قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
تيلرسون 'المصدوم' يغادر المنطقة خالي الوفاض
قطر تعترف بفشل رهانها على زيارة وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في تفكيك المقاطعة.



الرياض - غادر ريكس تيلرسون وزير الخارجية الأميركي منطقة الخليج خالي الوفاض، بعد أن فشلت وساطته في الخروج بأي نتائج تثبت أن الإدارة الأميركية الجديدة لديها نفوذ على حلفائها وقادرة على فرض التسويات التي تحفظ مصالحها ولا تراعي مصالح الآخرين، في الوقت الذي لم تخف فيه قطر صدمتها من نتائج الزيارة التي قد تتركها وجها لوجه مع خصومها.

وقالت مصادر خليجية إن تيلرسون بدا مصدوما من الجرأة التي سمعها في اجتماعاته في جدة سواء بالمسؤولين السعوديين أو في اجتماعه بنظرائه من دول المقاطعة الأربع الذين رفضوا تقديم تنازلات لفائدة قطر يمكن أن تحسب في سجل الوزير الأميركي الذي زادت تصريحاته التي أعلن فيها “تفهمه” لموقف قطر من إرباك زيارته.

وأشارت المصادر إلى أن وزير الخارجية الأميركي تفاجأ بأن دول الخليج التي رحبت بصعود دونالد ترامب إلى الرئاسة وقدمت وعودا بمشاريع كبرى لتعميق التعاون الثنائي، تتعامل مع الإدارة الجديدة مثل تعاملها مع سابقتها على قاعدة البحث عن علاقة متكافئة تحقق مصالحها وليس مجرد علاقة إكراه أو تبعية.

واختتم وزير الخارجية الأميركي في الدوحة الخميس مهمته الخليجية الهادفة إلى إنهاء الخلاف بين قطر وجاراتها، دون أن ينجح على ما يبدو في تحقيق اختراق فعلي في جدار أكبر أزمة دبلوماسية يشهدها الخليج منذ سنوات.

وبعد أربعة أيام من الرحلات المكوكية بين الكويت التي تتوسط لحل الأزمة، وقطر والمملكة العربية السعودية، عاد تيلرسون إلى الدوحة ليلتقي أميرها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني للمرة الثانية في غضون 48 ساعة.

وتفادى الوزير الأميركي ومسؤولون قطريون بعد اللقاء الإجابة على أسئلة الصحافيين حول ما إذا تحقق تقدم على مسار حل الأزمة. وقال الشيخ محمد بن حمد آل ثاني، شقيق أمير قطر لتيلرسون بمطار الدوحة “نأمل أن نراك مجددا هنا إنما في ظروف أفضل”.

وأبلغ الصحافيون بإمكانية انعقاد مؤتمر صحافي يشارك فيه تيلرسون، إلا أن الوزير الأميركي غادر قطر بعيد اللقاء مع أمير قطر دون أن يدلي بتصريحات صحافية، تماما مثلما رفض الإدلاء بأي تصريحات حين غادر مدينة جدة السعودية بعد سلسلة من اللقاءات الصعبة.

واعتبر متابعون لشؤون الخليج أن تصريحات الشيخ محمد بن حمد فيها اعتراف بأن الدوحة لم تكن تتمنى أن تنتهي الزيارة بشكل لم يحقق لها أي مكاسب، وعلى العكس ربما تجد نفسها في وضع صعب بعد الزيارة خاصة أن فشل مهمة تيلرسون في تليين مواقف خصومها قد يجعله يتخلى تماما عن فكرة الوساطة ويترك لأطراف الخلاف أن تحله في ما بينها، وهو ما كانت تخشاه قطر وتحركت لتجنبه.

ويرى المتابعون أن فشل مهمة تيلرسون سيجعل الدوحة تعيد حساباتها وتفهم أن الحل لن يكون إلا في الرياض، وأن الطريق إلى ذلك يمر عبر التعاطي الجدي مع المطالب الـ13 وليس باستدعاء مسؤولين غربيين للقيام بزيارات مكوكية تنتهي بعودتهم إلى بلدانهم سريعا ودون نتائج، وهذا حصل مع وزراء خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا ويتوقع أن يحصل لوزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان الذي سيقوم بجولة خليجية السبت والأحد القادمين.

