هل يوجد في العالم من غير المسلمين ضحية للأحزاب الدينية ؟
الأحزاب المسيحية ومستقبل أوروبا
من العربية / الإتحاد الإماراتية
https://www.alarabiya.net/ar/mob/politics/2017/02/05/الأحزاب-المسيحية-ومستقبل-أوروبا.html
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
هل يوجد في العالم من غير المسلمين ضحية للأحزاب الدينية ؟
بهذا هل الحزب الوطني الاسكتلندي ؟ و الأحزاب السياسية في دول الاتحاد الأوروبي التي تبحث عن مفهوم آخر للوطن و الأحزاب الشيعية .. الخ
يشملها توصيفك ؟
المعذرة ممكن تعرف مفهوم الوطن ؟
المذهب الشيعي بالاساس هو مذهب مبني على فكرة سياسية لذلك اي حزب سياسي شيعي فهو حزب خطر على الوطن والدولة مثل اي حزب سني مبني على فكرة الخلافة على كل من ينتمي للاسلام ..
الحزب الوطني الاسكتلندي هو شبيه بالاحزاب الكردية وتصنيفها خطر على الوطن من خلال ممارساتها .. هناك حقوق لهذه القوميات لها الحق بالمطالبة بها ضمن اطار القانون ..
برأيي مفهوم الوطن هو مفهوم غير محدد ويخضع لتفسيرات متعددة ولكن ما اقصده انا هو الانتماء للكيان السياسي المسمى بالدولة ويشمل ذلك الدول المنضوية تحت مظلة الامم المتحدة واللتي تشبه العقد المنظم للتعامل بين امم وشعوب الارض
ما هربوا خرجوا بكفالة وعند النطق بالحكم لم يسلموا أنفسهم
خلية إرهابية تخرج بكفالة !
ألا يوجد حد "منطقي" للديمقراطية ؟
هل يوجد في العالم من غير المسلمين ضحية للأحزاب الدينية ؟
لا يوجد ... لأن البقية مجرد شعارات (مسيحية) ، الواقع هو علمنه الدولة ... اذا فقد صوت المواطن سيسقط مع شعاراته التي لا يلتزم بها ، فالمعيار هناك هو العمل والانجاز وليس الشعارات ... الأحزاب المسيحية الديموقراطية صعدت بسبب انجازاتها وليس بسبب شعاراتها.الأحزاب المسيحية ومستقبل أوروبا
من العربية / الإتحاد الإماراتية
https://www.alarabiya.net/ar/mob/politics/2017/02/05/الأحزاب-المسيحية-ومستقبل-أوروبا.html
هل تعتقد أن السبب في الديمقراطية ؟
ام التشريعات والقوانين ؟
ام في السلطة التنفيذية ؟
لا يوجد ... لأن البقية مجرد شعارات (مسيحية) ، الواقع هو علمنه الدولة ... اذا فقد صوت المواطن سيسقط مع شعاراته التي لا يلتزم بها ، فالمعيار هناك هو العمل والانجاز وليس الشعارات ... الأحزاب المسيحية الديموقراطية صعدت بسبب انجازاتها وليس بسبب شعاراتها.
كلها بالتتابع ، القيادة تسن القوانين و تشرّع
يتبعها سلطة تنفيذية تُمارس الديمقراطية المزعومة !
بهذا ممكن الديمقراطية عبر أصوات المواطنين تستحدث منظمة متشددة ؟
إم هذا مستحيل ؟
حدد الحالة بالضبط أي دولة تقصد ؟!
إذا كان ع الكويت للأسف إنشوف الديمقراطية المزعومة
لا يوجد مساواة بين سنة و شيعة
حتى مجلس الأمة حصلت تعديلات في قوانينه
الاحزاب الاسلامية عندها مشاريع دينية متناقضة تسعى لتنفيذها وتعميمها كذلك ، الصوفي والاخواني والشيعي والسلفي وووو ، كل حزب لديه مشروع ديني يريد فرضه على الدولة وتنفيذه.يعني الأحزاب الإسلامية فقط هي وبال على الأوطان ( حسب مفهومك للوطان في الأعلى ) في العالم الإسلامي ام فقط في الوطن العربي ام في الكويت ؟
الاحزاب الاسلامية عندها مشاريع دينية متناقضة تسعى لتنفيذها وتعميمها كذلك ، الصوفي والاخواني والشيعي والسلفي وووو ، كل حزب لديه مشروع ديني يريد فرضه على الدولة وتنفيذه.
الديمقراطية بشكل عام ؛ و في حالة الكويت ..
هل عدم المساواة بسبب التركيبة السكانية ام بسبب قرارات خراج سلطة مجلس الأمة الكويتي ؟
الأفضل هنا منح المزيد من العدالة الاجتماعية ام إلغاء مجلس الأمة الكويتي ؟
الديمقراطية بشكل عام حسب حالة كل دولة ،
مشكلة الكويت بالقيادة للأسف ، الشيعة أهم من السنة و لهم التفضيل
و الشواهد من محاولة إغتيال الشيخ جابر رحمه الله و تأبين مغنية
واضح إنه ما فيه تفاعل جدّي مع هالأزمات .
الأفضل إذا تبيها بشرع الله ، الشيعي ماله إلا حقه اللي نص عليه الدِّين
مثله مثل أي ديانه ، و لكن الإمتيازات و الأفضلية لأهل السنة و الجماعة.
لماذا تعتقد أن القيادة في الكويت تحابي و تجامل الشيعة ؟
هل بسبب الخوف من إيران ام بسبب المخاوف السياسية الداخلية ؟
غير صحيح ..الشيعه في الكويت في الثمانينات كانوا مقموعين مدجنين ، لا يجرأ احدهم بأن يطل برأسه إلا تم قمعه والتنكيل به بالرغم أن ايران في ذلك الوقت في اوج عنفوانها الثوري وفكرة " تصدير الثوره " هي المسيطره على الاجواء ،وبالرغم من العمليات الارهابيه التي قام بها بعض الخونه الشيعه بالتعاون مع ايران بالداخل ، لابل وصل الامر لاستعانة ايران بخدمات بحزب الله اللبناني في الضغط على الكويت وذلك عن طريق حادثة ( اختطاف طائرة الجابريه ) ومع هذا لم تستطع ايران بجبروتها ان تجبر الكويت على الافراج عن ارهابي حزب الله والخونه من السجون الكويتيه، علما ان في ذلك الوقت لم تكن الكويت محميه بأي اتفاقيه دفاعيه مع اي طرف دولي يوفر لها حمايه ولايوجد على ارضها اي قاعده اجنبيه لتستند عليها بالقوف في وجه ايران ..عزيزي الفاضل .. الخطر الإيراني بكافة أشكاله العسكرية والطائفية حقيقة واقعة ، والجميع بلا إستثناء في المنطقة يتودد إليها ، وعندما أقول الجميع فأنا أعني ما أقول ، وإيران تتحسس التخوف الخليجي وتجيره لصالح سياستها الخارجية في المنطقة !! الكويت دولة صغيرة لا تستطيع المجازفة بمواجهة مباشرة مع إيران ودرس الغزو العراقي لا يزال حاضر بالأذهان .
غير صحيح ..الشيعه في الكويت في الثمانينات كانوا مقموعين مدجنين ، لا يجرأ احدهم بأن يطل برأسه إلا تم قمعه والتنكيل به بالرغم أن ايران في ذلك الوقت في اوج عنفوانها الثوري وفكرة " تصدير الثوره " هي المسيطره على الاجواء ،وبالرغم من العمليات الارهابيه التي قام بها بعض الخونه الشيعه بالتعاون مع ايران بالداخل ، لابل وصل الامر لاستعانة ايران بخدمات بحزب الله اللبناني في الضغط على الكويت وذلك عن طريق حادثة ( اختطاف طائرة الجابريه ) ومع هذا لم تستطع ايران بجبروتها ان تجبر الكويت على الافراج عن ارهابي حزب الله والخونه من السجون الكويتيه، علما ان في ذلك الوقت لم تكن الكويت محميه بأي اتفاقيه دفاعيه مع اي طرف دولي يوفر لها حمايه ولايوجد على ارضها اي قاعده اجنبيه لتستند عليها بالقوف في وجه ايران ..
اذن المشكله ليس في ايران في حد ذاتها ، ولكن المشكله داخليه عندنا بالداخل الكويتي بسبب التغير في ( النهج ) الحكومي واسلوب التعاطي مقارنه عما كان في الماضي ، للاسف حكومتنا في الكويت (تحب تلعب سياسه ) اكثر من الازم وفي سبيل هدفها المتمثل في ( الانفراد في صنع القرار ) وضرب كل معارضيها، كان ( الشيعه ) احد الادوات التي استخدمتها الحكومه لتحقيق اهدافها السيلسيه عن طريق تحالف حكومي - شيعي ، ومن دون اعتبار الامن الوطني للكويت...
وهانحن نحصد بعض اليوم ما اقترفته ايدي الحكومه بسبب سياستها قصيرة النظر من اجل مكاسب سياسيه قليله وغض النظر عن الخطر الاكبر المتمثل بخطر ايران واهدافها ..