قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الجمهوريين علاقتهم جيدة جدا مع المملكة واحس انه يثمر فيهم المعروف ويتمسكون بالصداقة بعكس الديموقراطيين، ناكرين للجميل وكل واحد يسرح في فلك لوحده.

هذه السيدة كان لها صولات وجولات في رئاسة بوش كانت مستشاره له ومن المعادين لايران والهمجية الفارسية ودعمتنا كثيرا.


صورة لها مع ابو متعب :

مشاهدة المرفق 86005




وهذي صورة لها مع وزير الدفاع الامير سلطان الله يرحمه (اعتقد تعود الصورة لبداية فترة تعيينها من ٢٠٠٥-٢٠٠٦) :

مشاهدة المرفق 86006





هذي صورة لها اثناء زيارة معرض في المملكة


مشاهدة المرفق 86007

حيا الله أخي الكريم Gasoline
أتفق معك الجمهوريين علاقاتهم جيدة مع المملكة العربية السعودية، يهمهم البزنيس والنفط، والسعودية تعرف كيف تتعامل معهم، وقلما يتدخلون في قضايا مثل "حقوق الانسان" و "حقوق المرأة". لكن حالياً مع رئاسة ترامب، الجمهوريين يعانون من "الدولة العميقة" داخل المؤسسات الأميركية التي غرست فيها خلال فترتي ولاية أوباما.
وشكراً على الصور التي تدل أن السيدة فرانسيس تاونسند ليست بغريبة على السعودية،
وتقبل تحياتي

 
«قطر وإيران» الآن أصبح البيت متوحداً

الأحد - 5 ذو الحجة 1438 هـ - 27 أغسطس 2017 مـ رقم العدد [14152]



1406059514105125700_0.jpg








بعد الإعلان عن تعزيز العلاقة القطرية الإيرانية، لم تعد الدوحة «مجبرة» على إكمال مسيرتها مع مجلس التعاون، لم تعد «مجبرة مثلما أقرت أن تتواجه مع عملاء إيران في الخليج العربي، سواء حين دخلت البحرين باثنين من قواتها واعتذرت منهم وقالت إنها كانت مجبرة، أو حين شاركت في عاصفة الحزم لإعادة الشريعة ومواجهة عملاء إيران وأقرت أنها كانت مجبرة، الآن أصبح البيت (القطري الإيراني) متوحداً سراً وعلانية، ولم تعد مجبرة على مشاركتنا في أي من قراراتنا!
نلعب على المكشوف الآن، فقطر وإيران توحدا في كل موقع مولا فيه الجماعات المتقاتلة، فحين دعمت قطر «القاعدة» وجبهة النصرة في سوريا فإنها قاتلت الوحدات السورية الشعبية أكثر من قتالها للنظام السوري، وإيران كذلك حين دعمت حزب الله والميليشيات الشيعية في سوريا فإنها قاتلت الوحدات السورية الشعبية، البيت القطري الإيراني متوحد إذن في سوريا وليس متعارضا .
قطر دعمت «القاعدة» في اليمن، وإيران دعمت الحوثيين والاثنان يقاتلان الشرعية ولا يتقاتلان، البيت القطري الإيراني متوحد إذن في اليمن.
الإعلان عن النية «لتعزيز» و«تقوية» العلاقة بينهما أمر طبيعي في هذه الحالة يتماشى مع السياق العام لوحدة الهدف عند الاثنين، وليس الأمر ردة فعل على مقاطعة دول التحالف لقطر، بل هو تأطير وإعلان لعلاقة قديمة تمتد منذ تولي حمد بن خليفة الحكم الذي وحد القطرين، تماماً مثل مينا الفرعون الذي وحد القطرين في مصر نجح حمد بن خليفة أن يوحد القطرين إيران وقطر، تميم أخرج العلاقة من السر إلى العلن لا أكثر ولا أقل، وبدلاً من مسرحيات القطع والإعادة للسفراء ومسرحية المشاركة في درع الجزيرة، اضطر الاثنان لإبراز وثيقة الزواج العرفي كي يتمكنا من ممارسة علاقتهما علناً أمام الناس دون خجل، والأهم كي يسهل لقطر فك ارتباطها بمجلس التعاون الخليجي!
أما سحب السفير القطري من طهران عام 2016 تضامناً مع السعودية ودول مجلس التعاون بعد الهجوم والاعتداء على السفارة السعودية، فهو قرار أجبرت عليه قطر، كما أجبرت على المشاركة في جميع القرارات الخليجية السابقة بما فيها المارشال الخليجي الذي وافقت عليه ولم تنفذه! النظام القطري الآن أصبح منسجماً مع نفسه وهو في الأحضان الإيرانية.
ما يجمع بين قطر وإيران ليس حقل الغاز الشمالي فحسب، الاثنان تجمعهما خصومة المملكة العربية السعودية وخصومة دول الخليج العربي، ورغبة الاثنين في إسقاط نظم الحكم فيها وتفكيك المجلس، كما قال حمد بن خليفة للقذافي، المكالمة التي تمت بعد أن لمس حمد عداوة القذافي للملك عبد الله ففتح له قلبه وأخرج مكنونه، فقطر طوال العشرين عاماً الماضية تبحث عن شركاء لها لهدم المجلس وتخريبه ولم تجد أفضل من إيران ضالة لها.
الاثنان شركاء والروابط بينهما أكبر بكثير من الروابط بين قطر وبين دول الخليج العربي، (إيران وقطر) هما «بيت التمويل المتوحد» يمولان أخطر مشروع في تاريخ الشرق الأوسط يهدف لإسقاط دوله، قطر تبرعت لتمويل الجماعات الإرهابية السنية، وإيران تبرعت لتمويل الجماعات الإرهابية الشيعية، والاثنان دفعا تلك الجماعات ليتقاتلا على الأراضي العربية، للعمل على تقويض أسس الدولة العربية، وبعد أن كان التمويل سرياً وانكشف وانفضح، فإن الاثنين اليوم سيوحدان الصف التمويلي العلني ويقفان صفاً واحداً أمام أغبى الجماعات العربية على الإطلاق، السنية منها والشيعية، أتباع الولي الفقيه أو أتباع المرشد العام، هل لك أن تتخيل المفارقة؟!! هل لك أن تتخيل ممول النصرة مع ممول حزب الله يتعانقان؟ ممول «القاعدة» مع ممول الحوثيين يعلنان عن علاقة وثيقة بينهما؟
المفارقة الأكبر هي كيف ستلوي الحكومة القطرية واقعاً لا يمكن تطويعه بسهولة، فإن كان للشعب القطري رأياً في الموضوع - أو في أي موضوع آخر على العموم - فإننا نتساءل ماذا سيكون رأيه في (مسرحة) العلاقة بينه مع الإيرانيين وجعلها طبيعية، ستبدو مضحكة جداً، حين ترى قطرياً سلفي العقيدة والفكر، بدوي العرق والأصل والمنشأ، يعانق إيرانياً ويذم سعودياً! سيكون الأمر كوميدياً فعلاً، نحن في شوق لمتابعة قدرات قناة «الجزيرة» الدرامية هذه المرة.
الخلاصة هي وإن كانت علاقة نظام الحمدين بإيران مسألة طبيعية جداً، إلا أن علاقة الشعب القطري بالإيراني على حساب علاقته بإخوته الخليجيين تبدو مستحيلة، تلك ليست شوفينية ولا تعصباً طائفياً أو إثنياً إنما نتحدث هنا عن فطرة وعلاقات دم لا تداخلها سياسة ولا تداخلها روابط قسرية، وانتزاع الشعب القطري من أسرته الطبيعية وإقناعه بأن زوج أمه الإيراني أفضل من أبيه الخليجي سيكون مستحيلاً!!
الخلاصة الثانية هي وإن كانت علاقة قطر مع إيران طبيعية، إنما علاقة قطر وهي تحت حكم الحمدين مع مجلس التعاون باتت مستحيلة، فقطر قد تغولت في الخصومة والعداوة وارتضت أن تمتطيها إيران لتصبح بغلاً طروادياً تحاول أن تقتحم به حصن مجلس التعاون، وذلك ما لن يقبله أي خليجي رأسه يشم الهوا!!
 
هل مازلت مصدق هراء الإختراق . . !
لنفترض جدلاً أنها صحيحة كما يقولها النظام القطري
إذا لماذا تتكشف الحقائق يوميا على صدق ما تم نشره . ؟
لماذا يهاجم السفير القطري بواشنطن دول التحالف بينما طهران تقف خلف الحوثيين ؟

و إذا كانت مقولة السيادة صحيحة . جدلاً
أين السيادة في قول ( أُجبرنا على الدخول في التحالف ) ؟

و الله هذا النظام الحاكم غارق في الكذب حتى أذنيه لدرجة أنه صدق كذبه و يسوقه للشعب
و من الأمور الحمقاء اللا أخلاقية و اللا منطقية مسألة تسييس الحج .

سقطت ورقة التـوت عن هذا النظام الذي أظهر توأمة عجيبة مع النظام الإيراني فضرب أروع الأمثلة الحية في التضليل و ممارسة الإرهاب و الطعن من الخلف بالغدر و الخسة حتى بات لم يترك فرصة للنزيه الكويتي فرصة أو مساحة يتحرك فيها فأحكمت حلقاتها على نفسها .

و على الباغي تدور الدوائر
جالس اطقطق:/: لااعطي قطر ومن يقف معها اي اهتمام لانهم مجرد حثاله..
 
تحالف قطر مع إيران علناً أفضل

الأحد - 5 ذو الحجة 1438 هـ - 27 أغسطس 2017 مـ رقم العدد [14152]



salman-aldosary_0.jpg




اعلامي سعودي، رئيس التحرير السابق لصحيفة «الشرق الأوسط»





بينما تكشف السعودية عن تورط خلية مكونة من خمسة سعوديين في التخابر لصالح إيران، وتأسيسهم خلية إرهابية داخل المملكة تهدف للقيام بأعمال إرهابية وأعمال تفجير واغتيالات شخصيات دينية سنيّة (كما كشفت «الشرق الأوسط»)، والبحرين تعلن أنها قبضت على 7 من أصل 10 أشخاص شكلوا خلية إرهابية تابعة لتنظيم سرايا الأشتر المدرج على قائمة الإرهاب التي أعلنتها الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» يديرها مطلوب أمني هارب إلى إيران، ومحكوم عليه بالسجن 90 سنة في قضايا إرهابية، وله صلة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني، في هذا الوقت نفسه، تعكس قطر اتجاه البوصلة تماماً بإعادة سفيرها إلى طهران معبرة عن تطلعها «لتعزيز العلاقات الثنائية مع الجمهورية الإيرانية في جميع المجالات». الحقيقة أنه سواء كان لقطر سفير في طهران أو لا أو لطهران سفير في الدوحة أم لا، فإن سعي البلدين للحفاظ على علاقات متوازنة حتى في أسوأ التوترات التي عاشتها المنطقة لم يتوقف، فرغم كل القنابل المتفجرة بين الدوحة وإيران، في سوريا تحديداً، لم تنفجر أي منها حتى الآن، بل إنهما تعاونتا في عملية تهجير كفريا والفوعة ومضايا والزبداني، واتفقت فيها قطر وجبهة النصرة من جهة، وإيران و«حزب الله» من جهة ثانية، ولولا العلاقات القطرية الإيرانية المتميزة لما تم مثل هذا الاتفاق أبداً.
في تقديري، حسناً فعلت قطر بإعادة سفيرها لطهران، وحسناً فعلت أيضاً عندما عززت تحالفها مع إيران، فأسوأ ما عانى منه جيرانها طوال سنين هو ازدواج المعايير التي تتفنن في العزف على أوتاره قطر، واللعب من تحت الطاولة بخلاف ما هو معلن، فالسياسة القطرية تشتهر بالتناقضات وتعتبرها أحد عناصر قوة سياستها الخارجية، وأكبر مثال على ذلك استضافتها مكتباً دبلوماسياً إسرائيلياً، ثم تقوم لاحقاً بإبعاد أعضاء البعثة وضم «حماس» تحت لوائها ورعايتها مالياً ودبلوماسيا، غير أن الفصل الجديد في التحالف القطري الإيراني أنها تفعل ذلك بشكل مباشر وصريح وواضح، لذلك فهي تختصر الطريق على الدول الرباعية في مشوار مقاطعتها وتؤكد أنهم كانوا على حق، وإلا فمن يصدق خدعة سحب الدوحة سفيرها من طهران، في حين هناك اتفاقية أمنية ضخمة سارية المفعول بين البلدين تقضي في أحد بنودها أن يتم التصدي لما «يهدد الأمن الوطني» في أحدهما، وهذا يفسر المشاركة الخجولة للحكومة القطرية في عاصفة الحزم باليمن ضد الحوثيين، وهذا يفسر أيضاً كيف أفصحت الدوحة عن حقيقة مواقفها في الاصطفاف مع الحوثيين مؤخراً ضد التحالف العربي ولصالح الحليف الإيراني. إنه الدفاع عن الأمن الوطني الإيراني!.
لا تخسر السعودية ودول الخليج كثيراً من ميل قطر إلى الضفة الفارسية للخليج العربي بشكل واضح ومعلن، وإن كان مستفزاً، فإيران رأس حربة الإرهاب عالميا، والتحالف معها سيضع قطر في المصاف نفسه، وإيران تعمل على نشر الفوضى وزعزعة أمن واستقرار المنطقة والعالم، وإذا أرادت قطر أن تكون في الخانة ذاتها فهذا تأكيد أنها تمارس سياسة تضر بالمنطقة والعالم، وتأكيد للمخاوف التي دفعت الدول الرباعية بقطع العلاقات معها، بل على العكس كانت الدول الرباعية تنظر بعين الريبة والشك لعلاقات الدوحة مع إيران، ولم يكن لها من بد سوى التعاطي مع قطر على أنها دولة «شقيقة» وجزء من المواجهة العربية الإيرانية، وهو ما ثبت خطؤه متأخراً للأسف بعد أن استغلت الدوحة المظلة الخليجية كغطاء لعلاقتها الاستراتيجية مع إيران.
لو لم تعد قطر سفيرها إلى طهران، أو تؤكد حرصها على تعزيز تحالفها الإيراني، لأحرجت الدول الرباعية بعدم صحة اتهاماتها بعلاقات مشبوهة مع إيران، إلا أن الدوحة تفضح نفسها المرة تلو الأخرى، وتقدم خدمات جليلة للدول الرباعية من جديد، ألا ينبغي بعد هذا كله أن نقول شكراً قطر!
 