ويبدو أن الظرف لم يعد يسمح للدوحة سوى بأن تقرأ فشل خيار الوساطة تحت الطلب بشكل مغاير لأمانيها ولتصريحات مسؤوليها وخطابها الإعلامي المغالي في مديح الذات، وأن تستغل سعة صدر خصومها وتوحي إلى الوسيط الكويتي بجديتها في التعامل مع مطالب جيرانها، خاصة أن باب المهل لا يزال مفتوحا.

وخيّر وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، الخميس، قطر بين أن تكون عضوا في التحالف ضد الإرهاب أو أن تكون خارجه.

ودعا الشيخ عبدالله خلال مؤتمر صحافي مشترك مع وزير خارجية سلوفاكيا ميروسلاف لايتشاك، قطر إلى بذل جهد أكبر لتحسين الثقة في ما توقّعه وما تنفّذه. وقال إن الدوحة وقعت اتفاقيتين مع دول مجلس التعاون الخليجي ولم تلتزم بهما.

ورحب الوزير الإماراتي بتوقيع قطر اتفاقية لمكافحة تمويل الإرهاب مع الولايات المتحدة الأميركية، إلا أنه أكد على ضرورة أن تقوم الدوحة بجهد مضاعف لتغيير رؤية الكثير من الدول.

ومن الواضح أن السعودية والإمارات، على وجه الخصوص، نجحتا في إقناع الوسطاء بأن المسألة لا تتعلق بخلاف مع قطر في تقييم موقف سياسي، وأن الأمر يتعلق بقضية يعتبر السكوت عنها نوعا من التواطؤ على الأمن الإقليمي والدولي، وأن شبكات الإرهاب التي تدعمها قطر بشكل أو بآخر لا تهدد فقط أمن جيرانها، وإنما يمكن أن تمس الأمن الأوروبي والأميركي في وقت يستنفر فيه العالم لتفكيك مختلف شبكات الإرهاب ويصدر قوانين ومراسيم لمنع تسلل المتشددين إلى دول غربية، فكيف يمكن أن يقبل بالدور القطري الذي يهدد كل هذه الخطط.

واعترف مراقبون بأن المسؤولين الغربيين الذين تصدوا لمهمة الوساطة كانوا مخدوعين بالخطاب القطري الذي عمل على تصوير الأزمة على أنها عملية مختلقة، وأن الدوحة محاصرة لأجل حرية الإعلام، ليكتشفوا بعد لقاءاتهم في السعودية والإمارات أن الأمر مختلف تماما، وهذا أحد أسباب صدمة تيلرسون الذي وجد أن تصريحاته في الدوحة ضحية الخديعة القطرية.

وبدأ تيلرسون مهمته الاثنين في الكويت، ثم زار الدوحة الثلاثاء حيث أشرف على توقيع مذكرة التفاهم مع قطر.

لكن الدول الأربع المقاطعة لقطر اعتبرت الخطوة “غير كافية”، قبل أن تعقد اجتماعا مع الوزير الأميركي في جدة لم تصدر عنه أي إشارات على قرب الوصول إلى حل للأزمة الدبلوماسية.

تيرلسون اخذ اللي يبغي من القطريين ولم يعطيهم ما يريدون

اللي يبغي ومنهم وقعهم علي اتفاقيه معينه


وكانو يريدون منه يضغط على السعوديه والامارات لتقويه موقف قطر ولكنه لم يستطيع

فغادر بعد ان اخذ ما يريد دون ان يعطيهم ما يريدون
 
تيرلسون اخذ اللي يبغي من القطريين ولم يعطيهم ما يريدون

اللي يبغي ومنهم وقعهم علي اتفاقيه معينه


وكانو يريدون منه يضغط على السعوديه والامارات لتقويه موقف قطر ولكنه لم يستطيع

فغادر بعد ان اخذ ما يريد دون ان يعطيهم ما يريدون

خلاهم يدفعون تكاليف محاربه الارهاب و راح

حكومه فاشله مرتكزة على شويه ارهابيين شاردين من بلدهم

كعبه المظيوم

امحق
 

آخر تحديث: الجمعة 20 شوال 1438هـ - 14 يوليو 2017م KSA 15:35 - GMT 12:35
قطر نسفت كل سطر وقع عليه أميرها في اتفاقية الرياض
 
الدول الأربعة تتجه إلى قطيعة 'مطوّلة' مع قطر
وزير الخارجية الإماراتي يؤكد أن الدول الأربعة بعيدة كل البعد عن الحل السياسي المرتبط بتغيير الدوحة لتوجهها وهو ما يوحي بأنه لا انفراجة في الموقف.
 
