احد ابطال الجيش السعودي واول اسقاط طائرة معادية

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
قلت خلنا نعلق لانا اتوقع الموضوع راح يقفل
نتشرف بالتعليق
اذا كانو من الحيين الله يغنيهم ويطول باعمارهم ويمدهم بالصحه والعافيه
ويرحمهم ان توفو ويرزقهم خير الجزاء

اما بخصوص تكرر الاعتدائات كانو الين قبل فتره يفتحرون بموضوع الاعتدائات على نجران وعسير وجيزان
امر اخر موضوع وقوف الحكومه مع الامام حسب ماقرات مش حبن فيهم لكن كان موقف لحصر الصراع داخل اليمن
لانا المقبور عبدالناصر كان يهدد وهدفه بعد تثبيت افراد ينتمون ويوالون له انه بيقاتل السعوديه من الجنوب زي ماسوت ايران الان وبيرجع المناطق الجنوبيه لليمن لكن الله رده خائب
 
قلت خلنا نعلق لانا اتوقع الموضوع راح يقفل
نتشرف بالتعليق
اذا كانو من الحيين الله يغنيهم ويطول باعمارهم ويمدهم بالصحه والعافيه
ويرحمهم ان توفو ويرزقهم خير الجزاء

اما بخصوص تكرر الاعتدائات كانو الين قبل فتره يفتحرون بموضوع الاعتدائات على نجران وعسير وجيزان
امر اخر موضوع وقوف الحكومه مع الامام حسب ماقرات مش حبن فيهم لكن كان موقف لحصر الصراع داخل اليمن
لانا المقبور عبدالناصر كان يهدد وهدفه بعد تثبيت افراد ينتمون ويوالون له انه بيقاتل السعوديه من الجنوب زي ماسوت ايران الان وبيرجع المناطق الجنوبيه لليمن لكن الله رده خائب
المشكلة الي مصدقين ان عسير او نجران او جيزان
كانت تتبع اليمن بل بعكس كان مناطق كثير من اليمن تحكم بأحد حكام عسير او جيزان
مثل حكم ال عائض الخديدة و المخا و صعدة و الى حدود أبواب صنعاء
الأدارسة في فترة معينة اخذوا المخا و الحديدة من ال عائض

لكن عبد الناصر هدف يسحب الجيش السعودي الى حرب و القضاء عليه و من ثم الهجوم على المنطقة الغربية و الاستيلال على الحرمين
و محاولة زعزعة قلب حكم المملكة لكن حكمة سعود و فيصل
روى بإشغاله في اليمن لتتحطم احلامه في السعودية
 
كان الطيران المصري سباقا في استخدام الكيماوي ضد المدنيين، فقد قصف البلدات اليمنية عام 63 بغازات الأعصاب والفوسجين

ثم قصفت القرى السعودية بالقنابل

C9fPfG_XsAAojS-.jpg
 
وبالأخير لايصح الا الصحيح الملك فيصل يدق خشم المغرور الناصري ويهزم جيشه بعد استنزاف خمس سنوات

والتاريخ لاينسى حينما اتى المقبور الى جدة مهزوما بعد ان كان يتبجح في القنوات على السعودية

واتى المقبور يطلب وقف الضربات والاهانة التي يتعرض لها الجيش المصري في اليمن

وأجبر المرحوم الملك فيصل المقبور على توقيع اتفاقية جدة الشهيرة في حينها
 
وبالأخير لايصح الا الصحيح الملك فيصل يدق خشم المغرور الناصري ويهزم جيشه بعد استنزاف خمس سنوات

والتاريخ لاينسى حينما اتى المقبور الى جدة مهزوما بعد ان كان يتبجح في القنوات على السعودية

واتى المقبور يطلب وقف الضربات والاهانة التي يتعرض لها الجيش المصري في اليمن

وأجبر المرحوم الملك فيصل المقبور على توقيع اتفاقية جدة الشهيرة في حينها
رحم الله فيصل العز


يقول الملك عبدالعزيز رحمه الله :
ليت فيصل ينقسم لي فيصلين''''''''فيصلٍ في الشام وفيصل في اليمن
 
يا شباب لانخلط الموضوع
احنا وقتها ضد الامامه باليمن سبب الدعم اطماع عبدالناصر طبعا لا استبعد كان الدعم مشروط
سبب الدعم انو عبدالناصر اطماعه واهدافه وحتى سبب خسارته لدرجة انو كثير من الي دعمهم انقلبو عليه لمن اكتشفو اهدافه
 
أيام ما كانت مصر تقصف السعودية بشكل يومي وهم ينادون في اعلامهم بالاخوة العربية. يجب ان لا ننسى ابدا ان السعودية اعتدى عليها عسكريا دولتان: مصر والعراق.

تخيل الجنون! كانوا يريدون ان تكون بلدنا جمهورية!!!! وكانوا يشتموننا لاننا رفضنا ذلك!! حال الجمهوريات اليوم لا يسر. الحمد لله الذي نجانا منهم ومن سوء تصرفهم في ذلك الوقت.
جنون !!! لا حول ولا قوة الا بالله
هي افضل اذا كان حاكما جيدا يختاره الناس
امت فعليا ما حدث في مصر مجرد انقلابات عسكرية ناعمة لتداول السلطة ولم يحكم احد باذن الله ثم الشعب سوي محمد مرسي الذي ما لبث حتي انقلبوا عليه
 
كان الطيران المصري سباقا في استخدام الكيماوي ضد المدنيين، فقد قصف البلدات اليمنية عام 63 بغازات الأعصاب والفوسجين

ثم قصفت القرى السعودية بالقنابل

C9fPfG_XsAAojS-.jpg
فين كلمة الكيماوي في الخبر اللي في الجريدة ؟!
 
فين كلمة الكيماوي في الخبر اللي في الجريدة ؟!


ما اعتقد كان يملك كيماوي
لكن من خساسة الملهم عاشق المايك وشبيحته قصف المستشفيات بالمرضى اللي فيها
 
ما اعتقد كان يملك كيماوي
لكن من خساسة الملهم عاشق المايك وشبيحته قصف المستشفيات بالمرضى اللي فيها
شوف انا هقولك حاجة مقلتهاش لحد تقريبا
كنت قاعد مع ناس كبيرة في السن في مرة فجابوا سيرة الجيش في النص كده جاءت سيرة حرب اليمن
الراجل بيقول انهم في وسط الخدمة كانت بتحصل حاجات غير طبيعية زي الرعد يضرب الجبل فيموت بعض من الجنود او ان الرياح شديدة تاتي فتقلع الخيام بمن فيها
فبصراحة قلت في سريرة نفسي "ايه هوا الجيش ده عليه غضب ربنا ولا ايه"
لم تعدو لحظات لغاية ما فهمت ليه ده كان بيحصل
الباشا عبد الحكيم عامر كان يامر الطائرات بالقاء النابالم علي القري في اليمن كنوع من الردع تقريبا ثم ياتي بعدها الجنود المصريون يفتشون في القري كان الناس مشوية حرفيا المصيبة الاكبر انهم لما كانوا بيلاقوا دهب في الجثث كانوا بياخدوها (سرقة) ..
والله اعلي و اعلم بالمصائب التي حدثت في هذه الحرب
بس استخدام كيماوي لابد يكون حتي ضمن الاهداف الثمينة
 
أستبسل الملك فيصل في دعم قوات الإمامة مع أن الإمام البدر عدو تاريخي للسعودية لكن المصلحة السعودية تقتضي دعم أي
قوة في اليمن من أجل تعطيل التقدم المصري لإن إستقرار الجيش الناصري في اليمن سيكون خطر على نظام الملك فيصل وهو ماتم بالفعل حيث فتحت السعودية كل مخازن السلاح ومنحت القبائل كميات كبيرة من السلاح وخصصت لهم أماكن في داخل الحدود السعودية يقودون منها العمليات المسلحة ضد جيش عبد الناصر العنجهي المغرور .
 
قصة قصيرة من التراث اليمني
يندر أن تجد يمني من أهل الشمال
لا يعرفها
تقول القصة
قررت أحدى العصابات القبلية مهاجمة كتيبة مصرية فأرادت القبيلة خداع الكتيبة ونفذت تكتيك خداعي
بدائي نجح نجاح باهر وبفضله تمكن رجال القبيلة من تنفيذ مهمتهم بنجاح تام وأبيدت القوة المصرية
التكتيك يسمى (تكتيك الحمير)
حيث قام الشيخ القبلي بتجميع مئات الحمير البرية وهي موجودة بكثرة في جبال اليمن وأطلقها بأتجاه الكتيبة وحين سمع العميد محمد عوض صوت الأجحاش المندفعة صوب رجاله أمرهم بالإشتباك معها وحدثت معركة ليلية
حيث فرغت القوة المصرية معظم ذخيرتها على الحمير . باقي القصة
أشبه بالخيال وأشك في صحته حتى أسمعه من مصدر موثوق لإنه كارثة
بكل المقاييس ولا يمكن أن أصدقه إلا إذا جاء من مصدر موثوق
 
وبالأخير لايصح الا الصحيح الملك فيصل يدق خشم المغرور الناصري ويهزم جيشه بعد استنزاف خمس سنوات

