مشروع ريح السموم وصاروخ BILL 2 السعودية

مرحباً عزيزي
المقذوف جزء من كل فالمشروع رياح السموم أكبر من مجرد صاروخ BILL 2
لو القضية صاروخ مضاد للدروع السوق مليان ,فكرة’
عارف والله ..أقصد أذا السويديين رفضوا انتاج نظامهم داخل المملكه بشراكه هناك الكثيريين مستعدين للأقدام على هذه الخطوه بأعطاء التراخيص الأزمه لانتاج النظام المرغوب لديكم دون وجع راس وتفلسف من السويديين ...
 
التعديل الأخير:
حسب الوثائق التي نشرتها الإذاعة السويدية عن المشروع،،،
بناء مصنع لإنتاج المواد المتفجرة (ذخيرة، حشوة رؤوس الصواريخ) ووقود الصواريخ والروبوتات والصواريخ والطوربيدات والقنابل وغيرها. وتوفير المعدات اللازمة لإنتاجها.
 

المرفقات

  • 11982.pdf
    156.8 KB · المشاهدات: 218


RBS-56 BILL

p_832kzbu71.jpg


110343


 
أثناء تصفحي لأعداد قديمة من مجلة البرية الصادرة عن القوات البرية الملكية السعودية
وجدت أن شركة ساب نشرت أعلان لمقذوف BILL 2 داخل المجلة ومن المعلوم أن المجلة غير ربحيه توزع داخل القطاع العسكري فقط.
وبالتالي فكره أن الأعلان مدفوع تجارياً مستبعده بل هي نوع من أثبات وجود الصاروخ في القوات البرية .
والأهم وجود شعار شركة ( ياتا للتقنيه ) على الاعلان وهي شركة سعودية تنشط في مجال التجارة العامة ومن ضمن نشاطها المنتجات العسكرية ومعدات المحاكاه للتدريب ...

هل تعتبر شركة ياتا بمثابه التحايل على القانون السويدي لتمرير التصنيع والتقنيه ؟
السؤال هل مشروع سموم لايزال قائم في ضل دخول طائرات الانذار السويدية في الخدمة لدى القوات الجوية السعودية ؟؟؟
مشاهدة المرفق 78000
 
تتوفر تقنيات لتدمير مدرعات العدو بكثرة مثل .... ( دانات الدبابات النووية ) التى تسبب إنفجار نووى فى حدود 1 كم مربع تبيد أى مدرعة أو دبابة فى هذا النطاق
--- لأن المدرعات أصبحت أكثر تدريعاً من ذى قبل و أى صاروخ مهما كان حديث أو قوى لن يستطيع فى يوم من الأيام إختراق المدرعات الحديثة
- يجب الإهتمام بالفخاخ لتعطيل الدبابات ميكانيكياً و تطوير نظم تكنولوجية حديثة تعمل على تعطيل الدبابات كهربياً
 
-- لأن المدرعات أصبحت أكثر تدريعاً من ذى قبل و أى صاروخ مهما كان حديث أو قوى لن يستطيع فى يوم من الأيام إختراق المدرعات الحديثة
العكس هو الصحيح لايوجد مدرعه او دبابه مهما كان تدريعها قوي تستطيع الصمود امام مضادات الدروع الحديثه
 
عودة
أعلى