الحكمة والكياسة الكويتية لم تمنع اربع تفجيرات شيعية حدثت خلال اربعة ايام متتالية في الكويت عام 1983 اول يوم في محطة كهرباء وثاني يوم في السفارة الفرنسية وثالث يوم سيارة مفخخة انفجرت في مطار الكويت الدولي ورابع يوم تفجير في السفارة الامريكية .
الحكمة والكياسة الكويتية لم تمنع الاعتداء ضد الشخصية الاهم في الكويت وهو امير البلاد عام 1985 الشيخ جابر الاحمد رحمه الله وتفجير موكبه والتي انتهت باستشهاد عدد من العسكريين وجرح اخرين
الحكمة الكويتية لم تمنع تفجير المقاهي الشعبية في الوطية والسالمية ومقتل وجرح حوالي 100 شخص عام 1985
الحكمة الكويتية ايضا لم تمنع ثلاثة تفجيرات بمجمع نفطي في الأحمدي بواسطة قنابل مزروعة 1986م
ولم تمنع هذه الحكمة اختطاف الطائرة الكويتية كاظمة اثناء عودتها من الهند في نفس العام
ولم تمنع تفجير سيارة مفخخة عام 1987 بجانب فندق ميريديان خلال انعقاد قمة المؤتمر الاسلامي في الكويت .
ولم تمنع تفجير مكتب الخطوط السعودية في الكويت عام 1988 ولا اختطاف الطائرة الجابرية التي هبطت في مشهد
والقائمة تطول لان الحكمة الكويتية حاضرة والسعودية تتعامل بعنف مع من اطلق النار على جنودها ومعداتها فتعاملت معهم بغير حكمة وهدمت اوكارهم
حكمة مقابل شيعة طيبين في الكويت جعلت الامور تسير بسلام هناك
حتى حزب الله الكويتي الذي فجر في مكة لم تتعامل معه السعودية بحكمة الكويت فقامت بجز رقابهم بشكل عنيف لايتناسب مع الحكمة والكياسة
ردك هذا أكبر دليل على الحكمه والكياسه الكويتيه وبصراحه أشكرك عليه , فقط شاهد تواريخ تلك الأحداث والتي أقربها من 30 عاما حتى تعرف مستوى الستقرار والأمن والأمان الذي تعيشه الكويت مقابل ماتعيشه كل السعوديه والبحرين على سبيل المثال في زمنا الحاضر ..