شاهد.. قيادي إخواني إماراتي منشق يكشف علاقة قطر بإسرائيل

أكد عبدالرحمن خليفة بن صبيح السويدي، قيادي إخواني إماراتي منشق، أن قناة الجزيرة القطرية تقوم بتدريب أشخاص مأجورين على نشر الفوضى وإثارة القلاقل في الإمارات والبلدان المجاورة.

أضاف السويدي- خلال لقائه مع فضائية "news 24"، اليوم الجمعة، أن هناك علاقات واتصالات بين قطر وإسرائيل بعكس ما ينفيه الإعلام الرسمي في الدوحة، مؤكدًا أن بينهما تسهيلات للتنقل بينهما، مشيرًا إلى أنه قام بالتنقل بين البلدين بوثيقة قطرية.

شاهد الفيديو..


 
سفير الإمارات لدى روسيا: اتفاق وزير الخارجية الأمريكي مع قطر لن يحل المشكلة

858x484x1101426.jpg.pagespeed.ic.8tmLZ3dic_.jpg
 
سفير إيران في الدوحة يدير أزمة قطر خلف الكواليس وهنا الدليل!


عقد السفير الإيراني في الدوحة محمد علي سبحاني، لقاء مع رئيس وزراء قطر ووزير الداخلية عبد الله بن ناصر آل ثاني، والأمين العام لوزارة الخارجية في قطر حسن الحمادي.

وتم خلال اللقاء، وفق مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، نقلاً عن وكالة “إيسنا” الفارسية للأنباء، بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، والموضوعات الإقليمية الأخرى. كما بحث السفير الإيراني في لقائه مع حسن الحمادي آخر تطورات الأزمة القطرية، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين.

والقارئ لمجريات الأزمة القطرية، منذ انطلاق مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، في الـ 5 من حزيران /يونيو الماضي، يستشف إصرار دويلة التآمر، على الارتماء في أحضان الملالي، وقبولها بإملاءات دولة المجوس، بغية عدم الإذعان للمطالب الخليجية العربية، والتخلي عن دعم الإرهاب وتمويله والتحريض عليه وإيواء المتورّطين فيه.

وتواصل طهران، العبث في المنطقة العربية، سعيًا نحو نشر مذهبها الاثني عشري، رغمًا عن عقيدة المسلمين، مستترة خلفه لتصدير ثورتها المزعومة، وتحقيق أحلام كسرى، في هدم الإسلام من داخله.

وتصدّت المملكة العربية السعودية، لمشاريع الفرس في المنطقة، بداية من اليمن، التي انتشلته عمليتي “عاصفة الحزم” و”إعادة الأمل”، من براثن الانقلاب الحوثي، المدعوم من طرف إيران، وصولاً إلى مشروعها في المنطقة الخليجية، الذي استهدفت من خلاله زعزعة الأمن والاستقرار في البحرين والكويت والسعودية، فضلاً عن جرائمها بحق حجاج بيت الله الحرام، بغية تدويل الوصاية على الحرمين الشريفين.




%D8%B3%D9%81%D9%8A%D8%B1-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%AD%D8%A9.jpg
 
تصرّ قطر على أن تصمّ آذانها عن مطالب الدول الداعية لمكافحة الإرهاب، وبدلا من ذلك تعمل جاهدة على الترويج لمظلوميتها والاستقواء بقوى أجنبية، عوضا عن تنفيذ تعهدات كانت قد وقعت خطيا على الالتزام بها في الرياض عامي 2013 و2014.

f14130724.jpg
 
ان شاءالله ستطرد عن قريب قطر من مجلس التعاون الخليجي وستنضم مصر إلى المجلس وستكون صفعة للأعداء ...ولاعزاء للاخوانجيه والعرمنجيه والقطرانجيه والتركنجيه
 
خارج عن موضوع... شباب لاتنسوا الجلوس في المسجد بعد صلاة العصر ...طاووس بن كيسان رحمه الله تعالى كان إذا صلى العصر يوم الجمعة استقبل القبلة ولم يكلم أحد حتى تغرب الشمس. .اجعل بينك وبين الله أسرار
 
قطر في مكان لا تحسد عليه ..
وهي من وضعت نفسها في هذا المكان ..

كأنها في طائرة وسط السماء .. ولا تستطيع الهبوط
كل ما تأخرت في القرار , يصعب عليها الهبوط بالطائرة ..

وقد تتأخر وتتأخر وتتفاجى ان لم يبقى الا مخرجين فقط .. وكلاهما مر
أما قفز حر .,. او تم استهلاك الوقود بالكامل وإلى الارض على الفصله ..^_^

الوساطات لن تحل الازمة ..
واللي ما قدر أمير الكويت الله يحفظه تغييره
لن يستطيع ماكرون و تيلرسون ولا تيريزا ماي ولا فرانك أندروود أيضا تغييره.^_^

كلما تأخرت في اتخاذ القرار أصحبت الفاتورة أثقل
لو وافقت على الشروط الان , تحتاج بالكثير شهر لتستعيد وضعها الطبيعي
وتعوض خساراتها ..
لكن
التأخير يصعب التعافي لاحقا .

حاليا الشروط هي فقط الابتعاد عن زعزعة الجيران ..
لكن
قد تنضم دول كبرى للأزمة وتحاول حلبها ..
 
الخطر هو انشاء قواعد إيرانية في سلطنة عمان بموافقة أمريكية والأهم دعم لندن .. مع أن القاعدة البحرية الإيرانية الآن موجودة في سلطنة عمان .. لكن القواعد البرية تحت مظلة إعلامية سوف تشكل أزمة حقيقية ..

المجلس أعتقد الكل متوقع ماذا سوف يحصل له .

ستشكل ازمة حقيقية لمن يستضيفهم وليس على أحد اخر ..
اذا كانوا يرغبون ان يكونوا محتلين من ايران فلينشؤا قواعد ايرانية.. وجود قواعد لدول العالم الثالث القريبة التي لها مشاريع توسعيه مثل تركيا او ايران سيضع الدولة الصغيرة التي تستضيفهم تحت تهديد مستمر بالاحتلال غير المباشر وسيجعل سياستهم متحكم بها واقتصادها منتهك من قبل تلك الدول.. خصوصاً على دولة غنية وفي غاية في الصغر مثل قطر عدد مواطنيها 300 الف .. وجيشها 13 الف .. ثلاث ارباع هذا الجيش من غير المواطنين ..
الاتراك .. لم يأتوا لقطر ليذهبوا بدون تحقيق اي مصلحة اقتصادية كبرى لبلادهم وأولها ايرادات الغاز القطري .... والايرانيين كذلك مع اختلاف الاهداف .. اذا اتوا لقطر فلن يخرجوا حتى لو طلب منهم تميم وحمد ذلك ..
من هنا اذا لم تنفذ قطر المطالب .. فان قطر بيد حكامها ذاهبة للهاوية .. وذلك بسوء سياسة حمد و تميم وعدم تقدير حجم دولتهم الحقيقي، اضف الى ذلك سماعهم لنصائح المستشارين الاجانب الذين يدفعون قطر الى اقصى مما تتحمل كدولة ..
قطر بمحاولاتها التنصل من الاتفاقات .. هي كمن يحاول الخروج من حفرة ليقع في بئر سحيق لا قرار له .. فالان يتم استنزاف قطر بشكل هائل .. فالدول التي تحاول مساعدة قطر لا تفعل شئ مجاناً .
من هنا .. اذا بقي كل شئ على ماهو عليه ، بعد فترة -الله اعلم بها- ستصبح قطر من الماضي . هذا والله اعلم
 
وزير الخارجية: لا أدلة على دعم قطر للإرهاب حتى بعد 40 يوماً من "الحصار".. والقاعدة التركية خارج نطاق النقاش
 
تركيا ترفض مطالب دول "المقاطعة" لقطر وأردوغان يتوجه إلى الخليج قريبا

طبعا اضيفوا الى ذلك وجود الجيش التركي في قطر

يفترض بهم قول
اردوغان المجد !!
 
تركيا ترفض مطالب دول "المقاطعة" لقطر وأردوغان يتوجه إلى الخليج قريبا

طبعا اضيفوا الى ذلك وجود الجيش التركي في قطر

يفترض بهم قول
اردوغان المجد !!

تركيا ترفض
اردوغان يناقش لحل الأزمة
الجيش التركي في قطر الخ
المفروض نعرف من محرك الأمور
الفعلي قطر أم تركيا او تيلرسون
او من بالضبط .. :D
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى