على فكره ميركل اخر الشهر هذا ستزور السعوديه والامارات
التحليل العلمي للزيارة انها قمطت بعد السياسة الامريكية الجديد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
على فكره ميركل اخر الشهر هذا ستزور السعوديه والامارات
التحليل العلمي للزيارة انها قمطت بعد السياسة الامريكية الجديد
الي حدث انه امريكا قالت لروسيا نحن لسنا مثل اوباما يتوعد و لا ينفذ صاحبكم الجحش احرجنا لذلك أخذوا سوف ننفذ ضربة وهمية فلا تفعلوا شيئاً و اخبر القاعدةهههههههههه
لم يجرؤ سيدهم على رفع رأسه القذر
و لم تعترض الدفاعات الجوية السكراب 300 و 400
حتى 200 هههههه
لم يصدر منهم سوى تصريحات نسوان هههههه
الشرقين في ألمانيا. . مع إيران
المانيا رغم توفقها في التخطيط والتنظيم والصناعه والإدارة
إلا انها فاشلة سياياً
والدليل انها خسرت حربين عالميتين رغم قوتها في ذلك الوقت
والأن تعيد نفس الاخطاء هي لا تتبع المعسكر الشرقي وتتبع المعسكر الغربي مجبورة في ذلك
بمعنى أنها لا مع هؤلاء ولا هؤلاء وكأنها ضائعه بين القطبين مما سيؤدي إلى غرقها وتشتتها
الي حدث انه امريكا قالت لروسيا نحن لسنا مثل اوباما يتوعد و لا ينفذ صاحبكم الجحش احرجنا لذلك أخذوا سوف ننفذ ضربة وهمية فلا تفعلوا شيئاً و اخبر القاعدة
حجم الضربة و نوع الصواريخ كان قادر على محو القاعدة من الوجود لكنهم فقط دمرو كم طائرة خارج الخدمة و في الصيانة
البعض هنا يقول ان الأنظمة الروسية فشلت و هذا غير صحيح كل ما في الأمر انهم لم يفعلوا شيئاً
روسيا تستطيع ان تجعل سفن امريكا تتراجع فقط اذا أرسلو لهم سفن او طائرات او غواصات كما حدث في العدوان الثلاثي على مصر او أزمة الصواريخ الكوبية
يوما قريبا بحول الله وسنقصفهم في عقر دارهم سواء جنوب بيروت ام جنوب العراق الجزم
ياهووه : هل من الممكن دولة تحسب على أنها قوة عظمى ، تسمح لأمريكا أو غيرها بـ"التنفيس" السياسي والعسكري على حسبها؟!.
ما حدث فعلاً ؛ أن الضربة أفرزت ثلاث عقليات ، مع الاحترام لهم:
- العقلية الأولى : هي نفس عقلية الروس والنظام "أصلا ما توجع".
هذه العقلية إلى الآن لم تفق من الصدمة ، فأصعب الحالات فيهم ، يرفض تصديها بالمرة ؛ فهي في نظره لم تحدث ، وتلك القاعدة لم تمس ، ومنهم من يحبك السيناريو على السيناريو ليبررون فيه للروس لماذا لم يتصدون للصواريخ في منطقة هي أصل عملياتهم وهم المسيطرين عليها فعلياً ؛ هذه تارة ، ويحاولون أن يقللوا من أهميتة الضربة وتأثيرها تارة آخرى.
الأنظمة الدفاعية الروسية في مخيلتهم لم تفشل ؛ لماذا؟!.
لنسمع لـ سيرغي سوداكوف، عضو الأكاديمية الروسية للعلوم العسكرية، فبالنسبة له ؛ فإن عدم اعتراض منظمات الدفاع الصاروخية الروسية الموجودة في سوريا للصواريخ الأمريكية ، يعود إلى "حكمة وهدوء القيادة الروسية العليا"!!.
حكمة وهدوء!!.
وكأننا لم نر انتفاخ اوداج المندوب الروسي في الأمم المتحدة ، ولا نبرته "الغير هادئه" ، ولا حكمته في الرد على أقرانه!!.
ثم يقول : "إن استخدام أنظمة الدفاع الجوي الروسية من قبل الجيش السوري ردا على الصواريخ الأمريكية كان من الممكن أن يؤدي إلى نشوب نزاع نووي، وهو ما لم يحدث فقط بسبب حكمة وهدوء القيادة العليا الروسية."
يا سلام ، يعني إذا فرضنا أن الدفاع الجوي صد الصواريخ تلك ، يقوم ترامب مباشرة باستخدام النووي !! ؛ هذا كبيرهم !! ، المشكلة هنا أن براميل العرب والعجم في الوطن العربي ، لا يرونها حكمة ، بل أتفاقاً مسبقاً!! ؛ ونستمر في التبرير في أثر التبرير.
- العقلية الثانية :عقلية "نظرية المؤامرة".
وهذه العقلية هي وحداوية التفكير والرأي ، فكل شيء يحدث في الدنيا ؛ هو من تأثير الصهاينة والأمريكان ، وأعتقد أنهم يتخيلون أن تلك الزمرة ، مستأجرة مسرح عمليات على سطح المريخ أو زحل ، ومنها يديرون المؤامرات هنا على الأرض ، ويعتقد أصحاب هذه العقلية أنهم الوحيدون المدركون لهذا الجرم الشيطاني ، ويعتقدون أنهم هم وحدهم من يحمل هم الأمة العربية ، ومن ثم يصبون جام غضبهم على العرب النائمين ؛ أن "أفيقوا".
هؤلاء حتى الماء البارد لن يوقظهم من سبات أحلامهم وتفكيرهم الوحداوي.
- العقلية الثالثة : عقلية قراءة الوضع كما هو.
الحدث بالنسبة لهؤلاء ، أمريكا اخترقت ملعب روسيا ، وسجلت هدف و"على عينك ياتاجر" ، ولم تتجرأ روسيا على التصدي ، ناهيكم عن الرد ، وهذا التحرك الأمريكي ، بالنسبة لمن يقرأون الوضع ، هو أن تلك الصواريخ - قلت أم كثرت - رسالة لجميع الأطراف ؛ أن هنالك رئيس جديد في البيت الأبيض ، وأن اللعب تغير.