- إنضم
- 20 أكتوبر 2015
- المشاركات
- 325
- التفاعل
مصدر الانفوجرافيك
قطر والتلاعب بالتركيبة السكانية
http://www.aleqt.com/2017/05/31/article_1195716.html
قطع العلاقات مع حكومة قطر " متابعة مستمرة "
- بادئ الموضوع Alucard
- تاريخ البدء
-
- الوسوم
- حمد قطر قطر الامارات
- الحالة
قطر والتلاعب بالتركيبة السكانية
http://www.aleqt.com/2017/05/31/article_1195716.html
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 27,500
- التفاعل
- الدولة
جدا ...الحياد في هالفترة خيانه !
اما بالنسبة لموضوع الاخوان هذا تدخل سافر منكم ايضا في شؤونا الداخلية و يدينكم اكثر و اكثر بسببب تقوية طرف على طرف و هذا يسمي تهديد امن قومي للدولة
كيف تدخل وتهديد امن قومي للدولة؟؟؟؟ ورئيس الدولة خائن في اعتقادك وملعون؟؟؟
تعقل في ردودك واترك عنك المزايدات..............
http://defense-arab.com/vb/threads/115845/page-17
- إنضم
- 13 فبراير 2015
- المشاركات
- 7,488
- التفاعل
- الدولة
الحياد مربوط بمصالح الدول المحايدة مع قطر والاستثمارات بدون ذكر اسماء الكويت خارجهم لانها ليست محتاجة للاستثمارات +الكويت اخدت على عاتقها المصالحة من بداية الامر التأجيج يأتى من الاخوان فرع الكويت او محاولة الايحاء بان الكويت تلعب دور معاكس للسعودية والامارات والبحرين
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,392
- التفاعل
- الدولة
فهمتكم بصوت زين العابدين بن علي
ربطت و لويت وانتهيت بارك الله فيك و احسن مثواك
بس معليش .. معالي الوزير جزاه الله خير ما لقى الا مصر
ياخي عبقري .. مصر اكثر دولة فرحانة بالازمة لدرجة ان السيسي له فترة وهو ساكت
مراحب أخي مغاسل السعادة
تبي الصج؟؟ البحرين أكثر دولة فرحانة باللي صاير مع اقطير
يوووووه ترى لنا ثأر كبير معاهم من سنيين وسنيين وسنيين وبعضه يرجع إلى قرووون
وثم يأتيك واحد جاهل يقول البحرين في هالأزمة تابع!!
ومن شدة جهلهم وعدم قرائتهم للتاريخ لا يعرفون أن البحرين كان الود ودها أن تحصل مثل هذه الأزمة منذ أكثر من عقدين من الزمن، وللأسف حينها لم تجد دول لهم ثقل في المنطقة مثل السعودية والامارات ومصر لكي تستند عليهم.
تبي الصج؟؟ البحرين أكثر دولة فرحانة باللي صاير مع اقطير
يوووووه ترى لنا ثأر كبير معاهم من سنيين وسنيين وسنيين وبعضه يرجع إلى قرووون
وثم يأتيك واحد جاهل يقول البحرين في هالأزمة تابع!!
ومن شدة جهلهم وعدم قرائتهم للتاريخ لا يعرفون أن البحرين كان الود ودها أن تحصل مثل هذه الأزمة منذ أكثر من عقدين من الزمن، وللأسف حينها لم تجد دول لهم ثقل في المنطقة مثل السعودية والامارات ومصر لكي تستند عليهم.
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,392
- التفاعل
- الدولة
تسلم الأيادي أخوي
الصحيفة ذائعة الصيت ولها ثقلها وتتمتع بالمصداقية، وإن لم أكن مخطأة محسوبة على جهات حكومية في السعودية.
وهذا مدعاة فرح وسرور بالنسبة لي، لأن منذ سنوات وأنا كنت أتطرق لقضية "إعطاء قطر للمجنسين أسماء قبائل عربية".
وتقبل تحياتي
الصحيفة ذائعة الصيت ولها ثقلها وتتمتع بالمصداقية، وإن لم أكن مخطأة محسوبة على جهات حكومية في السعودية.
وهذا مدعاة فرح وسرور بالنسبة لي، لأن منذ سنوات وأنا كنت أتطرق لقضية "إعطاء قطر للمجنسين أسماء قبائل عربية".