اشغال قطر وتجريدها من مكاسبها وعزلها في لحظة التسويات في المنطقة هدف استراتيجي ولازالت السياسة السعودية تصفع خصومها وتلقنهم الدرس تلو الدرس ..
 
مقارنة بسيطه لعل الله يهدي الاخوان
في المرفقات


85795

نعم تركيا دولة الخلافة الراشدة وقردوغان خليفة المسلمين و امير المؤمنين !!!
ويزعلون يوم اقول عنهم خرفان الزريبة .. والله ان الخرفان تزعل اذا عرفت
 
تركيا تحقق مع المخترقين لقطر .. لا شك ان ثمة علاقة وطيدة بين الانقلاب علي امير المؤمنين قردوغان وبين اختراق وسائل الاعلام القطرية
يبدوا ان دحلان تتجاوز مهارته المعلن عنها في كتلوج المصنع الذي صنعه .. اين انتم يا دحلانجية عن هذا الكشف العظيم !!! ...

عزيزي خروف الزريبة الدحلانجي ... اما بعد .. تأكد ان كل ما يحصل الان يقول لك ان مصيرك ... امام مندي ولا مفطح ... مالها ثالث ..
 
تركيا تحقق مع المخترقين لقطر .. لا شك ان ثمة علاقة وطيدة بين الانقلاب علي امير المؤمنين قردوغان وبين اختراق وسائل الاعلام القطرية
يبدوا ان دحلان تتجاوز مهارته المعلن عنها في كتلوج المصنع الذي صنعه .. اين انتم يا دحلانجية عن هذا الكشف العظيم !!! ...

عزيزي خروف الزريبة الدحلانجي ... اما بعد .. تأكد ان كل ما يحصل الان يقول لك ان مصيرك ... امام مندي ولا مفطح ... مالها ثالث ..

كيف قبض عليهم في تركيا و قطر تقول انها رصدت الاختراق ب الايفون من الامارات :جدا:

أيفون
مخترق من الامارات
الامارات وراء الاختراق
المحقق أمريكي و الدليل قطري و الشرطي تركيا
و الحرامي في تركيا .. حمير و الله يعز الحمير عنهم :نكتة:
 
تحالف قطر مع إيران علناً أفضل

الأحد - 5 ذو الحجة 1438 هـ - 27 أغسطس 2017 مـ رقم العدد [14152]



salman-aldosary_0.jpg




اعلامي سعودي، رئيس التحرير السابق لصحيفة «الشرق الأوسط»





بينما تكشف السعودية عن تورط خلية مكونة من خمسة سعوديين في التخابر لصالح إيران، وتأسيسهم خلية إرهابية داخل المملكة تهدف للقيام بأعمال إرهابية وأعمال تفجير واغتيالات شخصيات دينية سنيّة (كما كشفت «الشرق الأوسط»)، والبحرين تعلن أنها قبضت على 7 من أصل 10 أشخاص شكلوا خلية إرهابية تابعة لتنظيم سرايا الأشتر المدرج على قائمة الإرهاب التي أعلنتها الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب «السعودية ومصر والإمارات والبحرين» يديرها مطلوب أمني هارب إلى إيران، ومحكوم عليه بالسجن 90 سنة في قضايا إرهابية، وله صلة وثيقة بالحرس الثوري الإيراني، في هذا الوقت نفسه، تعكس قطر اتجاه البوصلة تماماً بإعادة سفيرها إلى طهران معبرة عن تطلعها «لتعزيز العلاقات الثنائية مع الجمهورية الإيرانية في جميع المجالات». الحقيقة أنه سواء كان لقطر سفير في طهران أو لا أو لطهران سفير في الدوحة أم لا، فإن سعي البلدين للحفاظ على علاقات متوازنة حتى في أسوأ التوترات التي عاشتها المنطقة لم يتوقف، فرغم كل القنابل المتفجرة بين الدوحة وإيران، في سوريا تحديداً، لم تنفجر أي منها حتى الآن، بل إنهما تعاونتا في عملية تهجير كفريا والفوعة ومضايا والزبداني، واتفقت فيها قطر وجبهة النصرة من جهة، وإيران و«حزب الله» من جهة ثانية، ولولا العلاقات القطرية الإيرانية المتميزة لما تم مثل هذا الاتفاق أبداً.
في تقديري، حسناً فعلت قطر بإعادة سفيرها لطهران، وحسناً فعلت أيضاً عندما عززت تحالفها مع إيران، فأسوأ ما عانى منه جيرانها طوال سنين هو ازدواج المعايير التي تتفنن في العزف على أوتاره قطر، واللعب من تحت الطاولة بخلاف ما هو معلن، فالسياسة القطرية تشتهر بالتناقضات وتعتبرها أحد عناصر قوة سياستها الخارجية، وأكبر مثال على ذلك استضافتها مكتباً دبلوماسياً إسرائيلياً، ثم تقوم لاحقاً بإبعاد أعضاء البعثة وضم «حماس» تحت لوائها ورعايتها مالياً ودبلوماسيا، غير أن الفصل الجديد في التحالف القطري الإيراني أنها تفعل ذلك بشكل مباشر وصريح وواضح، لذلك فهي تختصر الطريق على الدول الرباعية في مشوار مقاطعتها وتؤكد أنهم كانوا على حق، وإلا فمن يصدق خدعة سحب الدوحة سفيرها من طهران، في حين هناك اتفاقية أمنية ضخمة سارية المفعول بين البلدين تقضي في أحد بنودها أن يتم التصدي لما «يهدد الأمن الوطني» في أحدهما، وهذا يفسر المشاركة الخجولة للحكومة القطرية في عاصفة الحزم باليمن ضد الحوثيين، وهذا يفسر أيضاً كيف أفصحت الدوحة عن حقيقة مواقفها في الاصطفاف مع الحوثيين مؤخراً ضد التحالف العربي ولصالح الحليف الإيراني. إنه الدفاع عن الأمن الوطني الإيراني!.
لا تخسر السعودية ودول الخليج كثيراً من ميل قطر إلى الضفة الفارسية للخليج العربي بشكل واضح ومعلن، وإن كان مستفزاً، فإيران رأس حربة الإرهاب عالميا، والتحالف معها سيضع قطر في المصاف نفسه، وإيران تعمل على نشر الفوضى وزعزعة أمن واستقرار المنطقة والعالم، وإذا أرادت قطر أن تكون في الخانة ذاتها فهذا تأكيد أنها تمارس سياسة تضر بالمنطقة والعالم، وتأكيد للمخاوف التي دفعت الدول الرباعية بقطع العلاقات معها، بل على العكس كانت الدول الرباعية تنظر بعين الريبة والشك لعلاقات الدوحة مع إيران، ولم يكن لها من بد سوى التعاطي مع قطر على أنها دولة «شقيقة» وجزء من المواجهة العربية الإيرانية، وهو ما ثبت خطؤه متأخراً للأسف بعد أن استغلت الدوحة المظلة الخليجية كغطاء لعلاقتها الاستراتيجية مع إيران.
لو لم تعد قطر سفيرها إلى طهران، أو تؤكد حرصها على تعزيز تحالفها الإيراني، لأحرجت الدول الرباعية بعدم صحة اتهاماتها بعلاقات مشبوهة مع إيران، إلا أن الدوحة تفضح نفسها المرة تلو الأخرى، وتقدم خدمات جليلة للدول الرباعية من جديد، ألا ينبغي بعد هذا كله أن نقول شكراً قطر!