والتاريخ لاينسى حينما اتى المقبور الى جدة مهزوما بعد ان كان يتبجح في القنوات على السعودية

واتى المقبور يطلب وقف الضربات والاهانة التي يتعرض لها الجيش المصري في اليمن

وأجبر المرحوم الملك فيصل المقبور على توقيع اتفاقية جدة الشهيرة في حينها
عبد الناصر عجز عن مقابلة الملك فيصل وتوسط بالنميري طبعاً كان يظن أن الملك فيصل سوف يشمت به وبماحدث في قواته في اليمن وفِي ٦٧ ولكن الملك فيصل كان ملك بحق نسي كل شيء
وتمت المصالحة في قمة الخرطوم قمة اللاءات الثلاث
لا تفاوض لا هدنة لا سلام مع الصهاينة
 
قصة قصيرة من التراث اليمني
يندر أن تجد يمني من أهل الشمال
لا يعرفها
تقول القصة
قررت أحدى العصابات القبلية مهاجمة كتيبة مصرية فأرادت القبيلة خداع الكتيبة ونفذت تكتيك خداعي
بدائي نجح نجاح باهر وبفضله تمكن رجال القبيلة من تنفيذ مهمتهم بنجاح تام وأبيدت القوة المصرية
التكتيك يسمى (تكتيك الحمير)
حيث قام الشيخ القبلي بتجميع مئات الحمير البرية وهي موجودة بكثرة في جبال اليمن وأطلقها بأتجاه الكتيبة وحين سمع العميد محمد عوض صوت الأجحاش المندفعة صوب رجاله أمرهم بالإشتباك معها وحدثت معركة ليلية
حيث فرغت القوة المصرية معظم ذخيرتها على الحمير . باقي القصة
أشبه بالخيال وأشك في صحته حتى أسمعه من مصدر موثوق لإنه كارثة
بكل المقاييس ولا يمكن أن أصدقه إلا إذا جاء من مصدر موثوق

الحمير كانت تستخدم بالحرب بكثره
انا والدي قبل قدومه للسعوديه شارك باخر ايام الحرب كان عمره 14 سنه يقول كانو يخرجون ماعز توها والده يخلونها قبل الفجر ترضع صغيرها دون ان تشبعه بعديا يسحبونها منه وكانو عاملين زي النقاط كل مسافه نفس الحركه وكانو يربطونها بالحمير اجلكم الله والحمير محمله اسلحه وذخائر وكانو بعديا يفكونها والماعز تقود الحمير ببطن الوديان وترجع الى كل نقطه بحيث يتجنبون الاسر وكان يتم اطلاق النار وكانو يستخدمونها للكمائن
 
فين كلمة الكيماوي في الخبر اللي في الجريدة ؟!

الكيماوي لا دخل له بالصوره الكيماوي استخدم باليمن وليس السعودية

هذه المعلومات عن الكيماوي

The first use of gas took place on June 8, 1963 against Kawma, a village of about 100 inhabitants in northern Yemen, killing about seven people and damaging the eyes and lungs of twenty-five others.[71] This incident is considered to have been experimental, and the bombs were described as "home-made, amateurish and relatively ineffective". The Egyptian authorities suggested that the reported incidents were probably caused by napalm, not gas. The Israeli Foreign Minister, Golda Meir, suggested in an interview that Nasser would not hesitate to use gas against Israel as well.[72] There were no reports of gas during 1964, and only a few were reported in 1965. The reports grew more frequent in late 1966. On December 11, 1966, fifteen gas bombs killed two people and injured thirty-five. On January 5, 1967, the biggest gas attack came against the village of Kitaf, causing 270 casualties, including 140 fatalities.[73] The target may have been Prince Hassan bin Yahya, who had installed his headquarters nearby.[74] The Egyptian government denied using poison gas, claiming that Britain and the US were using the reports as psychological warfare against Egypt. On February 12, 1967, it said it would welcome a UN investigation. On March 1, U Thant said he was "powerless" to deal with the matter.[75]

On May 10, the twin villages of Gahar and Gadafa in Wadi Hirran, where Prince Mohamed bin Mohsin was in command, were gas bombed, killing at least seventy-five.[76] The Red Cross was alerted and on June 2, it issued a statement in Geneva expressing concern.[77] The Institute of Forensic Medicine at the University of Berne made a statement, based on a Red Cross report, that the gas was likely to have been halogenous derivatives – phosgene, mustard gas, lewisite, chlorine or cyanogen bromide.[78] The gas attacks stopped for three weeks after the Six-Day War of June, but resumed on July, against all parts of royalist Yemen.[79] Casualty estimates vary, and an assumption, considered conservative, is that the mustard and phosgene-filled aerial bombs caused approximately 1,500 fatalities and 1,500 injuries.[73]
 
بعد أنتهاء القصف المصري حصلت قمة الخرطوم و قدمنا 50 مليون دولار دعماً لمصر
المملكة العربية السعودية عنوان الشرف دائماً ..
 
وبالأخير لايصح الا الصحيح الملك فيصل يدق خشم المغرور الناصري ويهزم جيشه بعد استنزاف خمس سنوات

والتاريخ لاينسى حينما اتى المقبور الى جدة مهزوما بعد ان كان يتبجح في القنوات على السعودية

واتى المقبور يطلب وقف الضربات والاهانة التي يتعرض لها الجيش المصري في اليمن

وأجبر المرحوم الملك فيصل المقبور على توقيع اتفاقية جدة الشهيرة في حينها

أخذ جمال عبد الناصر على عاتقه محاولة اسقاط جميع الأنظمة الملكية العربية التي كان يعدها أنظمة رجعية تقف في وجه الوحدة العربية وقد استخدم لذلك أساليب متعددة من أهما:

ا) الدعاية الإعلامية القوية التي كانت تجد الكثير من التجاوب من العامة نظراً لقلة التعليم والجهل بالواقع السياسي الدولي.

2) تبني الثوريين ودعمهم وتشجيعهم للقيام بالثورات على الأنظمة السياسية.

3) التدخل المباشر عن طريق القوة العسكرية كما حدث في اليمن.

ونظراً للوضع المتردي الذي كان عليه النظام الإمامي في اليمن وبالدعم الكبير من مصر استطاع قادة الثورة اليمنية بقيادة عبد الله السلال الإطاحة بالنظام الإمامي إلا أن المقاومة الكبيرة التي أبدتها بعض القبائل اليمنية المنائة للثورة ( الملكيين) جعلت المصريين ينغمسون بشكل متصاعد في المأزق اليمني حتى وصل عدد جنودهم في اليمن إلى ثمانين ألف مقاتل من خيرة القوات المصرية.

وأمام هذا التحدي الكبير القابع على الحدود الجنوبية السعودية المتثل في القوات المصرية إضافة إلى البداية العدائية للثورة اليمنية تجاة المملكة بإعلان قادتها أن من أهدافهم استعادة ما كانوا يعدونه أراضٍ يمنية مسلوبة من قبل المملكة وهي مناطق عسير ونجران وجازان حتم على المملكة اتخاذ جميع التدابير الممكنة لحماية وحدة أراضيها ونظامها السياسي ولذلك دعمت المملكة القوى المعتدلة في اليمن سياسياً ومالياً للتخفيف من الطموحات المتطرفة للثورة الوليدة وقد كان لهذا الدعم أثر كبير في صمود القبائل المناوئة للثورة وتوجيهها ضربات قوية للقوات المصرية وهو ما جعل جمال عبد الناصر يقرر نقل المعركة إلى داخل المملكة فأرسل طائراته لقصف المدن الجنوبية أبها وخميس مشيط ونجران وجازان كما بعث مجموعات من المخربين لزعزعة الأمن السعودي فقبض على عدد منهم.

وقد أدى التدخل المصري في اليمن إلى عدد من النتائج من أهمها:

1) قيام حرب أهلية في اليمن استمرت سبعة أعوام ذهب ضحيتها ما يقارب مائتي ألف.

2) انشغال واستهلاك أفضل القوات المصرية في حرب عصابات لا تناسب تسليحها وتدريبها. وهذا الأمر (إضافة إلى عوامل أخرى كثيرة) أدى إلى أخطر النتائج على الإطلاق وهو الهزيمة العربية من اسرائيل عام 1968م.

3) دخول القبائل اليمنية في المعترك السياسي في اليمن نظراً لما حققته من نتائج في ذلك الصراع إضافة إلى التسليح والتدريب الجيدين الذين خرجت بهما القبائل اليمنية من تلك الحرب الأهلية وقد ظل التواجد السياسي القوي للقبائل في الحياة السياسية في اليمن من السمات الأساسية للوضع السياسي حتى الآن.

وعلى الرغم من تكرار القصف الجوي المصري على المدن السعودية الجنوبية وخاصة مدينة نجران إلا أنه بالمعايير العسكرية الاستراتيجية يعد ذا تأثير هامشي على المعركة بشكل عام.


ولمن يحب الاستزادة فقد تطرق لهذا الموضوع بشكل جيد ومكثف الكتابين التاليين:

1) العلاقات السعودية اليمنية للدكتور عبد الله القباع (1992م).
2) ;Badeeb, Said; The Saudi-Egyptian Conflict over North Ymene, 1962-1970
.ًWashington, D. C. Westview Prwss, 1986

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى