قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
DEkNX5QXgAA8i5b.jpg
 
خلال العشر السنوات الماضية غُرْبِل الشرق الأوسط ونفض
حتى ظهرت الدول على حقائقها ووصلت الامور أن أي مليشيا يُعرف من يمولها ويدعمها وأصبحت الشعوب تعرف الحقائق فلم يعد أحد يجهل أين الصائب من الخطأ وهذا من رحمت الله بنا أننا تلافينا أمور قد تجهلنا ونقع في فخاخها
 
زين ولايهمك
البعض يعتبر تعيين الجنرال التركي - غير مؤكد - نقيصه في قطر مضبوط
أنا قلت هي عادة وليست بالجديدة وأشهرهم ايان هندرسون وهندرماش في البحرين والامارات -
الأخ طويق دخل يحقق ويقول ولو السعودية سوت مثلهم بتدافع عنها ولا لا . قلت له مش عيب أن تستعين دوله ناشئة أو غير ذلك بأي خبره تراها مناسبه
وذكرت له بعض الأمور وضربت له باللواء الأفريقي العثماني مثال على الأستعانه بخبره عثمانيه متوفره في السعودية حينها .
واضح ولا نعيد ؟
يعني تبغى تقنعنا ان القطريين بعد وقوع الازمة فجاة قرروا يستفيدون من خبرات الاتراك العسكرية ويطردون قائد الاركان القطري ويحطون تركي مكانه ؟
 
الان بدأو يتباكون على صغر حجم قطر

وهم من نفخ بحجمها عند بداية الازمه

الآن يتباكون بعد أن نفخوا في دويلتهم حتى باتت مشهورة بـ "الدويلة المنفوخة"، وثم خرجوا علينا مؤخراً يقولون الدول ليس بحجمها، وهم كانوا ينبحون ليل نهار ويسخرون من حجم مساحة البحرين، قال شو "جزيرة"، ونسوا أن تلك الجزيرة كانت تسقي أجدادهم بالمياه، وتزودهم بثمار نخيلها وبساتينها، وتوفر لهم العمل في مدنها وقراها حين كانوا يلجأون إليها سباحة طلباً للرزق ولقمة العيش.
 
هاك المصادر طال عمرك :)

الله يرحمه رحمه واسعة .. ماحنا ضد الاستفادة من الخبرات في ظل عدم وجود الكفاءات . لكن المسالة القطرية ما تقاس بنفس وضع المملكة وقت تاسيسها قبل 100 عام ،،طرد رئيس الاركان في بلد ما في وضع حرج وتعيين ضابط اجنبي على راس قوة اجنبية في البلد لا يقاس بامثلتك وهذا اللي حنا نحاول نوصله لك من الصبح انا والاخ طويق !
 
يعني تبغى تقنعنا ان القطريين بعد وقوع الازمة فجاة قرروا يستفيدون من خبرات الاتراك العسكرية ويطردون قائد الاركان القطري ويحطون تركي مكانه ؟

حياك
لا لم يقرر القطريون الأستفادة من خبرات الأتراك بعد الأزمة بل سبقها خطوات كثيره تابع معي .
القاعدة من قبل الأزمة وهي قاعدة تدريب يعني أصلاً ماتصنف قاعدة من وجهة نظري هي اشبه ببعثة تدريب لاغير -
برنامج تدريب وتطوير البرية القطرية تتولاه تركيا حسب ما فهمت وتملك قطر نسبه 50% من مجموعة BMC العسكرية التركية الصانعة للعربات والمدرعات .
كما توجد برامج تطوير لحرس وخفر السواحل القطري ومعدات بحريه وهذة كلها تتولاها تركيا عبر التدريب حتى مشبهات مروحيه ال AW139 صناعة تركية .
شوف قاعد أتكلم عن واقع عسكري ولا أربطه بالأزمة نهائياً حتى الآن ...
موضوع تعيين الجنرال التركي حتى الآن هو غير صحيح - لديك مايثبت غير هالتزويرات هاته الله يرضى عليك وأن حصل فالجواب وصل في مشاركه سابقه ..
في كل اتفاقيه عسكرية ملاحق سريه وهنا نقول مادور القاعدة التركية في الأزمة ؟ أنا أترك الجواب لأني لا أعلمه .

شكراً لك
 
حياك
لا لم يقرر القطريون الأستفادة من خبرات الأتراك بعد الأزمة بل سبقها خطوات كثيره تابع معي .
القاعدة من قبل الأزمة وهي قاعدة تدريب يعني أصلاً ماتصنف قاعدة من وجهة نظري هي اشبه ببعثة تدريب لاغير -
برنامج تدريب وتطوير البرية القطرية تتولاه تركيا حسب ما فهمت وتملك قطر نسبه 50% من مجموعة BMC العسكرية التركية الصانعة للعربات والمدرعات .
كما توجد برامج تطوير لحرس وخفر السواحل القطري ومعدات بحريه وهذة كلها تتولاها تركيا عبر التدريب حتى مشبهات مروحيه ال AW139 صناعة تركية .
شوف قاعد أتكلم عن واقع عسكري ولا أربطه بالأزمة نهائياً حتى الآن ...
موضوع تعيين الجنرال التركي حتى الآن هو غير صحيح - لديك مايثبت غير هالتزويرات هاته الله يرضى عليك وأن حصل فالجواب وصل في مشاركه سابقه ..
في كل اتفاقيه عسكرية ملاحق سريه وهنا نقول مادور القاعدة التركية في الأزمة ؟ أنا أترك الجواب لأني لا أعلمه .

شكراً لك
إذا كان وزير خارجية تركيا يقول القاعدة التركية في قطر تهدف لحمايةجميع الأشقاء في الخليج" .... انت وش تقول ؟؟!!
من قبل الأزمة نعم كانت هناك احاديث وتفاهمات وسوالف حول قاعدة عسكرية تركية وهذا الأمر بدأ بعد خلع سي مرسي
الأتراك قليلين ادب ....قد يكون الوضع لا يسمح .... ولكن هذة التصرفات يجب ان لا تنسى ...
 
حياك
لا لم يقرر القطريون الأستفادة من خبرات الأتراك بعد الأزمة بل سبقها خطوات كثيره تابع معي .
القاعدة من قبل الأزمة وهي قاعدة تدريب يعني أصلاً ماتصنف قاعدة من وجهة نظري هي اشبه ببعثة تدريب لاغير -
برنامج تدريب وتطوير البرية القطرية تتولاه تركيا حسب ما فهمت وتملك قطر نسبه 50% من مجموعة BMC العسكرية التركية الصانعة للعربات والمدرعات .
كما توجد برامج تطوير لحرس وخفر السواحل القطري ومعدات بحريه وهذة كلها تتولاها تركيا عبر التدريب حتى مشبهات مروحيه ال AW139 صناعة تركية .
شوف قاعد أتكلم عن واقع عسكري ولا أربطه بالأزمة نهائياً حتى الآن ...
موضوع تعيين الجنرال التركي حتى الآن هو غير صحيح - لديك مايثبت غير هالتزويرات هاته الله يرضى عليك وأن حصل فالجواب وصل في مشاركه سابقه ..
في كل اتفاقيه عسكرية ملاحق سريه وهنا نقول مادور القاعدة التركية في الأزمة ؟ أنا أترك الجواب لأني لا أعلمه .

شكراً لك
كلنا نعرف ان التدريب مجرد حجة لحشد القوات مثل حجج الامريكان والفرنسيين والصينيين بشان حشدهم في مضيق باب المندب تحت حجة مكافحة القراصنة ! القاعدة التركية قبل الازمة لا تحوي الا 6 مدرعات m113 وهي معدة لا تملكها اصلا قطر حتى تتحجج بان القاعدة للتدريب !!! ضف على هذا ان القاعدة التركية ملاصقة لقصر حمد بن خليفة ..اجل تدريب هاه ؟
 
إذا كان وزير خارجية تركيا يقول القاعدة التركية في قطر تهدف لحمايةجميع الأشقاء في الخليج" .... انت وش تقول ؟؟!!
من قبل الأزمة نعم كانت هناك احاديث وتفاهمات وسوالف حول قاعدة عسكرية تركية وهذا الأمر بدأ بعد خلع سي مرسي
الأتراك قليلين ادب ....قد يكون الوضع لا يسمح .... ولكن هذة التصرفات يجب ان لا تنسى ...

حياك الله
راجع السطر الأخير من مشاركتي الأخيرة وسترى الجواب أخي الكريم .
بالمناسبة موقفي واضح من زمان رفض تام لأي قاعدة أجنبية عربية غربية إسلامية في الخليج العربي .
تحياتي لك
 
كلنا نعرف ان التدريب مجرد حجة لحشد القوات مثل حجج الامريكان والفرنسيين والصينيين بشان حشدهم في مضيق باب المندب تحت حجة مكافحة القراصنة ! القاعدة التركية قبل الازمة لا تحوي الا 6 مدرعات m113 وهي معدة لا تملكها اصلا قطر حتى تتحجج بان القاعدة للتدريب !!! ضف على هذا ان القاعدة التركية ملاصقة لقصر حمد بن خليفة ..اجل تدريب هاه ؟

حياك
رجاء اقرأ الرد كامل أو لاتقتبس سطر وتسوي عليه حفله تخرج بارك الله فيك
قلت لك مستواها لايرقى ليكون قاعدة بل بعثه تدريب لاغير وذكرت لك عدة برامج عسكرية تجري بالتعاون مع تركيا في قطر .
أما كونها ملاصقة لقصر حمد فهذي تحتاج قوقل ماب ولا زيارة وش عرفني فيها ...
تحياتي .
 
التايمز: الحصار السعودي يأتي بتأثير معاكس مع نصرة القطريين لأميرهم "البطل"

تناولت الصحف البريطانية الصادرة الثلاثاء عدد من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينما مصير مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية بعد اندحار التنظيم في الموصل، وقرار محكمة بريطانية بمواصلة صادرات السلاح للسعودية وتأثير قطع عدد من الدول الخليجية والعربية العلاقات مع قطر.

البداية من صحيفة التايمز وتقرير لريتشارد سبنسر من العاصمة القطرية الدوحة بعنوان "الحصار السعودي يأتي بتأثير معاكس مع نصرة القطريين لأميرهم 'البطل '".

ويقول سبنسر إن خطة دبرها عدد من الحلفاء العرب لزعزعة الأمير القطري أتت بنتائج عكسية، متسببة في تبجيل شخصي يقاري التأليه للأمير البالغ من العمر 37 عاما.

ويقول سبنسر إن الأزمة بين السعودية ومصر والإمارات والبحرين من جهة وقطر، وهي واحدة من أغنى دول العالم من جهة أخرى دخلت شهرها الثاني مع عدم وجود أي مؤشرات على حدوث تسوية، مع سفر وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون إلى الكويت أمس لمحاولة التوسط في الأزمة.

ويضيف أن الدول الأربعة تتهم قطر بتمويل التطرف وكانوا يأملون في إمكانية الإطاحة بالأمير القطري تميم بن حمد آل ثاني عن طريق عزل قطر عن جيرانها.

ويرى سبنسر إن الأزمة لم تضعف الأمير القطري داخليا، بل اسهمت في تكاتف القطريين حوله فيما يشبه التأليه.

والتقى سبنسر بشاب قطري يدعى عبد الرحمن كان يزور معرضا للفنان القطري أحمد المعاضيد بعنوان "تميم المجد" وقال له "الأمر جعلني أدرك أن علينا دعم بلادنا بصورة أكبر". كما غيرت أكبر شركتي اتصالات في قطر اسميهما إلى "تميم المجد".

ويقول سبنسر إنه من الصعب عدم رؤية صورة الأمير الشاب، الذي تملأ صورته واجهات المباني، وهي دوما صورة واحدة رسمها المعاضيد للأمير من جانب الوجه.

وتقول الصحيفة إن الأمير القطري تجاهل المطالب التي تصر عليها الدول الأربعة لإنهاء الحصار المفروض على بلاده، في خطوة أربكت ولي العهد السعودي الجديد وحلفاءه.

وقال الشيخ سيف بن أحمد بن سيف آل ثاني مدير مكتب الاتصال الحكومي القطري للصحيفة "بلغ الأمر طريقا مسدودا. لا أعتقد أن (الدول الأربعة) متفقة فيما بينها على سبيل الخروج من المشكلة. أعتقد أنهم كانوا يعتقدون أنها ستنتهي في غضون أيام".

ويقول سبنسر إن الذين يعرفون الأمير القطري يقولون إنه على ثقة من أنه سيتصدى للهجوم، ولكن توجد أيضا محاولات خفية للتوصل لتسوية. ويؤكد مسؤولون أن الأمير القطري السابق، الذي أشرف على وضع السياسة الخارجية الحالية لقطر بصب التمويل في الحركات الثورية في المنطفة، متقاعد بصورة كاملة ولايلعب أي دور في إدارة البلاد.


نريد رابط مصدر هذا المقال، المصدر الأصلي صحيفة التايمز، وليس مصدر الترجمة.
وياليت عند نقل المقالات من الصحف الغربية وضع رابط المقال الأصلي، وليس فقط إدراج ترجمته بالعربية، نريد قراءة المقال الأصلي من صحيفة التايمز.
وشكراً.
 
حياك
رجاء اقرأ الرد كامل أو لاتقتبس سطر وتسوي عليه حفله تخرج بارك الله فيك
قلت لك مستواها لايرقى ليكون قاعدة بل بعثه تدريب لاغير وذكرت لك عدة برامج عسكرية تجري بالتعاون مع تركيا في قطر .
أما كونها ملاصقة لقصر حمد فهذي تحتاج قوقل ماب ولا زيارة وش عرفني فيها ...
تحياتي .
ردك خالي من اي شي مفيد مجرد تبرير لتواجد الاتراك ،،اجل بعثة تدريب كل معداتها الموجودة والتي تم ارسالها والتي تم ارسالها بالجسر الجوي عبارة عن مدرعات m113 وقطر لا تملك هذا النوع من المدرعات ،،شايف قد ايش تبريرك فاشل ومعلوماتك ضحله !
 
ردك خالي من اي شي مفيد مجرد تبرير لتواجد الاتراك ،،اجل بعثة تدريب كل معداتها الموجودة والتي تم ارسالها والتي تم ارسالها بالجسر الجوي عبارة عن مدرعات m113 وقطر لا تملك هذا النوع من المدرعات ،،شايف قد ايش تبريرك فاشل ومعلوماتك ضحله !

حياك
الناس عندها عيون ويعرفون يقرأون تسلسل المشاركات .
أرجع من البدايه وتشوف أن محد جاب طاري القاعدة التركية أو برر لوجودها النقاش كان عن خبر تعيين جنرال تركي في منصب قطري وهذا اللي ردينا عليه
أنت بعبقريتك حرفت النقاش نحو القاعدة التركية وحديثك عن الأستعانه بالخبرات التركية جعلني أفصل لك الأمر في القاعدة وبرامج التدريب والتعاون بعد أن كان الحديث حول خبر تعيين جنرال تركي لاغير .... مضبوط
شوف أختلف معي في الرأي على عيني وراسي ومتنازل لك في كثير بس تكذب علي هنا خط أحمر وقف بارك الله فيك ...
بالمناسبة يا دكتور التدريب أوسع من مجرد مدرعة m113 فهناك تنظيم وتطوير وتدريب قتالي للمشاه وطرق القتال للدروع وطرق الأنتشار والدفاع والسير في أرتال وتجنب الكمائن وغيرها كثير وهذة تسمى عقائد وطرق تدريب يمكن تنفيذها بأي صنف دروع أو مركبات مدرعه ولاتستلزم أحضار ذات المعدات ثم أن القاعدة في مرحلتها الأولى ولا على مفهومك وش يسون مدربين الباكس في السعودية وماعندهم ابرامز وبرادلي الا ان كانوا جايين يدربون على m113 بس هذا شيئ ثاني ...
شكراً لك
 
مقال من صحيفة التايمز اللندنية، نشرت قبل يومين، بعنوان "خطوط في الصحراء - يجب على قطر التوقف عن رعاية الجماعات الإرهابية أو التخلي عن كأس العالم 2022"
وخلاصة المقال يذكر أن قطر لعبت دوراً أكبر من وزنها، وقامت بتمويل وإيواء أفراد إرهابيين، صريحين في دعمهم للتطرف والمتطرفين
وإليكم المقال بالكامل من المصدر، عفواً أقصد إليكم "المعلقات" ...



Lines in the Desert
Qatar must stop sponsoring terror groups or forfeit the 2022 World Cup


When the Arab world’s major oil and gas producers are at loggerheads it is time to take notice. The row between Saudi Arabia and Qatar seemed initially like a summer storm, a boiling over of frustration at Qatar’s sponsorship of terror and insurgent groups. A 13-point ultimatum — reminiscent of 19th-century great power politics — was issued by the Saudis and their allies, including the United Arab Emirates, Bahrain and Egypt. Diplomatic relations were severed. Borders were closed.
Qatar shrugged off the offensive from its Gulf allies. The deadline was extended and slowly markets began to relax: this was not, it seemed, going to lead to a shooting war but to a brief round of haggling and some hard-fought concessions.
Think again. This row will not disappear quickly. Rather, at a critical moment for the Middle East, it seems likely to linger on until at least the autumn, deepening divides and weakening Arab solidarity in the final phases of the campaign against the jihadists of Islamic State. So corrosive is this conflict that western politicians are rushing to mediate. Rex Tillerson, the US secretary of state, travelled yesterday to the Gulf to see whether he could bridge differences. Boris Johnson, the foreign secretary, undertook a similar task at the weekend.
Both Britain and the US are insistent that the Saudi-led group ease its blockade of Qatar because of the humanitarian consequences. Privately, both countries believe that the Saudi ultimatum was too strident and gave the impression that Qatar was being strongarmed into abandoning its sovereign foreign policy. One of the original Saudi conditions was that Qatar align its foreign, military and economic policies with other countries and consent to monthly audits of its behaviour. There is also concern about nation states calling for the closure of a television station, Al Jazeera.
The substance of the Saudi complaint, however, is correct. Qatar has been playing above its weight, funding and giving refuge to those intent on stoking the jihadist cause. A US State Department report declares that “entities and individuals within Qatar continue to serve as a source of financial support for terrorist and violent extremist groups, particularly regional al-Qaeda affiliates such as the Nusra front”. It has played host to Hamas leaders, bankrolls jihadists in Libya. And it has an ambiguous relationship with Iran.
Both sides must give some ground, but the starting point should be for Qatar to accept that it is too close to terror groups. It cannot justify a foreign policy that ends, somewhere else in the region, with an exploding suicide vest. Saudi Arabia has taken concrete steps against politically incendiary preachers, tracks jihadists, has punished them and has traded intelligence about their movements with western intelligence services, including the British. By contrast, financiers of al-Qaeda and other groups walk freely in Qatar.
Qatar is wealthy and can ride out the criticism. It might even be unimpressed by an expulsion from the Gulf Co-operation Council. Its emir may calculate that the threat of his country moving even closer to Iran will allow it to fend off the Saudi bloc. It has, however, invested a great deal of prestige and lobbying effort in hosting the 2022 Fifa World Cup. Preparations have begun. If it does not quickly remove itself from the hub of terror funding, it must reckon with international pressure to strip it of the privilege of being the World Cup venue.

المصدر (عفواً المعلقات)
[ ]

 
أكيد يبي لهم ١٠ أيام و أكثر بعد
لا تنسى أخوي أن طائرات الشحن مشغوله بنقل حليب الحمير
و نقل تقنية الشورما و نقل أدوات الحلاقة

طائرات الشحن مشغولة بنقل
:لا يعجبني:
:لا يعجبني:

DEj86U5XsAQY6d0.jpg

 
وضع موظفين من الخزانة الأمريكية في البنك المركزي !

لا بالله راحت فيها السيادة قبطان نامق

السيادة في قطر هي السِجَّادة،
وليست أي سِجَّادة، وإنما السِجَّادة الإيرانية، للدوس عليها، وكلما داسوا عليها عَمرَّت أكثر وأكثر، ورضخت لأصحابها بالدوس عليها.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى