من التاريخ : في 17-10-1971 نشرت "السياسة" الكويتية لقاءاً مع صدام حسين جاء فيه: * الاستعمار يركز هجومه علينا لرفضنا التعاون معه * الحل مع الكيان الصهيوني لن يكون بالسلم ولن نعترف به * نحذر حكام إيران من الاستيلاء على أراض عربية وسنحاسبهم على ذلك * الخطر الاول على الخليج العربي هو نظام طهران.
قال المتحدث باسم التحالف الدولي ضد داعش الكولونيل شون راين الخميس إن تنظيم داعش لا تزال لديه بعض "الملاذات الآمنة" في مناطق من العراق.
وأَضاف راين في حديث لـ"راديو سوا" "نلاحظ بعضا من مسلحي داعش في الأنبار، ورأيناهم في كركوك أيضا، وسبق للعديد من هؤلاء أن فروا من منطقة وادي نهر الفرات".
وأشار إلى أن "قوات الأمن العراقية تلاحق خلايا هؤلاء المسلحين، وأيضا قوات سورية الديمقراطية، تقاتلهم في عملية جارية حاليا في وادي الفرات في سورية".
وتابع راين أن عدد إرهابيي داعش "في منطقة القتال في وادي الفرات، يتراوح بين 1500 و 2000، وفقا لمعلوماتنا الاستخبارية".
وأعلنت الحكومة العراقية النصر على تنظيم داعش في كانون الأول/ديسمبر الماضي، لكن إرهابيي التنظيم لا يزالون ينفذون عمليات قتل وخطف في بعض مناطق العراق.
استمراراً لعمليات عزم الأبطال التي تنفذها فرقة المشاة الخامسة في سلسة جبال حمرين، عثر لواء المشاة العشرون وبإسناد طيران الجيش على مضافات لداعش الإرهابي وعبوات ناسفة، بعد عمليات دهم وتفتيش لمناطق قرى الندى وجبل قزلاقز في ناحية مندلي الحدودية شرق محافظة ديالى، حيث تم تدمير المضافات ومعالجتها من قبل الجهد الهندسي التابع للفرقة.
العملية العسكرية أجريت بتنسيق استخباراتي دقيق بين الجيش العراقي وقوات الحشد الشعبي والتي أسفرت عن تدمير أوكار عصابات داعش الإرهابية في سلسلة جبال حمرين التي تعدها تلك العصابات مأوى لهم.
تنفيذاً لتوجيهات المراجع في وزارة الدفاع بأن يكون هذا العام عام البناء والتدريب نفذ أبطال أمرية مدفعية فرقة المشاة الحادية عشرة تمريناً تعبوياً يحمل اسم الشهيد البطل الملازم مصطفى محسن ويمثل تنقل وانفتاح بطرية مدفعية ميدان.
وقد حضر هذه الفعالية قائد عمليات بغداد ونائبه ومدير صنف المدفعية وقائد فرقة المشاة السادسة وعدد من الضباط حيث جسدت التدريب العالي والمهنية التي يتمتع بها المقاتل العراقي في تنفيذ الواجبات وفق السياقات العسكرية الصحيحة.