عملية عسكرية أمريكية ضد نظام الاسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
On imagery from 18.02.2017 total of 15 jets were present at the base, some of them on the same spot as on 10.01.2017. #3


C9KNcejXgAAnfph.jpg
 
Total number of aircraft on #Syria Air Force Shayrat AB on publicly available imagery from 10.01.2017. Total:15 jets, not counting RuAF. #1


C9KIVHpXsAI3fUn.jpg
 
فوكس نيوز الأمريكية: وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون يقول ان الخطوات جارية لتشكيل تحالف دولي لخلع بشار ..
البيت الأبيض: زيارة تيلرسون إلى موسكو تؤكد سعي واشنطن للحفاظ على علاقاتها مع روسيا ..
روسيا: تصريحات تيلرسون حول سوريا استعراض عضلات..
RT: تيلرسون: لماذا على الأمريكيين أن يهتموا بالنزاع الأوكراني؟ :)
 
طلب وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، خلال لقاء وزراء خارجية دول "مجموعة السبع" في مدينة لوكا الإيطالية، أن يشرح له نظراؤه لماذا على الأمريكيين أن يهتموا بالنزاع في أوكرانيا.

وبحسب وزير الخارجية الفرنسي جان مارك إيرولت، طرح تيلرسون في حديث معه السؤال التالي: لماذا يجب على "دافعي الضرائب الأمريكيين" أن يقلقوا بسبب الوضع في أوكرانيا؟

إقرأ المزيد


وزراء خارجية G7 يبحثون بتوسكانا الهادئة مواضيع صاخبة بينها سوريا وليبيا وإيران وكوريا والإرهاب

وقال إيرولت إنه رد عليه بالتالي: "من مصلحة دافعي الضرائب الأمريكيين أن تكون أوروبا محمية وقوية سياسيا واقتصاديا، فأنتم بالطبع لا تريدون لأوروبا أن تكون ضعيفة ومقسمة إلى أجزاء صغيرة". ولم يكشف الوزير الفرنسي ما الذي انتهت إليه مناقشته مع تيلرسون.

وكان وزراء "مجموعة السبع" أقروا، في بيان ختامي للقاء، بأن اتفاقات مينسك بشأن تسوية الأزمة في شرق أوكرانيا لم تطبق حتى الآن بوجه كامل، مشيرين إلى دور روسيا محوري في هذه العملية. كما أكدوا بهذا الصدد أن العقوبات المفروضة ضد روسيا "مرتبطة بشكل واضح بتنفيذها التزاماتها كاملة وفق اتفاقات مينسك ".

وكانت روسيا تعلن مرارا أنها ليست طرفا في النزاع الأوكراني، أما تطبيق اتفاقات مينسك فيتوقف كليا على رغبة كييف في بناء جسور حوار مباشر مع ممثلي جمهوريتي دونيتسك ولوغانسك "الشعبيتين" (المعلنتين من جانب واحد في شرق أوكرانيا، احتجاجا على انقلاب 2014 في أوكرانيا).

وفي وقت سابق من الثلاثاء، أجرى تيلرسون، في اتصال هاتفي، مشاورات مع الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو، أكد له خلالها تمسك الولايات المتحدة بوحدة أراضي أوكرانيا وإصرار واشنطن على تطبيق اتفاقات مينسك بشأن تسوية النزاع في جنوب شرق البلاد.
 
فوكس نيوز الأمريكية: وزير الخارجية الاميركي ريكس تيلرسون يقول ان الخطوات جارية لتشكيل تحالف دولي لخلع بشار ..
البيت الأبيض: زيارة تيلرسون إلى موسكو تؤكد سعي واشنطن للحفاظ على علاقاتها مع روسيا ..
روسيا: تصريحات تيلرسون حول سوريا استعراض عضلات..
RT: تيلرسون: لماذا على الأمريكيين أن يهتموا بالنزاع الأوكراني؟ :)


بوب كروكر كان على حق.

الاسبوع القادم سيكون اكشن غير طبيعي. استمتعوا بالعروض.
 
بوب كروكر كان على حق.

الاسبوع القادم سيكون اكشن غير طبيعي. استمتعوا بالعروض.

..عندما يكون لديك ديكتاتور وحشي ومصداقية الولايات المتحدة على المحك، عليك أن تفعل شيئًا. أنا فخور جدًا به.....
 
اتفق وزراء خارجية دول مجموعة السبع على التأكيد بأنه “
لا حل ممكناً في سوريا طالما لا يزال الرئيس السوري بشار الأسد في السلطة”
كما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت اليوم الثلاثاء.
وقال آيرولت في تصريح صحافي،
إن كل المشاركين في اجتماع مجموعة السبع واللقاء الموسع مع عدة دول عربية
(الإمارات وقطر والأردن والسعودية وتركيا)
شددوا على القول إنه “لا مستقبل ممكناً لسوريا مع بشار الأسد”.



تركنا لهم الصريخ والضريط
وأفعالنا هي من تحكي عن أفعال الرجال
الذين لم يأبهوا لكل الضغوط الدولية
إلا بعودة الحق لاأهله سواء قصر الوقت أم أمتد به الاجل


فتركنا للبعض اللهو واللعب
والطعن في خاصرة الامة
تركنا لهم الاعلام الوضيع وحقارته
تركنا لهم مسافة السكة والنهيق والزعيق
تركنا لهم التموضع بين الراقصات
وتركنا لهم الحسرة وسوء العاقبة والمآل




 
معهد #واشنطن||تقرير : كيف أولى #ترامب اهتمامه لآراء #الملك_عبدالله حول قصف #سوريا وليس لتوصيات #السيسي .


تجدد متعسّر للعلاقة بين مصر وواشنطن
اريك تراجر

متاح أيضاً في English

"نيويورك ديلي نيوز"

7 نيسان/أبريل 2017


استهلّ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الأسبوع الأول من نيسان/أبريل بحلوله ضيف شرفٍ على واشنطن، حيث لقي من الرئيس ترامب ثناءً حاراً في المكتب البيضاوي في الثاني من نيسان/أبريل، وذلك على "أدائه المذهل" بينما تسبب بزحمة سير في جورج تاون على مدى الأيام الثلاثة التي تجوّل خلالها في العاصمة الأمريكية. إلا أنّ السيسي عاد إلى بلاده في الخامس من نيسان/أبريل خالي الوفاض ومحجوب الأضواء بعد أن أولى ترامب اهتمامه لآراء العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني حول سوريا وأصدر أمراً بتنفيذ الغارات الجوية في السادس من نيسان/أبريل بالرغم من هواجس السيسي.

ومن المؤكد أنّ الهدف الوحيد من زيارة السيسي هو كسب دعمٍ كبير من المحفل السياسي في واشنطن - واستعراض هذا الدعم. فقد حرنت مصر لأربع سنوات جرّاء الجفاء الذي أبدته إدارة أوباما تجاه السيسي الاستبدادي، إذ أن إطاحة السيسي بزعيم «الإخوان المسلمين» محمد مرسي في تموز/يوليو 2013 جوبِه بالفتور من قبل الرئيس أوباما، وما هي إلا ثلاثة أشهر حتى قطع المساعدات العسكرية عن مصر ثم امتنع عن دعوة السيسي إلى واشنطن بعد أن فاز بالانتخابات الرئاسية في أيار/مايو 2014 دون منافسة تُذكر. ولذلك فمن وجهة نظر مصر، أنها ترى في ترحاب البيت الأبيض في الأسبوع الأول من نيسان/أبريل ومحادثات الكابيتول إنجازات بحد ذاتها، وإشارةً إلى أبناء مصر إلى أنّ واشنطن - التي هي الآن تحت ادارة جديدة - تدعم السيسي.

إلا أنّ جولة النوايا الحسنة لم تؤتِ أي ثمار فورية. فالسيسي لم يتلقَّ أي مساعدات عسكرية أو اقتصادية جديدة، كما أن إدارة ترامب لم تجدد آلية التمويل التي تسمح لمصر بطلب منظومات الأسلحة المكلفة بالاقتراض. وفي الوقت نفسه، كان الوزراء في أوساط السيسي قد شجّعوا رجال الأعمال الأمريكيين على المزيد من الاستثمارات، غير أنهم عادوا إلى ديارهم دون أي عقود جديدة. وعلى الرغم من الضغط المستمر من جانب القاهرة على واشنطن لإدراج جماعة «الإخوان المسلمين» على لائحة التنظيمات الإرهابية، لم تتخذ إدارة ترامب أي خطوةٍ في هذا الشأن. وعلاوةً على ذلك، كلما طالت زيارة السيسي، كلما اتسعت خلافات القاهرة مع واشنطن، وخصوصاً حول سوريا. ففي عطلة نهاية الأسبوع التي سبقت مجئ السيسي تحديداً، وصف المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر الدكتاتور السوري بشار الأسد "بالواقع السياسي الواجب تقبّله"، كما دافع السيسي عن الأسد خلال مقابلة معه من على قناة "فوكس نيوز" في الرابع من نيسان/أبريل.

بيد، أن الهجوم بالأسلحة الكيميائية الذي نفذه نظام الأسد في اليوم نفسه وأودى بحياة عشرات المدنيين قد أقنع الرئيس ترامب بضرورة اتّباع مقاربة مختلفة - ولذلك كان كله آذاناً صاغية حينما زاره الملك عبدالله في الخامس من نيسان/أبريل. وبالفعل، صرّح العاهل الأردني للرئيس ترامب خلال مؤتمرهما الصحفي المشترك في البيت الأبيض بأن الهجوم الكيميائي في سوريا يعكس "فشل الدبلوماسية الدولية في إيجاد حلول للأزمة [السورية]" ملمّحاً على ما يبدو إلى فشل الرئيس الأمريكي السابق أوباما في فرض "الخط الأحمر" الذي وضعه بعد أن استخدم نظام الأسد الأسلحة الكيميائية في عام 2013. وفي مقابلة للملك عبدالله مع صحيفة "واشنطن بوست"، شدد على "واجبنا الأخلاقي كأعضاء في المجتمع الدولي بمكافحة هذه المأساة المروّعة التي تصيب المدنيين في سوريا."

وفي ليلة الخميس، بدا أن ترامب أخذ هذه الكلمات في عين الاعتبار حين أمر بضرب القاعدة الجوية السورية التي أطلق منها الأسد هجومه الكيميائي. فجاء الردّ الأردني مؤيداً، حيث غرّد وزير الخارجية الأردنية من على موقع "تويتر" قائلاً إنّ الضربات الأمريكية كانت "رداً ضرورياً ومناسباً على استهداف النظام السوري للأبرياء والفظائع التي يرتكبها"، ودعا إلى العودة سريعاً إلى الدبلوماسية.

وفي المقابل، اتّصف الرد المصري بالفتور حيث أعربت القاهرة عن "قلقها الكبير" وحثّت الولايات المتحدة وروسيا على التعاون لحل الأزمة السورية. وبالطبع، إن التحفظ المصري ليس مفاجئاً، فقد عمل السيسي خلال السنوات الأخيرة على تعزيز علاقة بلاده مع روسيا من خلال صفقات شراء الأسلحة والتدريبات العسكرية المشتركة، وبالتالي لا يمكنه تأييد هجوم أمريكي على النظام السوري المدعوم من روسيا.

وفي حال تفاقم التوتر بين الولايات المتحدة وروسيا حول سوريا، من الممكن أن تشكّل زيارة السيسي إلى البيت الأبيض خلال الأسبوع الأول من نيسان/أبريل ذروة "بدايته الجديدة" مع واشنطن.


http://www.washingtoninstitute.org/...rd-reset-with-washington#.WO1RAKFvvCQ.twitter
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى