Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
منو قالك سلموا انفسهمكلهم انحاشوا وكلهم سلمةا انفسهم
وش هالجمبزة
منو قالك سلموا انفسهم
مره سلموا انفسهم ومره تم القبض عليهم
هالعدد واضح انه تسليم مش مطاردة
هل عندك دليل ام تعتمد على رايك
وللعلم وزير الداخلية قبل 10 ايام صرح ان قريبين منهم
والعدد ارتفع من 16 شخص الى 50 اي تسليم بالله عليك
اذا تبي المصادر سواء من الداخلية او صحف انا مستعد اجيبها لك او اخذ فرع على الصحف الكويتية وراح تلقى القصة كاملة لكن بالنقابل كلمني بالمصادر مو من كيسك
وش فيك معصب الحين
انا ما اتابع صحف كويتية لكن اذا فيه كويتي بالمنتدى يقول سلموا انفسهم وبينهم وسيط اخذت بكلامه
شكرا ع التصحيح
يا اخي اول شي اسف واعذرني.
ثاني شي لان خبر المفروض على الاقل يكون فيه اشادة وفرح مو يكون فيه طعن وتلميح.
واعيد واكرر اسف اذا حسيت اني غلطت او شديت بس توني طالع من الدوام شفت ليل وسهران
لي قريب زامه ليل بالكويت .. مقدر النفسيه هههه
ولا بينا اعتذار اخو عزيز
مع كامل الأحترام للأستاذنا أنور , المعلومه التي ذكرتها عن بأنهم قاموا بتسليم أنفسهم ولم يقبض عليهم وذلك عن طريق "واسطة " شخصيات شعيه متنفذه , يخالف ماهو منشور من معلومات في الصحف , المعلومات الوارده أنه تم القبض عليهم في أماكن أختبائهم , لابل أن بعضهم حاول الهرب أثناء عملية القبض وذلك عبر الهروب عبر أسطح المنازل من بيت إلى بيت ولكن ولله الحمد تم القبض عليهم ...قاموا بتسليم انفسهم ولم يقبض عليهم ..
سؤال من يتذكر فيها أخر مره قتل رجل أمن كويتي على يد كلب رافضي , وفي المقابل متى أخر مره قتل فيها رجل أمن سعودي في العواميه على يد هؤلاء الكلاب ...!!
الفرق بين الحكمه والكياسه وبين الرعونه والتعسف والغباء
الحكمة والكياسة الكويتية لم تمنع اربع تفجيرات شيعية حدثت خلال اربعة ايام متتالية في الكويت عام 1983 اول يوم في محطة كهرباء وثاني يوم في السفارة الفرنسية وثالث يوم سيارة مفخخة انفجرت في مطار الكويت الدولي ورابع يوم تفجير في السفارة الامريكية .
الحكمة والكياسة الكويتية لم تمنع الاعتداء ضد الشخصية الاهم في الكويت وهو امير البلاد عام 1985 الشيخ جابر الاحمد رحمه الله وتفجير موكبه والتي انتهت باستشهاد عدد من العسكريين وجرح اخرين
الحكمة الكويتية لم تمنع تفجير المقاهي الشعبية في الوطية والسالمية ومقتل وجرح حوالي 100 شخص عام 1985
الحكمة الكويتية ايضا لم تمنع ثلاثة تفجيرات بمجمع نفطي في الأحمدي بواسطة قنابل مزروعة 1986م
ولم تمنع هذه الحكمة اختطاف الطائرة الكويتية كاظمة اثناء عودتها من الهند في نفس العام
ولم تمنع تفجير سيارة مفخخة عام 1987 بجانب فندق ميريديان خلال انعقاد قمة المؤتمر الاسلامي في الكويت .
ولم تمنع تفجير مكتب الخطوط السعودية في الكويت عام 1988 ولا اختطاف الطائرة الجابرية التي هبطت في مشهد
والقائمة تطول لان الحكمة الكويتية حاضرة والسعودية تتعامل بعنف مع من اطلق النار على جنودها ومعداتها فتعاملت معهم بغير حكمة وهدمت اوكارهم
حكمة مقابل شيعة طيبين في الكويت جعلت الامور تسير بسلام هناك
هذا لان الدولة لم تهمشهم او تدمر اوكارهم فبادلوها الوفاء وهذه الاسلحة كانوا سيستخدموها ربما ضد ايران التي تهدد بابتلاع بلدهم وتصفه بالصغيرانظر للنتائج الايجابية للكياسه والديموظراطيه الكويتيه اتجاه المخربين من الشيعة جعلتهم يشترون الأسلحة بأموالهم الشخصية ويوزعوها على الشعب للدفاع عن البلاد في حال حدث مكروه لا سمح الله
مافيه ديمقراطية
كل عضو وراه شيخ او شيخه
واعضا رجال اعمال .. يشرع لنفسه ولمعازيبة