وأعقبت ذلك محاولة إعادة الحاكم السابق للسلطة، التى قام بها بعض ضباط وأفراد القوات المسلحة والشرطة، المؤلفة من جميع شرائح المجتمع، الذين يرون أن الشيخ خليفة هو الحاكم الشرعى للدولة، وأدوا القسم القانونى بالولاء والطاعة له.
https://sabq.org/مأساة-آل-غفران-تهجير-آلاف-قطري-وسحب-جنسياتهم-بحجة-الشك
مرحبا أخي الكريم الراية،
شاكرة لك جداً لإدراجك هذا التقرير من صحيفة سبق، وهذا يثبت صحة قولي في إحدى مداخلاتي عندما قلت بأن ضباط وأفراد من الجيش القطري ومن الأمن هم من كانوا يقودون المعارضة ضد الانقلاب التلفزيوني الذي وقع في عام 1995، وكانوا يضعون أمامهم هدف وهو إرجاع الأب المغدور به الشيخ خليفة بن حمد للحكم. وقلت بأن تلك المعارضة كانت لسان حال الشعب القطري بأكمله.
http://defense-arab.com/vb/threads/115499/page-677#post-2219783
في هذه المداخلة ذكرت ذلك، وذكرت بأن حركة التصحيح كان الذراع العسكري للمعارضة القطرية خلال التسعينيات، وهذه الحركة كانت تضم نخبة من الضباط من الجيش ومن الأمن، ومن ضمن من كان يقود هذه الحركة العميد علي الكعبي رحمه الله الذي توفى في سجن أبو هامور بعد أن ألقت السلطات القطرية القبض عليه.
والعميد علي الكعبي رحمه الله، قبل الانقلاب بسنة أو سنتين زار البحرين، وأثناء زيارته للبحرين زار والدي في بيتنا، أتذكر شكله رحمه الله جيداً، وقتها كنت صغيرة ودخلت المجلس وسلمت عليه.
الحمدلله، اليوم صحيفة سبق نشرت تقرير يثتب صحة قولي.
وتقبل تحياتي.
شاكرة لك جداً لإدراجك هذا التقرير من صحيفة سبق، وهذا يثبت صحة قولي في إحدى مداخلاتي عندما قلت بأن ضباط وأفراد من الجيش القطري ومن الأمن هم من كانوا يقودون المعارضة ضد الانقلاب التلفزيوني الذي وقع في عام 1995، وكانوا يضعون أمامهم هدف وهو إرجاع الأب المغدور به الشيخ خليفة بن حمد للحكم. وقلت بأن تلك المعارضة كانت لسان حال الشعب القطري بأكمله.
http://defense-arab.com/vb/threads/115499/page-677#post-2219783
في هذه المداخلة ذكرت ذلك، وذكرت بأن حركة التصحيح كان الذراع العسكري للمعارضة القطرية خلال التسعينيات، وهذه الحركة كانت تضم نخبة من الضباط من الجيش ومن الأمن، ومن ضمن من كان يقود هذه الحركة العميد علي الكعبي رحمه الله الذي توفى في سجن أبو هامور بعد أن ألقت السلطات القطرية القبض عليه.
والعميد علي الكعبي رحمه الله، قبل الانقلاب بسنة أو سنتين زار البحرين، وأثناء زيارته للبحرين زار والدي في بيتنا، أتذكر شكله رحمه الله جيداً، وقتها كنت صغيرة ودخلت المجلس وسلمت عليه.
الحمدلله، اليوم صحيفة سبق نشرت تقرير يثتب صحة قولي.
وتقبل تحياتي.