عملية عسكرية أمريكية ضد نظام الاسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
مواطنون أمريكيون: أمريكا تنقذ القاعدة!
بعيدا عن شبكات الإعلام الكبرى التي تديرها مصالح "السادة" في أمريكا، يعبّر المواطنون الأمريكيون عن آرائهم في الكثير من قضايا حياتهم والعالم مشككين بالروايات الرسمية التي لا لها سوى خدمة مصالح الكبار.

MjDR1TIoaOU.jpg

في موقع أمريكي يدعى "قمر ألاباما"، نشرت مناقشة حول مزاعم الولايات المتحدة بشأن استخدام الكيماوي في خان شيخون، والذي ثبت أنه ناجم عن تدمير الجيش السوري لأحد مقرات القاعدة الإرهابية والذي كانت تستخدمه لصناعة الذخائر المختلفة، ضمنها ذخائر كيميائية حصلت على موادها من أنقرة الأخونجية وغيرها.

تحت عنوان: "سلاح الجو الأمركي يلبي طلب القاعدة"، نشر الموقع ذو الشعبية والاحترام بين المواطنين الأمريكيين العاديين، مقالا اعتبر مزاعم الغرب بأن الجيش السوري قد استخدم الكيماوي ضد إرهابيي النصرة (القاعدة) هي مزاعم مرفوضة لأن الحكومة السورية "تخلت في العام 2013 عن جميع أسلحتها الكيماوية، وقد تحقق مفتشو الأمم المتحدة من ذلك، وأكدوه"، وسرد الأسباب المعروفة لرفض هذا الاتهام كواقع أن الجيش السوري في حال تقدم، وتغيرات السياسة الدولية من الأزمة السورية لصالح الحكومة السورية، بما يجعل ارتكاب مثل هذا الفعل من قبل الحكومة حماقة لا تصدق.



يشير المقال إلى جوانب أخرى من كذبة استخدام الجيش السوري للكيماوي في خان شيخون، مثل أنه غاز "رديء الصنع برائحة فاسدة ولون أخضر"، أي أنه خليط من الكلور وغازات أخرى، وليس "غاز السارين" عديم اللون والطعم والرائحة، بينما لدى سورية خبرات متراكمة في صناعة الأسلحة الكيماوية بحيث من الصعب القبول أن هذا المنتج الرديء هو صناعتها.



ويستنتج المقال: "غاز الأعصاب في خان شيخون قد قتل الناس إما لأنه كان مخزنا في المستودع المستهدف" فتسرب إثر هجوم الطيران الحربي السوري، أو أنه "تم إطلاقه عمدا من قبل الجماعات الإرهابية المسيطرة على المنطقة، القاعدة وأحرار الشام"، بهدف واضح هو اتهام الحكومة السورية.. لكن العدد "المنخفض" لضحايا غاز من هذا النوع يشير إلى أرجحية الاحتمال الثاني: قام الإرهابيون بتسريب الغاز قصدا ليتهموا الجيش السوري باستخدام أسلحة كيميائية!



يشكك المقال أيضا بالهجمة الإعلامية الدولية واسعة النطاق ضد الحكومة السورية، والتي أعدت مسبقا كما يبدو، مستندة بشكل شبه كلي على صور وتقارير نشرتها منظمة الخوذ البيضاء المعروفة بأنها "متورطة مع القاعدة وداعش، وتقوم بدور الذراع الدعائي لكل منهما".



يتابع الكاتب تحليله: دون أي دليل وجهت القوات الأمريكية صواريخ توماهوك إلى قاعدة الشعيرات الجوية بزعم أنها تحتوي على مخزون من الأسلحة الكيميائية، مطار كان "في متناول المفتشين الدوليين" الذين دققوا في كل شاردة وواردة بخصوص السلاح الكيماوي السوري، لكنه المطار الذي استخدمه الجيش السوري بكثافة في حربه ضد "داعش والنصرة" الإرهابيتين سواء في إدلب أو في دير الزور.



"رحبت القاعدة وشركاؤها في أحرار الشام بالضربات الأمريكية" ضد القاعدة العسكرية السورية، وقدمت "الثيوقراطية (*) في المملكة السعودية دعمها الكامل، كما فعل المبدعون البريطانيون".



لكن، يتابع المقال: الهجوم الإرهابي الأمريكي يوجه رسالة إلى القاعدة الإرهابية، "كلما أصبحتم تحت الضغط العسكري، تستطيعون اختراع كذبة استخدام السلاح الكيميائي" من قبل الجيش السوري.. وسوف "تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على تدمير عدوكم، الحكومة السورية"!



"وكما ظهر الليلة الماضية" يتابع المقال "سيقدم الدعم العسكري المباشر من قبل الولايات المتحدة بناء على طلب القاعدة"!



يشير المقال إلى أن هذا العدوان الإرهابي ضد سورية قد يكون لكسر الشائعة التي "احتجزت" إدارة ترامب: إنه عميل لروسيا! مع هذا العدوان بات ترامب حرا من القيود التي ترتبت على هذا الاتهام.

يذكر المقال: ترامب هو الرئيس الأمريكي الثالث على التوالي الذي وعد بتغييرات جذرية في حملته الانتخابية، لكنها وعود "انتخابية فقط"، فالحجاب الديمقراطي الأمريكي يخفي خلفه حقيقة أن النظام الأمريكي ما يزال "أولغارشيا" (*).

يختم المقال بتحذير صريح: التعاون الأمريكي الروسي قد توقف الآن، والطائرات الأمريكية في المجال الجوي السوري صارت عرضة لخطر أكبر، والرد السوري قد لا يكون بالضرورة في سورية، فقد يكون في العراق، أو أفغانستان، أو حتى في عرض البحر.

تتالت عشرات التعليقات من مواطنين أمريكيين على المقال، أحدهم قال: انظر إلى جماعة الخوذ البيضاء، إنهم يتعاملون بدون أقنعة وبدون حتى قفازات! هذا يطرح المزيد من الأسئلة حول الحقيقة.



تعليق آخر يقول: كان يمكن لـ"النظام السوري" أن يتسبب بضرر أكبر بكثير للإرهابيين باستخدام "هجوم تقليدي" لا يجذب اهتمام أحد! هذا بافتراض أنه أصلا يستهدف المدنيين" من أجل متعة قتلهم كما يزعمون.



ف.أرنولد، علق قائلا: السياسة الجديدة في النظام الأمريكي إنه "على كل رئيس أمريكي أن يقتل عدوا، عدوا حقيقيا أو متخيلا.. لا يهم، المهم أن يفعل ذلك بتحد للقانون الدولي والأخلاق".. ويتابع: "ترامب.. لقد قمت بذلك في وقت قياسي.. أليس كذلك؟".



أما ألاريك، فقال: رد فعل بوتين "خفيف جدا".. العواقب الحقيقية على العدوان الأمريكي هي وحدها التي "ستوقف هذا الهراء" الأمريكي، وعلى القيادة الإيرانية إيجاد "العمود الفقري" المناسب للرد، وإذا لم يقوموا بذلك الآن، لن يقوموا به أبدا.



مواطن آخر قال: إن الشاهد الوحيد الحقيقي، وهو من الإرهابيين، أصر على أن الجيش السوري أسقط أربع قذائف، واحدة فقط "انطلقت منها سحابة بيضاء"! فكيف يتسق ذلك مع الزعم بأن أشخاصا مختلفين تسمموا بمواد سامة مختلفة؟".



ربما لم يتمكن الإعلام الغربي المسخر لخدمة سياسات الغرب الاستعمارية من تسطيح عقول الناس جميعا. لكنه بالتأكيد نجح في أن يكون "مصدر" الإعلام العربي بأغلبيته الساحقة، فمثل هذه الأصوات لن تراها في الإعلام حتى "المقاوم"، فيما سترى أطنانا من الأخبار المنقولة عن" سي إن إن، ورويترز، والخارجين، وبي بي سي" وغيرها من امبراطوريات العدوان على الشعوب.

- بسام القاضي - آسيا
 
الصور توضح ضرب دفاعات جوية وحظائر طائرات هناك اكثر من هدف ضرب بأكثر من صاروخ والاهداف الأخرى بصاروخ واحد لاحظ في بعض المناطق ضربت كانت مثل مدارج امام الحظائر الطائرات لمنعها لو نجت من الضربة من التحرك فالمدرج ضرب اتحدث عن المدارج الثانوية للمطار لو فهمت مقصدي هناك نجاح في الضربة وخسائر حقيقية في صفوف النظام

بصراحة اغبى فكرة هي تخصيص صاروخ للضرب امام ملجئ الطائرة لمنعها من الخروج فيما لو نجت من الضربة
كان ممكن تكرار الضرب من نفس الجهة التي تزعزعت من الضربة الاولى
نعم اكيد هناك خسائر حقيقية في صفوف النظام ولكنها لا ترقى الى مستوى ضربة صاروخية كاسحة لم يتم التصدي لها بطلقة واحدة
 
مواطنون أمريكيون: أمريكا تنقذ القاعدة!
بعيدا عن شبكات الإعلام الكبرى التي تديرها مصالح "السادة" في أمريكا، يعبّر المواطنون الأمريكيون عن آرائهم في الكثير من قضايا حياتهم والعالم مشككين بالروايات الرسمية التي لا لها سوى خدمة مصالح الكبار.

MjDR1TIoaOU.jpg

في موقع أمريكي يدعى "قمر ألاباما"، نشرت مناقشة حول مزاعم الولايات المتحدة بشأن استخدام الكيماوي في خان شيخون، والذي ثبت أنه ناجم عن تدمير الجيش السوري لأحد مقرات القاعدة الإرهابية والذي كانت تستخدمه لصناعة الذخائر المختلفة، ضمنها ذخائر كيميائية حصلت على موادها من أنقرة الأخونجية وغيرها.

تحت عنوان: "سلاح الجو الأمركي يلبي طلب القاعدة"، نشر الموقع ذو الشعبية والاحترام بين المواطنين الأمريكيين العاديين، مقالا اعتبر مزاعم الغرب بأن الجيش السوري قد استخدم الكيماوي ضد إرهابيي النصرة (القاعدة) هي مزاعم مرفوضة لأن الحكومة السورية "تخلت في العام 2013 عن جميع أسلحتها الكيماوية، وقد تحقق مفتشو الأمم المتحدة من ذلك، وأكدوه"، وسرد الأسباب المعروفة لرفض هذا الاتهام كواقع أن الجيش السوري في حال تقدم، وتغيرات السياسة الدولية من الأزمة السورية لصالح الحكومة السورية، بما يجعل ارتكاب مثل هذا الفعل من قبل الحكومة حماقة لا تصدق.



يشير المقال إلى جوانب أخرى من كذبة استخدام الجيش السوري للكيماوي في خان شيخون، مثل أنه غاز "رديء الصنع برائحة فاسدة ولون أخضر"، أي أنه خليط من الكلور وغازات أخرى، وليس "غاز السارين" عديم اللون والطعم والرائحة، بينما لدى سورية خبرات متراكمة في صناعة الأسلحة الكيماوية بحيث من الصعب القبول أن هذا المنتج الرديء هو صناعتها.



ويستنتج المقال: "غاز الأعصاب في خان شيخون قد قتل الناس إما لأنه كان مخزنا في المستودع المستهدف" فتسرب إثر هجوم الطيران الحربي السوري، أو أنه "تم إطلاقه عمدا من قبل الجماعات الإرهابية المسيطرة على المنطقة، القاعدة وأحرار الشام"، بهدف واضح هو اتهام الحكومة السورية.. لكن العدد "المنخفض" لضحايا غاز من هذا النوع يشير إلى أرجحية الاحتمال الثاني: قام الإرهابيون بتسريب الغاز قصدا ليتهموا الجيش السوري باستخدام أسلحة كيميائية!