مرحبا أخي الكريم typhon99
ما تفضل به الأستاذ سلمان الدوسري في هذه العبارة "للأسف بعد أن استغلت الدوحة المظلة الخليجية كغطاء لعلاقتها الاستراتيجية مع إيران"، هي إحدى الاستنتاجات التي خرجت بها في تقريري عن "أزمة قطر مع صواريخ ستينغر الأفغانية"،
سعيدة أن استنتاجي يتوافق مع رؤية الكاتب والاعلامي سلمان الدوسري عن استغلال قطر للمنظومة الخليجية كغطاء لتنفيذ استراتيجياتها في المنطقة.
وتقبل تحياتي

 



سابقاً كانت دورة اللغات في معهد الاتصالات تابع الداخلية
مدتها سنتين تقريباً و يدرسون اللغات حسب المنتشر عندنا من جاليات
و كان عملهم محصور في (الإتصالات السلكية و اللاسلكية) للوزارة
و دوامهم مدني و رواتب عالية و سكن و غيره من الميزات
لكن هالفيديو يبرهن على التطوير الحاصل في عهد محمد بن نايف
وشلون إستثمر هالمعهد لتطوير الوزارة و القطاعات بعد أن كانت
محصورة في الإتصالات و المراقبة الأمنية إلى شمولية أكثر
و أغلب الفيديوهات من سنتين بالكثير
إنتشرت و أظهرت أفراد قطاعات الميدان فالمشاعر المقدسة
و هم متمكنين من لغة ضيوف الرحمن ، سواءً لأسباب أمنية أو خلافه
أما أيام أوَّل كانت الداخلية و الإستخبارات تعتمد على أي سعودي إيجيد لغة أجنبية
مثل ما قال لنا أحد الزملاء كبير بالسن و خدم سنوات بالحج
إيسولف لنا عن البقمي اللي من الطايف إيجيد الفارسية مستلم حجاج إيران
الآن الوضع إختلف و أصبح الشغل أكاديمي إحترافي

بيض الله وجه محمد بن نايف و جزاه كل خير
و قواهم الله الذيابه فالميدان
 





أنباء . . . حكومة تغلق منفذ أبو سمرة امام مواطنيها الراغبين في الذهاب الى لأداء مناسك .

١٢ ردود ١٨٨ إعادات تغريد ٤٩ إعجاب
 
487 مليار ريال ديون قطر المحلية والخارجية بنهاية يوليو

الاثنين 28 أغسطس 2017







أظهرت بيانات اقتصادية أن الحكومة القطرية استدانت من المصارف المحلية والخارجية نحو 15 مليار ريال قطري خلال شهر تموز (يوليو) 2017.
ووفقا لرصد وحدة التقارير الاقتصادية في صحيفة "الاقتصادية"، فإن إجمالي ديون القطاع العام القطري "الحكومي وشبه الحكومي" للمصارف المحلية والخارجية بلغ 486.8 مليار ريال قطري بنهاية شهر يوليو الماضي، مقارنة بـ 471.9 مليار ريال بنهاية شهر يونيو من العام الجاري، مسجلة ارتفاعا بلغت نسبته 3 في المائة بما يعادل 15 مليار ريال.
يأتي ارتفاع الدين العام القطري متزامنا مع تراجع الأداء الاقتصادي ومواجهة قطر أزمة سيولة بعد قطع الدول الداعية إلى مكافحة الإرهاب علاقاتها الدبلوماسية مع الدوحة.

وتعود النسبة الأكبر من ديون القطاع العام القطري إلى المصارف المحلية القطرية حيث شكلت نحو 94 في المائة من مجموع الديون بقيمة 457.8 مليار ريال، مقارنة بـ 442.6 مليار ريال قطري بنهاية شهر يونيو 2017، بارتفاع نسبته 3 في المائة بما يعادل 15.2 مليار ريال قطري.
أما ديون الحكومة القطرية للمصارف الخارجية فقد بلغت قيمتها 29.1 مليار ريال قطري، بنهاية يوليو 2017 مقارنة بـ 29.3 مليار ريال قطري، مسجلة انخفاضا نسبته 1 في المائة بما يعادل 221.6 مليون ريال قطري.
وتتوزع الديون الحكومية القطرية إلى قسمين، تسهيلات ائتمانية وهي الأكبر والأوراق المالية "السندات والصكوك".
وقد بلغت قيمة التسهيلات التي اقترضتها الحكومة القطرية من المصارف نحو 347.8 مليار ريال بنهاية يوليو 2017 مقارنة بـ 332.9 مليار ريال بنهاية شهر يونيو 2017 مسجلة زيادة نسبتها 5 في المائة بما يعادل 15.1 مليار ريال قطري.
أما الأوراق المالية فقد بلغت قيمتها نحو 139.1 مليار ريال بنهاية شهر يوليو 2017 مقارنة بـ 139 مليار ريال بنهاية شهر يونيو 2017.

الجدير بالذكر أن المصارف المحلية القطرية تواجه حالة عدم استقرار في وادئعها المصرفية، حيث تراجعت ودائع القطاع الخاص في المصارف القطرية إضافة إلى العملاء غير المقيمين للشهر الثالث على التوالي وتحديدا منذ نشر تصريحات تميم في أواخر شهر مايو الماضي التي كانت سببا في الأزمة التي تمر بها قطر وهرب المسستثمرين الأجانب من قطر.
وفقدت المصارف القطرية نحو 65.1 مليار ريال قطري خلال أشهر مايو ويونيو ويوليو، موزعة كالتالي 32.2 مليار ريال سحبها القطاع الخاص من ودائعه، و32.9 مليار ريال سحبها غير المقيمين.
كما فقدت خلال شهر يوليو الماضي نحو 22.6 مليار ريال قطري، 9.1 مليار ريال سحبها "القطاع الخاص" و13.5 مليار ريال سحبها "غير المقيمين".

وكانت تشكل ودائع القطاع الخاص وغير المقيمين نحو 73 في المائة من إجمالي ودائع القطاع المصرفي القطري بنهاية شهر أبريل، "49 في المائة للقطاع الخاص و24 في المائة لغير المقيمين"، وتراجعت النسبة بسبب سحوباتهم أي القطاع الخاص وغير المقيمين إلى أن أصبحت النسبة 65 في المائة "نحو 45 في المائة للقطاع الخاص، و20 في المائة لغير المقيمين".

*وحدة التقارير الاقتصادية
 
ديون قطر لتحقيق قفزات هائله حضاريه واقتصاديه
ولتحقيق غايات بالمنطقه اخرها المونديال !

والمصيبه الاعظم تعثر السداد على المدى القريب والبعيد؟!
ستعصف بقطر وتغرقها في بحر الاحتلال الاجنبي داخل البلاد
للاسف فيه دول خليجيه ماتحب تتعلم من الدروس وتسلم ارقابها للغير
 
ديون قطر لتحقيق قفزات هائله حضاريه واقتصاديه
ولتحقيق غايات بالمنطقه اخرها المونديال !

والمصيبه الاعظم تعثر السداد على المدى القريب والبعيد؟!
ستعصف بقطر وتغرقها في بحر الاحتلال الاجنبي داخل البلاد
للاسف فيه دول خليجيه ماتحب تتعلم من الدروس وتسلم ارقابها للغير
الاحتلال الاجنبي already موجود في قطر .. تبغى احتلال بالنكهة التركية (حلال) او احتلال بطعم تكساس السبايسي او احتلال بالطعم البريطاني السامج :p
 
وضعت خبر امس ان انخفاض تصنيف قطر السيادي سيزيد تكاليف الديون عليها ..
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى