أميركا ترفع السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب

Sniper Saudi

عضو
إنضم
25 نوفمبر 2013
المشاركات
320
التفاعل
1,268 0 0
دبي - قناة العربية


خلت للدول الراعية للإرهاب من اسم ، فيما أكدت الاستخبارات الأميركية في تقرير إلى وفاء بحزمة شروط تمهد لرفع العقوبات المفروضة عليها منذ 20 عاما بشكل نهائي هذا الصيف، وفقا لقناة "العربية"، الأحد.

وكانت اشترطت لرفع نهائياً عن السودان أن تقدم أجهزة الدولة تقريراً بحلول 12 يوليو/تموز المقبل يفيد بأن السودان ملتزم بعدة شروط، منها مكافحة والإيفاء بتعهده بوقف الأعمال العدائية في مناطق النزاع.

وفي يناير/كانون الثاني، أعربت وزارة الخارجية السودانية عن أسفها لتضمين المواطنين السودانيين في الأمر التنفيذي الصادر عن الرئيس الأميركي ، بشأن تقييد إجراءات دخول مواطني بعض الدول للولايات المتحدة.

وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية السودانية "إنه لمن المؤسف حقاً أن جاء القرار متزامناً مع إنجاز البلدين لخطوة تاريخية مهمة برفع العقوبات الاقتصادية والتجارية عن السودان، وشروع المؤسسات الاقتصادية والمالية ورجال المال والأعمال في البلدين في التواصل وفي تطوير مشروعاتهم الاستثمارية والتجارية، بغية توظيف ما يتمتع به البلدان من موارد وإمكانيات طبيعية وبشرية واقتصادية هائلة لصالح شعبي البلدين".

ودعا البيان الولايات المتحدة لرفع اسم السودان من الخاصة برعاية الإرهاب "اتساقاً مع المواقف المشتركة لمحاربة الإرهاب الذي يهدد البلدين"، وهو ما حدث في وقت لاحق.


المصدر

 
يسرني ان اكون اول المهنئين للاشقاء في السودان
الف الف مبروك
 
مبروك الإخوة في السودان. انتظروا اخبار سارة من اشقائكم في السعودية.
 
سبقتني في إفراح السودانيين وكل الشرفاء

ألف مبروك
 
بعد بحث سريع الخبر ليس صحيح كلياً
السودان ما زال على قائمة الدول الداعمة للإرهاب مع إيران و سوريا


بعض المواقع السودانية ربطت بين رفع العقوبات و الرفع من قائمة الدول الداعمة للإرهاب

أكدت الاستخبارات الأمريكية في تقرير للكونغرس بوفاء الخرطوم بحزمة شروط تمهد لرفع العقوبات المفروضة عليها منذ 20 سنة، في شكل نهائي هذا الصيف، ما يعجل بخروجها من اللائحة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب.


وذكر مدير الاستخبارات الوطنية الأميركية إيران باعتبارها «الراعي الأول للإرهاب في العالم»، من دون إيراد اسم السودان في اللائحة التي كانت تضمها وسورية وإيران. وتابع كوتس أن «السودان يسعى عموماً إلى استمرار الحوار البناء مع واشنطن» ما مهد لقرارها رفع بعض العقوبات في كانون الثاني (يناير) 2017.




التقرير المقدم للكونجرس لمن يهمه الأمر
 
مشاركة بعيدة عن الموضوع
جملة لفتت نظري في التقرير

Heightened tensions over shared water resources are likely in some regions. The dispute between Egypt and Ethiopia over the construction of the massive Grand Ethiopian Renaissance Dam (GERD) on the Nile is likely to intensify because Ethiopia plans to begin filling the reservoir in 2017.

ومن المرجح حدوث توترات متصاعدة بشأن الموارد المائية المشتركة في بعض المناطق.
النزاع بين مصر و إثيوبيا على بناء سد النهضة الإثيوبي الكبير (جيرد) على نهر النيل من المرجح أن يتفاقم لأن إثيوبيا تخطط لبدء ملء الخزان في عام 2017.
:;:
 
ألف ألف مبروكك لـ السودان الشقيق
الرجال الصادقة وقت الحزم
.
السودآن قادم في العشر سنوات القادمة
 
مبروك للسودان وان شاء الله تكون فاتحة خير للبلد واهله
 
مبروك للسودان

والخير جاي في الطريق وتستاهلون كل خير

السودان سوق خصبه للشركات
 
الف مبروك للسودان الشقيق
 
الله يبارك في كل المهنئين ..وبالنسبة للاخ اقول ان هنالك ثلاث مؤسسات ستقدم تقريرها عن العقوبات حول واولها هي السي اي ايه وجاء تقريرها ايجيابيا
 
زيارة مرتقبة لوفد من الكونغرس الأمريكي إلى السودان
  • مايو 14, 2017


الخرطوم (smc)

كشفت لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الوطني عن زيارة وفد من الكونغرس الأمريكي للبلاد لاحقاً في إطار تبادل الزيارات للوقوف على الأوضاع توطئة لرفع العقوبات الاقتصادية كليا.

وأوضح دكتور محمد مصطفى الضو رئيس لجنة العلاقات الخارجية بالمجلس الوطني في تصريح لـ(smc) أن الفترة القادمة سوف تشهد زيارات لوفود أمريكية تتصدرها زيارة أعضاء من الكونغرس الأمريكي للسودان، مشيراً إلى تبادل عدد من الزيارات التي تصب في مسار التقدم الملحوظ في مسيرة تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة.

وقال إن رفع العقوبات بصورة دائمة ينقل السودان لخطوة رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب سيما وأن المسارات الخمس يمضي العمل فيها بصورة جيدة ومرضية لكل الأطراف، معرباً عن تفاؤله بحدوث اختراق قوي في ملف العلاقات السودانية الخارجية خاصة مع الولايات المتحدة.

وأكد الضوء اكتمال كافة الترتيبات المتعلقة باستقبال الوفود المشار إليها والتي سيتم تحديد زمنها خلال فترة وجيزة بالتنسيق بين الجانبين.

 
عودة
أعلى