أميركا ترفع السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب

الله يبارك في كل المهنئين ..وبالنسبة للاخ اقول ان هنالك ثلاث مؤسسات ستقدم تقريرها عن العقوبات حول واولها هي السي اي ايه وجاء تقريرها ايجيابيا

زيارة مرتقبة لوفد من الكونغرس الأمريكي إلى السودان
  • مايو 14, 2017


الخرطوم (smc)

كشفت لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الوطني عن زيارة وفد من الكونغرس الأمريكي للبلاد لاحقاً في إطار تبادل الزيارات للوقوف على الأوضاع توطئة لرفع العقوبات الاقتصادية كليا.

وأوضح دكتور محمد مصطفى الضو رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الوطني في تصريح لـ(smc) أن الفترة القادمة سوف تشهد زيارات لوفود أمريكية تتصدرها زيارة أعضاء من الكونغرس الأمريكي للسودان، مشيراً إلى تبادل عدد من الزيارات التي تصب في مسار التقدم الملحوظ في مسيرة تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة.

وقال إن رفع العقوبات بصورة دائمة ينقل السودان لخطوة رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب سيما وأن المسارات الخمس يمضي العمل فيها بصورة جيدة ومرضية لكل الأطراف، معرباً عن تفاؤله بحدوث اختراق قوي في ملف العلاقات السودانية الخارجية خاصة مع الولايات المتحدة.

وأكد الضوء اكتمال كافة الترتيبات المتعلقة باستقبال الوفود المشار إليها والتي سيتم تحديد زمنها خلال فترة وجيزة بالتنسيق بين الجانبين.


و ده بالضبط اللي كان في ردي
السودان في طريقه لرفع العقوبات أولاً و بعدها الرفع من قائمة الدول الراعية للإرهاب
الخبر الأصلي جاء بصيغة أنه تم رفع السودان بالفعل من القائمة
 
نقطة من اول السطر من لا يناقش في محتوى الموضوع سوف يحظر من الرد
 
السؤال اللي يطرح نفسه .. إذا ذهبت العلاقة بين السودان وامريكا الى أمورها الطبيعية ما هي الفائدة التي سوف تجنيها السودان سياسيا إقتصاديا عسكريا.
 
و ده بالضبط اللي كان في ردي
السودان في طريقه لرفع العقوبات أولاً و بعدها الرفع من قائمة الدول الراعية للإرهاب
الخبر الأصلي جاء بصيغة أنه تم رفع السودان بالفعل من القائمة

مسألة وقت ليس الا .. وباذن الله يوليو ترفع الاقتصادية بشكل كامل وخلال العام اخراج السودان من قائمة الارهاب

بحثت وبحثت و لم اجد دور السعودية فى رفع العقوبات ..
ممكن تزودنى بمصدر امريكانى ..ولا هو كلام و خلاص..
ما زلت انتظر وامامك مهلة حتى نهاية العام

كان السودان في محادثات منذ مدة من الزمن مع الولايات المتحدة ولكن كانت الادارة الامريكية تخلف بالوعود
تدخلت السعودية خصوصا بعد اجتماع طنجة وضغطت الادارة السعوديةبتحديد نقاط معينة يتم النقاش حولها وخلصت الى ٥ نقاط .. منها نقطتان تقريبا لم تناقش لان السودان لم يكن له دخل بهم .. بقيت ثلاث نقاط منها وقف الحرب في مناطق النزاع وكان التقرير الامريكي ان الجيش السوداني حسم معظم النزاعات لذلك لا توجد مواجهات .. ومنها نقطة بمحاربة الارهاب والسودان له دور اقليمي بارز .. ومكافحة الهجرة الغير شرعية
 
التعديل الأخير:
السؤال اللي يطرح نفسه .. إذا ذهبت العلاقة بين السودان وامريكا الى أمورها الطبيعية ما هي الفائدة التي سوف تجنيها السودان سياسيا إقتصاديا عسكريا.

زياده بالاستثمارات في السودان دعم مالي
وممكن نشوف مبياعات امريكيه بالتسليح
 
الف مبروك للسودان وان شاء الله يكون خير للعباد والبلاد
 
السؤال اللي يطرح نفسه .. إذا ذهبت العلاقة بين السودان وامريكا الى أمورها الطبيعية ما هي الفائدة التي سوف تجنيها السودان سياسيا إقتصاديا عسكريا.

اهم نقطة اندماج السودان في الاقتصاد الدولي ودخوله منظمة التجارة العالمية مما سيفيده باعفاء الديون وحصوله على قروض ومشاريع ممولة من البنوك العالمية لاعادة بناء الاقتصاد
 
السؤال هنا
إذا رأينا مرونة من الأمريكان تجاه السودان
ماهو وضع الصين وهل سيؤثر ذلك عليها مستقبلاً في أي شيء؟
 
السؤال هنا
إذا رأينا مرونة من الأمريكان تجاه السودان
ماهو وضع الصين وهل سيؤثر ذلك عليها مستقبلاً في أي شيء؟

الصين من اكثر الدول المتأثرة بعقوبات امريكا على السودان ودائما كانت تدعو لرفعها لارتباط مصالح شركاتها في السودان كبير خصوصا انها اكبر مستثمر في السودان
 
السؤال هنا
إذا رأينا مرونة من الأمريكان تجاه السودان
ماهو وضع الصين وهل سيؤثر ذلك عليها مستقبلاً في أي شيء؟

ماتوقع ياثر شي الصين عندها استثمارات كثيره عندنا مثلا الصين ماسكه مشروع مطار الخرطوم الدولي
حكون اكبر مطار في افريقا غير النفط وموارد كثيره
قطر الزراعه ماسكه ولايه نهر النيل
الامارات شمال السودان
السعوديه مشروع الراحجي والذهب وغيرها

السودان يسع الجميع بلاستثمرات ..
السودان 18 ولايه لوستغلو كل الولايات ..لكفت كل الدول العربيه من جميع المحاصيل ..

%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_2013.jpg


ومابننسي وقفه اخوانا معنا والاشقاء ..
 
السؤال هنا
إذا رأينا مرونة من الأمريكان تجاه السودان
ماهو وضع الصين وهل سيؤثر ذلك عليها مستقبلاً في أي شيء؟
الصين تنتضر الفرصة لدخول السودان كما هو معلوم الدخول من باب السودان هو اادخول لافريقيا ودول حوض النيل
 
السؤال اللي يطرح نفسه .. إذا ذهبت العلاقة بين السودان وامريكا الى أمورها الطبيعية ما هي الفائدة التي سوف تجنيها السودان سياسيا إقتصاديا عسكريا.

يمكن عكس هذه الاضرار واعتقد ستظهر الاثار الايجابيه على المدى المتوسط اذا احسنت الاداره السودانيه التعامل مع الامر
======

أضرار العقوبات
في البداية حاول السودان تفادي العقوبات المفروضة عليه -خاصة في مجال المعاملات المالية والمصرفية- بالتحول من الدولار الأميركي إلى العملات الأخرى القابلة للتحويل، لكن سرعان ما باءت هذه الخطوة بالفشل، نتيجة لقوة أميركا الاقتصادية وسيطرتها شبه الكاملة على نظم وحركة المعاملات المالية في العالم.

لذلك، انقطعت علاقة السودان تدريجيا بالبنوك الأميركية ثم الأوروبية، ثم بدأت بعد ذلك معظم البنوك والمصارف الخليجية والآسيوية في الابتعاد عن التعامل مع السودان خوفا من تأثير العقوبات الأميركية على مصالحها، مما زاد من تكلفة تقديم الخدمات والتحاويل والتجارة للسودان.

المؤسف أن تلك العقوبات أضرت أيضا بالقطاع الخاص السوداني بحرمانه من التمويل الخارجي والاستثمار الأجنبي، خوفا من الوقوع في مصيدة قوانين المقاطعة الأميركية التي طالت أيضا السودانيين في دول المهجر وفي الداخل، بسبب صعوبة التحويلات البنكية من السودان وإليه.

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc

البنوك السودانية عانت من عزلة شديدة بسبب العقوبات (رويترز)
أما في قطاع النقل، فقد كانت السكة الحديدية والخطوط الجوية السودانية أول الخاسرين، بسبب توقف أكثر من 80% من القطارات والطائرات ذات الأصل الأميركي عن العمل لعدم توفر قطع الغيار، مما أدى إلى ارتفاع تكلفة النقل عن طريق الجو والشاحنات.

كما أضرت العقوبات أيضا بقطاع الصحة -خاصة الجانب الدوائي- نتيجة للتأثير السلبي على استيراد الأدوية المنقذة للحياة وعلى مجالات التعاون الدولي وبناء القدرات البشرية ونقل التقانة الحديثة.

وفيما يختص بقطاع الصناعة الذي يستحوذ على 26% من إجمالي الناتج المحلي، فقد أدت المقاطعة إلى تدهور الصناعات الرئيسية كالنسيج والزيوت والملبوسات والمنتجات الجلدية والدواء، وذلك لعدم التمكن من اقتناء قطع الغيار والتقانة الحديثة بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة التمويل والمعاملات البنكية، مما أدى إلى توقف الكثير من الصناعات الحيوية وتشريد كمٍّ هائل من العمالة.

أما القطاع الزراعي، الذي يساهم بأكثر من 29% من إجمالي الناتج المحلي، فلم يكن أوفر حظا، حيث أدت العقوبات إلى رفع أسعار مدخلات الإنتاج بسبب الشراء عبر الوسطاء والسوق الموازي، وزيادة أسعار التأمين، والحرمان من التقنية الأميركية والغربية؛ مما نتج عنه ارتفاع تكلفة الإنتاج وبالتالي توقف معظم الصادرات الزراعية خلاف الصمغ العربي.

باختصار، تمثل المقاطعة أحد الأسباب الهامة في تدهور الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، حيث ساهمت وبصورة مباشرة في رفع تكلفة الإنتاج وبالتالي في ارتفاع أسعار المستهلكين، مما ساعد في الحد من تنافسية المنتجات السودانية وتوسيع وتنويع القاعدة الإنتاجية للاقتصاد القومي.

لكن من الخطأ جعل المقاطعة شماعة يعلق عليها فشل سياسات الحكومة الاقتصادية والمالية، فضلا عن الأخطاء السياسية، لأن لتلك السياسات دورا أساسيا في تأزم الأوضاع الاقتصادية التي يعاني منها السودان حاليا.
top-page.gif

fba009bf-1850-4730-9e33-d0c379a3f6dc

القطاع الزراعي يشكل أكثر من 29% من الناتج المحلي للسودان (رويترز)
لقد ظل الوضع الاقتصادي السوداني في حالة تأزم منذ الأزمة المالية العالمية في عام 2008، تنعكس في عدم التوازن بين الإنتاج والاستهلاك في الاقتصاد الكلي الناتج عن: (1) التوسع المستمر في الإنفاق الحكومي التشغيلي غير الداعم للنمو الذي زاد بأكثر من 100% منذ انفصال الجنوب (يوليو/تموز 2011) وذهاب 75% من إنتاج النفط معه عبر الموازنة العامة للدولة، والصرف خارج الموازنة على الصراعات المسلحة في أرجاء البلاد، و(2) التراجع المتواصل لأداء القطاعات الحقيقية الرئيسية من الزراعة (بشقيها النباتي والحيواني) والصناعة، مما أدى إلى ظهور اختناقات هائلة في الإنتاج المحلي زادت من الاعتماد على الاستيراد -خاصة الغذائي- وقلصت من حجم الصادرات، مما أدى إلى المزيد من الطلب على النقد الأجنبي، مع ملاحظة أن عائد صادرات الذهب لا يتعدى 1.2 مليار دولار في العام. هذا قاد بدوره إلى تنامي عجز الميزان التجاري (الفرق بين الصادر والوارد) الذي ارتفع من ثلاثمئة مليون دولار في عام 2011، إلى أكثر من أربعة مليارات في عام 2016.

هذه العوامل هي السبب الرئيسي وراء تدهور قيمة العملة السودانية مقابل الدولار والعملات الأجنبية الأخرى القابلة للتحويل. بالإضافة إلى ذلك، فهناك عدة مخاطر سلبية تخيم على الآفاق الاقتصادية المتوقعة؛ فعدم إحراز تحسن ملموس في خلق فرص العمل -خاصة للشباب- ومستويات المعيشة، يهدد بتفاقم الاحتكاكات الاجتماعية والسياسية، كما أن النكسات التي تتعرض لها عملية التحول السياسي ووضع وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والمالية المطلوبة يمكن أن تضر بأي تعاف اقتصادي متوقع.

في هذه البيئة المحفوفة بالمخاطر، يأتي قرار الرفع الجزئي للعقوبات الأميركية المفروضة على السودان.

 
اريد فقط ان أشيد بدور الشقيقه السعوديه في هذا الموضوع
بصراحه كان لها مجهودات مؤثره على الجانب الأمريكي ضغطت على الامريكان واستجابو وهذا ان دل يدل على قوة ومكانته السعوديه وحجمها في العالم بعد ماكان كل الأبواب مغلقه مع الجانب الأمريكي السعوديه فتحت للسودان جميع الابواب المغلقه والان الأمريكان يتعاملو مع السودان بشكل سلسل بل أصبح لدينا لوبي سعودي داخل الكونجرس يدافع عنا
نسأل الله ان يوقفهم حكومة وشعبا
 
عودة
أعلى