وتقبل تحياتي
اقتصاديآ أو سياحيآ . لها تاثير واضح . فـ القطريين يحتلون المرتبة 2 بعد السعوديين في السياحة في البحرين
- إنضم
- 13 مارس 2008
- المشاركات
- 6,988
- التفاعل
- الدولة
:قل والله:
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,392
- التفاعل
- الدولة
المعذرة أخي الكريم، لا أستطيع بلع هذه الإحصائية التي تفضلت بها بأن "القطريين يحتلون المرتبة 2 بعد السعوديين"، وذلك لسبب بسيط لأن تعداد المواطنيين القطريين لا يتجاوز 300 ألف مواطن، بينما تعداد السعوديين حوالي 30 مليون نسمة، يعني ضعف تعداد قطر عشرات المرات، فكيف تأتي قطر في المرتبة الثانية بعد السعودية؟؟، أين مثلا دولة الكويت أو الإمارات اللتين تعداد سكانهما أكثر من قطر أضعاف أضعاف، وهل لك أخي الكريم أن تقول لي من أين أخذت هذه الأحصائية؟؟
فإن كانت احصائيتك "المرتبة 2" أخذت من منافذ الدخول (الجسر + المطار)، فهؤلاء ليسوا سواح أخي الكريم بقدر ما هم أهل وأقارب بالدرجة الأولى للبحرينيين، غالبية القطريين لهم أهل واقارب في البحرين، والكثير منهم متزوجين من بحرينيات، وهناك مثل شعبي قديم دارج في البحرين وفي قطر يقول "لا يوجد بيت في قطر ليس له أهل وجذور في البحرين"، والعكس صحيح.
وأما إن كانت احصائيتك أخذت من الفنادق، فأبركها من ساعة.
لا نستفيد من قطر بشيء، لا من الحكومة ولا من من يزورها كسائح، نريد سواح تعود علينا بالفائدة في القضايا السياسية بالدرجة الأولى، مثل سائحي المملكة العربية السعودية نضعهم على رؤوسنا ونحطهم في عيوننا ونفتح لهم قلوبنا قبل مجالسنا.
وتقبل تحياتي
فإن كانت احصائيتك "المرتبة 2" أخذت من منافذ الدخول (الجسر + المطار)، فهؤلاء ليسوا سواح أخي الكريم بقدر ما هم أهل وأقارب بالدرجة الأولى للبحرينيين، غالبية القطريين لهم أهل واقارب في البحرين، والكثير منهم متزوجين من بحرينيات، وهناك مثل شعبي قديم دارج في البحرين وفي قطر يقول "لا يوجد بيت في قطر ليس له أهل وجذور في البحرين"، والعكس صحيح.
وأما إن كانت احصائيتك أخذت من الفنادق، فأبركها من ساعة.
لا نستفيد من قطر بشيء، لا من الحكومة ولا من من يزورها كسائح، نريد سواح تعود علينا بالفائدة في القضايا السياسية بالدرجة الأولى، مثل سائحي المملكة العربية السعودية نضعهم على رؤوسنا ونحطهم في عيوننا ونفتح لهم قلوبنا قبل مجالسنا.
وتقبل تحياتي
- إنضم
- 17 يوليو 2017
- المشاركات
- 13,543
- التفاعل
- الدولة
الناس أحرار في تصرفاتهم يدافعون عن من يشاؤون وللناس حريه التفكير في عمان وليسوا كقطيع الغنم ينقادون لرأي واحد أو لجهه أعلاميه معينه وينقادون خلفها كالعميان للعلم ليس جميع العمانيين متعاطفين مع الحكومه القطريه وهذا تأكيد لما قلته ففي عمان لك حريه الرأي
بعيدا عن المناوشات السياسيه فمن حق دوله قطر الاستفادة من التسهيلات التي تقدمها عمان لهم بعد مقاطعه أهم الدول التي كانت تعتمد عليهم ومن حقها الاستعانه والاستفادة من أي دوله لأنعاش أقتصادها مجددا ومن حق عمان الاستفادة اقتصاديا من تلك الازمه بما يحقق لها مصالح اقتصاديه كما تفعل بقيه الدول فالمنفعه متبادله بيننا وبين قطر وهي قائمه على أسس أقتصاديه بحته كما هو حال بعض دول الخليج التي لها علاقات متميزة مع إيران رغم فسادها الكبير في المنطقه
بالنسبه العمانيين العاملين في قطر فنعم يوجد عدد من العمانيين العاملين في قطر كما يوجد آلالف غيرهم من بعض دول الخليج العاملين في قطر
- إنضم
- 3 فبراير 2017
- المشاركات
- 2,132
- التفاعل
مساكين حنا يا حراااااام
- إنضم
- 17 يوليو 2017
- المشاركات
- 13,543
- التفاعل
- الدولة
لسنا طرفا في تلك المعمعه فلماذا يتم ذكر أسماء عمان ؟؟ البركه فيكم
- إنضم
- 17 يوليو 2017
- المشاركات
- 13,543
- التفاعل
- الدولة
بالفعل هناك العديد من المشاريع الضخمه التي تم إنشاؤها والبعض لازل قيد الانشاء وستساهم تلك المشاريع في رفعه الاقتصاد العماني وآخر تلك المشاريع التي انتهى العمل منها مشروع خزان النفطي ومشروع ميناء الدقم ومصنع الذخائر ومصنع صناعه معدات استخراج النفط وهناك مشاريع سياحيه لرجال أعمال اماراتيين وستساهم قطر في جعل الموانئ العمانيه من أكبر مراكز أعادة التصدير في المنطقه وجعلها من أهم موانئ المنطقه
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 27,500
- التفاعل
- الدولة
استمرار المقاطعة يصادر حلم «صنع في قطر»
توقعات بارتفاع الأسعار بنسبة 25 %... وشلل 618 شركة بمختلف المجالات
الرياض: فتح الرحمن يوسف
رجّح اقتصاديون أن تشهد الفترة المقبلة ارتفاع نسبة أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية في قطر بما يصل إلى 25 في المائة، بعد فقدان السوق القطرية أكثر من 65 في المائة من وارداتها السعودية من السلع الغذائية، فضلاً عن تفويتها فرصة «صنع في قطر»، التي بشرت بها الدوحة وحاولت تحقيقها سابقاً بالتعاون مع الرياض في العام الحالي.
ويأتي ذلك في ظل شلل عمل 618 شركة في السوق القطرية، بينها 315 شركة سعودية بنسبة 100 في المائة، و303 منها عبارة عن شراكات سعودية - قطرية، في ظل ترجيحات بزيادة أمد المقاطعة، الأمر الذي يزعزع الثقة بالبيئة الاستثمارية والتجارية والاقتصادية القطرية.
وقال الباحث الاقتصادي عبد الجبّار بشارة، لـ«الشرق الأوسط»: «أفقدت مقاطعة 4 دول لقطر فرصة تحقيقها حلمها الذي أطلقته أخيراً في الرياض تحت عنوان (صنع في قطر)، كركيزة ضرورية للتنمية الاقتصادية وتطور القطاع الصناعي، وزيادة القيمة المضافة».
ولفت بشارة إلى أن الرياض، الشريك الأهم للدوحة في المنطقة لتحقيق حلمها «صنع في قطر». وأكد أن إطالة أمد المقاطعة، أثر على ثقة الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر، وأفقدها فرصة صناعة شراكات جديدة وإمكانية إطلاق مشروعات تعاون سعودية، تعزز هذا الاتجاه، مشيراً إلى أن الدوحة فقدت مساندة الرياض في إتاحة فرصة لتشجيع الصناعة القطرية وتصديرها إلى السوق السعودية.
من جهته، أوضح الاقتصادي الدكتور عبد الغني حميدة لـ«الشرق الأوسط»، أن أحد أهم التحديات التي تواجه الاقتصاد القطري حالياً، تتمثل في الفجوة التي تعاني منها السوق القطرية في مجالات المواد الغذائية والاستهلاكية، منوهاً بأن الدوحة كانت تستورد أكثر من 65 في المائة من احتياجاتها الغذائية والاستهلاكية من السعودية.
ونوه حميدة بأن قطر بلد غير مصنع، مؤكداً أن إطالة أمد المقاطعة، خلقت أزمة في حاجة السوق الاستهلاكية اليومية تسببت بشكل مباشر في ارتفاع الأسعار في ظل عدم الإنتاج المحلي، في وقت لا تتمتع فيه الدوحة بإمكانيات صناعية، تمكنها من الصناعة المحلية بمواصفات تنافسية، في ظل الصناعات التنافسية الأخرى في الدول المجاورة وتحديداً السعودية.
وقال الاقتصادي عبد الرحمن مختار: «إن المقاطعة أفقدت الدوحة فرصة التمتع بالميزات النسبية لأهم شركائها التجاريين على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وهي السعودية، حيث كان حجم التبادل التجاري بين البلدين 6.9 مليار دولار في عام 2015، كان من المتوقع مضاعفته في عام 2017، إذ يميل الميزان التجاري إلى السعودية بنسبة 80 في المائة».
ولفت مختار، إلى أن عدد الشركات السعودية التي تعمل في قطر بنسبة 100 في المائة يبلغ عددها 315 شركة، وفق إحصاءات عام 2015، غير أنها ارتفعت إلى 388 شركة تعمل في مجالات مختلفة، من بينها الإنشاءات والهندسة والمقاولات والتجارة وغيرها، فضلاً عن عدد من الشركات السعودية التي تعمل مع شريك قطري يتجاوز عددها 303 شركات في مختلف المجالات.
https://m.aawsat.com/home/article/976536/استمرار-المقاطعة-يصادر-حلم-«صنع-في-قطر»
توقعات بارتفاع الأسعار بنسبة 25 %... وشلل 618 شركة بمختلف المجالات
الرياض: فتح الرحمن يوسف
رجّح اقتصاديون أن تشهد الفترة المقبلة ارتفاع نسبة أسعار المواد الغذائية والاستهلاكية في قطر بما يصل إلى 25 في المائة، بعد فقدان السوق القطرية أكثر من 65 في المائة من وارداتها السعودية من السلع الغذائية، فضلاً عن تفويتها فرصة «صنع في قطر»، التي بشرت بها الدوحة وحاولت تحقيقها سابقاً بالتعاون مع الرياض في العام الحالي.
ويأتي ذلك في ظل شلل عمل 618 شركة في السوق القطرية، بينها 315 شركة سعودية بنسبة 100 في المائة، و303 منها عبارة عن شراكات سعودية - قطرية، في ظل ترجيحات بزيادة أمد المقاطعة، الأمر الذي يزعزع الثقة بالبيئة الاستثمارية والتجارية والاقتصادية القطرية.
وقال الباحث الاقتصادي عبد الجبّار بشارة، لـ«الشرق الأوسط»: «أفقدت مقاطعة 4 دول لقطر فرصة تحقيقها حلمها الذي أطلقته أخيراً في الرياض تحت عنوان (صنع في قطر)، كركيزة ضرورية للتنمية الاقتصادية وتطور القطاع الصناعي، وزيادة القيمة المضافة».
ولفت بشارة إلى أن الرياض، الشريك الأهم للدوحة في المنطقة لتحقيق حلمها «صنع في قطر». وأكد أن إطالة أمد المقاطعة، أثر على ثقة الشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة قطر، وأفقدها فرصة صناعة شراكات جديدة وإمكانية إطلاق مشروعات تعاون سعودية، تعزز هذا الاتجاه، مشيراً إلى أن الدوحة فقدت مساندة الرياض في إتاحة فرصة لتشجيع الصناعة القطرية وتصديرها إلى السوق السعودية.
من جهته، أوضح الاقتصادي الدكتور عبد الغني حميدة لـ«الشرق الأوسط»، أن أحد أهم التحديات التي تواجه الاقتصاد القطري حالياً، تتمثل في الفجوة التي تعاني منها السوق القطرية في مجالات المواد الغذائية والاستهلاكية، منوهاً بأن الدوحة كانت تستورد أكثر من 65 في المائة من احتياجاتها الغذائية والاستهلاكية من السعودية.
ونوه حميدة بأن قطر بلد غير مصنع، مؤكداً أن إطالة أمد المقاطعة، خلقت أزمة في حاجة السوق الاستهلاكية اليومية تسببت بشكل مباشر في ارتفاع الأسعار في ظل عدم الإنتاج المحلي، في وقت لا تتمتع فيه الدوحة بإمكانيات صناعية، تمكنها من الصناعة المحلية بمواصفات تنافسية، في ظل الصناعات التنافسية الأخرى في الدول المجاورة وتحديداً السعودية.
وقال الاقتصادي عبد الرحمن مختار: «إن المقاطعة أفقدت الدوحة فرصة التمتع بالميزات النسبية لأهم شركائها التجاريين على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، وهي السعودية، حيث كان حجم التبادل التجاري بين البلدين 6.9 مليار دولار في عام 2015، كان من المتوقع مضاعفته في عام 2017، إذ يميل الميزان التجاري إلى السعودية بنسبة 80 في المائة».
ولفت مختار، إلى أن عدد الشركات السعودية التي تعمل في قطر بنسبة 100 في المائة يبلغ عددها 315 شركة، وفق إحصاءات عام 2015، غير أنها ارتفعت إلى 388 شركة تعمل في مجالات مختلفة، من بينها الإنشاءات والهندسة والمقاولات والتجارة وغيرها، فضلاً عن عدد من الشركات السعودية التي تعمل مع شريك قطري يتجاوز عددها 303 شركات في مختلف المجالات.
https://m.aawsat.com/home/article/976536/استمرار-المقاطعة-يصادر-حلم-«صنع-في-قطر»
- إنضم
- 15 فبراير 2017
- المشاركات
- 5,062
- التفاعل
- الدولة
http://elaphjournal.com/Web/News/2017/7/1158321.html
http://www.eremnews.com/news/arab-world/915327
طبعاً عارف انه لن يتم تصديق الخبر من المغرضين مسبقاً .. ولكن انزل الخبر مو بعشانهم ولكن لله و للتاريخ ..
لمن سأل عن بيان استنكار من السعودية حول ما حصل في المسجد الاقصى .. ولكن نحن لا نتباهى
و على طاري الاستنكار
https://aawsat.com/home/article/976...-المسجد-الأقصى-وتعده-انتهاكاً-لمشاعر-المسلمين
http://www.eremnews.com/news/arab-world/915327
طبعاً عارف انه لن يتم تصديق الخبر من المغرضين مسبقاً .. ولكن انزل الخبر مو بعشانهم ولكن لله و للتاريخ ..
لمن سأل عن بيان استنكار من السعودية حول ما حصل في المسجد الاقصى .. ولكن نحن لا نتباهى
و على طاري الاستنكار
https://aawsat.com/home/article/976...-المسجد-الأقصى-وتعده-انتهاكاً-لمشاعر-المسلمين
- إنضم
- 25 نوفمبر 2009
- المشاركات
- 8,198
- التفاعل
- الدولة
عشان كذا اول من قطع العلاقة مع قطر هي البحرين
ثم تبع ذالك بقية الدول
سياسيا الدول الأربع هي من اتبعت البحرين وهذا يدل على سياسة واحده وقلب واحد
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,392
- التفاعل
- الدولة
هلا ومرحبا أخي الكريم طير حر
أبد يا أخوي ما في تابع و لا متبوع، احنا أخوان بمعنى الكلمة، ومهما فعلنا وقلنا، وكبرنا أو صغرنا أو إزدادت ثروة البعض منا، الحقيقة والأصل أن السعودية هي عمقنا الإستراتيجي وعمقنا العقائدي، وشقيقتنا الكبرى، والرياض عاصمة القرار العربي والإسلامي، ونقول لها سمعاً وطاعة، وهذي ما هي تابع ولا مذلة، هذي احترام وتقدير واجب علينا تجاه الأخ الكبير والعضيد، علمونا آبائنا وأجدادنا أن نحترم الأخ/الأخت الكبير/ة، هكذا تربينا وسنظل على هذه التربية، والسياسة الحكيمة لقيادة البحرين تنتهج هذا النهج، ونحن جداً فخورين بها.
وتقبل تحياتي
أبد يا أخوي ما في تابع و لا متبوع، احنا أخوان بمعنى الكلمة، ومهما فعلنا وقلنا، وكبرنا أو صغرنا أو إزدادت ثروة البعض منا، الحقيقة والأصل أن السعودية هي عمقنا الإستراتيجي وعمقنا العقائدي، وشقيقتنا الكبرى، والرياض عاصمة القرار العربي والإسلامي، ونقول لها سمعاً وطاعة، وهذي ما هي تابع ولا مذلة، هذي احترام وتقدير واجب علينا تجاه الأخ الكبير والعضيد، علمونا آبائنا وأجدادنا أن نحترم الأخ/الأخت الكبير/ة، هكذا تربينا وسنظل على هذه التربية، والسياسة الحكيمة لقيادة البحرين تنتهج هذا النهج، ونحن جداً فخورين بها.
وتقبل تحياتي
- إنضم
- 19 سبتمبر 2008
- المشاركات
- 27,500
- التفاعل
- الدولة
خلاف قطر والسعودية في سوريا
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]
عبد الرحمن الراشد
اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الشّرق الأوسط" والمدير العام السابق لقناة العربيّة
الانكسار الحاصل في سوريا اليوم محزن وتبعاته المستقبلية خطيرة، ويأتي في ظل خلاف قطري - سعودي؛ البلدين الشريكين في مساندة الشعب السوري في وجه مذابح النظام وحلفائه. الحقيقة أن سوريا جزء من مسببات الخلاف؛ ففي الوقت الذي كانت تدعم فيه السعودية القوى الوطنية السورية مثل «الجيش الحر»، اختارت قطر دعم جماعات مسلحة؛ دولياً مصنفة إرهابية، امتداداً لما تفعله قطر في ساحات حرب أخرى، مثل ليبيا.
تباين الرياض والدوحة في سوريا بدأ مبكراً، منذ بدايات الانتفاضة هناك، لكنه كان أزمة صامتة، فقد كان البلدان مقتنعيْن بأن استقرار سوريا والمنطقة ليس ممكناً بوجود نظام بشار الأسد المتآكل، ولا بعد المجازر المريعة بحق المدنيين، وفوق هذا مكّن إيران من السيطرة على بلاده عسكرياً بما يهدد إقليمياً أمن دول؛ مثل الخليج والعراق وتركيا.
ومع تدمير النظام للمدن تشرد ملايين الناس، وازداد خوف العالم من تحول سوريا إلى مركز للإرهاب، إلا أن قطر استمرت تدعم «داعش»، و«جبهة النصرة»، و«أحرار الشام» وغيرها. أما السعودية، فقد كان خيارها الأساسي الجيش السوري الحر. واتسعت شقة الخلاف بين البلدين الخليجيين في إدارة المعارضة داخل «هيئة الائتلاف»، وعلى الأرض كانت «داعش» والنصرة «القطرية» تهاجمان الجيش الحر «السعودي»، وتسلبان أراضيه المحررة من النظام.
الخلافات رفعت الستارة عن نشاطات قطر التي كانت تتخفى وراء التحالف، بعد أن تكاثرت أجهزة التجسس الدولية ترصد خيارات البلدين في جنوب تركيا، وشمال الأردن.
والخلاف أعمق مما تراه العين، فالسبب الحقيقي أن السعودية ترتاب في نوايا قطر بسبب حرصها على جذب ودعم «الجهاديين»، خصوصاً السعوديين... تشك منذ التسعينات، أي منذ الانقلاب في الدوحة، بأن حكومة حمد بن خليفة كانت تعمل على استهداف المملكة بدعم معارضيها مالياً وإعلامياً، بمن فيهم أسامة بن لادن، زعيم «القاعدة» حينها، الذي كان يدعو لإسقاط النظام السعودي من على شاشة التلفزيون القطري. وبعد الغزو الأميركي للعراق، لعبت قطر دوراً خطيراً في تمويل ما سمي بالمقاومة، خصوصاً المقاتلين الأجانب، وبينهم سعوديون. كانوا يتجمعون في سوريا ويرسلون، مع المقاتلين الأجانب الآخرين، إلى المحافظات العراقية الثائرة مثل الأنبار. جرى ذلك خلال فترة تحالف نظامي حمد والأسد لنحو عشر سنوات في لبنان والعراق وغزة، واختلفا قبيل ثورات الربيع العربي بعام.
في ثورة سوريا تكررت شكوك السعودية، حيث استمرت قطر تدعم مسلحين سعوديين ضمن تبنيها تنظيمات إرهابية، مثل «النصرة»، التي وضعتها السعودية على قائمتها السوداء. ورداً على قطر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية إنذارات علنية للمواطنين تحذرهم من الانخراط في الحرب السورية، وطلبت من تركيا عدم مرورهم من أراضيها. ومن أبرز السعوديين الهاربين عبد الله المحيسني، الذي تولت قطر رعايته ضمن تمويلها لـ«جبهة النصرة» الإرهابية. والمحيسني، مثل بن لادن، ينحدر من أسرة ثرية، وفر إلى سوريا في عام 2013 متحدياً الحظر السعودي.
وقد يبدو من التناقض أن يدعم السعوديون، من جهة، الثورة السورية، وفي الوقت نفسه يعترضون على دعم المقاتلين الأجانب لها، وذلك لأنها تخشى من ارتداداتهم عليها. كانت ضدهم في أفغانستان، بعد خروج السوفيات، وضدهم في حروب البوسنة والصومال والعراق. إلا أن حرب سوريا كانت الكابوس الإرهابي؛ فيها إيران وميليشياتها، و«داعش» وشقيقاتها.