يشكك المقال أيضا بالهجمة الإعلامية الدولية واسعة النطاق ضد الحكومة السورية، والتي أعدت مسبقا كما يبدو، مستندة بشكل شبه كلي على صور وتقارير نشرتها منظمة الخوذ البيضاء المعروفة بأنها "متورطة مع القاعدة وداعش، وتقوم بدور الذراع الدعائي لكل منهما".



يتابع الكاتب تحليله: دون أي دليل وجهت القوات الأمريكية صواريخ توماهوك إلى قاعدة الشعيرات الجوية بزعم أنها تحتوي على مخزون من الأسلحة الكيميائية، مطار كان "في متناول المفتشين الدوليين" الذين دققوا في كل شاردة وواردة بخصوص السلاح الكيماوي السوري، لكنه المطار الذي استخدمه الجيش السوري بكثافة في حربه ضد "داعش والنصرة" الإرهابيتين سواء في إدلب أو في دير الزور.



"رحبت القاعدة وشركاؤها في أحرار الشام بالضربات الأمريكية" ضد القاعدة العسكرية السورية، وقدمت "الثيوقراطية (*) في المملكة السعودية دعمها الكامل، كما فعل المبدعون البريطانيون".



لكن، يتابع المقال: الهجوم الإرهابي الأمريكي يوجه رسالة إلى القاعدة الإرهابية، "كلما أصبحتم تحت الضغط العسكري، تستطيعون اختراع كذبة استخدام السلاح الكيميائي" من قبل الجيش السوري.. وسوف "تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على تدمير عدوكم، الحكومة السورية"!



"وكما ظهر الليلة الماضية" يتابع المقال "سيقدم الدعم العسكري المباشر من قبل الولايات المتحدة بناء على طلب القاعدة"!



يشير المقال إلى أن هذا العدوان الإرهابي ضد سورية قد يكون لكسر الشائعة التي "احتجزت" إدارة ترامب: إنه عميل لروسيا! مع هذا العدوان بات ترامب حرا من القيود التي ترتبت على هذا الاتهام.

يذكر المقال: ترامب هو الرئيس الأمريكي الثالث على التوالي الذي وعد بتغييرات جذرية في حملته الانتخابية، لكنها وعود "انتخابية فقط"، فالحجاب الديمقراطي الأمريكي يخفي خلفه حقيقة أن النظام الأمريكي ما يزال "أولغارشيا" (*).

يختم المقال بتحذير صريح: التعاون الأمريكي الروسي قد توقف الآن، والطائرات الأمريكية في المجال الجوي السوري صارت عرضة لخطر أكبر، والرد السوري قد لا يكون بالضرورة في سورية، فقد يكون في العراق، أو أفغانستان، أو حتى في عرض البحر.

تتالت عشرات التعليقات من مواطنين أمريكيين على المقال، أحدهم قال: انظر إلى جماعة الخوذ البيضاء، إنهم يتعاملون بدون أقنعة وبدون حتى قفازات! هذا يطرح المزيد من الأسئلة حول الحقيقة.



تعليق آخر يقول: كان يمكن لـ"النظام السوري" أن يتسبب بضرر أكبر بكثير للإرهابيين باستخدام "هجوم تقليدي" لا يجذب اهتمام أحد! هذا بافتراض أنه أصلا يستهدف المدنيين" من أجل متعة قتلهم كما يزعمون.



ف.أرنولد، علق قائلا: السياسة الجديدة في النظام الأمريكي إنه "على كل رئيس أمريكي أن يقتل عدوا، عدوا حقيقيا أو متخيلا.. لا يهم، المهم أن يفعل ذلك بتحد للقانون الدولي والأخلاق".. ويتابع: "ترامب.. لقد قمت بذلك في وقت قياسي.. أليس كذلك؟".



أما ألاريك، فقال: رد فعل بوتين "خفيف جدا".. العواقب الحقيقية على العدوان الأمريكي هي وحدها التي "ستوقف هذا الهراء" الأمريكي، وعلى القيادة الإيرانية إيجاد "العمود الفقري" المناسب للرد، وإذا لم يقوموا بذلك الآن، لن يقوموا به أبدا.



مواطن آخر قال: إن الشاهد الوحيد الحقيقي، وهو من الإرهابيين، أصر على أن الجيش السوري أسقط أربع قذائف، واحدة فقط "انطلقت منها سحابة بيضاء"! فكيف يتسق ذلك مع الزعم بأن أشخاصا مختلفين تسمموا بمواد سامة مختلفة؟".



ربما لم يتمكن الإعلام الغربي المسخر لخدمة سياسات الغرب الاستعمارية من تسطيح عقول الناس جميعا. لكنه بالتأكيد نجح في أن يكون "مصدر" الإعلام العربي بأغلبيته الساحقة، فمثل هذه الأصوات لن تراها في الإعلام حتى "المقاوم"، فيما سترى أطنانا من الأخبار المنقولة عن" سي إن إن، ورويترز، والخارجين، وبي بي سي" وغيرها من امبراطوريات العدوان على الشعوب.

- بسام القاضي - آسيا


السلام عليكم هناك اختلافات مثل ما اغلب شعب سوريا ضد بشار بغض النظر عن نظرتهم للوضع الحالي الى ان جزء من الشعب السوري مع النظام الديكتاتوري في الولايات المتحدة الامريكية كثير من الشعب الأمريكي يريد عودة الهيمنة الامريكية ويؤيد ترامب وانا شخصيا تحدثت مع بعض أصدقائي حول الموضوع يؤيدون ما حصل بل يشعرون بالوطنية بشكل ما تتصوره شكرا لك
 
بصراحة اغبى فكرة هي تخصيص صاروخ للضرب امام ملجئ الطائرة لمنعها من الخروج فيما لو نجت من الضربة
كان ممكن تكرار الضرب من نفس الجهة التي تزعزعت من الضربة الاولى
نعم اكيد هناك خسائر حقيقية في صفوف النظام ولكنها لا ترقى الى مستوى ضربة صاروخية كاسحة لم يتم التصدي لها بطلقة واحدة

بغض النظر الضربة لما تدمر 20 طائرة وتدمر بعض الدفاعات الجوية وتدمر البنية العامة للمطار هناك تأثير قوي الامريكان يقولون ان نسبة النجاح 100%
 
اليمين الأمريكي " المسيحي " اهم مناصري ترامب .. مثل اليمين في فرنسا بشار الأسد هو “حل يدعو إلى الاطمئنان”... رأي منقول القيصر ..
 
الخردة 300 و 400 لم تسقط اي جسم طائر مند صناعتها ، ارهقتمونا بالدفاعات الجوية الروسية وطلعت خردة كبيرة...المشكلة ان النسخة الموجودة في سوريا هي الاصلية والان تخيل معي نسخة القرود...وبعد ذلك تطالبون الاسد باسقاط الطائرات االاسرائيلية هههههههه
 
الصور توضح ضرب دفاعات جوية وحظائر طائرات هناك اكثر من هدف ضرب بأكثر من صاروخ والاهداف الأخرى بصاروخ واحد لاحظ في بعض المناطق ضربت كانت مثل مدارج امام الحظائر الطائرات لمنعها لو نجت من الضربة من التحرك فالمدرج ضرب اتحدث عن المدارج الثانوية للمطار لو فهمت مقصدي هناك نجاح في الضربة وخسائر حقيقية في صفوف النظام

بالله عليك ، أنت من صدقك قاعد تشرح له.
هذا يقول : أن 59 صاروخ كروز يستطيع أن يشل قدرات دول بحجم فرنسا وألمانيا ؛ إن أحسن استخدامه ، والمعنى أن تلك الصواريخ لم يحسن استخدامها......
ثم أنه هنا جلس يحسب الصواريخ 18 + 24 = 42 صاروخا فقط !!.
ويقول : أن الامريكيين : اطلقنا 59 صاروخا
ثم يقول : اين ذهبت 17 صاروخا المتبقية ؟ وال18 التي سقطت في الخلاء ماذا كان سبب ذلك ؟
اضافة لكون الصور في داخل المطار تظهر عدة ضربات وقعت في الخلاء ايضا
القصة مو راكبة على بعضها البعض.
======
المعنى لو أحصيت له جميع بالصور وأمكان أصابتها ؛ في النهاية سوف يقول : القصة مو راكبة على بعضها ، فتلك الصورايخ تستطيع أن تشل دولة بحجم كذا وكذا... وهذا فشل وليس نجاح!! ، ولن تنتهي معه.

هؤلاء لم يفيقوا من الصدمة بعد ، وسوف يشغلونك بالسيناريوهات والفبركات التي تعشعش في مخيلتهم.
ولتدرك الصعوبة معه ؛ أفترض أن هنالك رجل له فم كفم الجمل ، ومليئ بالزبد ، ومصدوم من حقيقة ما ، وغير مقتنع بتلك الحقيقة ، وهنالك من يحاول أقناعه ، وترى ذلك "الرجل الجمل" يهز رأسه يميناً وشمالاً ؛ كدلالة بعدم الاقتناع ، وترى الزبد يضرب في الجدار ، وفي وجه ذلك المحاور ؛ هذا ببساطة ما سوف ينالك من محاولة اقناعه.

 
التعديل الأخير:
استمع.. تسجيلات ملتقطة لضباط الأسد حول التوماهوك والأهداف التي أصابها
===========


| 2017-04-09 19:58:58
78135e232fbc21a01a1369d6.jpg

أكد الضباط أن الضربات الأمريكية الأولى من نوعها خلال الثورة السورية دمرت كتائب الدفاع الجوي - مطار الشعيرات - جيتي



حصلت زمان الوصل على تسجيلات صوتية لمكالمات جرت بين ضباط في جيش النظام بعد الضربة الأمريكية على مطار الشعيرات العسكري بريف حمص والتي وقعت فجر يوم الجمعة الفائت.

وكشفت التسجيلات التي دارت بين ضابط يعمل في المطار وأحد الضباط الآخرين عن سقوط 24 صاروخا أمريكيا من نوع "توماهوك" داخل المطار و18 صاروخا بمحيطه في مناطق غير مأهولة بالسكان.

وأكد الضباط أن الضربات الأمريكية الأولى من نوعها خلال الثورة السورية دمرت كتائب الدفاع الجوي وقتلت العسكريين داخلها.

ويشار إلى أن الصواريخ الأمريكية التي أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإطلاقها على مطار الشعيرات جاءت ردا على استخدامه من قبل نظام الأسد في الغارات الجوية الكيماوي التي استهدفت مدينة خان شيخون بريف إدلب المحرر في 4 نيسان 2017 وتسببت باستشهاد أكثر من 100 مدني بينهم 30 طفلا و18 سيدة وإصابة 573 آخرين.


فيديو:


مسرحية
التسجيل مفبرك والهدف منه ارسال رسالة للجميع

ان الأمور جيدة وانهم لم يتأثروا
وان عدد الصواريخ مخالف لماذ ذكرت امريكا
وأن المماتعه صامده
 
هناك شبه غليان في بقايا الاتحاد السوفياتي...معرفات جديدة ومعرفات قديمة تعود بعد مدة طويلة لتحاول ان تقنعنا بخزعبلات سبوتنيك...! لهذه الدرجة اغضبتهم الضربة الامريكية؟!:D
بعض التعليقات تذكرنني بغورباشوف في اخر ايامه عندما كان سكران طول اليوم :D
 
مواطنون أمريكيون: أمريكا تنقذ القاعدة!
بعيدا عن شبكات الإعلام الكبرى التي تديرها مصالح "السادة" في أمريكا، يعبّر المواطنون الأمريكيون عن آرائهم في الكثير من قضايا حياتهم والعالم مشككين بالروايات الرسمية التي لا لها سوى خدمة مصالح الكبار.

MjDR1TIoaOU.jpg

في موقع أمريكي يدعى "قمر ألاباما"، نشرت مناقشة حول مزاعم الولايات المتحدة بشأن استخدام الكيماوي في خان شيخون، والذي ثبت أنه ناجم عن تدمير الجيش السوري لأحد مقرات القاعدة الإرهابية والذي كانت تستخدمه لصناعة الذخائر المختلفة، ضمنها ذخائر كيميائية حصلت على موادها من أنقرة الأخونجية وغيرها.

تحت عنوان: "سلاح الجو الأمركي يلبي طلب القاعدة"، نشر الموقع ذو الشعبية والاحترام بين المواطنين الأمريكيين العاديين، مقالا اعتبر مزاعم الغرب بأن الجيش السوري قد استخدم الكيماوي ضد إرهابيي النصرة (القاعدة) هي مزاعم مرفوضة لأن الحكومة السورية "تخلت في العام 2013 عن جميع أسلحتها الكيماوية، وقد تحقق مفتشو الأمم المتحدة من ذلك، وأكدوه"، وسرد الأسباب المعروفة لرفض هذا الاتهام كواقع أن الجيش السوري في حال تقدم، وتغيرات السياسة الدولية من الأزمة السورية لصالح الحكومة السورية، بما يجعل ارتكاب مثل هذا الفعل من قبل الحكومة حماقة لا تصدق.



يشير المقال إلى جوانب أخرى من كذبة استخدام الجيش السوري للكيماوي في خان شيخون، مثل أنه غاز "رديء الصنع برائحة فاسدة ولون أخضر"، أي أنه خليط من الكلور وغازات أخرى، وليس "غاز السارين" عديم اللون والطعم والرائحة، بينما لدى سورية خبرات متراكمة في صناعة الأسلحة الكيماوية بحيث من الصعب القبول أن هذا المنتج الرديء هو صناعتها.



ويستنتج المقال: "غاز الأعصاب في خان شيخون قد قتل الناس إما لأنه كان مخزنا في المستودع المستهدف" فتسرب إثر هجوم الطيران الحربي السوري، أو أنه "تم إطلاقه عمدا من قبل الجماعات الإرهابية المسيطرة على المنطقة، القاعدة وأحرار الشام"، بهدف واضح هو اتهام الحكومة السورية.. لكن العدد "المنخفض" لضحايا غاز من هذا النوع يشير إلى أرجحية الاحتمال الثاني: قام الإرهابيون بتسريب الغاز قصدا ليتهموا الجيش السوري باستخدام أسلحة كيميائية!



يشكك المقال أيضا بالهجمة الإعلامية الدولية واسعة النطاق ضد الحكومة السورية، والتي أعدت مسبقا كما يبدو، مستندة بشكل شبه كلي على صور وتقارير نشرتها منظمة الخوذ البيضاء المعروفة بأنها "متورطة مع القاعدة وداعش، وتقوم بدور الذراع الدعائي لكل منهما".



يتابع الكاتب تحليله: دون أي دليل وجهت القوات الأمريكية صواريخ توماهوك إلى قاعدة الشعيرات الجوية بزعم أنها تحتوي على مخزون من الأسلحة الكيميائية، مطار كان "في متناول المفتشين الدوليين" الذين دققوا في كل شاردة وواردة بخصوص السلاح الكيماوي السوري، لكنه المطار الذي استخدمه الجيش السوري بكثافة في حربه ضد "داعش والنصرة" الإرهابيتين سواء في إدلب أو في دير الزور.



"رحبت القاعدة وشركاؤها في أحرار الشام بالضربات الأمريكية" ضد القاعدة العسكرية السورية، وقدمت "الثيوقراطية (*) في المملكة السعودية دعمها الكامل، كما فعل المبدعون البريطانيون".



لكن، يتابع المقال: الهجوم الإرهابي الأمريكي يوجه رسالة إلى القاعدة الإرهابية، "كلما أصبحتم تحت الضغط العسكري، تستطيعون اختراع كذبة استخدام السلاح الكيميائي" من قبل الجيش السوري.. وسوف "تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على تدمير عدوكم، الحكومة السورية"!



"وكما ظهر الليلة الماضية" يتابع المقال "سيقدم الدعم العسكري المباشر من قبل الولايات المتحدة بناء على طلب القاعدة"!



يشير المقال إلى أن هذا العدوان الإرهابي ضد سورية قد يكون لكسر الشائعة التي "احتجزت" إدارة ترامب: إنه عميل لروسيا! مع هذا العدوان بات ترامب حرا من القيود التي ترتبت على هذا الاتهام.

يذكر المقال: ترامب هو الرئيس الأمريكي الثالث على التوالي الذي وعد بتغييرات جذرية في حملته الانتخابية، لكنها وعود "انتخابية فقط"، فالحجاب الديمقراطي الأمريكي يخفي خلفه حقيقة أن النظام الأمريكي ما يزال "أولغارشيا" (*).

يختم المقال بتحذير صريح: التعاون الأمريكي الروسي قد توقف الآن، والطائرات الأمريكية في المجال الجوي السوري صارت عرضة لخطر أكبر، والرد السوري قد لا يكون بالضرورة في سورية، فقد يكون في العراق، أو أفغانستان، أو حتى في عرض البحر.

تتالت عشرات التعليقات من مواطنين أمريكيين على المقال، أحدهم قال: انظر إلى جماعة الخوذ البيضاء، إنهم يتعاملون بدون أقنعة وبدون حتى قفازات! هذا يطرح المزيد من الأسئلة حول الحقيقة.



تعليق آخر يقول: كان يمكن لـ"النظام السوري" أن يتسبب بضرر أكبر بكثير للإرهابيين باستخدام "هجوم تقليدي" لا يجذب اهتمام أحد! هذا بافتراض أنه أصلا يستهدف المدنيين" من أجل متعة قتلهم كما يزعمون.



ف.أرنولد، علق قائلا: السياسة الجديدة في النظام الأمريكي إنه "على كل رئيس أمريكي أن يقتل عدوا، عدوا حقيقيا أو متخيلا.. لا يهم، المهم أن يفعل ذلك بتحد للقانون الدولي والأخلاق".. ويتابع: "ترامب.. لقد قمت بذلك في وقت قياسي.. أليس كذلك؟".



أما ألاريك، فقال: رد فعل بوتين "خفيف جدا".. العواقب الحقيقية على العدوان الأمريكي هي وحدها التي "ستوقف هذا الهراء" الأمريكي، وعلى القيادة الإيرانية إيجاد "العمود الفقري" المناسب للرد، وإذا لم يقوموا بذلك الآن، لن يقوموا به أبدا.



مواطن آخر قال: إن الشاهد الوحيد الحقيقي، وهو من الإرهابيين، أصر على أن الجيش السوري أسقط أربع قذائف، واحدة فقط "انطلقت منها سحابة بيضاء"! فكيف يتسق ذلك مع الزعم بأن أشخاصا مختلفين تسمموا بمواد سامة مختلفة؟".



ربما لم يتمكن الإعلام الغربي المسخر لخدمة سياسات الغرب الاستعمارية من تسطيح عقول الناس جميعا. لكنه بالتأكيد نجح في أن يكون "مصدر" الإعلام العربي بأغلبيته الساحقة، فمثل هذه الأصوات لن تراها في الإعلام حتى "المقاوم"، فيما سترى أطنانا من الأخبار المنقولة عن" سي إن إن، ورويترز، والخارجين، وبي بي سي" وغيرها من امبراطوريات العدوان على الشعوب.

- بسام القاضي - آسيا

ههههههههههههههههههههههههه

محاولة استحمار من الحمار الديوث بسام القاضي ...

بسام القاضي لمن لايعرف هو علوي نصيري خبيث من مروجي الدستور الالحادي لسورية والاباحية وترخيص الدعارة ونسف المساجد وتحويلها لاسطبلات ونزع الحجاب والتغيير الديمغرافي لسورية وطرد السنة مؤيد كبير لاستخدام الكيماوي ضد السنة بسورية .........

طبعا سيحاول حماية حكم الطائفة النجسة الخبيثة النصيرية ...
 
مواطنون أمريكيون: أمريكا تنقذ القاعدة!
بعيدا عن شبكات الإعلام الكبرى التي تديرها مصالح "السادة" في أمريكا، يعبّر المواطنون الأمريكيون عن آرائهم في الكثير من قضايا حياتهم والعالم مشككين بالروايات الرسمية التي لا لها سوى خدمة مصالح الكبار.

MjDR1TIoaOU.jpg

في موقع أمريكي يدعى "قمر ألاباما"، نشرت مناقشة حول مزاعم الولايات المتحدة بشأن استخدام الكيماوي في خان شيخون، والذي ثبت أنه ناجم عن تدمير الجيش السوري لأحد مقرات القاعدة الإرهابية والذي كانت تستخدمه لصناعة الذخائر المختلفة، ضمنها ذخائر كيميائية حصلت على موادها من أنقرة الأخونجية وغيرها.

تحت عنوان: "سلاح الجو الأمركي يلبي طلب القاعدة"، نشر الموقع ذو الشعبية والاحترام بين المواطنين الأمريكيين العاديين، مقالا اعتبر مزاعم الغرب بأن الجيش السوري قد استخدم الكيماوي ضد إرهابيي النصرة (القاعدة) هي مزاعم مرفوضة لأن الحكومة السورية "تخلت في العام 2013 عن جميع أسلحتها الكيماوية، وقد تحقق مفتشو الأمم المتحدة من ذلك، وأكدوه"، وسرد الأسباب المعروفة لرفض هذا الاتهام كواقع أن الجيش السوري في حال تقدم، وتغيرات السياسة الدولية من الأزمة السورية لصالح الحكومة السورية، بما يجعل ارتكاب مثل هذا الفعل من قبل الحكومة حماقة لا تصدق.



يشير المقال إلى جوانب أخرى من كذبة استخدام الجيش السوري للكيماوي في خان شيخون، مثل أنه غاز "رديء الصنع برائحة فاسدة ولون أخضر"، أي أنه خليط من الكلور وغازات أخرى، وليس "غاز السارين" عديم اللون والطعم والرائحة، بينما لدى سورية خبرات متراكمة في صناعة الأسلحة الكيماوية بحيث من الصعب القبول أن هذا المنتج الرديء هو صناعتها.



ويستنتج المقال: "غاز الأعصاب في خان شيخون قد قتل الناس إما لأنه كان مخزنا في المستودع المستهدف" فتسرب إثر هجوم الطيران الحربي السوري، أو أنه "تم إطلاقه عمدا من قبل الجماعات الإرهابية المسيطرة على المنطقة، القاعدة وأحرار الشام"، بهدف واضح هو اتهام الحكومة السورية.. لكن العدد "المنخفض" لضحايا غاز من هذا النوع يشير إلى أرجحية الاحتمال الثاني: قام الإرهابيون بتسريب الغاز قصدا ليتهموا الجيش السوري باستخدام أسلحة كيميائية!



يشكك المقال أيضا بالهجمة الإعلامية الدولية واسعة النطاق ضد الحكومة السورية، والتي أعدت مسبقا كما يبدو، مستندة بشكل شبه كلي على صور وتقارير نشرتها منظمة الخوذ البيضاء المعروفة بأنها "متورطة مع القاعدة وداعش، وتقوم بدور الذراع الدعائي لكل منهما".



يتابع الكاتب تحليله: دون أي دليل وجهت القوات الأمريكية صواريخ توماهوك إلى قاعدة الشعيرات الجوية بزعم أنها تحتوي على مخزون من الأسلحة الكيميائية، مطار كان "في متناول المفتشين الدوليين" الذين دققوا في كل شاردة وواردة بخصوص السلاح الكيماوي السوري، لكنه المطار الذي استخدمه الجيش السوري بكثافة في حربه ضد "داعش والنصرة" الإرهابيتين سواء في إدلب أو في دير الزور.



"رحبت القاعدة وشركاؤها في أحرار الشام بالضربات الأمريكية" ضد القاعدة العسكرية السورية، وقدمت "الثيوقراطية (*) في المملكة السعودية دعمها الكامل، كما فعل المبدعون البريطانيون".



لكن، يتابع المقال: الهجوم الإرهابي الأمريكي يوجه رسالة إلى القاعدة الإرهابية، "كلما أصبحتم تحت الضغط العسكري، تستطيعون اختراع كذبة استخدام السلاح الكيميائي" من قبل الجيش السوري.. وسوف "تعمل الولايات المتحدة الأمريكية على تدمير عدوكم، الحكومة السورية"!



"وكما ظهر الليلة الماضية" يتابع المقال "سيقدم الدعم العسكري المباشر من قبل الولايات المتحدة بناء على طلب القاعدة"!



يشير المقال إلى أن هذا العدوان الإرهابي ضد سورية قد يكون لكسر الشائعة التي "احتجزت" إدارة ترامب: إنه عميل لروسيا! مع هذا العدوان بات ترامب حرا من القيود التي ترتبت على هذا الاتهام.

يذكر المقال: ترامب هو الرئيس الأمريكي الثالث على التوالي الذي وعد بتغييرات جذرية في حملته الانتخابية، لكنها وعود "انتخابية فقط"، فالحجاب الديمقراطي الأمريكي يخفي خلفه حقيقة أن النظام الأمريكي ما يزال "أولغارشيا" (*).

يختم المقال بتحذير صريح: التعاون الأمريكي الروسي قد توقف الآن، والطائرات الأمريكية في المجال الجوي السوري صارت عرضة لخطر أكبر، والرد السوري قد لا يكون بالضرورة في سورية، فقد يكون في العراق، أو أفغانستان، أو حتى في عرض البحر.

تتالت عشرات التعليقات من مواطنين أمريكيين على المقال، أحدهم قال: انظر إلى جماعة الخوذ البيضاء، إنهم يتعاملون بدون أقنعة وبدون حتى قفازات! هذا يطرح المزيد من الأسئلة حول الحقيقة.



تعليق آخر يقول: كان يمكن لـ"النظام السوري" أن يتسبب بضرر أكبر بكثير للإرهابيين باستخدام "هجوم تقليدي" لا يجذب اهتمام أحد! هذا بافتراض أنه أصلا يستهدف المدنيين" من أجل متعة قتلهم كما يزعمون.



ف.أرنولد، علق قائلا: السياسة الجديدة في النظام الأمريكي إنه "على كل رئيس أمريكي أن يقتل عدوا، عدوا حقيقيا أو متخيلا.. لا يهم، المهم أن يفعل ذلك بتحد للقانون الدولي والأخلاق".. ويتابع: "ترامب.. لقد قمت بذلك في وقت قياسي.. أليس كذلك؟".



أما ألاريك، فقال: رد فعل بوتين "خفيف جدا".. العواقب الحقيقية على العدوان الأمريكي هي وحدها التي "ستوقف هذا الهراء" الأمريكي، وعلى القيادة الإيرانية إيجاد "العمود الفقري" المناسب للرد، وإذا لم يقوموا بذلك الآن، لن يقوموا به أبدا.



مواطن آخر قال: إن الشاهد الوحيد الحقيقي، وهو من الإرهابيين، أصر على أن الجيش السوري أسقط أربع قذائف، واحدة فقط "انطلقت منها سحابة بيضاء"! فكيف يتسق ذلك مع الزعم بأن أشخاصا مختلفين تسمموا بمواد سامة مختلفة؟".



ربما لم يتمكن الإعلام الغربي المسخر لخدمة سياسات الغرب الاستعمارية من تسطيح عقول الناس جميعا. لكنه بالتأكيد نجح في أن يكون "مصدر" الإعلام العربي بأغلبيته الساحقة، فمثل هذه الأصوات لن تراها في الإعلام حتى "المقاوم"، فيما سترى أطنانا من الأخبار المنقولة عن" سي إن إن، ورويترز، والخارجين، وبي بي سي" وغيرها من امبراطوريات العدوان على الشعوب.

- بسام القاضي - آسيا

ههههههههههههههههههههههههه

محاولة استحمار من الحمار الديوث بسام القاضي ...

بسام القاضي لمن لايعرف هو علوي نصيري خبيث من مروجي الدستور الالحادي لسورية والاباحية وترخيص الدعارة ونسف المساجد وتحويلها لاسطبلات ونزع الحجاب والتغيير الديمغرافي لسورية وطرد السنة مؤيد كبير لاستخدام الكيماوي ضد السنة بسورية .........

طبعا سيحاول حماية حكم الطائفة النجسة الخبيثة النصيرية ...
 
مستشار ترامب: الرئيس يتخذ خطوات متزامنة لإسقاط الأسد وتدمير "داعش"

أعلن مستشار الأمن القومي في الإدارة الأمريكية، هيربرت ماكماستر، أن رئيس البلاد، دونالد ترامب، يسعى إلى إسقاط الرئيس السوري، بشار الأسد، بالتزامن مع تدمير تنظيم "داعش".
وفي تصريحات توضح بشكل كبير موقف القيادة الأمريكية الحالية من الأزمة السورية، قال ماكماستر، في مؤتمره الصحفي الأول منذ توليه منصبه الحالي، إن ترامب وفريقه سيحاولون تغيير النظام السوري والقضاء على "داعش" عن طريق اتخاذ "خطوات متزامنة" في هذا المجال.

وسلط ماكماستر الضوء على أولويات سياسة ترامب تجاه سوريا عشية زيارة مرتقبة سيقوم بها، غدا الثلاثاء، إلى واشنطن المندوب الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، الذي يخطط لإجراء لقاء مع مستشار الأمن القومي وكذلك محادثات في وزارة الخارجية الأمريكية.

وأشار ماكماستر، وهو ضابط برتبة فريق في الجيش الأمريكي، إلى أن ترامب ما زال يسعى إلى تحقيق حل سياسي للأزمة السورية، رغم استعداده لشن ضربات جديدة على القوات الحكومية في هذه البلاد.

وأضاف المسؤول: "علينا أن نفعل كل ما بوسعنا... إننا في حاجة إلى نوع من الحل السياسي لهذه القضية بالغة التعقيد".

لكنه اعتبر، في الوقت ذاته، أن "من الصعب جدا فهم كيف يمكن أن يظهر حل سياسي مع استمرار وجود نظام الأسد".

وبين ماكماستر مع ذلك: "هنا لا نقول إننا نحن الذين سيجرون هذا التغيير، لكن ما نؤكده هو أن دولا أخرى عليها أن تطرح على نفسها بعض الأسئلة الصعبة".

إلا أنه شدد على أن ترامب يريد أن يكون هناك رد دولي واسع يشمل كلا من روسيا وإيران على الهجوم الكيمياوي على بلدة خان الشيخ.

وتجدر الإشارة إلى أن هذا التوضيح يأتي بعد تصريحات متضاربة أدلى بها، أمس الأحد، وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، ومندوبة الولايات المتحدة الدائمة في الأمم المتحدة، نيكي هايلي.

ففي الوقت الذي قال فيه تيلرسون إن موقف واشنطن من قضية الأسد لن يتغير، مشددا على أن تنظيم "داعش" ما زال يشكل أولوية بالنسبة للسياسة الأمريكية في سوريا، أعلنت هايلي أن حل الأزمة السورية امر مستحيل تقريبا في ظل بقاء الرئيس السوري الحالي في السلطة.

يذكر أن الجيش الأمريكي أطلق، فجر يوم الجمعة 59 صاروخا من طراز "توماهوك"، من مدمرتين للبحرية الأمريكية، على مطار الشعيرات العسكري (طياس)، جنوب شرق مدينة حمص، وسط سوريا.

وأعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أنه أمر بقصف مطار الشعيرات، زاعما أن هذه القاعدة الجوية هي التي انطلق منها الهجوم الكيميائي على بلدة خان شيخون في محافظة إدلب السورية يوم 04/04/2017، والذي أدى، حسب المعارضة السورية، إلى مقتل حوالي 90 شخصا، من بينهم كثير من النساء والأطفال.

 
السلام عليكم هناك اختلافات مثل ما اغلب شعب سوريا ضد بشار بغض النظر عن نظرتهم للوضع الحالي الى ان جزء من الشعب السوري مع النظام الديكتاتوري في الولايات المتحدة الامريكية كثير من الشعب الأمريكي يريد عودة الهيمنة الامريكية ويؤيد ترامب وانا شخصيا تحدثت مع بعض أصدقائي حول الموضوع يؤيدون ما حصل بل يشعرون بالوطنية بشكل ما تتصوره شكرا لك
اي اختلافات؟!!! ... شعبية ترامب ارتفعت في امريكا ، لا تصدق الآلة الاعلامية الحمقاء الموجهه من ايران.
 
مسؤول أمريكي رفيع : كانت على علم مسبق بالقصف الكيماوي على .. و قامت بقصف المشفى للتغطية على ذلك !
 
الروس ليسوا أغبياء لن يدخلوا
حرب مع أمريكا من أجل نظام النعجة
رحم الله أمرئ عرف قدر نفسة

بوتين يرسم خطوط العودة لنفسه
بينما ايران و من معها يعتقدون
ان حدودهم هي نفس الحدود المرسومة
لروسيا .. رحم الله امرئ عرف قدر نفسه ..
لماذا تخاطر روسيا في حرب ستخسرها
بنسبة 80% و سترهق اقتصادها و كل
شيء بينما هناك حمير بشار و ايران
سيقاتلون عنها و ان حدثت المعجزة
ستنتهي لصالحهم و المعجزات لا تحدث
هنا في هكذا حدث .. روسيا تقولكم شغلي
في مصلحتي، خلي طرطوس و بقية القواعد
الروسية على جنب احرق البلد على راس
بشار و لا استبعد تنازل الروس عنه في
اَي تصويت قادم في مجلس الأمن ..
و بالعقل يستفيد الروس بعدها اكثر من
مراهنة على شخص خاسر، باعوا صدام و القذافي قبل و بشار ليس ببعيد ..
 
رويترز عن مصدر أميركي: تغيرات طفيفة في المتعلقة بـ لتوفير حماية أكبر للقوات الأميركية
 
اي اختلافات؟!!! ... شعبية ترامب ارتفعت في امريكا ، لا تصدق الآلة الاعلامية الحمقاء الموجهه من ايران.

فعلا السي ان ان تثني عليه

وكثير من الاعلاميين الامريكيين الذين عادوه اثنوا عليه وخاصه فريد زكريا

حتى الاستفتاء الامريكي عن الضربه ايده 51% من الامريكيين
 
امريكا ترامب اتخذت قرارها بأسقاط الأسد

الكره في ملعب روسيا اما ان يسقط بالقوه امامها وأما ان ترضخ وتسقطه هي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى