بغداد تدرس إعفاء مَن قاتل «داعش» من «المساءلة»

لهم الله مالك الملك وملك الملوك والسلاطين هازم الاحزاب وحده... لا اله الا الله
ونعم بالله لكن اعتقد لا وجود للسنة في العراق و انتهى أمرهم و أملهم في أى حكومة و سوريا قريبا ستصبح مثل العراق
 
ونعم بالله لكن اعتقد لا وجود للسنة في العراق و انتهى أمرهم و أملهم في أى حكومة و سوريا قريبا ستصبح مثل العراق
السعودية الداعم الاكبر لكل عراقي ولن تترك ايران تنتصر في اي بقعة على وجه الارض باذن الله


هناك شرفاء بالعراق لن يقفوا مكتوفي الايدي ولن يستسلموا لا لايران ولا لحكومة ايران الرافضية الخبيثة والمندسة تحت عباءة التقية

كثرة مشاكل المنطقة يحد من الدعم للكثيرين ومن ضمنهم سنة العراق.. لا تكاد تنطفئ فتنة حتى تشتعل اخرى.. والله غالب على امره
 
عودة
أعلى