Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تقصد تأمين حدود اسرائيل الكبرى من ناحية الفرات ودجلة (( اي شمالها))التي بنيت على جماجم سكان شمال سورية والعراق التي قتلهم وهجرهم الكرد والصفويون والأميركيون والروس و مطارزيتهم من صهاينة العرب وصهاينة سورية ....نترقب قريباً إن شاء الله تأمين الحدود السورية الكردية وبهذا سيتنفس الاخوة الأكراد ..
بالنسبة لتركيا فهي لن توقف تعاملها مع حكومة كردستان وهي بحاجة كردستان والاقتصاد والأمن التركي لايمكنهم خوض مغامرة فهما في حالة من الهشاشة ..
إيران ستكتفي بإحتلالها للوسط والجنوب .. وسينهار داعش ويعود الحشد مضطراً للانتشار في الجنوب والوسط وبما ان الحشد مكون من عصابات وميليشيات فستضطر إيران لتمويل هذه الميليشيات عبر اطلاق يدها بالسرقة وقطع الطريق والاختطاف والمخدرات وهذا سيخلق حالة من الحنق في الوسط والجنوب وسنترقب ثورة ضد هذا الاحتلال الايراني
من قضى حياته يعمل ضد العراق ومن قتل المئات من الجنود العراقيين في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي ومن اشترك بمؤتمر لندن لجلب الاحتلال للعراق لايستحق ان يلف جثمانه بعلم العراق .تواصل الانتقادات للف جثمان طالباني بالعلم الكردي… والاتحاد الوطني يبرر
لا تزال الأجواء متوترة على خلفية حادثة تكفين نعش رئيس الجمهورية السابق جلال طالباني بعلم إقليم كردستان، على الرغم من تبرير حزب الاتحاد الوطني الكردستاني «الخطأ البروتوكولي».
وقالت عضو اللجنة القانونية في مجلس النواب العراقي النائبة عالية نصيف لـ«القدس العربي»: «حسناً فعل القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء حيدر العبادي بعدم مشاركته في مراسم تشييع طالباني».
وأضافت إن «مراسم التشييع اختزلت رئيس جمهورية العراق طوال أكثر من تسع سنوات بجزء من العراق، وهذا الأمر يعدّ مأخذاً على الإقليم وليس على السلطات الاتحادية»، لافتةً إلى أن «ما جرى يجسد النزعة العنصرية لدى زوجة الراحل، ورئيس الإقليم مسعود بارزاني».
نصيف أكدت، في سياق آخر، أن «اللجنة القانونية البرلمانية عقد اجتماعاً مصغراً، أمس الأول السبت، لتنفيذ قرار مجلس النواب السابق والقاضي بإحالة أسماء النواب الذين شاركوا في استفتاء الإقليم إلى المحكمة الاتحادية».
وكشفت أنه «مبدئياً؛ هناك عشرة نواب توجد عليهم إثباتات سواء عن طريق التصوير أو اللقاءات الإعلامية التي أثبتت مشاركتهم في الاستفتاء، واجهروا برغبتهم في الانفصال عن العراق»، مبينة إن «هؤلاء سيتم إرسال أسمائهم إلى المحكمة الاتحادية تمهيداً لإنهاء عضويتهم».
وتابعت: «من بين هذه الأسماء، نجيبة نجيب، وفيان دخيل، وشاخوان عبدالله، واريز عبدالله، وعرفات كرم، وعادل نوري، ومثنى امين، واشواق الجاف، وعبد العزيز حسن»، مشيرة إلى إن «العدد في تزايد».
أما رئيس كتلة الدعوة البرلمانية، النائب خلف عبد الصمد، فقد قال لـ«القدس العربي»: «بعد الأحداث الأخيرة، أصبحت لدينا قناعة بأن هناك من الأكراد من يعمل على تقسيم العراق بدفع خارجي ـ وإسرائيلي على وجه التحديد، وهم الانفصاليون، في المقابل هناك من الكرد من لا يسعى إلى تقسيم البلد».
وطبقا للمصدر، فإن «الانفصاليين سيطروا على محافظة السليمانية، وفقرات تشييع رئيس الجمهورية الراحل جلال طالباني»، لافتاً إلى إنه «كان من المفترض أن يلف طالباني بالعلم العراقي، لكن مع الأسف الشديد، ما علمناه من بعض النواب الكرد، يفيد بأن بعض الانفصاليين تدخلوا في مراسم التشييع وقرروا لف الجثمان بالعلم الكردي».
وتابع «من الطبيعي أن يلف جثمان الراحل بالعلم العراقي بكونه رئيس جمهورية العراق، وليس محافظاً لإحدى المحافظات الكردية أو رئيساً للإقليم»، واصفاً من اتخذ هذا القرار بأنه «قلل من شأن الراحل، الذي من المفترض أن يكون لكل العراقيين وليس لمكون أو شريحة محددة».
في حين، عبّر النائب عن تيار الحكمة الوطني سليم شوقي لـ«القدس العربي» عن أسفه لـ»زج تشييع جلال طالباني في المسائل السياسية».
وقال إن «طالباني هو قاسم مشترك لجميع العراقيين، وكان من المفترض أن يتم تشييعه في بغداد بحضور دولي ومحلي وإقليمي (…) لكان التشييع أكثر هيبة للراحل»، واصفاً تكفين نعش طالباني بالعلم الكردي بأنه «خطوة غير مدروسة».
اتمنى ان لا تلعب السعودية ودول الخليج دورا حياديا في الموقف وان تقف مع الاكراد للمضي قدما في استقلالهم. لا نريد تقسيم العراق ولاكن نعتذر منكم ياهلنا في العراق هذه المره ليس حبا في علي ولاكن كرها في معاوية. الاستقلال الكردي سيكشل ضغط جيوسياسي على تركيا وايران وهذا يصب في مصلحتنا.