بالنسبة للرياض، ما وقع للشعب السوري من ذبح لم يكن مقبولاً، ولا هيمنة إيران على سوريا، لما تشكله من خطر على المنطقة. أما قطر فقد كانت تعدّ سوريا مجرد ساحة عبث أخرى، تربي فيها حيواناتها المتوحشة من الحركات المتطرفة. فهي تعدّ الإسلاميين المتطرفين حصانها الرابح، متوهمة أنها قادرة على ركوبه في مصر وليبيا وتونس، وبالطبع في سوريا.
قطر دمرت المنطقة، بتفضيلها المتطرفين؛ مثل الإخوان المسلمين في مصر، والجماعات المتطرفة في ليبيا وسوريا، وورطت السنّة في العراق. وتنظيماتها المتطرفة هي التي ألحقت الضرر بمجاميع الثورة السورية، أكثر مما فعلته قوات الأسد وميليشيات إيران. كما تسببت قطر في تشويه صورة الشعب السوري وأحلامه، الذي ثار على البطش، لتستورد له قطر جماعات تؤمن بالذبح والسبي وتكفر نصف الشعب وتحل دمه!
كنا نعتقد في البداية أن هناك بارانويا سعودية من قطر، وأنها تبالغ في ارتيابها، لكن تكرار ممارسات الدوحة، بإصرار واستمرارية عجيبين على دعم المتطرفين، أثبت أنها سياسة، وليست مجرد ردود فعل أو تخيلات!
الثلاثاء - 24 شوال 1438 هـ - 18 يوليو 2017 مـ رقم العدد [14112]
عبد الرحمن الراشد
اعلاميّ ومثقّف سعوديّ، رئيس التحرير السابق لصحيفة "الشّرق الأوسط" والمدير العام السابق لقناة العربيّة
الانكسار الحاصل في سوريا اليوم محزن وتبعاته المستقبلية خطيرة، ويأتي في ظل خلاف قطري - سعودي؛ البلدين الشريكين في مساندة الشعب السوري في وجه مذابح النظام وحلفائه. الحقيقة أن سوريا جزء من مسببات الخلاف؛ ففي الوقت الذي كانت تدعم فيه السعودية القوى الوطنية السورية مثل «الجيش الحر»، اختارت قطر دعم جماعات مسلحة؛ دولياً مصنفة إرهابية، امتداداً لما تفعله قطر في ساحات حرب أخرى، مثل ليبيا.
تباين الرياض والدوحة في سوريا بدأ مبكراً، منذ بدايات الانتفاضة هناك، لكنه كان أزمة صامتة، فقد كان البلدان مقتنعيْن بأن استقرار سوريا والمنطقة ليس ممكناً بوجود نظام بشار الأسد المتآكل، ولا بعد المجازر المريعة بحق المدنيين، وفوق هذا مكّن إيران من السيطرة على بلاده عسكرياً بما يهدد إقليمياً أمن دول؛ مثل الخليج والعراق وتركيا.
ومع تدمير النظام للمدن تشرد ملايين الناس، وازداد خوف العالم من تحول سوريا إلى مركز للإرهاب، إلا أن قطر استمرت تدعم «داعش»، و«جبهة النصرة»، و«أحرار الشام» وغيرها. أما السعودية، فقد كان خيارها الأساسي الجيش السوري الحر. واتسعت شقة الخلاف بين البلدين الخليجيين في إدارة المعارضة داخل «هيئة الائتلاف»، وعلى الأرض كانت «داعش» والنصرة «القطرية» تهاجمان الجيش الحر «السعودي»، وتسلبان أراضيه المحررة من النظام.
الخلافات رفعت الستارة عن نشاطات قطر التي كانت تتخفى وراء التحالف، بعد أن تكاثرت أجهزة التجسس الدولية ترصد خيارات البلدين في جنوب تركيا، وشمال الأردن.
والخلاف أعمق مما تراه العين، فالسبب الحقيقي أن السعودية ترتاب في نوايا قطر بسبب حرصها على جذب ودعم «الجهاديين»، خصوصاً السعوديين... تشك منذ التسعينات، أي منذ الانقلاب في الدوحة، بأن حكومة حمد بن خليفة كانت تعمل على استهداف المملكة بدعم معارضيها مالياً وإعلامياً، بمن فيهم أسامة بن لادن، زعيم «القاعدة» حينها، الذي كان يدعو لإسقاط النظام السعودي من على شاشة التلفزيون القطري. وبعد الغزو الأميركي للعراق، لعبت قطر دوراً خطيراً في تمويل ما سمي بالمقاومة، خصوصاً المقاتلين الأجانب، وبينهم سعوديون. كانوا يتجمعون في سوريا ويرسلون، مع المقاتلين الأجانب الآخرين، إلى المحافظات العراقية الثائرة مثل الأنبار. جرى ذلك خلال فترة تحالف نظامي حمد والأسد لنحو عشر سنوات في لبنان والعراق وغزة، واختلفا قبيل ثورات الربيع العربي بعام.
في ثورة سوريا تكررت شكوك السعودية، حيث استمرت قطر تدعم مسلحين سعوديين ضمن تبنيها تنظيمات إرهابية، مثل «النصرة»، التي وضعتها السعودية على قائمتها السوداء. ورداً على قطر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية إنذارات علنية للمواطنين تحذرهم من الانخراط في الحرب السورية، وطلبت من تركيا عدم مرورهم من أراضيها. ومن أبرز السعوديين الهاربين عبد الله المحيسني، الذي تولت قطر رعايته ضمن تمويلها لـ«جبهة النصرة» الإرهابية. والمحيسني، مثل بن لادن، ينحدر من أسرة ثرية، وفر إلى سوريا في عام 2013 متحدياً الحظر السعودي.
وقد يبدو من التناقض أن يدعم السعوديون، من جهة، الثورة السورية، وفي الوقت نفسه يعترضون على دعم المقاتلين الأجانب لها، وذلك لأنها تخشى من ارتداداتهم عليها. كانت ضدهم في أفغانستان، بعد خروج السوفيات، وضدهم في حروب البوسنة والصومال والعراق. إلا أن حرب سوريا كانت الكابوس الإرهابي؛ فيها إيران وميليشياتها، و«داعش» وشقيقاتها.
بالنسبة للرياض، ما وقع للشعب السوري من ذبح لم يكن مقبولاً، ولا هيمنة إيران على سوريا، لما تشكله من خطر على المنطقة. أما قطر فقد كانت تعدّ سوريا مجرد ساحة عبث أخرى، تربي فيها حيواناتها المتوحشة من الحركات المتطرفة. فهي تعدّ الإسلاميين المتطرفين حصانها الرابح، متوهمة أنها قادرة على ركوبه في مصر وليبيا وتونس، وبالطبع في سوريا.
قطر دمرت المنطقة، بتفضيلها المتطرفين؛ مثل الإخوان المسلمين في مصر، والجماعات المتطرفة في ليبيا وسوريا، وورطت السنّة في العراق. وتنظيماتها المتطرفة هي التي ألحقت الضرر بمجاميع الثورة السورية، أكثر مما فعلته قوات الأسد وميليشيات إيران. كما تسببت قطر في تشويه صورة الشعب السوري وأحلامه، الذي ثار على البطش، لتستورد له قطر جماعات تؤمن بالذبح والسبي وتكفر نصف الشعب وتحل دمه!
كنا نعتقد في البداية أن هناك بارانويا سعودية من قطر، وأنها تبالغ في ارتيابها، لكن تكرار ممارسات الدوحة، بإصرار واستمرارية عجيبين على دعم المتطرفين، أثبت أنها سياسة، وليست مجرد ردود فعل أو تخيلات!
التعديل الأخير:
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,392
- التفاعل
- الدولة
يقول أخو نجلا عن البحرين
لأخوان نورة فالسعودية
رد الوفا واجب على الوافين
وأفعالكم ماهيب منسيَّة
وحنا لي وقفنا نرد الدين
و رد الوفا بأسمى معانيَّه
حان الوعد ماعد به بعدين
بنروي الكبود وننجح الكيَّه
حنا عذابك يا ذرى الغاوين
دام المعارك نارها حيَّه
خلك على قدك وفالك شين
بتموت والأحلام وهميَّة
وعلم هبيل الراي أبو وجهين
الجاحد اللي نيته نيـَّه
لأخوان نورة فالسعودية
رد الوفا واجب على الوافين
وأفعالكم ماهيب منسيَّة
وحنا لي وقفنا نرد الدين
و رد الوفا بأسمى معانيَّه
حان الوعد ماعد به بعدين
بنروي الكبود وننجح الكيَّه
حنا عذابك يا ذرى الغاوين
دام المعارك نارها حيَّه
خلك على قدك وفالك شين
بتموت والأحلام وهميَّة
وعلم هبيل الراي أبو وجهين
الجاحد اللي نيته نيـَّه
- الحالة
المواضيع المشابهة
- مغلق
