طالباني بعلم إقليم كردستان، على الرغم من تبرير حزب الاتحاد الوطني الكردستاني «الخطأ البروتوكولي».
وقالت عضو اللجنة القانونية في مجلس النواب العراقي النائبة عالية نصيف لـ«القدس العربي»: «حسناً فعل القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي بعدم مشاركته في مراسم تشييع طالباني».
وأضافت إن «مراسم التشييع اختزلت رئيس جمهورية العراق طوال أكثر من تسع سنوات بجزء من العراق، وهذا الأمر يعدّ مأخذاً على الإقليم وليس على السلطات الاتحادية»، لافتةً إلى أن «ما جرى يجسد النزعة العنصرية لدى زوجة الراحل، ورئيس الإقليم مسعود بارزاني».
نصيف أكدت، في سياق آخر، أن «اللجنة القانونية البرلمانية عقد اجتماعاً مصغراً، أمس الأول السبت، لتنفيذ قرار مجلس النواب السابق والقاضي بإحالة أسماء النواب الذين شاركوا في استفتاء الإقليم إلى المحكمة الاتحادية».
وكشفت أنه «مبدئياً؛ هناك عشرة نواب توجد عليهم إثباتات سواء عن طريق التصوير أو اللقاءات الإعلامية التي أثبتت مشاركتهم في الاستفتاء، واجهروا برغبتهم في الانفصال عن العراق»، مبينة إن «هؤلاء سيتم إرسال أسمائهم إلى المحكمة الاتحادية تمهيداً لإنهاء عضويتهم».
وتابعت: «من بين هذه الأسماء، نجيبة نجيب، وفيان دخيل، وشاخوان عبدالله، واريز عبدالله، وعرفات كرم، وعادل نوري، ومثنى امين، واشواق الجاف، وعبد العزيز حسن»، مشيرة إلى إن «العدد في تزايد».
أما رئيس كتلة الدعوة البرلمانية، النائب خلف عبد الصمد، فقد قال لـ«القدس العربي»: «بعد الأحداث الأخيرة، أصبحت لدينا قناعة بأن هناك من الأكراد من يعمل على تقسيم العراق بدفع خارجي ـ وإسرائيلي على وجه التحديد، وهم الانفصاليون، في المقابل هناك من الكرد من لا يسعى إلى تقسيم البلد».
وطبقا للمصدر، فإن «الانفصاليين سيطروا على محافظة السليمانية، وفقرات تشييع رئيس الجمهورية الراحل جلال طالباني»، لافتاً إلى إنه «كان من المفترض أن يلف طالباني بالعلم العراقي، لكن مع الأسف الشديد، ما علمناه من بعض النواب الكرد، يفيد بأن بعض الانفصاليين تدخلوا في مراسم التشييع وقرروا لف الجثمان بالعلم الكردي».
وتابع «من الطبيعي أن يلف جثمان الراحل بالعلم العراقي بكونه رئيس جمهورية العراق، وليس محافظاً لإحدى المحافظات الكردية أو رئيساً للإقليم»، واصفاً من اتخذ هذا القرار بأنه «قلل من شأن الراحل، الذي من المفترض أن يكون لكل العراقيين وليس لمكون أو شريحة محددة».
في حين، عبّر النائب عن تيار الحكمة الوطني سليم شوقي لـ«القدس العربي» عن أسفه لـ»زج تشييع جلال طالباني في المسائل السياسية».
وقال إن «طالباني هو قاسم مشترك لجميع العراقيين، وكان من المفترض أن يتم تشييعه في بغداد بحضور دولي ومحلي وإقليمي (…) لكان التشييع أكثر هيبة للراحل»، واصفاً تكفين نعش طالباني بالعلم الكردي بأنه «خطوة غير مدروسة».
 
تواصل الانتقادات للف جثمان طالباني بالعلم الكردي… والاتحاد الوطني يبرر

لا تزال الأجواء متوترة على خلفية حادثة تكفين نعش رئيس الجمهورية السابق جلال طالباني بعلم إقليم كردستان، على الرغم من تبرير حزب الاتحاد الوطني الكردستاني «الخطأ البروتوكولي».
وقالت عضو اللجنة القانونية في مجلس النواب العراقي النائبة عالية نصيف لـ«القدس العربي»: «حسناً فعل القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي بعدم مشاركته في مراسم تشييع طالباني».
وأضافت إن «مراسم التشييع اختزلت رئيس جمهورية العراق طوال أكثر من تسع سنوات بجزء من العراق، وهذا الأمر يعدّ مأخذاً على الإقليم وليس على السلطات الاتحادية»، لافتةً إلى أن «ما جرى يجسد النزعة العنصرية لدى زوجة الراحل، ورئيس الإقليم مسعود بارزاني».
نصيف أكدت، في سياق آخر، أن «اللجنة القانونية البرلمانية عقد اجتماعاً مصغراً، أمس الأول السبت، لتنفيذ قرار مجلس النواب السابق والقاضي بإحالة أسماء النواب الذين شاركوا في استفتاء الإقليم إلى المحكمة الاتحادية».
وكشفت أنه «مبدئياً؛ هناك عشرة نواب توجد عليهم إثباتات سواء عن طريق التصوير أو اللقاءات الإعلامية التي أثبتت مشاركتهم في الاستفتاء، واجهروا برغبتهم في الانفصال عن العراق»، مبينة إن «هؤلاء سيتم إرسال أسمائهم إلى المحكمة الاتحادية تمهيداً لإنهاء عضويتهم».
وتابعت: «من بين هذه الأسماء، نجيبة نجيب، وفيان دخيل، وشاخوان عبدالله، واريز عبدالله، وعرفات كرم، وعادل نوري، ومثنى امين، واشواق الجاف، وعبد العزيز حسن»، مشيرة إلى إن «العدد في تزايد».
أما رئيس كتلة الدعوة البرلمانية، النائب خلف عبد الصمد، فقد قال لـ«القدس العربي»: «بعد الأحداث الأخيرة، أصبحت لدينا قناعة بأن هناك من الأكراد من يعمل على تقسيم العراق بدفع خارجي ـ وإسرائيلي على وجه التحديد، وهم الانفصاليون، في المقابل هناك من الكرد من لا يسعى إلى تقسيم البلد».
وطبقا للمصدر، فإن «الانفصاليين سيطروا على محافظة السليمانية، وفقرات تشييع رئيس الجمهورية الراحل جلال طالباني»، لافتاً إلى إنه «كان من المفترض أن يلف طالباني بالعلم العراقي، لكن مع الأسف الشديد، ما علمناه من بعض النواب الكرد، يفيد بأن بعض الانفصاليين تدخلوا في مراسم التشييع وقرروا لف الجثمان بالعلم الكردي».
وتابع «من الطبيعي أن يلف جثمان الراحل بالعلم العراقي بكونه رئيس جمهورية العراق، وليس محافظاً لإحدى المحافظات الكردية أو رئيساً للإقليم»، واصفاً من اتخذ هذا القرار بأنه «قلل من شأن الراحل، الذي من المفترض أن يكون لكل العراقيين وليس لمكون أو شريحة محددة».
في حين، عبّر النائب عن تيار الحكمة الوطني سليم شوقي لـ«القدس العربي» عن أسفه لـ»زج تشييع جلال طالباني في المسائل السياسية».
وقال إن «طالباني هو قاسم مشترك لجميع العراقيين، وكان من المفترض أن يتم تشييعه في بغداد بحضور دولي ومحلي وإقليمي (…) لكان التشييع أكثر هيبة للراحل»، واصفاً تكفين نعش طالباني بالعلم الكردي بأنه «خطوة غير مدروسة».
من قضى حياته يعمل ضد العراق ومن قتل المئات من الجنود العراقيين في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي ومن اشترك بمؤتمر لندن لجلب الاحتلال للعراق لايستحق ان يلف جثمانه بعلم العراق .
 
حكومة العراق تريد شبكة المحمول الكردية تحت سيطرتها

قالت الحكومة العراقية الاثنين، إنها ستسعى إلى فرض سيطرتها على مشغل لشبكة الهاتف المحمول مقره في كردستان ونقل مقر الشركة إلى العاصمة بغداد.
جاء الإعلان عقب اجتماع لمجلس الوزراء حضره كبار المسؤولين الأمنيين، وفي إطار سلسلة إجراءات ضد حكومة إقليم شمال العراق بعد أن أجرت استفتاء على الاستقلال الشهر الماضي ترفضه بغداد.

 
IMG_5513.JPG


#عاجل
#العراق
رويترز: الحكومة العراقية تطالب بوضع شبكات الاتصالات الخلوية في إقليم #كردستان تحت سيطرتها

 
image.jpg


زيارة مرتقبة للرئيسين الإيراني "حسن روحاني" والتركي "رجب طيب أردوغان" إلى بغداد لعقد قمة مع رئيس الوزراء العراقي "حيدر العبادي" بشأن أزمة استفتاء إقليم كردستان العراق

 
اتمنى ان لا تلعب السعودية ودول الخليج دورا حياديا في الموقف وان تقف مع الاكراد للمضي قدما في استقلالهم. لا نريد تقسيم العراق ولاكن نعتذر منكم ياهلنا في العراق هذه المره ليس حبا في علي ولاكن كرها في معاوية. الاستقلال الكردي سيكشل ضغط جيوسياسي على تركيا وايران وهذا يصب في مصلحتنا.
 
لازالت الأوضاع في مدينة كركوك متوترة ومهددة بنشوب حرب بين مؤيدي انفصال كردستان ومعارضيه, واليوم تعرض مكتب حزب الدعوة الاسلامي الشيعي الحاكم في العراق إلى قصف بقذائف RBG يتوقع انها من مؤيدي الإنفصال, تبعه انتشار فيديو لمجموعة من الجيش العراقي يهددون باقتحام كركوك وكردستان كرد على انفصال كردستان.
يذكر أنه البارحة عقدت جلسة اعتيادية للبرلمان العراقي حضرها نواب كردستان بعد غياب فترة عن هذه الاجتماعات.
 
IMG_5513.JPG


إجراءات عراقية لانهاء سيطرة كردستان على تصدير نفط كركوك لتركيا بترميم خط نفط يصل الى تركيا عبر محافظة نينوى . http://non14.net/93619/
 
اتمنى ان لا تلعب السعودية ودول الخليج دورا حياديا في الموقف وان تقف مع الاكراد للمضي قدما في استقلالهم. لا نريد تقسيم العراق ولاكن نعتذر منكم ياهلنا في العراق هذه المره ليس حبا في علي ولاكن كرها في معاوية. الاستقلال الكردي سيكشل ضغط جيوسياسي على تركيا وايران وهذا يصب في مصلحتنا.

العراق في طريقه نحو الأربع دول للأسف حظوظ السنه مرتفعة بعد الأكراد ولو دخلنا في الموضوع ستنفصل البصرة أيضا ،، الصفويون الجدد مجموعه من الفشله قادو دوله عظيمه نحو الدمار والتقسيم ،، لن يستقيم حال العراق الا بحاكم سني يعيده لامجادة او التقسيم أمامهم ،، اسأل الله ان يكتب الخير .
 
عودة
أعلى